إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ماذا جرى يوم وفاة المأسوف على شبابه إبن تيمية ههههههههه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماذا جرى يوم وفاة المأسوف على شبابه إبن تيمية ههههههههه

    https://www.youtube.com/watch?v=K3TUhWFl8VY

    البداية والنهاية، الإصدار 2.07 - للإمام إسماعيل بن كثير الدمشقي.
    الجزء الرابع عشر >> ثم دخلت سنة ثمان وعشرين وسبعمائة
    وفاة شيخ الإسلام أبي العباس تقي الدين أحمد بن تيمية
    قال الشيخ علم الدين البرزالي في تاريخه: وفي ليلة الاثنين العشرين من ذي العقدة توفي الشيخ الإمام العالم العلم العلامة الفقيه الحافظ الزاهد العابد المجاهد القدوة شيخ الإسلام تقي الدين أبو العباس أحمد ابن شيخنا الإمام العلامة المفتي شهاب الدين أبي المحاسن عبد الحليم ابن الشيخ الإمام شيخ الإسلام أبي البركات عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم محمد بن الخضر بن محمد بن الخضر بن علي بن عبد الله بن تيمية الحراني ثم الدمشقي، بقلعة دمشق بالقاعة التي كان محبوساً بها، وحضر جمع كثير إلى القلعة، وأذن لهم في الدخول عليه، وجلس جماعة عنده قبل الغسل وقرؤا القرآن وتبركوا برؤيته وتقبيله، ثم انصرفوا، ثم حضر جماعة من النساء ففعلن مثل ذلك ثم انصرفن واقتصروا على من يغسله.
    فلما فرغ من غسله أخرج ثم اجتمع الخلق بالقلعة والطريق إلى الجامع وامتلأ الجامع أيضاً وصحته والكلاسة وباب البريد وباب الساعات إلى باب اللبادين والغوارة، وحضرت الجنازة في الساعة الرابعة من النهار أو نحو ذلك ووضعت في الجامع، والجند قد احتاطوا بها يحفظونها من الناس من شدة الزحام، وصلّي عليه أولاً بالقلعة، تقدم في الصلاة عليه أولاً الشيخ محمد بن تمام، ثم صلّي عليه بالجامع الأموي عقيب صلاة الظهر.
    وقد تضاعف اجتماع الناس على ما تقدم ذكره، ثم تزياد الجمع إلى أن ضاقت الرحاب والأزقة والأسواق بأهلها ومن فيها، ثم حمل بعد أن صلّي عليه على الرؤوس والأصابع، وخرج النعش به من باب البريد واشتد الزحام وعلت الأصوات بالبكاء والنحيب والترحم عليه والثناء والدعاء له. (ج/ص: 14/157)
    وألقى الناس على نعشه مناديلهم وعمائمهم وثيابهم، وذهبت النعال من أرجل الناس وقباقيبهم ومناديل وعمائم لا يلتفتون إليها لشغلهم بالنظر إلى الجنازة، وصار النعش على الرؤوس تارة يتقدم وتارة يتأخر، وتارة يقف حتى تمر الناس، وخرج الناس من الجامع من أبوابه كلها وهي شديدة الزحام، كل باب أشد زحمة من الآخر، ثم خرج الناس من أبواب البلد جميعها من شدة الزحام فيها، لكن كان معظم الزحام من الأبواب الأربعة: باب الفرج الذي أخرجت منه الجنازة، وباب الفراديس، وباب النصر، وباب الجابية.
