إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

يا شيعه شـــــــاهدوا هـــــذا الميــــــت.....لمــاذا يضحــــك؟؟

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يا شيعه شـــــــاهدوا هـــــذا الميــــــت.....لمــاذا يضحــــك؟؟

    يا شيعه يامن اتبعتم............ اتمنى ان تتفكرو بحال هذا الانسان الذي اتبع خطى الرسول واصحابه ابو بكر وعمر وعثمان وعلي والصحابه الكرام رضي الله عنهم اجمعين اتمنى بان تسالوا انفسكم






    http://www.uae88.com/my/alshahed.swf


    اللهم شرفنا بشرف الشهادة في سبيلك ....

    الله يهديكم

  • #2
    يا عزيزي بارق لا يكن حكمك بناءً على مثل هذه الصور ،،،
    نعم الشهيد على عينا و راسنا ،،

    و لكن هل تعلم بأن الأمريكان لديهم صور لموتاهم في فييتنام و هم مبتسمون ؟؟؟
    هل معنى ذلك بأنهم على حق يا بارق !!!

    سأحاول أن أحضر لك بعض صور الشهداء في حزب الله و صور الشهداء على يد صدام الديكتاتور في حربه على إيران ،،،


    يا عزيزي بارق الحقيقة أصعب مما تتصور فأرجو البحث عنها في الكتب و المراجع ،،،


    أخوك الداعي لك بالهداية ،،،
    الحزب ،،،

    تعليق


    • #3
      عموما هذه دعوة لنحضر عند المحتضر لنرى هل يستبشر عند موته .... أو سوادل وجه والعياذ بالله ....

      تعليق


      • #4
        الحقيقه موجوده في التاريخ لا الصور فهي لادليل
        هل تريد صوره لعالم شيعي وقد شع نورا وضاء من وجهه في اثناء احتضاره

        المناقشه بالدليل في الكتب فهي حجه على الذين الزموا انفسهم بها لابالصور

        تعليق


        • #5
          (( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون))

          عزيز ... لا دخل لهذا بين السنة و الشيعة فأرجوك أنظر إلى حزب الله و لا تحاول أن تخلط الأوراق فتقع حسراناً لا تعلم أين تولي وجهك

          تعليق


          • #6
            أقسم بالله العظيم يا مصلح و يا بارق
            بأن لي معارف ( موالون لعلي ابن أبي طالب عليه السلام ) يتوفاهم الله عز و جل و هم ساجدون و هم يلهثون بذكر الله و هم في كامل الطمأنينة و السرور ،،
            و أقسم بالله بأن لي جد لا يتوقف لسانه عن ذكر الله حتى و هو نائم ،،،

            و لكن هل أستدل بذلك على أحقية مذهبنا ؟؟؟
            لا و الله
            و إنما حجتي يوم القيامة هو كتاب الله عز و جل و عترة الرسول الأعظم صلوات الله و سلامه عليهم أجمعين الذين نقلوا تراثه كاملاً صافياً ،،


            الحزب ،،،

            تعليق


            • #7
              اللهم إني أسألك الشهادة في سبيلك ، ترى ماذا رأى هذا الشهيد حتى إبتسم؟ هنئياً له ولاهله،

              تعليق


              • #8
                بارق

                قد أسمعت اذ ناديت حيا 000 ولكن لا حياة لمن تنادى 0

                تعليق


                • #9
                  السلام علي سيــــــــــــــد الشهداء

                  إن رؤية الصورة تقشعر لها الأبدان ، وتجعلنا بلا شعور نترحم على هذا الشهيد ونهديه الفاتحة ونبكي ، إن المتمعن في الصورة وفي التلاوة وفي الكلمات المكتوبة ، ليبكي طوووويلا طوووويلا

                  تعليق


                  • #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    إلي الحزب

                    تقول : ( سأحاول أن أحضر لك بعض صور الشهداء في حزب الله و صور الشهداء على يد صدام الديكتاتور في حربه على إيران ،،، )


                    نرجو أن يكون ذلك في أقرب وقت إن أمكن !

