(وأني غفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى) طه 82..
أذا تاب الانسان عن ضلاله وآمن بالرسالة السماوية وعبد الله ربه وحده لاشريك له ثم عمل العمل الصالح الذي يرضي ربه فقد كمل أيمانه قولا وفعلا,
فما معنى أن يضاف الى نهاية الاية الكريمة
.... ثم اهتدى!
أليس المؤمن التائب ذو العمل الصالح مهتديا ؟؟
أم أن الهداية هي مرحلة آخرى بعد التوبة والايمان والعمل الصالح ؟؟ فما هي ؟
تعليق