السؤال يدل على عدم معرفة بحقيقة ومعنى التطبير اضافة الى جهل بالبايلوجيا والدورة الدموية في جسم الانسان

سؤالك لا يختلف عمن يقول
لاتاكلوا الطعام ولا تتنفسوا الهواء ولاتشربوا الماء وانما ارسلوه للمجاهدين ضد داعش
او لاتستعملوا السيارات وتصرفوا البانزين وانما ارسلوها الى الجبهات

فلو قلنا على السائل هنا انه غبي
فنفس الجواب ينطبق على السائل بهذا السؤال عن التطبير

بارك الله فيك

كل سنة شيعة آل أبي سفيان تجد عذر جديد لمنع التطبير لا والله لن يمنعه شيء وهذا السنة سيكون التطبير اكبر من السنة السابقة بعد ان انتشر الوعي بفتاوي العلماء في تحليله

واقل كلمة تقال على من ينهى عن التطبير انه فاسق ﻷن المطبرين يعملون بفتاوي مجوزة بل توجبه كفائيا فلا يحق لمن يقلد مرجعا لا يفتي بالحلية ان يعترض على من يتبع مرجع يفتي بالحلية بل الوجوب الكفائي .

يحاول البترية و البكرية على سواء منع الشعائر الحسينية لأنها ما تلفت النظر لمظلومية ابا عبد الله الحسين فإذا التفت إليها الشخص التفت لسبب وصول يزيد للحكم -معاوية- وإذا التفت لسبب وصوله لولاية الشام -عمر- التفت لسبب ولاية عمر -ابو بكر - فيعرف مظلومية امير المؤمنين و سيد نساء العالمين صل الله عليهما وتسقط بالتالي اصنام البكرية وحكوماتهم و اصنام البترية و حكوماتهم ﻷنهم يدعون لاحترام الجبت و الطاغوت اما بدعوة ان الامام سكت -وهذا كذب يعرفه من قرأ كمثال سﻻيع زيارة امير المؤمنين يوم الغدير في مفاتيح الجنان - او بدعوة الفتنة وهنا يكون امام تخطئة مولاتي فاطمة الزهراء عليها السلام التي قالت - استدبارا زعمتم خوف الفتنة الا في الفتنة سقطوا و ان جهنم لمحيطة بالكافرين - وتخطئتها براءة منها لأنها لعنت ابا بكر و عمر فاما ان تصيبهما اللعنة -اذا لم تكن مصيبة -او ترجع اللعنة عليها و العياذ بالله .

واساسا كلام يدل على تدلي مستوى صاحبه الثقافي هذا مثل قول لا تصلوا وفروا وقت الصلاة للجهاد .
اي عقل سليم يقبل هذا الفكر المريض ؟! وهل هناك تعارض بين التطبير الذي يستمر حوالي ساعة في السنة و بين الجهاد ؟!

ثم الدماء التي تنزل من المطبر هذه دماء فاسدة يفيده نزولها ﻷنها في موضع حجامة الرأس .

إلى الله المشتكى

والاية تقول .......... واكثرهم للحق كارهون

انا اقلد السيد القائد الخامنائي
ولكن
من قال لك يا امجد علي ان بعض المطبريين لا يقاتلون على جبهات القتال الان
واقعا موضوع غبي
لماذا لا نجد مواضيع تدعوا للوحدة
بل تدعوا للاقتتال والتفاخر بفتح مواضيع مثل هذه

علي امجد الست المدافع عن عبد الكريم شمس الدين مدعي النبوة
قبل ان تتكلم عن التطبير تكلم عن الغباء في نشر كلام رجل يقول ان ارسل للعالم بالقران وعلم الفلك

أما قولك أن المراجع المحللين للتطبير هم الأكثرية فهذا يعرف بطلانه من لديه أدنى مطالعة في الفتاوي اللهم إلا لو كذبتم -كما تفعلون عادةً- على المراجع .
على أن هؤلاء المفتين بالحرمة لم يثبت اجتهاد أي واحد منهم ولو فرضنا أن واحداً منهم ثبت هذا فيه فلا يحق لك الاعتراض على من يعمل بفتاوي الاستحباب و الوجوب الكفائي .