                    تعليق


                    • #11
                      مش حرام عليكم ؟؟ج1

                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      السلام عليكم
                      =======
                      هذا والله أعلم أما أن يكون شيعي !!!

                      أو يكون مسلم غير شيعي..
                      وفي الحالتين تكون هذه الصورة أمر طبيعي..

                      وأما أن يكون وهابي وفي هذه الحالة أيضاً هناك حالتين ..

                      أن لا تكون هذه ابتسامة بل يمكن أن يكون احدهم قد فتح فمه بهذه الطريقة ..

                      والحالة الثانية ان يكون قد علم بعد الموت ما هي حقيقة الوهابية وأنهم نواصب!!!!! لهذا فهو يضحك اسنهزاء ببقية زملائه من الوهابية وما سيحصل لهم من الذي يذوقه الان ...


                      وبالنسبة للتصوير ، فهل علمت رأي علمائكم فيه ؟؟؟ لا أعتقد والا لما كنت تجرأت ووضعت هذه الصورة هنا ..

                      وهذا الموضوع من شبكة الميزان المباركة ..

                      \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
                      القول الصحيح الذي دلت عليه الادلة الشرعية وعليه جماهير العلماء ان ادلة تحريم تصوير ذوات الارواح تضم التصوير الفوتغرافي واليدوي مجسما او غير مجسم لعموم الادلة ...ان صور جميع الاحياء من آدمي او حيوان حـــرام سواء كانت مجسمة ام رسوما والوانا في ورق ونحوه ام نسيجا في قماش او صورا شمسية ...ويرخص فيما دعت اليه الضرورة كصور المجرمين والمشبوهين لضبطهم ، والصور التي في جوازات السفر ... ولا يجوز الاحتفاظ بالصور ولو غير معلقة على الجدران أو غيرها إلا في تابعية أو جواز سفر أو نقود أو نحو ذلك مما تدعو اليه الحاجة لقول النبي صلى الله عليه وسلم لعلي رضي الله عنه :لا تدع صورة الا طمستها.رواه مسلم
                      اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء
                      \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

                      يقول عبد الرحمن بن عبد الخالق في كتابه احكام التصوير في الشريعة الاسلامية ط1 :



                      أن التصوير يريد به صاحبه مضاهاة خلق الله، وأن يصنع كما يصنع الله هو عدوان على صفة خاصة به تعالى، وقد اختص الله نفسه بصفات يأبى أن ينازعه فيها غيره كالكبر والعظمة فالكبرياء والعظمة صفة الله الخاصة كما أن التصوير كذلك كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم هنا قال تعالى: [ومن أظلم ممن ذهب يخلق كخلقي] فالمصور معتدٍ على صفة خاصة لله جل وعلا، ولذلك فإن الله يقول للمصور ويتحداه [فليخلقوا ذرة وليخلقوا برة!!] أي حبة القمح. وبالتالي فإن عذاب المصور أن يؤمر يوم القيامة أن ينفخ الروح فيما صور، ولن يستطيع ذلك بالطبع.

                      \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

                      التصوير من الأمور التي عمت بها البلوى في عصرنا .

                      وقد جاء حكم الشرع قاطعاً فيه .

                      فقد لعن الله المصورين ووردت عدة أحاديث في ذلك ((((((ويورد حوالي 7 أحاديث أحذف منها 3 للإختصار )))) :

                      1/عن أبي جحيفة وهب بن عبد الله السوائي -رضي الله عنه- قال: ((لعن النبي -صلى الله عليه وسلم- :الواشمة والمستوشمة ، وآكل الربا وموكله ، ونهى عن ثمن الكلب وكسب البغي ، ولعن المصورين)).

                      رواه البخاري في صحيحه.

                      2/ عن عمر -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: ((إن الذين يصنعون هذه الصور يعذبون يوم القيامة يقال لهم أحيوا ما خلقتم)).

