منقول
...........................

التصديق بعد قراءة القران من البدع لدى الوهابية
و من وصايا رسول الله لدى الشيعة الامامية
باجماع علماء السلفية ان القول بعد قراءة القران "صدق الله العظيم " من البدع و من هولاء العلماء ابن باز و العثيمين و الالباني و غيرهم
الالباني في هذه الوثيقة يقول هي من البدع التي لم يقراءها السلف
لكن تناسى الالباني قول الله تعالى
وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً
و كذالك الحديث الذي صححة الالباني نفسة
كان رسول الله صلى الله عليه واله يخطبنا إذ جاء الحسن والحسين ـ عليهما السلام ـ عليهما قميصان أحمران يمشيان ويعثران، فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم من المنبر فحملهما ووضعهما بين يديه، ثم قال: #صدق_الله: إنما أموالكم وأولادكم فتنة ـ فنظرت إلى هذين الصبيين يمشيان ويعثران فلم أصبر حتى قطعت حديثي ورفعتهما.
رواه الترمذي، والحاكم في المستدرك وقال: صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه ـ ووافقه الذهبي، وصححه الألباني.
في تفسير القرطبي 1 / 27 :
أن الحكيم الترمذي ذكر ذلك بعض آداب التلاوة فقال :
( ومن حُرْمَته إذا انتهت قراءته أن يُصَدِّقَ رَبَّهُ، ويشهد بالبلاغ لرسوله صلى الله عليه وسلم مثل أن يقول: صدق الله العظيم وبلَّغ رسوله الكريم ويشهد على ذلك أنه حق، فيقول: صدقتَ ربنا وَبَلَّغَتْ رُسُلُك ونحن على ذلك من الشاهدين اللهم اجعلنا من شهداء الحق القائمين بالقِسْطِ، ثم يدعو بدعوات )
وقال الإمام الغزالي
في الإحياء وهو يعدد آداب تلاوة القرآن 1/278
(الثامن : أن يقول في مبتدأ قراءته أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم رب أعوذ بك من همزات الشياطين وأعوذ بك رب أن يحضرون وليقرأ قل أعوذ برب الناس وسورة الحمد لله وليقل عند فراغه من القراءة صدق الله تعالى وبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم انفعنا به وبارك لنا فيه الحمد لله رب العالمين وأستغفر الله الحي القيوم )
اما في مصادر الشيعة الامامية ساكتفي بهذه الرواية
أخرجه المفيد في الاختصاص
عن محمد بن الحسن عن سعد بن عبدالله عن محمد بن أحمد بن محمد بن إسماعيل عن جعفر بن محمد بن الهيثم الحضرمي عن علي بن الحسين الفزاري عن آدم بن التمار الحضرمي عن سعد بن طريف عن الاصبغ قال: أتيت أمير المؤمنين...عليه فجلست انتظره فخرج إلي فقمت إلى فسلمت عليه فضرب على كتفى [ خ: كفى ] ثم شك أصابعه بأصابعي ثم قال: يا اصبغ بن نباتة فقلت..مات ولي الله كان من الله بالرفيق الاعلى وسقاه..الشهد وألين من الزبد.فقلت: بأبي أنت وأمي وإن..نعم وإن كان مذنبا أما تقرأ القرآن..يا اصبغ إن ولينا لو لقى الله وعليه من الذنوب مثل زبد البحر ومثل عدد الرمل لغفرها الله له إن شاء الله تعالى.في ر: عن اصبغ..وفى آخر الحديث: صدق الله وصدق نبي الله.
وفي ر: صدق الله العلي العظيم.
مستدرك البحار
بحار الانوار - العلامه المجلسي
في مسائل عبدالله بن سلام، قال النبي(صلى الله عليه وآله): فأخبرني ماابتداء القرآن وماختمه؟ قال: يابن سلام ابتداؤه بسم الله الرحمن الرحيم وختمه صدق الله العليّ العظيم.
