الـخـائن أثـيـل الـنـجـيـفـي يـحـتـج لأقـالـتـه مـن مـنـصـبه
-----------------------------------------------------------------
أقول له ولمن غلى شاكلته ::
يكفيك خزي وعار خيانتك لأهل الموصل وللوطن برمته فقد كنت القائد العسكري للقوات المسلحة بصفتك المحافظ لمحافظة نينوى ! إن الذي اعطاك الصفة العسكرية هو الخائن الذي ألحَّ ان تكون القيادة العسكرية بيد المحافظ -- الخائن الذي تأمر على الشيعة وهو يمثلهم -- مع السعودية في الاردن وقابل المسؤول القطري وتأمر على الشيعة انه ........ وذلك لأضعاف سلطة القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي وبذلك فَقدَ نوري المالكي السيطرة غلى الموصل واصبحت بيد اثيل النجيفي -- وتشير الوثائق
الصادرة والمذيلة بتوقيع المحافظ الخائن النجيفي انه اصدر اوامره بعدم مقاومة داعش !
والان وهو يستحق الاعدام لخيانته العظمى فلا احد يحرك ساكناً من السياسين لمحاكمته فالكل خونة الا الشرفاء منهم وهم قلة ولا يستطيعون التغيير !!
ومثل القلة والكثرة : عندما يكون الحق مع القلة والباطل مع الكثرة ففي التاريخ يقف الامام علي ابن ابي طالب عليه السلام وهو يرى الحق يُغتَصب منه والكثرة من المنافقين مع الطلقاء يتمسكون بالباطل . فيسكت ليحافظ على الدين الاسلامي الحنيف ببقائه صمام الامان ! فلو قاوم لأنقض عليه الجاهلون بالدين وقتلوه ! وبعده ستعود الجاهلية ولا يبقى للاسلام الصحيح الا الاسم للسيطرة على الحكم !
ومن يتصفح التاريخ ويقرأه بعقل المؤمن يرى ان الامام علي عليه السلام كان يسارع لانقاذ المسلمين من احكام خاطئة يصدرها الحاكم الذي اغتصب الخلافة .
وانا لاامتدح المالكي فله اخطاء لا تغتفر فهو كان يجامل دعاة الارهاب ومؤيديهم على حساب الشعب العراقي ويصرح في مرات عديدة بانه يمتلك ملفات ضد هؤلاء !!
ولا يبرزها ولا ينشرها ليطلع عليها الشعب بل يكتمها لتكون ورقة يلعب بها لصالحه !
اكتب هذا وأملي أن يكون التغيير المناسب في مناصب السياسين قريب !! ولكن تغيير حقيقي وليس
التغيَّر بالانتخابات السابقة فقد تبادل الاعضاء المناصب لا عن شهادة وكفاءة ولكن وزير الخارجية اصبح وزيرأ للمالية وفلان استلم المنصب الفلاني وهوليس اهل له . والله المستعان
-----------------------------------------------------------------
أقول له ولمن غلى شاكلته ::
يكفيك خزي وعار خيانتك لأهل الموصل وللوطن برمته فقد كنت القائد العسكري للقوات المسلحة بصفتك المحافظ لمحافظة نينوى ! إن الذي اعطاك الصفة العسكرية هو الخائن الذي ألحَّ ان تكون القيادة العسكرية بيد المحافظ -- الخائن الذي تأمر على الشيعة وهو يمثلهم -- مع السعودية في الاردن وقابل المسؤول القطري وتأمر على الشيعة انه ........ وذلك لأضعاف سلطة القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي وبذلك فَقدَ نوري المالكي السيطرة غلى الموصل واصبحت بيد اثيل النجيفي -- وتشير الوثائق
الصادرة والمذيلة بتوقيع المحافظ الخائن النجيفي انه اصدر اوامره بعدم مقاومة داعش !
والان وهو يستحق الاعدام لخيانته العظمى فلا احد يحرك ساكناً من السياسين لمحاكمته فالكل خونة الا الشرفاء منهم وهم قلة ولا يستطيعون التغيير !!
ومثل القلة والكثرة : عندما يكون الحق مع القلة والباطل مع الكثرة ففي التاريخ يقف الامام علي ابن ابي طالب عليه السلام وهو يرى الحق يُغتَصب منه والكثرة من المنافقين مع الطلقاء يتمسكون بالباطل . فيسكت ليحافظ على الدين الاسلامي الحنيف ببقائه صمام الامان ! فلو قاوم لأنقض عليه الجاهلون بالدين وقتلوه ! وبعده ستعود الجاهلية ولا يبقى للاسلام الصحيح الا الاسم للسيطرة على الحكم !
ومن يتصفح التاريخ ويقرأه بعقل المؤمن يرى ان الامام علي عليه السلام كان يسارع لانقاذ المسلمين من احكام خاطئة يصدرها الحاكم الذي اغتصب الخلافة .
وانا لاامتدح المالكي فله اخطاء لا تغتفر فهو كان يجامل دعاة الارهاب ومؤيديهم على حساب الشعب العراقي ويصرح في مرات عديدة بانه يمتلك ملفات ضد هؤلاء !!
ولا يبرزها ولا ينشرها ليطلع عليها الشعب بل يكتمها لتكون ورقة يلعب بها لصالحه !
اكتب هذا وأملي أن يكون التغيير المناسب في مناصب السياسين قريب !! ولكن تغيير حقيقي وليس
التغيَّر بالانتخابات السابقة فقد تبادل الاعضاء المناصب لا عن شهادة وكفاءة ولكن وزير الخارجية اصبح وزيرأ للمالية وفلان استلم المنصب الفلاني وهوليس اهل له . والله المستعان