                      رواه البخاري ومسلم

                      3/ عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: قدم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من سفر وقد سترت سهوة لي بقرام فيه تماثيل فلما رآه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- تلون وجهه وقال: ((يا عائشة أشد الناس عذابا يوم القيامة الذين يضاهون بخلق الله))

                      قالت: فقطعناه فجعلنا منه وسادة أو وسادتين .

                      رواه البخاري ومسلم

                      والسهوة : قيل: الرف أو الطاق ، أو الخزانة .

                      والقِرام: الستر (الستارة) سواء كان غليظا أو رقيقاً .

                      يقول أبو عمر العتيبي: يعني قطعته قطعاً يطمس الصورة لما في الحديث الآتي:

                      4/ وعن عائشة -رضي الله عنه- أيضاً-: أنها اشترت نمرقة فيها تصاوير فلما رآها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قام على الباب فلم يدخل ، فعرفت في وجهه الكراهية

                      قالت: فقلت : يا رسول الله! أتوب إلى الله وإلى رسوله ماذا أذنبت؟

                      فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ((ما بال هذه النُمْرُقة ؟))

                      فقلت : اشتريتها لك لتقعد عليها وتوسدها .

                      فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ((إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة فيقال لهم أحيوا ما خلقتم))

                      وقال: ((إن البيت الذي فيه الصور لا تدخله الملائكة))

                      رواه البخاري ومسلم

                      النُمْرُقة: المخدة والوسادة .

                      والأحاديث في هذا الباب كثيرة .

                      ويتضح منها أن علة تحريم التصوير هو : مضاهاة خلق الله .

                      وليست علة التحريم كونها منحوتة أو مرسومة أو مصنوعة باليد كما يظنه البعض .

                      وتصوير الكاميرا والفيديو من أعظم الوسائل التي يتوصل بها إلى مضاهاة خلق الله .

                      فلو جهد المصور أن يرسم بيده صورة مشابهة لخلق الله لما استطاع أن يصورها كما تصورها الكاميرا أو الفيديو .

                      لذلك فالتصوير بشتى أنواعه حرام لا يجوز وأعظم التصوير حرمة ما كان بالكاميرا أو الفيديو لأنه أبلغ في مضاهاة خلق الله .

                      وسبب الشرك في بني آدم -كما هو معلوم- هو التصوير .

                      عن ابن عباس -رضي الله عنهما- : (صارت الأوثان التي كانت في قوم نوح في العرب بعد ، أما ود كانت لكلب بدومة الجندل ، وأما سواع فكانت لهذيل ، وأما يغوث فكانت لمراد ، ثم لبني غطيف بالجرف عند سبأ ، وأما يعوق فكانت لهمدان ، وأما نسر فكانت لحمير لآل ذي الكلاع ، أسماء رجال صالحين من قوم نوح ، فلما هلكوا أوحى الشيطان إلى قومهم أن انصبوا إلى مجالسهم التي كانوا يجلسون فيها أنصاباً وسموها بأسمائهم ، ففعلوا فلم تعبد حتى إذا هلك أولئك وتنسخ العلم عبدت) .

                      فالشرع حرم التصوير حسماً لمادة الشرك .

                      ومن كان يظن أن التصوير بالكاميرا أو الفيديو لا يتوصل به إلى الشرك فقد وهم .

                      ولقد استغل أهل الشرك والأوثان في هذا العصر ما استجد من آلات التصوير لنشر الشرك وأسبابه على نطاق واسع .

                      فقد حصلت بسبب التصوير الفوتوغرافي والفيديو فتن عظيمة وكم وقع بسببها من شرك بالله .

                      وأذكر هنا مثالين :

                      المثال الأول: الصوفية استخدموا التصوير وسيلة لنشر الشرك فتجد صور شيوخ الصوفية تعلق في الزوايا وفي بيوت المريدين !

                      بل وصلت الفتنة بهم إلى أن أصبحوا يوزعون على مريديهم صورهم (صور الشيوخ) ليستحضر المريد مراقبة الشيخ!!