    وعظم الأمر بسوق الخيل وتضاعف الخلق وكثر الناس، ووضعت الجنازة هناك وتقدم للصلاة عليه هناك أخوه زين الدين عبد الرحمن، فلما قضيت الصلاة حمل إلى مقبرة الصوفية فدفن إلى جانب أخيه شرف الدين عبد الله رحمهما الله.
    وكان دفنه قبل العصر بيسير، وذلك من كثرة من يأتي ويصلي عليه من أهل البساتين وأهل الغوطة وأهل القرى وغيرهم، وأغلق الناس حوانيتهم ولم يتخلف عن الحضور إلا من هو عاجز عن الحضور، مع الترحم والدعاء له، وأنه لو قدر ما تخلف، وحضر نساء كثيرات بحيث حزرن بخمسة عشر ألف امرأة، غير اللاتي كن على الأسطحة وغيرهن، الجميع يترحمن ويبكين عليه فيما قيل.
    وأما الرجال فحزروا بستين ألفاً إلى مائة ألف إلى أكثر من ذلك إلى مائتي ألف، وشرب جماعة الماء الذي فضل من غسله، واقتسم جماعة بقية السدر الذي غسل به، ودفع في الخيط الذي كان فيه الزئبق الذي كان في عنقه بسبب القمل مائة وخمسون درهماً، وقيل إن الطاقية التي كانت على رأسه دفع فيها خمسمائة درهماً.
    وحصل في الجنازة ضجيج وبكاء كثير، وتضرع وختمت له ختمات كثيرة بالصالحية وبالبلد، وتردد الناس إلى قبره أياماً كثيرة ليلاً ونهاراً يبيتون عنده ويصبحون، ورؤية له منامات صالحة كثيرة، ورثاه جماعة بقصائد جمة.......................
    .
    .
    .
    ثم ذكر الشيخ علم الدين بعد إيراد هذه الترجمة جنازة أبي بكر بن أبي داود وعظمها، وجنازة الإمام أحمد ببغداد وشهرتها، وقال الإمام أبو عثمان الصابوني: سمعت أبا عبد الرحمن السيوفي يقول: حضرت جنازة أبي الفتح القواس الزاهد مع الشيخ أبي الحسن الدار قطني فلما بلغ إلى ذلك الجمع العظيم أقبل علينا وقال: سمعت أبا سهل بن زياد القطان يقول سمعت عبد الله بن أحمد بن حنبل يقول سمعت أبي يقول: قولوا لأهل البدع بيننا وبينكم الجنائز، (((( يقول المعتمد في التاريخ حلوه هذه بينا وبينكم الجنائز هههههههههههههههههههههههه))) قال: ولا شك أن جنازة أحمد بن حنبل كانت هائلة عظيمة، بسبب كثرة أهل بلده واجتماعهم لذلك، وتعظيمهم له، وأن الدولة كانت تحبه.
    والشيخ تقي الدين ابن تيمية رحمه الله توفي ببلدة دمشق، وأهلها لا يعشرون أهل بغداد حينئذ كثرة، ولكنهم اجتمعوا لجنازته اجتماعاً لو جمعهم سلطان قاهر، وديوان حاصر لما بلغوا هذه الكثرة التي اجتمعوها في جنازته، وانتهوا إليها.
    هذا مع أن الرجل مات بالقلعة محبوساً من جهة السلطان، وكثير من الفقهاء والفقراء يذكرون عنه للناس أشياء كثيرة، مما ينفر منها طباع أهل الأديان فضلاً عن أهل الإسلام.وهذه كانت جنازته. (ج/ص: 14/159)
    قال: وقد اتفق موته في سحر ليلة الاثنين المذكور، فذكر ذلك مؤذن القلعة على المنارة بها وتكلم به الحراس على الأبرجة، فما أصبح الناس إلا وقد تسامعوا بهذا الخطب العظيم والأمر الجسيم، فبادر الناس على الفور إلى الاجتماع حول القلعة من كل مكان أمكنهم المجيء منه، حتى من الغوطة والمرج، ولم يطبخ أهل الأسواق شيئاً ولا فتحوا كثيراً من الدكاكين التي من شأنها أن تفتح أوائل النهار على العادة.
