الغريب ان الفيديو الذي شاهدناه لا نستطيع من خلاله ان نثبت ما اراده حلفيات وهو بطبيعته من الذين تم استحمارهم!
لا شك ان العبادي جلس بجوار اوباما في مكان عام يراد له ان يتعارف الزعماء على بعضهم بعيدا عن اجواء البروتوكول.
اوباما لم يلتفت الى يساره ليرى من جلس الى جواره فتابع حديثه جالسا مع محدثيه ثم قائما دون ان يلتفت الى الخلف.
بمعنى آخر لو كان غير العبادي ايا كان - سواء حلفيات او الدكتور!! - لحدث معه نفس الشيء.
فاين التجاهل..!!؟
ربما اتباع آل سعود - اتباع اليهود المساكين! - يحاولون اقناع انفسهم بان ما جرى لكلبهم الوفي عبد ربه منصور مع كيري يحدث مع غيره وهذا اوباما تجاهل العبادي!!
سؤال وجيه يا ايها الكلب الاجرب حليفات
العبادي في بلاد الغرب لانه توقع ان يوفي الغرب بتعهداته بالقضاء على دولة ماعز اليهودية
لكن العبادي مثله مثل اكثر العراقين فطيرين رغم ذكائهم نسى انه الغرب ويه كلابهم الخليجين هم من ادخلوا داعش للعراق
يعني اوباما ايريد من كلابهم الدواعش ان يبقوا في العراق على الاقل عشر سنوات والعبادي البطران ايريد ايطلعوهم اليوم
لكن يا حليفات يا كلب يا اجرب ماذا يفعل خنازير الخليج في كامب ديفيد لا تقل لي انهم ذهبوا لحفلة شواء هناك
اما ان كنت تريد الاحراج فما عليك الا ان تبحث باليوتوب عن فضايح السعودين حتى اشوف الاحراج على اصوله
اليك مقطع لملككم الزهايمر ماشاء الله عليه اشلون خبل واثول https://www.youtube.com/watch?v=OQ-VQhTZNSA
ايتام قاعدة الظهران بها بضع مئات من الجنود الامريكان وهم مستاجرين لدينا !!!
اما انتم احضرتم الامريكان لاحتلال بلدكم وقتلتم اخوانكم العراقيين السنة مع المحتل وكنت حراس ابو غريب للمحتل وغيره !!! فشتان بين هذا وبين هذا .
والمسخرة في السياسة لا تدوم.. وكذا آل سعود الى زوال..
واذا راحوا شالو معاهم اذنابهم.. يعني باي باي وهابية!!
لنلقي نظرة على الاهم لتروا بام العين انكم انما تدافعون عن مجرمين محترفين لا يهمهم الا كراسيهم و "ترس" بطونهم بالمال الحرام..
يقول الملياردير من آل سعود..
بالمناسبة هل الدكتور او حلفيات ملياردير؟!
اجزم انهما لا يحصلان على قوت يومهما بالكامل!!
يقول الوليد انه يتحدث باسم السنة.. والواقع انه يتحدث باسم الوهابية حصرا..
شوفوا هالنماذج القذرة التي لا بد ان يأتي اليوم لتدوسهم اقدام الاحرار في العالم
واللي ما يعجبه هالكلام يضرب راسه في حيطة!
***
باسم السنّة..الوليد بن طلال: نحن مع اسرائيل.. فهل من معترض؟؟
الاخبار الأمير “النصف لبناني” الذي لا يكاد يمر يوم من دون أن تحاضر رئيسة مؤسسته “الانسانية”، خالته الوزيرة السابقة ليلى الصلح، عن مساوئ الطائفية وعيوبها، أكّد أن “السنّة سيؤيدون العدوان الاسرائيلي لأنهم يعارضون الشيعة وإيران”.
وعنّف رجل “البرّ والاحسان” الذي سُوّق يوماً لتولي رئاسة الحكومة اللبنانية، الرئيس الأميركي باراك أوباما على تردّده تجاه سوريا، وتخاذله أمام ايران.
في مقابلة معه أجراها الصحافي، جيفري غولدبيرغ، لشبكة “بلومبيرغ” الاقتصادية، تحدث الامير الملياردير بـ “صراحة مطلقة، وقال ما لا يستطيع قوله المسؤولون السعوديون جهارة” حول الصفقة الإيرانية ــــ الأميركية حول النووي الإيراني، مشيراً إلى أن “المملكة والدول العربية والمسلمين السنة يؤيدون شنّ عدوان إسرائيلي على إيران لتدمير برنامجها النووي”، وهم إن “لم يعلنوا ذلك، سيؤيدونه ويدعمونه في اللقاءات السرّية”، مشدّداً على أن “العرب يعتبرون أن التهديد يأتيهم من إيران وليس من إسرائيل”.