                      وحدثني بعض من كان مريداً عند بعض شيوخ الصوفية في الأردن أنهم أعطوا كل مريد صورة الشيخ وكانوا إذا صلوا وأرادوا أن يخشعوا في الصلاة أخرجوا صورة الشيخ من جيوبهم! فيتأملون فيها ويتدبرونها فيخشعون ويبكون!!

                      فهذا الخشوع والبكاء الشركي .

                      المثال الثاني: حدثني بعض مشايخي أنه كان لا يرى تحريم التصوير الفوتوغرافي وكان يذهب إلى ماليزيا في دورات تعليمية مبتعثة من الجامعة الإسلامية .

                      وكان بعض الماليزيين الذين ينزل عندهم مشايخ الدورة العلمية يطلبون تصوير المشايخ وكانوا يكثرون من ذلك .

                      فسألهم شيخي : لماذا تكثرون من التصوير ؟

                      فقال أحدهم: نتبرك بها !! يعنون : يتبركون بصور المشايخ.

                      فهذا هو الشرك !

                      فالتصوير الفوتوغرافي حرام بشتى صوره ووسائله.

                      وهذا هو قول الشيخ ابن باز والشيخ الألباني من كبار الأئمة المعاصرين .

                      #### ولكن يحسن التنبيه إلى عدة أمور : ####

                      ## الأمر الأول: التصوير المحرم هو تصوير ذوات الأرواح كالإنسان والحيوان أما النبات والجماد فيجوز .

                      ## الأمر الثاني: أن المراد بالصورة ما كانت مشتملة على الوجه فلو وجدت صورة لإنسان أو حيوان ليس فيها الوجه فليست محرمة قال ابن عباس -رضي الله عنه-: ((الصورة الرأس ، فإذا قطع فلا بأس)).

                      عن أبي الهياج الأسدي -رحمه الله- قال: قال لي علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- : ألا أبعثك على ما بعثني عليه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (( أن لا تدع صورة إلا طمستها ولا قبراً مشرفا إلا سويته)). رواه مسلم في صحيحه.

                      فلابد من طمس الصورة ألا وهي الوجه.

                      ## الأمر الثالث: أن الصورة لو صورت وقطع الرأس بخط أو نحوه فهذا لا يبيح الصورة ما دام الرأس(الوجه) موجوداً فالتحريم متعلق بالوجه .

                      فإذا طمس الوجه لم تحرم الصورة .

                      ## الأمر الرابع: التصوير يجوز للضرورة والحاجة كالتعليم ومعرفة الجناة ونحو ذلك.

                      ولا يدخل في الصور الجائزة الصور التي توضع على النقود الورقية أو المعدنية بل يحرم ذلك .

                      ولكن حملها يجوز للحاجة أو الضرورة .

                      ## الأمر الخامس: يحرم الاحتفاظ بالصور للذكرى كصور العرس أو الرحلات أو الأطفال ونحو ذلك.

                      ## الأمر السادس: يتأكد تحريم اقتناء الصور إذا علقت على الحيطان أو السيارات أو على الدواليب(الخزانات) ونحو ذلك.


                      ## الأمر السابع: قال بعض العلماء إن التصوير بالكاميرا والفيديو ليس من فعل الإنسان إنما هو حبس للظل وهذا تقوم به الآلة !!

                      وهذا باطل .

                      لأن الكاميرا والفيديو من صنع الإنسان وهو الذي جعلها آلة صالحة للتصوير وحبس الظل هو حقيقة التصوير .

                      والتصوير بالكاميرا والفيديو لا يزيل علة تحريم التصوير ألا وهي مضاهاة خلق الله .

                      بل التصوير بالكاميرا والفيديو أشد مضاهاة لخلق الله ويؤدي إلى الشرك الأكبر كما بينه من قبل.

                      ## الأمر الثامن: قال بعضهم : إن التصوير الفوتوغرافي مثله مثل المرآة ومثل النظر في الماء!!

                      وهذا باطل أيضاً .

                      وهذا قياس فاسد فالفروق بين التصوير وبين ظهور الصورة في المرآة والماء فروق ظاهرة لا يخفى .