...........................

التصديق بعد قراءة القران من البدع لدى الوهابية
و من وصايا رسول الله لدى الشيعة الامامية
باجماع علماء السلفية ان القول بعد قراءة القران "صدق الله العظيم " من البدع و من هولاء العلماء ابن باز و العثيمين و الالباني و غيرهم
الالباني في هذه الوثيقة يقول هي من البدع التي لم يقراءها السلف
لكن تناسى الالباني قول الله تعالى
وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً
و كذالك الحديث الذي صححة الالباني نفسة
كان رسول الله صلى الله عليه واله يخطبنا إذ جاء الحسن والحسين ـ عليهما السلام ـ عليهما قميصان أحمران يمشيان ويعثران، فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم من المنبر فحملهما ووضعهما بين يديه، ثم قال: #صدق_الله: إنما أموالكم وأولادكم فتنة ـ فنظرت إلى هذين الصبيين يمشيان ويعثران فلم أصبر حتى قطعت حديثي ورفعتهما.
رواه الترمذي، والحاكم في المستدرك وقال: صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه ـ ووافقه الذهبي، وصححه الألباني.
في تفسير القرطبي 1 / 27 :
أن الحكيم الترمذي ذكر ذلك بعض آداب التلاوة فقال :
( ومن حُرْمَته إذا انتهت قراءته أن يُصَدِّقَ رَبَّهُ، ويشهد بالبلاغ لرسوله صلى الله عليه وسلم مثل أن يقول: صدق الله العظيم وبلَّغ رسوله الكريم ويشهد على ذلك أنه حق، فيقول: صدقتَ ربنا وَبَلَّغَتْ رُسُلُك ونحن على ذلك من الشاهدين اللهم اجعلنا من شهداء الحق القائمين بالقِسْطِ، ثم يدعو بدعوات )
وقال الإمام الغزالي
في الإحياء وهو يعدد آداب تلاوة القرآن 1/278
(الثامن : أن يقول في مبتدأ قراءته أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم رب أعوذ بك من همزات الشياطين وأعوذ بك رب أن يحضرون وليقرأ قل أعوذ برب الناس وسورة الحمد لله وليقل عند فراغه من القراءة صدق الله تعالى وبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم انفعنا به وبارك لنا فيه الحمد لله رب العالمين وأستغفر الله الحي القيوم )
اما في مصادر الشيعة الامامية ساكتفي بهذه الرواية
أخرجه المفيد في الاختصاص
عن محمد بن الحسن عن سعد بن عبدالله عن محمد بن أحمد بن محمد بن إسماعيل عن جعفر بن محمد بن الهيثم الحضرمي عن علي بن الحسين الفزاري عن آدم بن التمار الحضرمي عن سعد بن طريف عن الاصبغ قال: أتيت أمير المؤمنين...عليه فجلست انتظره فخرج إلي فقمت إلى فسلمت عليه فضرب على كتفى [ خ: كفى ] ثم شك أصابعه بأصابعي ثم قال: يا اصبغ بن نباتة فقلت..مات ولي الله كان من الله بالرفيق الاعلى وسقاه..الشهد وألين من الزبد.فقلت: بأبي أنت وأمي وإن..نعم وإن كان مذنبا أما تقرأ القرآن..يا اصبغ إن ولينا لو لقى الله وعليه من الذنوب مثل زبد البحر ومثل عدد الرمل لغفرها الله له إن شاء الله تعالى.في ر: عن اصبغ..وفى آخر الحديث: صدق الله وصدق نبي الله.
وفي ر: صدق الله العلي العظيم.
مستدرك البحار
بحار الانوار - العلامه المجلسي
في مسائل عبدالله بن سلام، قال النبي(صلى الله عليه وآله): فأخبرني ماابتداء القرآن وماختمه؟ قال: يابن سلام ابتداؤه بسم الله الرحمن الرحيم وختمه صدق الله العليّ العظيم.
تعليق