إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مصر: تدشين ’قناة السويس الجديدة’ بمشاركة 100 دولة عربية وأجنبية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مصر: تدشين ’قناة السويس الجديدة’ بمشاركة 100 دولة عربية وأجنبية

    مصر: تدشين ’قناة السويس الجديدة’ بمشاركة 100 دولة عربية وأجنبية

    أعدت مصر العدة لحفل كبير يقام اليوم الخميس، بمناسبة افتتاح مشروع شق فرع جديد من قناة السويس وسط تغطية إعلامية كبيرة، وآمال بأن تحقق طفرة في إيرادات القناة تنعكس على الاقتصاد المصري.

    وسيحضر الافتتاح عدد كبير من زعماء العرب والعالم، لتدشين القناة للمرة الأولى منذ إنشائها عام 1854، من ناحية ازدواجية المرور في الممر الملاحي الدولي؛ حيث أكد رئيس مجلس الوزراء المصري إبراهيم محلب مشاركة 100 دولة في الاحتفالية قناة السويس، معتبرا ان "ذلك يؤكد أننا نسير فى الطريق الصحيح".

    وتزينت الميادين الرئيسية بوسط القاهرة مثل ميدان التحرير، بأعلام مصر ورايات قناة السويس، كما تراصت الأعلام في منطقة كورنيش النيل، في حين علّقت لافتات ضخمة على المباني الحكومية وفنادق وسط القاهرة، وتدلى علم كبير لمصر على مبنى وزارة الخارجية على نهر النيل، فيما انتشرت لافتات التهنئة بافتتاح القناة من أحزاب وشركات.


    سفينة تعبر قناة السويس الجديدة خلال مرحلة التشغيل التجريبي


    من جانبها، فرضت قوات الجيش المصري إجراءات أمنية غير مسبوقة في مدن القناة الثلاث الإسماعيلية والسويس وبورسعيد ضمن خطط تأمين حفل الافتتاح، كما تولى الجيش تأمين المجرى الملاحي وسيناء، وذلك بمؤازرة العمليات الخاصة ووحدات الانتشار السريع للسيطرة على المزارع الموجودة على جانبي طريق مصر - الإسماعيلية.


    وقد أعلنت مصادر أمنية أن خطة التأمين بدأت بالفعل منذ بداية شهر يوليو الماضي، من خلال شنِّ حملات أمنية موسعة بمحافظات السويس، والإسماعيلية، وبورسعيد؛ لضبط كل ما من شأنه الإخلال بالأمن العام، وتمشيط شرق المجرى الملاحي لقناة السويس على نطاق واسع، بالإضافة إلى فحص أكثر من 40 مزرعة ومنطقة مأهولة، وكذلك فحص نزلاء الفنادق وقاطني الشقق المفروشة والتأكد من هويتهم.

    في غضون ذلك، وصلت إلى مصر الوفود المشاركة في حفل الافتتاح، الذي يشمل عرضاً لسلاح الطيران والبحرية، ليتم بعد ذلك إجراء عرض فيلم وثائقي عن قناة السويس، تتبعه كلمة رئيس هيئة القناة الفريق مهاب مميش، ثم كلمة السيسي، الذي يوقع بعدها على وثيقة افتتاح القناة الجديدة، ليأذن بافتتاحها ومرور سفينتين بطريقة مزدوجة.

    وبدأ أمس وصول الوفود المشاركة الى مطار القاهرة، إذ وصل ولي ولي العهد السعودي محمد بن سلمان وأمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح ورئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة تمام سلام ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع سمير مقبل ممثلا لبنان.

    ومن المقرر أن يصل اليوم الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، فيما أرسل الكونغرس الأميركي وفداً برئاسة النائب داريل عيسى، وقرر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، إنابة مستشاره لشؤون أفريقيا ماجد عبدالفتاح عبدالعزيز لحضور الحفل.


    صورة جوية من المدخل الجنوبي لقناة السويس عام 2007


    "قناة السويس الجديدة" .. مشروع للنهوض بالاقتصاد المصري


    وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قد أطلق مشروع "قناة السويس الجديدة" في السادس من آب/أغسطس العام الماضي مطالبا الجهات المختصة بإتمامه في عام واحد.

    ويتضمن المشروع حفر مجرى ملاحي مواز لقناة السويس بطول 35 كيلومترا وبعرض 317 مترا وبعمق 24 مترا ليسمح بعبور سفن بغاطس يصل إلى 66 قدما، ويقع المجرى الملاحي الجديد من الكيلو 60 إلى الكيلو 95 من القناة القديمة، كما يتضمن توسيع وتعميق تفريعة البحيرات الكبرى بطول يبلغ قرابة 27 كيلومترا وتفريعة البلاح بطول 10 كيلومترات تقريبا، ليصل إجمالي طول مشروع القناة الجديدة إلى 72 كيلومترا.