                      ## فمن الفروق:

                      1/ الصورة التي في المرآة تزول وتذهب بمجرد انتقال الناظر فيها عنها . بخلاف الصورة التي تصورها الكاميرا أو بالفيديو فإنها ثابته وموجودة دوماً إما على ورقة وإما على شريط خاص مصنوع من مادة خاصة.

                      2/ وصورة المرآة لا يحصل بسببها الشرك –عادة- بخلاف التصوير بالكاميرا وبالفيديو .

                      3/ أن الصورة ظهرت في الماء لا بسبب العبد بل بما وضعه الله فيها من الخواص وكذلك النظر في المرآة ولا يقال لمن ينظر في المرآة أنه تصور أو صور بخلاف التصوير بالكاميرا والفيديو .

                      4/ أنه لو سلم –جدلاً- أن النظر في المرآة وفي الماء يسمى تصويراً فهذا نوع أباحه الشرع وأجمعت الأمم على حله فيستثنى من حكم التصوير .

                      ## الأمر التاسع: لا يجوز الاحتفاظ ولا تعليق الصور التي تشتمل على صورة قبر كقبر النبي -صلى الله عليه وسلم- أو قبر غيره .

                      والعلة في ذلك: ليس حرمة التصوير لأن القبر (أي ما يظهر منه من التراب) ليس من ذوات الأرواح .

                      ولكن العلة لما يؤدي إليه من الشرك وهو تعظيم تلك القبور المؤدي إلى الشرك بها كالاستغاثة والاستعانة والتوسل بها أو بأصحابها .

                      الأمر العاشر: لا يجوز شراء الملابس التي تحتوي على الصور ويتأكد التحريم إذا كانت تلك الصور لصور مشايخ يعظمون أو زعماء يعظمون أو صور فجار أو فاجرات من الفساق أو الكفار .

                      ومن تلك الملابس المحرمة ملابس الأطفال التي تحتوي على الصور لذوات الأرواح.


                      الأمر الحادي عشر: لا يجوز اقتناء الصور التي تحتوي على صور النساء ، والعاهرات ، والفاجرات ؛ لما تسببه من فتن وفساد هذا إضافة إلى حرمة التصوير .

                      الأمر الثاني عشر: لا يجوز النظر إلى عورات الرجال والنساء سواء كان ذلك على الطبيعة أو تصويراً.

                      فلا يجوز النظر إلى الرجال العراة أو شبه العراة كما لا يجوز النظر إلى النساء الكاشفات لعوراتهن .

                      فعلى ذلك لا يجوز مشاهدة المسرحيات ولا التمثيليات ولا الأفلام ولا السهرات المحرمة ولا الحفلات الغنائية ولا الفيديو كلب .

                      والنظر له أحكامه ليس هذا موضع بسطها .

                      ## فالخلاصة: أن التصوير الفوتوغرافي وبالفيديو محرم ولا يجوز إلا للضرورة والحاجة المشروعة .

                      وأن التصوير من أسباب الشرك ومن أبوابه.
                      .

                      الشيخ أسامة العتيبي
                      الرابط :-
                      http://www.alaser.net/questions/myq...b58531041886656



                      تعليق


                      • #12
                        مش حرام عليكم ؟؟ ج2

                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        السلام عليكم
                        ونكمل مع اللذين خالفوا فتاوى مذهبهم وقاموا بعمل شركي وهو التصوير ..وصوروا هذا المسكين بعد موته ...



                        التصوير -(313) سئل فضيلة الشيخ : عن حكم التصوير؟ وحكم اقتناء الصور وحكم الصور التي تمثل الوجه وأعلى الجسم؟ .