قال السيد صادق الحسيني الشيرازي : ذكر جماعة من العلماء القدامى والمتأخّرين أنّه إذا كان الشخص يقلّد مجتهداً و صديقه يقلّد مجتهداً آخر , وكان فتوى مجتهده في مسألة ما بالحليّة , بينما كان نظر المجتهد الآخر بالحرمة , فلا يحق له أن يدعو الآخر وفق رأي مجتهده بالحليّة , لأنه إذا ارتكب هذا الآخر خلاف رأي مجتهده فإنه قد ارتكب الحرام ,وكذلك يكون هو قد ارتكب الحرام لأنه أغراه بالحرام .
وكذا الحال لو كان أحد المجتهدين يفتي بالوجوب و المجتهد الآخر بعدم الوجوب.
وقد صرّح بعض العلماء أنّ من يفعل هذا تسقط عدالته .
كتاب المقام الرفيع لتقريرات محاضرات السيد صادق ص20 .

وقد أفتى الفقهاء أمثال السيد صادق الشيرازي و السيد الروحاني و غيرهم بحرمة النهي و المنع عن مواكب التطبير فإن فرضنا أن هناك من يقلد مرجعاً جامعاً للشرائط يفتي بالحرمة فلا يحق له النهي وإلا تسقط عدالته و يحكم بالفسق و من أحكام الفساق جواز هجائه و سبه و غيبته مادام مستمراً في غيره معلناً له .

وتسأل ما فائدة التطبير في هذا الزمان؟!
===
قال السيد علي السيستاني حفظه الله في تقريرات تعارض الأدلة ص239-241 : ولعل أصحاب الإمام الصادق عليه السلام كانوا خاضعين لثقافة العصر وموجاته الفكرية أكثر في حين أن في زمان الإمام الباقر عليه السلام لم يكن كذلك من حيث الشدة , ولذلك كان الإمام الصادق عليه السلام يستعمل المداراة أكثر.
ومثلها في في الوسائل حيث ورد عن زرارة عن أبي حعفر عليه السلام أنه قال ( القنوت في كل الصلوات ) قال محمد بن مسلم : فذكرت ذلك لأبي عبد الله عليه السلام فقال ( أما من يشكك فيه فما جهر فيه بالقراءة ) . والتعبير - كما هو ملاحظ - فيه نحو من الكتمان .
وفي الوسائل بسند معتبر عن عثمان بن زياد أنه دخل على أبي عبد الله عليه السلام فقال له رجل : إني سألت أباك عن الوضوء ; فقال مرة مرة فما تقول أنت ؟ فقال عليه السلام : ( إنك لن تسألني عن هذه المسألة إلا و أنت ترى إني أُخالف أبي , فتوضأ ثلاثاً ثلاثاً و خلل أصابعك ).
ومثلها رواية أبي بصير -وهي ضعيفة بعلي بن أبي حمزة - قلت لأبي عبد الله عليه السلام : متى أصلي ركعتي الفجر ؟ فقال (بعد طلوع الفجر ) قلت له إن أبا جعفر أمرني أن أصليها قبل طلوع الفجر ؟ فقال : (يا أبا محمد إن الشيعة أتوا أبي مستشدين فأفتاهم بمر الحق , و أتوني شكّاكاً فأفتيهم بالتقية ) .
فيعلم من هذه الأخبار أن الأئمة الطاهرين عليهم السلام كانوا يسترون الواقع عن السائل أحياناً , أو يظهرون خلافه , مداراة له لجهات نستعرض بعضها .