    وكان نائب السلطنة تنكز قد ذهب يتصيد في بعض الأمكنة، فحارت الدولة ماذا يصنعون، وجاء الصاحب شمس الدين غبريال نائب القلعة فعزاه فيه، وجلس عنده، وفتح باب القلعة لمن يدخل من الخواص والأصحاب والأحباب، فاجتمع عند الشيخ في قاعته خلق من أخصاء أصحابه من الدولة وغيرهم من أهل البلد والصالحية، فجلسوا عنده يبكون ويثنون على، مثل ليلى يقتل المرء نفسه، وكنت فيمن حضر هناك مع شيخنا الحافظ أبي الحجاج المزي رحمه الله، وكشفت عن وجه الشيخ ونظرت إليه وقبلته، وعلى رأسه عمامة بعذب مغروزة وقد علاه الشيب أكثر مما فارقناه.
    وأخبر الحاضرين أخوه زين الدين عبد الرحمن أنه قرأ هو والشيخ منذ دخل القلعة ثمانين ختمة وشرعا في الحادية والثمانين، فانتهينا فيها إلى آخر اقتربت الساعة {إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ * فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ} [القمر: 54- 55].
    فشرع عند ذلك الشيخان الصالحان الخيران عبد الله بن المحب وعبد الله الزرعي الضرير - وكان الشيخ رحمه الله يحب قراءتهما - فابتدآ من أول سورة الرحمن حتى ختموا القرآن وأنا حاضر أسمع وأرى.
    ثم شرعوا في غسل الشيخ وخرجت إلى مسجد هناك ولم يدعوا عنده إلا من ساعد في غسله، منهم شيخنا الحافظ المزي وجماعة من كبار الصالحين الأخيار، أهل العلم والإيمان، فما فرغ منه حتى امتلأت القلعة وضج الناس بالبكاء والثناء والدعاء والترحم، ثم ساروا به إلى الجامع فسلكوا طريق العمادية على العادلية الكبيرة، ثم عطفوا على ثلث الناطفانيين.
    وذلك أن سويقة باب البريد كانت قد هدمت لتصلح، ودخلوا بالجنازة إلى الجامع الأموي، والخلائق فيه بين يدي الجنازة وخلفها وعن يمينها وشمالها ما لا يحصى عدتهم إلا الله تعالى، فصرخ صارخ وصاح صائح: هكذا تكون جنائز أئمة السنة، فتباكى الناس وضجوا عند سماع هذا الصارخ، ووضع الشيخ في موضع الجنائز مما يلي المقصورة.
    وجلس الناس من كثرتهم وزحمتهم على غير صفوف، بل مرصوصين رصاً لا يتمكن أحد من السجود إلا بكلفة جو الجامع، وبرى الأزقة والأسواق، وذلك قبل أذان الظهر بقليل، وجاء الناس من كل مكان، وقوي خلق الصيام لأنهم لا يتفرغون في هذا اليوم لأكل ولا لشرب، وكثر الناس كثرة لا تحد ولا توصف، فلما فرغ من أذان الظهر أقيمت الصلاة عقبه على السدة خلاف العادة، فلما فرغوا من الصلاة خرج نائب الخطيب لغيبة الخطيب بمصر فصلى عليه إماماً، وهو الشيخ علاء الدين الخراط. (ج/ص: 14/160)
    ثم خرج الناس من كل مكان من أبواب الجامع والبلد كما ذكرنا، واجتمعوا بسوق الخيل، ومن الناس من تعجل بعد أن صلى في الجامع إلى مقابر الصوفية، والناس في بكاء وتهليل في مخافته كل واحد بنفسه، وفي ثناء وتأسف، والنساء فوق الأسطحة من هناك إلى المقبرة يبكين ويدعين ويقلن هذا العالم.