ووجّه الأمير السعودي انتقادات لاذعة الى الرئيس الأميركي الذي “أصبح لعبة في يد إيران”. و”بصراحة مطلقة، الى درجة يخجل منها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو”، بحسب الصحافي الأميركي، قال الوليد: “نحن وإسرائيل معنيون بهذه المسألة وقلقون منها (…) القادة في إسرائيل كما هو حال القادة في السعودية، يتوجّسون من تنامي انحياز أوباما لإيران، بحيث يحتاج إلى أسابيع قليلة ويعلن موافقته على السماح لها بصناعة القنبلة النووية”.
وكما نتنياهو، أعرب الوليد عن اعتقاده بأن “ايران ستغتنم الفرصة في مفاوضاتها الجارية مع القوى العظمى، وتحصل على قرار برفع “العقوبات” عنها بشكل جزئي، من دون أن تلتزم إنهاء برنامجها النووي”، معتبراً أن “الضغوطات عليها يجب أن تستمر”.
ورأى الامير السعودي في الرئيس الأميركي “رجلاً يواجه مشكلة سياسية كبيرة، ويحتاج إلى تحقيق أي نصر كي ينجح في إصلاح مسار رئاسته»”.
ورأى أن “الرئيس القوي يجب أن يكون لديه الجرأة ليقول لا لصفقة معيبة مع إيران”. وفي سياق التقرير ذكّر غولدبيرغ بأن “الوليد ليس مسؤولاً رسمياً في المملكة، لكنه غالباً ما يرمي مواقف تكون بمثابة بالونات اختبار بالنيابة عن أفراد عائلته الذين يحكمون البلد، ولا يُمكنهم الإدلاء بها علناً”.
ولفت التقرير إلى أن الوليد “سخر من المكالمة الأولى التي تمّت بين الرئيس الإيراني حسن روحاني وأوباما، والتي هلّل لها الشعب الأميركي”، معتبراً أنها “لا تعني شيئاً”. وانتقد مرونة الرئيس الأميركي، قائلاً “هل تعتقدون أن السلاح الكيميائي لم يعُد موجوداً في سوريا”؟
وأضاف: “حتى لو وافقت سوريا على تسليم كل سلاحها الكيميائي، فمن صنعه أول مرّة سيُعيد تصنيعه مرة أخرى”. وأكد أنه “في الوقت الذي أبدى أوباما ترّدده تجاه ما حصل في سوريا، جزمت الدول العربية أنه لن يصمد في الملف الإيراني”.
وحول ما إذا كانت الدول العربية ستدعم شن هجوم إسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية في حال تمّ التوصل إلى اتفاق مع ايران، قال الأمير السعودي إنه لا يرى فرصة لنجاحها، ومع ذلك كشف أن “البلدان العربية ستعارض هذا الهجوم في وسائل الإعلام وحسب، وستدعمه وتؤيدّه في المجالس الخاصة”.
أما عن موقف الشارع العربي، فأكد أن “السنّة سيؤيدون العدوان، لأنهم يعارضون الشيعة وإيران”. وأوضح: “من المنظور التاريخي، نعتبر أن إيران تشكل تهديداً كبيراً، وقد كان هناك صراع دائم بين الإمبراطوريتين الفارسية والعربية، وخصوصاً المسلمين السنّة”.
واللافت أن الأمير السعودي يؤّكد أن “العرب يشعرون بأن التهديد يأتي من إيران، وليس من إسرائيل، فهذه الإمبراطورية كانت تحكم كل المنطقة، وهي موجودة في البحرين والعراق وسوريا، وفي لبنان من خلال حزب الله، وفي غزة من خلال حماس”.
ونصح الوليد بن طلال “اسرائيل” بتسهيل عملية السلام مع الفلسطينيين “لأن ذلك سيساعدنا في عزل إيران (…) وإضعاف حزب الله”.
***
* البيت الابيض ينفي أن يكون أوباما ’’تجاهل’’ العبادي في قمة مجموعة السبع
نفى البيت الابيض أن يكون الرئيس الاميركي باراك اوباما "تجاهل عمداً" رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي خلال قمة مجموعة الدول السبع الكبرى التي عقدت في المانيا.
وكانت مشاهد تلفزيونية أظهرت اوباما جالساً مع المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستين لاغارد ورئيس الوزراء الإيطالي ماتيو رينزي على هامش اجتماعات القمة حين اقترب رئيس الوزراء العراقي وجلس الى يسار أوباما فيما كان الرئيس الاميركي يدير ظهره الى هذه الجهة.
تعليق