الجهة الأولى : التلمذة للمخالفين : فإن التلمذة تؤثر بصورة طبيعية في غرس أفكار الأستاذ ورسوخها في ذهن التلميذ وتشتد الحالة فيها إذا كان التلميذ شاباً أو صغيراً ; فإنه يكون سريع التأثر بأستاذه وبالايحاءات و التلقينات التي تملى عليه , فلا يكون من الجهة النفسية على استعداد لسماع ما يخالف تلك الأفكار , أو المرتكزات و كان بعض أصحاب الأئمة عليهم السلام ومن الشيعة , ولكنهم تتلمذوا عند بعض علماء السنة , لذلك ربما تغرس أحكام العامة و بمانيهم في أذهانهم بحيث يستغربون في البداية من سماع ما يخالفها , وربما لا يتقبلونها .
ينقل الكشي أن العياشي نقل عن علي بن الحسين بن فضال أنه قال : (وكان الحكم من فقهاء العامة , وكان أستاذ زرارة وحمران و الطبار قبل أن يروا هذا الأمر )
وربما كانت اراء الحكم بن عيينة مغروسة في أذهانهم لذلك حين اطلع زرارة على صحيفة الفرائض في الرواية السابقة , استغرب , لمخالفتها لما في أيدي الناس , وهذه الحالة تفض كتمان بعض الأحكام والارا الحقة في البداية حتى يصبح مستعد فيلقيها إليه .
(هنا موضع الشاهد) منه يظهر السر في تأكيد الأئمة عليهم السلام على ضرورة تعليم الصبيان أحاديث أهل البيت : قبل الاطلاع على غيرها , فإن الصبي إذا استأنس بأحاديث أهل البيت , و تركزت أفكارهم و معتقداتهم في ذهنه فإنه لا يتأثر بعده بأفكار المذاهب و التيارات و المبادئ الأخرى, وتصون مرتكزاته عن الانحراف .
أما لو تركزت في ذهنه الأفكار المخالفة المخالفة , فربما يصعب مواجهتها و إزالتها , كما يلاحظ أمثال هذا التأكيد في روايات أحكام الأولاد كما في الوسائل .
وهذا أمر طبيعي , فقد ذكر في الكتب التي تبحث عن تاريخ الأندلس أن النصارى حينما سيطروا على الأندلس , أخذوا على المسلمين أن يكون التعليم بيدهم , و المعلمون من النصارى .
فكان استيلاؤهم على التعليم و التدريس من العوامل الرئبسية لانقراض المسلمين في اسبانيا وتنصّرها كما نراه اليوم , ولعل هذه هي حالة بعض طلاب المسلمين أو غيرهم الذين يذهبون للغرب دون أن يتعرفوا على الإسلام قبل ذهابهم ; فإنهم يختلفون في مستوى الإيمان و الحصانة العقائدية مع من يتعرف على الإسلام و المعتقدات الحفة قبل ذهابه .

انتهى نقلنا
===

ونحن في زماننا المؤمنين لا يتعلمون المناهج الحقة أبداً بل الكثير منهم لا يعلموهم آباءهم من الدين شيئاً فخرج للدنيا غير عالم شيء عن عقيدته و يتأثر بهم في المدارس ز القنوات , ففي زماننا هذا هذه الطائفة من البسطاء الحل الوحيد للفت انتباهها للتشيع هي بالشعائر الحسينية .
ولهذا يتجلى معنى كلام المراجع أمثال الروحاني أن الشعائر الحسينية هي سبب بقاء الإسلام .

ونذكر أن بعض المؤمنين ذكروا لي أن سبب تديّنهم كان التطبير ولولا أن لفت انتباهم لما اكترثوا للدين .
ونذكر أن أغلب من يخرج عن التشيع الآن من الجهلة أتباع سياسة بعض الدول و فضل الشيطان , بل وكيل فضل الشيطان في لندن تسنّن منذ فترة ليست بالبعيدة .

نقلت له موضوعا واحدا
وساهمت في نشر فكره
بعض اتباعه الذين اعرفهم شخصيا نبذوه لكذبه.
لان كل نبؤاته كانت عن اليهود وهجومهم على المدن وتوقيتها
المهم
هناك مطبريون كثر يقاتلون في لبنان وفي العراق
ولست معصوما حتى وقول هذا ماجور وهذا غبي وهذا احمق
كما قلت لك
انا اقلد السيد الخامنئي الذي لا يجيزه
مع هذا لا اتكلم فيمن يفعل التطبير
فكف اذاك عن خلق الله لانهم سيسبوا مراجعك لسوء تصرفك