  • #2
    ثم حضر جماعة من النساء ففعلن مثل ذلك ثم انصرفن
    اتخيل هؤلاء النسوه .كن يتمنين الزواج منه وهن يقبلنه هههههههههه

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة Muhannad
      اتخيل هؤلاء النسوه .كن يتمنين الزواج منه وهن يقبلنه هههههههههه
      شنو من حلاته ؟؟؟؟؟؟؟
      لعنة الله عليه يوم ولد ويوم فطس ويوم ببعث حياً .. ناصبي قذر

      تعليق


      • #4
        كانوا يتبركون بالقمل في راسه........
        وشرب جماعة الماء الذي فضل من غسله، واقتسم جماعة بقية السدر الذي غسل به، ودفع في الخيط الذي كان فيه الزئبق الذي كان في عنقه بسبب القمل مائة وخمسون درهماً، وقيل إن الطاقية التي كانت على رأسه دفع فيها خمسمائة درهماً


        شوف حتى ثيابه باعوها
        سبحان الله

        تعليق


        • #5
          وهذا الفعل الذي حكاه من التبرك بشيخ الإسلام وقراءة القرآن عليه غير جائز ، وهو من عمل عوام الناس ، وليس فيه أن ابن تيمية - رحمه الله - قد أقرهم على هذا الفعل ولا وافقهم عليه ؛ لأنه رحمه الله كان وقتئذ ميتا ، وقد كان - رحمه الله - في حياته من أشد الناس حربا للبدع والمحدثات وإنكارا لها، وعودي بسبب ذلك عداء كبيرا وأوذي إيذاء شديدا ، ولم ينقل ابن كثير - رحمه الله- أن أهل العلم قد حضروا هذا الفعل أو أقروه ، ومعلوم أن الحجة إنما هي في قول الله تعالى وقول رسوله صلى الله عليه وسلم ، وقد ثبت أن التبرك بالميت وقراءة القرآن عنده أمر غير جائز ، فلا حجة فيما فعله هؤلاء الناس مع شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وغفر له
          موقع اسلام سؤال وجواب

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أيوب 6
            وهذا الفعل الذي حكاه من التبرك بشيخ الإسلام وقراءة القرآن عليه غير جائز ، وهو من عمل عوام الناس ، وليس فيه أن ابن تيمية - رحمه الله - قد أقرهم على هذا الفعل ولا وافقهم عليه ؛ لأنه رحمه الله كان وقتئذ ميتا ، وقد كان - رحمه الله - في حياته من أشد الناس حربا للبدع والمحدثات وإنكارا لها، وعودي بسبب ذلك عداء كبيرا وأوذي إيذاء شديدا ، ولم ينقل ابن كثير - رحمه الله- أن أهل العلم قد حضروا هذا الفعل أو أقروه ، ومعلوم أن الحجة إنما هي في قول الله تعالى وقول رسوله صلى الله عليه وسلم ، وقد ثبت أن التبرك بالميت وقراءة القرآن عنده أمر غير جائز ، فلا حجة فيما فعله هؤلاء الناس مع شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وغفر له
            موقع اسلام سؤال وجواب
            لكن تلامذته أمثال ابن كثير و ابن القيم لم يستقبحوا فعل العوام و سكوتهم على ذلك دليل على رضاهم

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
              لكن تلامذته أمثال ابن كثير و ابن القيم لم يستقبحوا فعل العوام و سكوتهم على ذلك دليل على رضاهم
              بسم الله الرحمن الرحيم
              السلام عليكم
              احسنت واجدت
              ولذلك ذكرت في الموضوع ان الشخص الناقل للقصة قال
              وكنت فيمن حضر هناك مع شيخنا الحافظ أبي الحجاج المزي رحمه الله، وكشفت عن وجه الشيخ ونظرت إليه وقبلته
              يعني هؤلاء تلامذته حضروا وقبلوا ومنهم من ختم القرآن له......
              من أين جاؤوا بتلك البدعة ختم القرآن له.........

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
                لكن تلامذته أمثال ابن كثير و ابن القيم لم يستقبحوا فعل العوام و سكوتهم على ذلك دليل على رضاهم
                لأنك لم تقرأ شيء في كتبهم
                اما سكوت المؤرخ على حدث فلا يعني الاقرار ولا قائل بهذا

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  السلام عليكم
                  احسنت واجدت
                  ولذلك ذكرت في الموضوع ان الشخص الناقل للقصة قال
                  وكنت فيمن حضر هناك مع شيخنا الحافظ أبي الحجاج المزي رحمه الله، وكشفت عن وجه الشيخ ونظرت إليه وقبلته
                  يعني هؤلاء تلامذته حضروا وقبلوا ومنهم من ختم القرآن له......
                  من أين جاؤوا بتلك البدعة ختم القرآن له.........
                  اما التقبيل فلا بأس به ولكن ختم القرآن له هذا من قام به ؟