                        فأجاب- حفظه الله – بقوله : التصوير نوعان :
                        أحدهما : تصوير باليد .
                        والثاني : تصوير بالآلة .
                        فأما التصوير باليد فحرام بل هو كبيرة من كبائر الذنوب لأن النبي صلى الله عليه وسلم ، لعن فاعله ، ولا فرق بين أن يكون للصورة ظل أو تكون مجرد رسم على القول الراجح لعموم الحديث ، وإذا كان التصوير هذا من الكبائر ، فتمكين الإنسان غيره أن يصور نفسه إعانة على الإثم والعدوان فلا يحل .
                        وأما التصوير بالآلة وهي (الكاميرا) التي تنطبع الصورة بواسطتها من غير أن يكون للمصور فيها أثر بتخطيط الصورة وملامحها فهذه موضع خلاف بين المتأخرين فمنهم من منعها ، ومنهم من أجازها فمن نظر إلى لفظ الحديث منع لأن التقاط الصورة بالآلة داخل في التصوير ولولا عمل الإنسان بالآلة بالتحريك والترتيب وتحميض الصورة لم تلتقط الصورة ، ومن نظر إلى المعنى والعلة أجازها لأن العلة هي مضاهاة خلق الله ، والتقاط الصورة بالآلة ليس مضاهاة لخلق الله بل هو نقل للصورة التي خلقها الله – تعالى – نفسها فهو ناقل لخلق الله لا مضاه له ، قالوا: ويوضح ذلك أنه لو قلد شخص كتابة شخص لكانت كتابة الثاني غير كتابة الأول بل هي مشابهة لها ولو نقل كتابته بالصورة الفوتوغرافية لكانت الصورة هي كتابة الأول وإن كان عمل نقلها من الثاني فهكذا نقل الصورة بالآلة الفوتغرافية (الكاميرا) الصورة فيه هي تصوير الله نقل بواسطة آلة التصوير. والاحتياط الامتناع من ذلك ، لأنه من المتشابهات ومن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، لكن لو احتاج إلى ذلك لأغراض معينة كإثبات الشخصية فلا بأس به ، لأن الحاجة ترفع الشبهة لأن المفسدة لم تتحقق في المشتبه فكانت الحاجة رافعة لها.
                        وأما إقتناء الصور فعلى نوعين :
                        النوع الأول: أن تكون الصورة مجسمة أي ذات جسم فاقتناؤها حرام وقد نقل ابن العربي الإجماع عليه نقله عنه في فتح الباري ص 388 ج10ط . السلفية قال : "وهذا الإجماع محله في غير لعب البنات كما سأذكره في باب من صور صورة" وقد أحال في الباب المذكور على كتاب الأدب وذكره في كتاب الأدب في باب الانبساط إلى الناس ص 527 من المجلد المذكور على حديث عائشة – رضي الله عنها- قالت : كنت ألعب بالبنات عند النبي ، صلى الله عليه وسلم ، وكان لي صواحب يلعبن معي فكان رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، إذا دخل يتقمعن منه فيسربهن إلي فيلعبن معي.
                        قال في شرحه: "واستدل بهذا الحديث على جواز اتخاذ صور البنات واللعب من أجل لعب البنات بهن ، وخص ذلك من عموم النهي عن اتخاذ الصور وبه جزم عياض ونقله عن الجمهور ، قال : وذهب بعضهم إلى أنه منسوخ وخصه بعضهم بالصغار" .
                        وإن المؤسف أن بعض قومنا الآن ، صاروا يقتنون هذه الصور ويضعونها في مجالسهم أو مداخل بيوتهم ، نزلوا بأنفسهم إلى رتبة الصبيان مع اكتساب الإثم والعصيان نسأل الله لنا ولهم الهداية.
                        النوع الثاني : أن تكون الصورة غير مجسمة بأن تكون رقماً على شيء فهذه أقسام :
                        القسم الأول : أن تكون معلقة على سبيل التعظيم والإجلال مثل ما يعلق من صور الملوك ، والرؤساء، والوزراء، والعلماء، والوجهاء، والآباء، وكبار الإخوة ونحوها ، فهذا القسم حرام لما فيه من الغلو بالمخلوق والتشبه بعباد الأصنام والأوثان ، مع أنه قد يجر إلى الشرك فيما إذا كان المعلق صورة عالم أو عابد و ونحوه.