ط§ظ„ظ†ظ‡ظٹ ط¹ظ† ط§ظ„طھط·ط¨ظٹط± ظپط³ظ‚ طµط±ظٹط*** ظˆظپط§ط¹ظ„ظ‡ ظ…ط***ظƒظˆظ… ط¨ط§ظ„ظپط³ظ‚ ظˆظƒظ„ ط£ط***ظƒط§ظ…ظ‡ ظˆظ„ظˆ ظƒط§ظ† ط£ظƒط¨ط± ط¹ظ…ط§ظ…ط© .
ظ„ط£ظ† ط§ظ„ظ…ط·ط¨ط±ظٹظ† ظٹط¹ظ…ظ„ظˆظ† ط¨ظپطھط§ظˆظٹ طھط***ط±ظ… ط§ظ„ظ†ظ‡ظٹ ط¹ظ† ط§ظ„طھط·ط¨ظٹط± ظƒظ…ط§ ط£ظپطھظ‰ ط§ظ„ط³ظٹط¯ ط§ظ„ط±ظˆط***ط§ظ†ظٹ ط¨ط£ظ† ظƒظ„ ط¹ظ…ظ„ ظٹظˆط¬ط¨ ط§ظ„ظ†ظ‡ظٹ ط¹ظ† ط§ظ„طھط·ط¨ظٹط± ظ„ط§ ظٹط¬ظˆط² .
ظ‡ط°ط§ ظ„ظˆ ظپط±ط¶ظ†ط§ ط£ظ† ط§ظ„ظ…ظپطھظٹ ط¨ط§ظ„ظ…ط***ط±ظ… ظٹظ‚ظ„ط¯ ظ…ط±ط¬ط¹ ط¬ط§ظ…ط¹ ظ„ظ„ط´ط±ط§ط¦ط· ظˆط¥ظ„ط§ ظ„ظ… ظٹط«ط¨طھ ظ„ظ„ط¢ظ† ظˆط¬ظˆط¯ ظˆط§ط***ط¯ , ط***طھظ‰ ظ„ظˆ ظ…ط±ط¬ط¹ ط¹ط§ط¯ظ„ ط£ظپطھظ‰ ط¨ط§ظ„ط***ط±ظ…ط© -ط¬ط¯ظ„ط§ظ‹- ظ„ط§ ظٹط¬ظˆط² ظ„ظ…ظ† ظٹظ‚ظ„ط¯ظ‡ ط£ظ† ظٹظ†ظ‡ظ‰ ظ…ظ† ظٹظپطھظٹ ط¨ط§ظ„ظˆط¬ظˆط¨ ط§ظ„ظƒظپط§ط¦ظٹ .