    ويقول رئيس هيئة قناة السويس، مهاب مميش، إن المجرى الملاحي الجديد يتيح مرور السفن في القناة من الاتجاهين مما يقلل زمن عبور القناة من 22 ساعة حاليا إلى 11 ساعة تقريبا ويجعلها أسرع قناة في العالم.

    وتكلفت القناة الجديدة 8 مليارات دولار تم جمعها بالعملة المحلية من المصريين من خلال طرح شهادات استثمار بفائدة 12% لمدة 5 سنوات.

    شاهد ايضا تقرير "الميادين" بالصوت والصورة:
    https://www.youtube.com/watch?v=aQUsRYjeMV4

    ***
    صور تجسد كفاح المصريين في حفر قناة السويس الجديدة..


    اعلان بدء حفر مشروع قناة السويس 5/8/2014


    اقبال كبير على شراء شهادات استثمار القناة



    رقعة مياه تظهر بموقع حفر القناة

























    التشغيل التجريبي



    التشغيل التجريبي


    صورة جوية لقناة السويس

  • #2
    رغم كل حملات الاعلام ضد السيسي واقصد اعلام الارهابي السني الاخواني والداعشي وبيت المقدس الا انه كان افضل لمصر من مليار مرسي وهابي ارهابي قذر كان على وشك ادارة حرب اهلية في مصر

    تعليق


    • #3
      شكرا اخي نصير الغائب

      مصر دولة محورية.. نتمنى عودتها الى حضن الوطن وستعود!

      المشروع المصري انجاز استراتيجي كبير وذو صبغة تاريخية ونتمنى ان تمضي الدولة المصرية بقيادة زعيمها السيسي قدما في تنفيذ كل الملحقات المرتبطة بالمشروع والتي ستغير وجه مصر مستقبلا..

      ***
      * فيديو خاص.. ما هي هدية مصر الجديدة للعالم؟




      فيديو:http://www.alalam.ir/news/1727220

      القاهرة (العالم) 2015.08.07 ـ

      دشن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قناة السويس الجديدة بعرض جوي وبحري.. وجرت مراسم الاحتفال وسط إجراءات أمنية كبيرة حيث شارك في مراسم الافتتاح الرئيس الفرنسي وأمير الكويت. وأطلق الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي إشارة البدء لبداية تشغيل قناة السويس الجديدة والتي تجاوزت تكلفتها ثمانية مليارات دولار.. حيث اعتمد المشروع على حفر تفريعة جديدة بطول 35 كيلومتراً وتعميق الممرات الحالية.

      والمشروع هو هدية مصر للعالم كما قال السيسي، الذي أكد أيضاً أن بلاده ورغم تعرضها للإرهاب استطاعت إنجاز هذا المشروع في فترة زمنية قصيرة، معلناً عن خطط تنموية مستقبلية.

      وفی کلمته أمام الحاضرین فی حفل الافتتاح أشار الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي إلی أن الشعب المصري لم ينجز قناة السويس الجديدة في ظروف طبيعية بل أنجزها في ظروف صعبة جداً اقتصادياً وأمنيا، وأضاف أن تنمية منطقة القناة تستهدف إنشاء منطقة اقتصادية عالمية تشمل عدد من الموانىء والمدن الجديدة والمراكز اللوجستية والتجارية والتي تحقق زيادة لمعدلات التبادل التجاري بين مصر وجميع دول العالم.

      ویأتی افتتاح القناة الجديدة في الوقت الذي تعاني فيه التجارة العالمية من تباطؤ في النمو، وهو ما دفع البعض إلى التشكيك في الجدوى الاقتصادية لهذا المشروع.. إلا أن خبراء الاقتصاد يرون أن أهمية المشروع تكمن في بناء إقليم متكامل اقتصادياً يقدم خدمات لوجستية للسفن المارة بالإضافة إلى استكمال مشروع شرق التفريعة ببور سعيد.

      ويهدف المشروع إلى زيادة حجم الملاحة في القناة التي تربط البحرين الأحمر والمتوسط، حيث تتوقع هيأة قناة السويس أن يكون بوسع حوالي 200 سفينة عبور القناة يومياً بحلول عام 2023 مقابل 50 سفينة تمر حاليا، كما ستسمح القناة عبور السفن بالاتجاهين ماسيخفض زمن الانتظار من 18 إلى 11 ساعة.

