اه منكم ايها الرجال ايها الغدارون, فرضا زوجتك جات وقالت لك زوجي العزيز لاني اخاف من الوقوع بالحرام اريد ان اتطلق منك حتى اتزوج رجلا يعجبني فانا اخاف الله فيك ولا اريد ان ارتكب معصية, وهذا حقها الشرعي طالما لا تحقق لها اكتفاء. فما سيكون شعورك اناذاك ؟ اصبحتم تعطون علة تعدد الزوجات وزواج المتعة شهوة زائلة فانية قد تسبب مشاكل وعقد للزوجة والاولاد وغيرها من المصائب. ان احل الله شيئا فبظروف فعلا قاهرة كان يكون الانسان مغترب بعيد عن زوجته وما شابه... لا ان تشتهوا امرأة وتعطون سببا بدعوى مخافة الحرام. ان كان هناك فتور تكلم مع زوجتك بصراحة اذهبوا الى طبيب نفسي او محلل اجتماعي لو اضطر الامر. اما ان كانت الزوجة منكدة عليك عيشتك فهذا امر اخر

لكن يبقى الزواج حلال وليس حرام واين الخلل مولاتي الكريمة

والشرع حلل اربعة نساء

والزواج المنقطع ما شاء الله

لكن مكروه بالنسبة للمتزوج ان يتزوج منقطع

الجواب غير مقنع

مو نحن إلي نحدد الحلال و الحرام
مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا ۖ وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ ۚ

محمد بن يعقوب الكليني: عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد البرقي ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن حماد بن عثمان ، عن عبد الله الكاهلي ، قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): «لو أن قوما عبدوا الله وحده لا شريك له ، وأقاموا الصلاة ، وآتوا الزكاة ، وحجوا البيت ، وصاموا شهر رمضان ، ثم قالوا لشي‏ء صنعه الله أو صنعه رسول الله (صلى الله عليه وآله): ألا صنع خلاف الذي صنع؟ أو وجدوا ذلك في قلوبهم ، لكانوا بذلك مشركين». ثم تلا هذه الآية: )فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً(ثم قال أبو عبد الله (عليه السلام): «عليكم بالتسليم».

وفي الروايات أن علّة تحريم زواج المرأة أكثر من رجل هي أن هذا سيضيع النسل ولا يعرف من أب من , وأيضاً أن للرجل غيرة تمنعه عن تحمل هذا -بينما فقط المنكرات من النساء من يغيرن بل النساء عندهن حسد - .
ولا أدري من قال أنه يجوز للزوج ألا يشبع رغبات زوجته ؟ بل يجب على الزوج أن يوزّع أربع ليالي على نسائه ينام معهن إن كانوا أكثر من واحدة ولو خالف هذا فهو فاسق ويجوز للزوجة أن تشتكي عند الحاكم الشرعي ليعزره .

إذا تعيل نفسها فالسيد عنده احتياط وجوبي في الحرمة (يعني يمكن الرجوع لغيره في هذه المسألة لأنه لا فتوى له ) أما إذا لم تكن تعيل نفسها أي غير مستقلة في حياتها فلا يجوّز هذا مطلقاً .
وعنده احتياط وجوبي في حرمة الزواج من الباكر المستقلة متعة مع عدم فض بكارتها أو الدخول عليها فيمكن الرجوع لغيره في هذه المسألة ومن المجوّزين السيد محمد سعيد الحكيم و السيد الروحاني .

الفتوى نصاً

الاحتياط الوجوبي يعني حرام لكن يمكن الرجوع في المسألة لمرجع آخر لأنه لا فتوى للسيد .



نعم في حالة كونك كفؤ لها وأن والدها سيرفضك لكونك شيعي هذا ظرف خاص يجب الاستفسار عنه لعل السيد يجيز هذا .

ما يسمى زواج عرفي لا يجوز بل هو بدعة وبعض العلماء كالسيد الحكيم يحكم بأن الابن من هذا ابن غير شرعي -ابن زنا والعياذ بالله- .
الجائز فقط و فقط المتعة و الدائم .

حلال زلال,, كل النساء لا يعجبهم الموضوع!
اعتراض على الخالق!