بعد الهجمة الشرسة على مذهب أهل البيت عليهم السلام كان المنتظر من قبل الأعداء أن يتكلموا عن مد (سني)، فقد استعلموا كل الوسائل غير المشروعة والأسلحة المحرمة فكريا وعسكريا في عدوانهم، ولكن المفاجيء - ولا أراه مفاجئا - أن يتكلم نفس المهاجمين عن مد شيعي ومن سياسييهم وعلمائهم بل عن مد شيعي وغيره كالهلال الشيعي مثلا !! فالتشيع وصل إلى مرحلة أنه دخل قراهم مدنهم بل حتى بيوتهم وأشدها عداوة لأهل البيت عليهم السلام ..
وهنا لا أفسر هذا إلا بتفسير غيبي وموضوعي:
أما الغيبي فأنه تعالى للمظلوم عونا وللظالم خصما .
وأما الموضوعي فأن العقيدة الشيعية لا تثنيها المعوقات بل أوجدها الله تعالى لتعمل المعوقات على أدامت حركتها، فهي مصممة لكي تكون عونا لمن يحملها على كل حال، حسينية في جهاده كاظمية في سجنه سجادية في عبادته فاطمية في براءته من خصوم الدين علوية في إمامته ..
شرقوا وغربوا فمن عندنا لا نزداد بهم إلا عزة وكثرة ..
تحياتي ..
وهنا لا أفسر هذا إلا بتفسير غيبي وموضوعي:
أما الغيبي فأنه تعالى للمظلوم عونا وللظالم خصما .
وأما الموضوعي فأن العقيدة الشيعية لا تثنيها المعوقات بل أوجدها الله تعالى لتعمل المعوقات على أدامت حركتها، فهي مصممة لكي تكون عونا لمن يحملها على كل حال، حسينية في جهاده كاظمية في سجنه سجادية في عبادته فاطمية في براءته من خصوم الدين علوية في إمامته ..
شرقوا وغربوا فمن عندنا لا نزداد بهم إلا عزة وكثرة ..
تحياتي ..
تعليق