      ويعلق المصريون آمالاً كثيرة على الدخل الوارد من قناة السويس الجديدة والمشروعات الصناعية التي ستنفذ بعد افتتاحها.. وهو الأمر الذي قد يسهم بحسب مراقبين في خلق فرص عمل للشباب والدفع بعجلة الاقتصاد المصري إلى الأمام.

      ***
      * افتتاح أسطوري لـ«قناة السويس الجديدة»: رسائل سياسية واقتصادية للداخل والخارج




      مصطفى بسيوني - السفير


      «نأذن نحن عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، ببدء تشغيل قناة السويس الجديدة».

      هكذا دشّن الرئيس المصري، يوم امس، المجرى الجديد، الذي انتهت فيه أعمال الحفر، ليصبح سالكاً امام حركة الملاحة البحرية العالمية.


      تدشين «قناة السويس الجديدة» شكل يوماً فارقاً في حياة المصريين، سواء على مستوى الحفل الاسطوري الذي اقيم لهذا الغرض في منطقة القناة، او من خلال الاجواء الاحتفالية التي شهدتها معظم محافظات الجمهورية.

      رب قائل ان احتفالاً بسيطاً كان كافياً في افتتاح هذا المشروع المهم، خصوصاً في ظل الاوضاع الاقتصادية والامنية التي تشهدها مصر، لكن السلطات المصرية اصرّت على ان يكون تدشين «قناة السويس الجديدة» في اطار احتفال اسطوري، بحضور وفود رسمية عالمية، وشخصيات على مستوى رئيس فرنسا، وملك الاردن، وامير الكويت، وحاكم دبي، ورؤساء السودان وفلسطين وانغولا، ورئيس الوزراء اليوناني... وآخرين.

      ويبدو ان السيسي قد حرص، من خلال هذا الحفل الضخم، ان يوجه رسائل الى الداخل والخارج بشأن قدرات الدولة المصرية.

      وفي الداخل، تم اعتبار يوم امس اجازة رسمية في المصالح الحكومية والمصارف، وشهدت كافة المحافظات المصرية احتفالات شعبية، لم يعكّر صفوها اي حادث امني، فازدانت الميادين والشوارع، وعلت الأغاني الوطنية في وسائل المواصلات العامة، التي كان ركوبها بالمجان يوم تدشين «قناة السويس الجديدة». ويمكن القول ان مظاهر الاحتفال عمّت مصر، يوم امس، في الكثير من تفاصيل الحياة.

      وفي هذا الاطار، كانت الرسالة الأمنية واضحة تماماً، فقبل الاحتفال الرسمي بأيام، رفعت الأجهزة الأمنية والقوات المسلحة درجة استعدادها في كافة أنحاء مصر، وتسلمت القوات المسلحة مهام تأمين المجرى الملاحي ومحيطه.

      ولعلّ النظام المصري قد أراد، من خلال حفل التدشين الاسطوري ان يوجّه رسالة واضحة، مفادها أن الدولة المصرية ما زالت قويّة، في ظل مناخ اقليمي مضطرب، وأنها قادرة على تنفيذ ما تطرحه من مشاريع.

      ومن خلال الاجواء الاحتفالية التي عمّت مصر، كانت الرسالة الاهم التي أراد النظام السياسي في مصر توجيهها الى الخارج اظهار الترابط بينه وبين الشعب.

      الرسائل بدت كثيرة في حفل تدشين «قناة السويس الجديدة»، حتى في أدق التفاصيل. وعلى سبيل المثال، فقد استقل الرئيس المصري اليخت الملكي «المحروسة» مرتديا زياً عسكرياً، في تأكيد على انتمائه الى المؤسسة الأقوى في مصر، ثم ألقى كلمة الاحتفال مرتديا الزي المدني، في تأكيد على الطابع المدني للحكم في مصر.

      المشروع الذي افتتحه السيسي يوم امس، يمثل أكثر من شق مجرد مجرى ملاحي جديد، أو اعمال توسيع لقناة السويس، فالاهمية الاستراتيجية لقناة السويس، لا على المستوى المحلي فحسب، بل ايضاً على المستوى العالمي، تجعل اي خطة لتطويرها تتسم بطابع سياسي واقتصادي وأمني على حد سواء.

      ولعلّ هذا ما يفسّر لماذا خطفت «قناة السويس الجديدة» الأضواء عن انجازات اخرى تحققت خلال الاشهر الماضية، برغم اتصالها المباشر بحياة المواطنين وتأثيرها فيها، ومن بينها حل مشكلة انقطاع الكهرباء في الصيف، بشكل سريع، عبر زيادة توليد الكهرباء، ومواجهة أزمة المحروقات والتي كانت سببا دائما للسخط الشعبي في مصر، والتحسن الملحوظ الذي شهدته أزمة رغيف الخبز الفترة الأخيرة.