                  تعليق


                  • #10
                    حتى النساء قبلنه ههههههههههههه
                    واشتروا ثيابه والزئبق في عنقه من اجل القمل...
                    وقبره مرتفع عن الأرض كثيرا..
                    كان هناك ضجيج ونحيب وبكاء
                    وختم للقرآن من اجله...
                    .
                    .
                    فما لكم كيف تحكمون...
                    أما قولك بأن علماء القرن 21 قالوا بحرمته فإن تلاميذه ومن تتلمذ على يديه مباشرة لم ينكروه بل شاركوا في البكاء والختمة........
                    يعني ما قاله علماؤكم الأن هو مختلف كثيرا عما قام به تلاميذة إبن تيمية فكيف تكونون ملوكا اكثر من الملك..
                    .
                    .
                    فإذا حضر جنازة إبن تيمية حوالي 200000 فبكوا وضجوا ونحبوا وقالوا أشعارا (في رثائه او مدحه) واقتسموا ثيابه...
                    فعلى قولة الشيخ ما الفرق بينكم وبين الشيعة...
                    سأقول لك الفرق.....
                    نحن نفعل هذا الشيئ بمن اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا.
                    بمن أمرنا الله عز وجل بمودتهم
                    بمن ضحوا بأنفسهم في سبيل الله عز وجل
                    بمن قال إن لم يستقم دين محمد إلا بقتلي فيا سيوف خذيني..
                    بمن سبوا نساءه من أولاد المصطفى صلى الله عليه واله وسلم...

                    هذا الفرق بيننا
                    أنتم تفعلون هذا بأناس لم ينزل فيهم قرآن يلمح إلى وجودهم
                    ونحن نفعل هذا الشيئ بمن نزل فيهم وعليهم القرآن....

                    تعليق


                    • #11
                      على الارجح النساء هن من محارمه وهذا جائز . اما لو كن غير ذلك فما فعلنه لايجوز وفي كل الاحوال تقبيل ميت ليس به اي شهوة كما تحاول ان تروج . كل مافي الامر خطأ قام به بعض العوام من حبهم لشيخهم ان سلمنا انهن لسن من محارمه
                      باقي المشاركة = تجاهل

                      تعليق


                      • #12
                        ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
                        من اخبرك انهن محارمه؟؟؟
                        الرجل غير متزوج....
                        والزواج من سنة المصطفى صلى الله عليه واله وسلم...
                        تقبيل الميت من غير شهوه!!!!!!
                        هذا يسمى غلوا.....
                        .
                        .
                        .
                        باقي المشاركة لا تستطيع الرد عليه حتى يلج الجمل في سم الخياط...
                        اقتسموا ثيابه واشتروها ليش هذا الغلو
                        لماذا هذا الضجيج والبكاء والنحيب وانتم قلتم ان الميت يعذب ببكاء اهله عليه.......
                        سبحان الله

                        تعليق


                        • #13
                          ومن أخبرك أنهن لسن من محارمه ؟ على كل حال قلت لك وان كن كذلك ففي هذه الحال ما قمن به لا يجوز وانتهى

                          تعليق


                          • #14
                            علماء واتباع وتلاميذ إبن تيمية شهدوا الحادثة ولم ينهوا النساء عن تقبيله أو حتى البكاء والنحيب والضجيج عليه بل عدوا ذلك من علو منزلته....
                            سبحان الله
                            وهذا يقول
                            لا يجوز
                            تلاميذ إبن تيمية اللزم لم يقولوا بهذا فكيف قلتم به
                            ولم تخبرنا عن قبر إبن تيمية لماذا رفع قبره عن الأرض عدة أشبار؟؟؟؟؟؟؟

                            تعليق


                            • #15
                              لا باس ان يرفع القبر وان لايكون مستوي تماما مع الارض المشكلة في البناء عليه او اتخاده معبدا او مسجدا

                              كما قال موقع الاسلام سؤال وجواب
                              ولم ينقل ابن كثير - رحمه الله- أن أهل العلم قد حضروا هذا الفعل أو أقروه

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              9 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X