كربلاء عند الرافضة أفضل من الكعبة:
جاء في كتاب (بحار الأنوار10/107) عن أبي عبد الله أنه قال: " إن الله أوحى إلى الكعبة: لولا تربة كربلاء ما فضلتك، ولولا من تضمنه أرض كربلاء ما خلقتك ولا خلقت البيت الذي به افتخرت، فقرء واستقرئي، وكوني ذنباً متواضعاً ذليلاً مهيناً غير مستنكف ولا مستكبر لأرض كربلاء وإلا سخت بك وهويت بك في نار جهنم".
جاء في كتاب (بحار الأنوار10/107) عن أبي عبد الله أنه قال: " إن الله أوحى إلى الكعبة: لولا تربة كربلاء ما فضلتك، ولولا من تضمنه أرض كربلاء ما خلقتك ولا خلقت البيت الذي به افتخرت، فقرء واستقرئي، وكوني ذنباً متواضعاً ذليلاً مهيناً غير مستنكف ولا مستكبر لأرض كربلاء وإلا سخت بك وهويت بك في نار جهنم".
ذكر المجلسي في كتابه (بحار الأنوار10/107) عن بشير الدهان قال: " قلت لأبي عبد الله عليه السلام: ربما فاتني الحج فأعرف عند قبر الحسين؟ قال: أحسنت يا بشر أيما مؤمن أتى قبر الحسين عارفاً بحقه في غير يوم عيد كتبت له عشرون حجة وعشرون عمرة مبرورات متقبلات، وعشرون غزوة مع نبي مرسل أو إمام عادل، ومن أتاه في يوم عرفه عارفاً بحقه كتبت له ألف حجة وألف عمرة مبرورات متقبلات، وألف غزوة مع نبي مرسل أو إمام عادل".
أولا: عن أبي عبد الله قال « والله لقد أعطينا علم الأولين والآخرين. فقيل له: أعندك علم الغيب؟ فقال له: ويحك! إني لأعلم ما في أصلاب الرجال وأرحام النساء» (بحار الأنوار26/27).
ثانيا: وقال المفيد » إن الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وسلم يعرفون ضمائر بعض العباد، ويعرفون ما يكون قبل كونه« (شرح عقائد الصدوق 239).
ثالثا: عن أبي جعفر قال » إنا لنعرف الرجل إذا رأيناه بحقيقة الإيمان وحقيقة النفاق« (الكافي 1/363 كتاب الحجة. باب في معرفتهم وأوليائهم والتفويض إليهم).
رابعا: وبوب الصفار بابا بعنوان: باب أن الأئمة يعرفون الإضمار وحديث النفس قبل أن يُخبَروا كما هو مبوب هكذا عند الصفار» (بصائر الدرجات 255). ووضع تحت الباب أحاديث منها:
عن عمران بن يزيد وخالد بن نجيح أنهما أضمرا في أنفسهما شيئا ليسألا به أبا عبد الله فعرف أبو عبد الله ما في أنفسهم من غير أن يخبراه عمران به. (161 - 255).
ثانيا: وقال المفيد » إن الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وسلم يعرفون ضمائر بعض العباد، ويعرفون ما يكون قبل كونه« (شرح عقائد الصدوق 239).
ثالثا: عن أبي جعفر قال » إنا لنعرف الرجل إذا رأيناه بحقيقة الإيمان وحقيقة النفاق« (الكافي 1/363 كتاب الحجة. باب في معرفتهم وأوليائهم والتفويض إليهم).
رابعا: وبوب الصفار بابا بعنوان: باب أن الأئمة يعرفون الإضمار وحديث النفس قبل أن يُخبَروا كما هو مبوب هكذا عند الصفار» (بصائر الدرجات 255). ووضع تحت الباب أحاديث منها:
عن عمران بن يزيد وخالد بن نجيح أنهما أضمرا في أنفسهما شيئا ليسألا به أبا عبد الله فعرف أبو عبد الله ما في أنفسهم من غير أن يخبراه عمران به. (161 - 255).

خطبنا الحسن بن علي بعد مقتل علي رضي الله عنهما فقال : لقد فارقكم رجل بالأمس ما سبقه الأولون بعلم ولا أدركه الآخرون إن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليبعثه ويعطيه الراية فلا ينصرف حتى يفتح له وما ترك من صفراء ولا بيضاء إلا سبعمائة درهم من عطائه كان يرصدها لخادم لأهله
الراوي: عمرو بن حبشي المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 3/168
قال احمد شاكر: " اسناده صحيح ". مسند احمد بتحقيقه
وقال شعيب الارنؤوط: " حسن ". مسند أحمد بتحقيقه ج3 ص247.
وقال البزار: " إسناده صالح ". مسند البزار ج2 ص232 ( طبعة الشاملة ).
وقال عبدالقادر جوندل: " الأثر حسن بهذا الإسناد ". المطالب العالية بتحقيقه ج18 ص 238
وقال الألباني: " حسن ".
وقال وصي الله محمد عباس: " إسناده صحيح ". فضائل الصحابة بتحقيقه ج1 ص626 + ج2 ص51.
وغيرهم..
ويقول وصي الله عباس: " وهو في المسند ( 1: 199 ) وفي الزهد ( ص133 ) مثله سنداً ومتناً.
وأخرجه احمد ايضاً عن وكيع عن شريك عن ابي اسحاق عن هبيرة قال خطبنا، وهبيرة هو ابن يريم تابعي ثقة وشريك سيء الحفظ ، واخرجه ابن سعد ( 3 : 38 ) من طريقين صحيحين عن هبيرة.
واخرجه ابن حبان كما في الموارد ( ص 454 ) من طريق ابي بكر بن ابي شيبة حدثنا عبد الله بن نمير عن اسماعيل بن ابي خالد عن ابي اسحاق . واسناده صحيح.
واخرجه الطبراني في الكبير ( 793 ـ 81 ) من طرق عن هبيرة.
وذكره الهيثمي ( 9: 146 ) ونسبه لاحمد والطبراني وحسّن بعض طرقه ". انتهى. راجع فضائل الصحابة ج1 ص 646 ـ 647.
تعليق