      والى جانب الرسائل السياسية المشار اليها اعلاه، فإن مشروع «قناة السويس الجديدة» يكتسب اهمية قصوى بالنسبة الى مستقبل مصر، باعتباره الحجر الأساس في خطط التنمية التي يراهن عليها النظام المصري لإحداث تغييرات جذرية على المستوى الاقتصادي، خصوصاً في ظل الحديث عن مشاريع اخرى، اكدت الدولة المصرية ان العمل سيبدأ بها في اليوم التالي لتدشين المجرى الملاحي الجديد، وتتعلق خصوصاً بتطوير محور قناة السويس، وهو مشروع يهدف إلى تحويل منطقة القناة إلى مركز اقتصادي متكامل.

      هذا الامر، عبّر عنه السيسي في كلمته، التي اختتمها بتدشين العمل في «قناة السويس الجديدة»، حين قال ان «تنمية منطقة القناة تستهدف إنشاء منطقة اقتصادية عالمية، تشمل عددا من الموانئ والمدن الجديدة والمراكز اللوجستية والتجارية، وتحقق زيادة لمعدلات التبادل التجاري بين مصر وجميع دول العالم».

      هذا المشروع التنموي ليس جديداً، اذ طرح اكثر من مرّة خلال السنوات الماضية، ولكن النظام الحالي في مصر اختار ان يفتتحه بإنجاز ضخم يبعث على الثقة، ويؤكد للمستثمرين الكبار أن الدولة المصرية ستكون قادرة على حماية استثماراتهم، وضمان بيئة جيدة لمشاريعهم.

      ويبدو ان الاصرار على إنجاز عمليات الحفر في «قناة السويس الجديدة» خلال عام واحد، بدلاً من ثلاثة اعوام، وبرغم عدم وجود ضرورة اقتصادية لذلك، كما يقول المحللون الاقتصاديون، يستهدف طمأنة المستثمرين، وتغيير الصورة المتداولة عن البيروقراطية المصرية التي ضج المستثمرون بالشكوى منها.

      وفي هذ الاطار، قال السيسي، في كلمة الافتتاح، انه «باستمرارنا في تحقيق هذا الهدف، نطمح إلى مشاركة أصدقائنا في كافة ربوع العالم في حلمنا الطموح ببناء مصر المستقبل، حيث تنطلق في مصر حزمة من المشروعات تستهدف إنشاء شبكة قومية للطرق العملاقة، وتنمية زراعية تطمح لاستصلاح مليون فدان، وإنشاء عدد من المدن الجديدة لتسـتوعب الزيادة السكانية، بالإضافة إلى البدء في تدشين عدد من الموانئ، والتوسع والتنمية الصناعية من خلال تشجيع الصناعات الصغيرة والمتوسطة».

      وتابع: «أؤكد لكم جميعا أن الدولة المصرية تجدد عزمها على المضي قدما على خطى الإصلاح السياسي والاجتماعي، لتحقيق أهداف وطموحات أبنائها في العدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانيـة».

      أشار الرئيس المصري، في كلمته التي خرج فيها عن النص المكتوب، إلى أن عملية الحفر التي لم تستغرق سوى عام، لم تجر في ظروف طبيعية، وانما في ظل مواجهة كبرى للجماعات المسلحة والفكر المتطرف.

      وقد شدد السيسي على هذه الفكرة كثيراً في كلمته، في رسالة سياسية واضحة تستهدف الخارج بشكل خاص، اذ قال «لقد قام الشعب المصري بإنجاز مشروع القناة الجديدة في ظروف صعبة على الصعيدين الاقتصادي والأمني، حيث كانت قوى الإرهاب والتطرف تحارب مصر والمصريين، إلا أننا استطعنا بفضل الله عز وجل ثم بجهد المصريين التغلب على تلك الظروف وتحقيق الحلم»، مؤكدا أن تلك المعركة لن تعوق خطط ومشاريع التنمية الاقتصادية، ومشيراً أيضا إلى أن المعركة التي يخوضها ضد التطرف ليست معركة مصر وحدها، ولكنها معركة الإنسانية.

      على تخوم سيناء التي تشهد حربا ضد الجماعات المتطرفة، نظمت الدولة المصرية حفلاً ضخماً بافتتاح مشروع «قناة السويس الجديدة»، واستطاعت بذلك جني الثمار الأولى للمشروع عبر حشد الداخل والخارج وتأكيد القدرة على كسب الثقة. مكاسب سياسية وإعلامية سبقت النتائج الاقتصادية للمشروع. ولم يتبق سوى أن يتم استثمار ما تحقق بالامس عبر الانتقال الى الخطوة التالية من «الالف خطوة» التي تحدث عنها الرئيس المصري في كلمته.

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X