                        القسم الثاني : أن تكون معلقة على سبيل الذكرى مثل من يعلقون صور أصحابهم وأصدقائهم في غرفهم الخاصة فهذه محرمة فيما يظهر لوجهين :
                        الوجه الأول: أن ذلك يوجب تعلق القلب بهؤلاء الأصدقاء تعلقاً لا ينفك عنه وهذا يؤثر تأثيراً بالغاً على محبة الله ورسوله وشرعه ويوجب تشطير المحبة بين هؤلاء الأصدقاء وما تجب محبته شرعاً وكأن قارعاً يقرع قلبه كلما دخل غرفته. انتبه .انتبه. صديقك صديقك وقد قيل:
                        أحبب حبيبك هوناً ما * فعسى أن يكون بغيضك يوماً ما.
                        الوجه الثاني : أنه ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي طلحة – رضي الله عنه- قال سمعت النبي ، صلى الله عليه وسلم ، يقول : : "لا تدخل الملائكة بيتاً فيه كلب ولا صورة" وهذه عقوبة ولا عقوبة إلا على فعل محرم.
                        القسم الثالث: أن تكون معلقة على سبيل التجميل والزينة ، فهذه محرمة أيضاً لحديث عائشة – رضي الله عنها – قالت : قدم رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، من سفر وقد سترت بقرام لي على سهوة لي فيها تماثيل، فلما رآه رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ،هتكه وقال : "أشد الناس عذاباً يوم القيامة الذين يضاهون بخلق الله" . قالت : فجعلته وسادة أو وسادتين رواه البخاري . والقرام : خرقة تفرش في الهودج أو يغطى بها يكون فيها رقوم ونقوش ، والسهوة بيت صغير في جانب الحجرة يجعل فيه المتاع .
                        وعن عائشة – رضي الله عنها – أنها اشترت نمرقة فيها تصاوير فلما رآها النبي ، صلى الله عليه وسلم ، قام على الباب فلم يدخل فعرفت في وجهه الكراهية قالت : فقلت : أتوب إلى الله ماذا أذنبت؟ قال : "ما هذه النمرقة؟" قلت : لتجلس عليها وتوسدها فقال النبي ، صلى الله عليه وسلم ، : "إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة يقال لهم :أحيوا ما خلقتم وإن الملائكة لا تدخل بيتاً فيه الصورة" .رواه البخاري .النمرقة:الوسادة العريضة تصلح للاتكاء والجلوس.
                        القسم الرابع : أن تكون ممتهنة كالصورة التي تكون في البساط والوسادة ، وعلى الأواني وسماط الطعام ونحوها ، فنقل النووي عن جمهور العلماء من الصحابة والتابعين جوازها ، وقال : هو قول الثوري ومالك وأبي حنيفة والشافعي، وهو كذلك مذهب الحنابلة . ونقل في فتح الباري- ص 391- ج 10ط . السلفية – حاصل ما قيل في ذلك عن ابن العربي فقال : حاصل ما في اتخاذ الصور ؛ أنها إن كانت ذات أجسام حرم بالإجماع ، وإن كانت رقماً فأربعة أقوال:
                        الأول : يجوز مطلقاً على ظاهر قوله في حديث الباب : " إلا رقماً في ثوب" .
                        الثاني : المنع مطلقاً حتى الرقم .
                        الثالث: إن كانت الصورة باقية الهيئة قائمة الشكل حرم ، وإن قطع الرأس أو تفرقت الأجزاء جاز قال : وهذا هو الأصح .
                        الرابع : إن كان مما يمتهن جاز وإن كان معلقاً لم يجزأ . هـ .
