تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
إِن يَنصُرْكُمُ اللَّهُ فَلاَ غَالِبَ لَكُمْ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ
وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
منتخبنا وقبوله اهانة العراق في زاخو
قد لا نستغرب موقف وزير الشباب والرياضة في عدم اكتراثه للتعدي على دولة العراق واهانة نشيده وعلمه وتمجيد علم الاقليم بدله. فهو تابع الى كتلة معروفة بمواقفها الداعمة لمصالح العدو الكردستاني.
ولكننا نستغرب من اللاعبين العراقيين وطاقم مدربيه في عدم انسحابهم مع اول مؤشر لجو العداء والاهانة والاستحقار لكل ما هو عراقي. والذي استمر على طول زمن المباراة.
فهل يعقل انه ولا واحد من الفريق العراقي كان مالكا لحس وطني لينسحب (او يحتج) ليحفظ قطرة من ماء وجه العراق؟
يجب تثقيف الرياضيين الى ان دورهم لا ينحصر فقط في المشاركة في الالعاب، بل هم سفراء للعراق ورمزه في الداخل والخارج. وموقفهم لا يقل اهمية عن موقف وزارة الخارجية او اي مسؤول عراقي، سوءا كان موقفا مشرفا او ... مخزيا.
احداث ملعب زاخو العراقي:
https://www.youtube.com/watch?v=5LRArlbwaOk
اللهم عجل بظهور الامام المهدي ليملأ الارض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا
المجلس الشيعي التركماني
Turkman Shiia Council (TSC)
موقعنا الجديد على الفيسبوك
https://www.facebook.com/turkmanshiiacouncil?ref=hl
موقعنا على تويتر
https://twitter.com/Turkmansc
turkman.shiia.council@gmail.com
الأربعاء 22/8/1436 هـ - الموافق 10/6/2015 م
ملاحظة: ان هذا الموقف المذل للفريق العراقي يشبه الموقف المخزي للفريق الاولمبي العراقي الذي واصل مشاركته في الالعاب الاولمبية في اثينا عام 2004 والتي تزامنت مع العدوان الامريكي (بقيادة بريمر، وتابعه علاوي) ضد مدينة النجف الاشرف. فكان موقفهم مطابق لموقف سياسيي البارحة (وهم نفسهم اليوم) حين وقفوا على التل بين مؤيد ومشجع للمحتل.
احداث النجف 2004:
https://www.youtube.com/watch?v=bvquAIG6cEw
إِن يَنصُرْكُمُ اللَّهُ فَلاَ غَالِبَ لَكُمْ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ
وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
منتخبنا وقبوله اهانة العراق في زاخو
قد لا نستغرب موقف وزير الشباب والرياضة في عدم اكتراثه للتعدي على دولة العراق واهانة نشيده وعلمه وتمجيد علم الاقليم بدله. فهو تابع الى كتلة معروفة بمواقفها الداعمة لمصالح العدو الكردستاني.
ولكننا نستغرب من اللاعبين العراقيين وطاقم مدربيه في عدم انسحابهم مع اول مؤشر لجو العداء والاهانة والاستحقار لكل ما هو عراقي. والذي استمر على طول زمن المباراة.
فهل يعقل انه ولا واحد من الفريق العراقي كان مالكا لحس وطني لينسحب (او يحتج) ليحفظ قطرة من ماء وجه العراق؟
يجب تثقيف الرياضيين الى ان دورهم لا ينحصر فقط في المشاركة في الالعاب، بل هم سفراء للعراق ورمزه في الداخل والخارج. وموقفهم لا يقل اهمية عن موقف وزارة الخارجية او اي مسؤول عراقي، سوءا كان موقفا مشرفا او ... مخزيا.
احداث ملعب زاخو العراقي:
https://www.youtube.com/watch?v=5LRArlbwaOk
اللهم عجل بظهور الامام المهدي ليملأ الارض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا
المجلس الشيعي التركماني
Turkman Shiia Council (TSC)
موقعنا الجديد على الفيسبوك
https://www.facebook.com/turkmanshiiacouncil?ref=hl
موقعنا على تويتر
https://twitter.com/Turkmansc
turkman.shiia.council@gmail.com
الأربعاء 22/8/1436 هـ - الموافق 10/6/2015 م
ملاحظة: ان هذا الموقف المذل للفريق العراقي يشبه الموقف المخزي للفريق الاولمبي العراقي الذي واصل مشاركته في الالعاب الاولمبية في اثينا عام 2004 والتي تزامنت مع العدوان الامريكي (بقيادة بريمر، وتابعه علاوي) ضد مدينة النجف الاشرف. فكان موقفهم مطابق لموقف سياسيي البارحة (وهم نفسهم اليوم) حين وقفوا على التل بين مؤيد ومشجع للمحتل.
احداث النجف 2004:
https://www.youtube.com/watch?v=bvquAIG6cEw