إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

23 ألف جندي في مأرب لتحرير صنعاء

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • 23 ألف جندي في مأرب لتحرير صنعاء

    أعلن المتحدث الأمني لوزارة الداخلية السعودية استشهاد جندي وإصابة 3 آخرين، إثر هجوم تعرض له أحد المراكز الحدودية بقطاع الحرث بمنطقة جازان، صباح أمس تنسيق المرحلة الثالثة 2015. وأشار المتحدث الأمني في بيان - بثته وكالة الأنباء السعودية - أمس إلى أن: «أحد المراكز الحدودية بقطاع الحرث بمنطقة جازان تعرض لإطلاق نار بقذائف مدفعية وهاون وراجمات صواريخ من داخل الأراضي اليمنية، وتم التعامل مع الموقف بما يقتضيه والرد على مصادر إطلاق النار مسلسل من النظرة الثانية والقذائف العسكرية والسيطرة على الموقف. ونتج من ذلك استشهاد الجندي ثامر ناير الأقرط العنزي، وإصابة 3 من زملائه ونقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم». كما أعلنت القوات المسلحة السعودية استشهاد وكيل الرقيب تنسيق المرحلة الثالثة حسن بن علي حكمي من منسوبي القوات البرية، إثر حادث عرضي نتيجة سقوطه من آلية عسكرية، أثناء قيامه بمهمات عمله في الدفاع عن وطنه. إلى ذلك، كشفت مصادر حكومية يمنية لـ «الحياة» عن استعدادات عسكرية لبدء عملية واسعة لتحرير صنعاء وبقية المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح، على غرار عمليات تحرير تنسيق الثانوية العامة 2015 المحافظات الجنوبية الشهر الماضي، بدعم من غطاء جوي وإسناد بري من قوات التحالف. وفي إطار هذه الاستعدادات وصلت طلائع العناصر المدربة على يد قوات التحالف الذي تقوده السعودية، ويقدر عددهم بـ23 ألف جندي، ومعهم آليات ومعدات عسكرية ثقيلة ومتوسطة إلى مطار صافر في محافظة مأرب. وفي عدن، أعلنت فصائل في «المقاومة الشعبية الجنوبية» بوابة الحكومة المصرية خلال لقاء موسَّع أمس، أنها وافقت على الانخراط في قوات الجيش والأمن الموالية للحكومة الشرعية اليمنية، وتحدثت عن تشكيل لجان مشتركة لوضع آلية مناسبة لدمج مسلّحيها في التشكيلات الرسمية، استجابة لتوجيهات الرئيس عبدربه منصور هادي. ووصف مدير مكتب هادي في عدن محمد مارم أمس، الاتفاق مع فصائل المقاومة بأنه «تاريخي»، فيما اعتبره مراقبون بداية لطي سنوات من الصراع بين الحكومة وتلك الفصائل المطالبة بفصل جنوب اليمن عن شماله. وقال مصدر في «المقاومة» لـ «الحياة»، إن «الاتفاق على انضمام المقاومة إلى الجيش تم بعد عدد من الاجتماعات أفضت إلى تعزيز الجيش وقوات الأمن للجزء الجنوبي من اليمن بدعمها بقوات الشرعية وتوزيع مهماتها بين الجيش والأمن». جاء ذلك في وقت تواصلت المعارك في مدينة تعز بين «المقاومة الشعبية» ومسلّحي جماعة الحوثيين، في ظل أنباء عن تقدُّمٍ للمقاومة قابله قصف حوثي بالمدفعية وصواريخ «كاتيوشا» على أحياء سكنية وسط المدينة. وترددت معلومات عن شن طيران التحالف مئة وخمسين غارة على معاقل الحوثيين في صعدة شمالاً، وتدميره مقر قيادة الحديدة.
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
x

رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

صورة التسجيل تحديث الصورة

اقرأ في منتديات يا حسين

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

يعمل...
X