                        والذي صححه هو ظاهر حديث النمرقة ، والقول الرابع هو ظاهر حديث القرام ويمكن الجمع بينهما بأن النبي، صلى الله عليه وسلم ، لما هتك الستر تفرقت أجزاء الصورة فلم تبق كاملة بخلاف النمرقة فإن الصورة كانت فيها كاملة فحرم اتخاذها وفي حديث أبي هريرة – رضي الله عنه – أن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، قال : "أتاني جبريل فقال : أتيتك البارحة فلم يمنعني أن أكون دخلت إلا أنه كان على الباب تماثيل ،وكان في البيت قرام ستر فيه تماثيل ، وكان في البيت كلب فمر برأس التمثال الذي على باب البيت يقطع فيصير كهيئة الشجرة ، ومر بالستر فليقطع فليجعل منه وسادتان منبوذتان توطأان ، ومر بالكلب فليخرج" ففعل رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، رواه أهل السنن وفي رواية النسائي "إما أن تقطع رؤوسها أو تجعل بسطاً توطأ" . ذكر هذا الحديث في فتح الباري ص 392من المجلد العاشر السابق وزعم في ص390 أنه مؤيد للجمع الذي ذكرناه وعندي أن في ذلك نظراً فإن هذا الحديث ولا سيما رواية النسائي تدل على أن الصورة إذا كانت في شيء يمتهن فلا بأس بها وإن بقيت كاملة وهو رأي الجمهور كما سبق .
                        القسم الخامس: أن تكون مما تعم به البلوى ويشق التحرز منه كالذي يوجد في المجلات والصحف وبعض الكتب ولم تكن مقصودة لمقتنيها بوجه من الوجوه بل هي مما يكرهه ويبغضه ولكن لا بد له منها والتخلص منها فيه عسر ومشقة وكذلك ما في النقود من صور الملوك والرؤساء والأمراء مما ابتليت به الأمة الإسلامية فالذي يظهر لي أن هذا لا حرج فيه على من وقع في يده بغير قصد منه إلى اتخاذه من أجل صوره بل هو يكرهه أشد الكراهة ويبغضه ويشق عليه التحرز منه فإن الله – تعالى – لم يجعل على عباده في دينهم من حرج ولا يكلفهم شيئاً لا يستطيعونه إلا بمشقة عظيمة أو فساد مال ، ولا يصدق على مثل هذا أنه متخذ للصورة ومقتن لها .
                        وأما سؤالكم عن الصورة التي تمثل الوجه وأعلى الجسم ، فإن حديث أبي هريرة الذي أشرنا إليه يدل على أنه لا بد من قطع الرأس وفصله فصلاً تاماً عن بقية الجسم ، فأما إذا جمع إلى الصدر فما هو إلا رجل جالس بخلاف ما إذا أبين الرأس إبانة كاملة عن الجسم ، ولهذا قال الإمام أحمد –رحمه الله - : الصورة الرأس . وكان إذا أراد طمس الصورة حك رأسها وروي عن ابن عباس – رضي الله عنهما- أنه قال: الصورة الرأس فإذا قطع الرأس فليس هو صورة . فتهاون بعض الناس في ذلك مما يجب الحذر منه . نسأل الله لنا ولكم ولإخواننا المسلمين السلامه السلامة والعافية مما لا تحمد عقباه إنه جواد كريم.

                        محمد بن صالح العثيمين

                        تعليق


                        • #13
                          نسأل الله الرحمة والمغفرة للشيخ وجزاه عنا وعن المسلمين خير الجزاء وأثقل الله موازين حسناته ..ونسأل الله أن يحشره في محشر الشهداء والصديقين والصالحين .

                          لابأس فنحن نعلم بهذه الفتوى القيمة... ولكن الصورة للعضة والعبرة فأسأل الله للشهيد الفردوس الأعلى من الجنة

                          وأسأل الله أن يتقبلنا وأبناءنا وإخواننا في الشهداء إنه ولي ذلك والقادر عليه


                          جزاك الله الفردوس الأعلى من الجنة أخي في الله بارق وزادك الله من نعيمه

                          تعليق


                          • #14
                            ابتسامة الرضى

                            تعليق


                            • #15
                              ما رايك بصورة ليهودي يضحك وهو ميت


                              كل ما عليك هو فتح فم الميت..

                              تعليق

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X