ظ‚ط§ظ„ ط§ظ„ط³ظٹط¯ طµط§ط¯ظ‚ ط§ظ„ط***ط³ظٹظ†ظٹ ط§ظ„ط´ظٹط±ط§ط²ظٹ : ط°ظƒط± ط¬ظ…ط§ط¹ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ظ„ظ…ط§ط، ط§ظ„ظ‚ط¯ط§ظ…ظ‰ ظˆط§ظ„ظ…طھط£ط®ظ‘ط±ظٹظ† ط£ظ†ظ‘ظ‡ ط¥ط°ط§ ظƒط§ظ† ط§ظ„ط´ط®طµ ظٹظ‚ظ„ظ‘ط¯ ظ…ط¬طھظ‡ط¯ط§ظ‹ ظˆ طµط¯ظٹظ‚ظ‡ ظٹظ‚ظ„ظ‘ط¯ ظ…ط¬طھظ‡ط¯ط§ظ‹ ط¢ط®ط± , ظˆظƒط§ظ† ظپطھظˆظ‰ ظ…ط¬طھظ‡ط¯ظ‡ ظپظٹ ظ…ط³ط£ظ„ط© ظ…ط§ ط¨ط§ظ„ط***ظ„ظٹظ‘ط© , ط¨ظٹظ†ظ…ط§ ظƒط§ظ† ظ†ط¸ط± ط§ظ„ظ…ط¬طھظ‡ط¯ ط§ظ„ط¢ط®ط± ط¨ط§ظ„ط***ط±ظ…ط© , ظپظ„ط§ ظٹط***ظ‚ ظ„ظ‡ ط£ظ† ظٹط¯ط¹ظˆ ط§ظ„ط¢ط®ط± ظˆظپظ‚ ط±ط£ظٹ ظ…ط¬طھظ‡ط¯ظ‡ ط¨ط§ظ„ط***ظ„ظٹظ‘ط© , ظ„ط£ظ†ظ‡ ط¥ط°ط§ ط§ط±طھظƒط¨ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط¢ط®ط± ط®ظ„ط§ظپ ط±ط£ظٹ ظ…ط¬طھظ‡ط¯ظ‡ ظپط¥ظ†ظ‡ ظ‚ط¯ ط§ط±طھظƒط¨ ط§ظ„ط***ط±ط§ظ… ,ظˆظƒط°ظ„ظƒ ظٹظƒظˆظ† ظ‡ظˆ ظ‚ط¯ ط§ط±طھظƒط¨ ط§ظ„ط***ط±ط§ظ… ظ„ط£ظ†ظ‡ ط£ط؛ط±ط§ظ‡ ط¨ط§ظ„ط***ط±ط§ظ… .
ظˆظƒط°ط§ ط§ظ„ط***ط§ظ„ ظ„ظˆ ظƒط§ظ† ط£ط***ط¯ ط§ظ„ظ…ط¬طھظ‡ط¯ظٹظ† ظٹظپطھظٹ ط¨ط§ظ„ظˆط¬ظˆط¨ ظˆ ط§ظ„ظ…ط¬طھظ‡ط¯ ط§ظ„ط¢ط®ط± ط¨ط¹ط¯ظ… ط§ظ„ظˆط¬ظˆط¨.
ظˆظ‚ط¯ طµط±ظ‘ط*** ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط¹ظ„ظ…ط§ط، ط£ظ†ظ‘ ظ…ظ† ظٹظپط¹ظ„ ظ‡ط°ط§ طھط³ظ‚ط· ط¹ط¯ط§ظ„طھظ‡ .
ظƒطھط§ط¨ ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ظ… ط§ظ„ط±ظپظٹط¹ ظ„طھظ‚ط±ظٹط±ط§طھ ظ…ط***ط§ط¶ط±ط§طھ ط§ظ„ط³ظٹط¯ طµط§ط¯ظ‚ طµ20


ظˆظپظˆط§ط¦ط¯ ط§ظ„طھط·ط¨ظٹط± ظƒط«ظٹط±ط© ط£ظ‡ظ…ظ‡ط§ ط§ط***طµط§ظ† ظ†ظپط³ظ†ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط§ظ†ط***ط±ط§ظپ ظ„ط£ظ†ظ‡ ظٹط¬ط¹ظ„ظ†ط§ ظ…طھظ…ظٹط²ظٹظ† ط¹ظ† ط؛ظٹط±ظ†ط§ , ظپظٹظ„طھظپطھ ط§ظ„ط´ظٹط¹ظٹ ط§ظ„طµط؛ظٹط± ظ„ظ„طھط´ظٹط¹ ظˆ ظ…ظ† ظٹط®ط§ظ„ظپظ‡ط§ ظˆ ظٹط¹ط±ظپ ط§ظ„ظپط±ظ‚ ظ…ظ†ط° ط§ظ„طµط؛ط± .
ظˆط¬ط¯ظٹط± ط¨ط§ظ„ط°ظƒط± ط£ظ† ظˆظƒظٹظ„ ظپط¶ظ„ ط§ظ„ط´ظٹط·ط§ظ† ظپظٹ ظ„ظ†ط¯ظ† ظ‚ط¯ طھط³ظ†ظ‘ظ† , ط·ط¨ط¹ط§ظ‹ ظ‡ط°ظ‡ ط®ط§طھظ…ط© ط§ظ„ظ†ظ‡ظٹ ظˆ ط§ظ„ط²ط¬ط± ط¹ظ† ظƒظ„ ظ…ط§ ظ‡ظˆ ط´ظٹط¹ظٹ ظˆ ظ…ط***ط§ظˆظ„ط© ط§ظ„طھظ‚ط±ط¨ ظ„ظ„ظ…ط®ط§ظ„ظپظٹظ† ظپظ‡ط¤ظ„ط§ط، ط§ظ„ط¢ظ† ط¨ظˆط§ط¨ط© ظ„ط¯ط®ظˆظ„ ط§ظ„ظپظƒط± ط§ظ„ظˆظ‡ط§ط¨ظٹ ظ…ظ† ط®ظ„ط§ظ„ظ‡ ط¨ظٹظ†ظ…ط§ ظ…ط«ظ„ط§ظ‹ ظ‡ط¤ظ„ط§ط، ط§ظ„ظ…ط·ط¨ط±ظˆظ† ط£ظ‚ظˆظٹط§ط، ظپظٹ ط¹ظ‚ط§ط¦ط¯ظ‡ظ… ظˆظ„ط§ ظٹط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ„ظˆظ‡ط§ط¨ظٹط© ط§ظ„طھط£ط«ظٹط± ط¨ظ‡ظ… .

ظˆظ†ظ†طµط*** ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ظٹظ† ط¨ط§ظ„ط§ظƒط«ط§ط± ظ…ظ† ط§ظ„ط§ط³طھظ‡ط²ط§ط، ط¨ظ‡ط¤ظ„ط§ط، ط§ظ„ظپط³ط§ظ‚ ظپظپظٹ ظ‡ط°ط§ ط£ط¬ط± ط¹ط¸ظٹظ… .

النهي عن التطبير للمطبرين أو من مراجعه يحرمون النهي عنه فسق صريح و يوجب حكم صاحبه بالفسق بشامل أحكم الفسق , ولا فرق في هذا بين العمامة الناهية أو العامي التابع للعمامة الناهية .
لأن المطرين مراجعهم مثل السيد الروحاني و السيد صادق الشيرازي يحرمون النهي عن التطبير .

نعم لو فرضنا جدلاً أن مرجعاً جامعاً للشرائط يحرم التطبير فتحريمه يكون فقط في دائرة تقليده ,أما مثلاً تأثير على غيره فلو نهاهم تسقط عدالته لأن هؤلاء مراجعهم يحرمون النهي عن التطبير .
لكن لا وجود على أرض الواقع لمرجع جامع للشرائط يحرم التطبير .
وفوائد التطبير كثيرة , مثل أنه يوجب التمييز بيننا و بين جميع مخالفي الإمامية مما يؤدي بالتالي لزرع العقيدة الشيعية منذ البداية في الشيعي الصغير لأنه تميّز عنهم فلا يأخذ إلا عنهم . وأيضاً هو يوجب الحفاظ على عقيدة أبنائنا بسبب هذا .
ولو كان فيه فقط الاستحباب لأنه من الشعائر لكفى , بل يكفي أنه يوجب غضب هؤلاء الفساق لعنة الله عليهم اجمعين .

أما هؤلاء الذين ينهون عن التطبير تجدهم كهم متأثرين بالمخالفين بل هم أصلاً بوابة لدخول فكرهم إلى داخل الإمامية , هذا وكيل فضل الشيطان في لندن تسنّن من فترة كمثال .

وننصح المؤمنين بالاكثار من الاستهزاء بهؤلاء الفساق للأجر الكبير على هذا ولتحصين أبنائنا من فكرهم الفسقي

ها قد حلت البركة.
وبدا الجدل العقيم

كل سنة أعداء التطبير الفسقة هم من يفتحون هذه المواضيع ويكذبون على المراجع والتاريخ و الحقائق و يصوّرون أن أمر النهي عن التطبير هذا هيّن , لسنا نحن من يهاجمهم مع أنه يحق لنا فعل هذا بل في معرض الدفاع .
ونحن لهم بالمرصاد كل سنة هؤلاء بقايا قتلة الإمام الحسين عليه السلام لكن عكس القتلة الأوائل هؤلاء قتلوه باللسان لا اليد , يحاولون بشراسة تدمير كل ما يحيي ذكر سيد الشهداء مع أنه الشيء الوحيد الذي يبقي التشيع موجود في عدم وجود تدريس الأبناء التشيع في المدارس .

ظ„ظ…ظ†طھط¯ظٹط§طھ ظٹط§ ط***ط³ظٹظ† ط£ظ† طھظپط®ط± .. ظ„ط£ظ† ط£ط***ط¯ ط£ط¹ط¶ط§ط¦ظ‡ ظ‡ظˆ ظ…ظ† ظٹظ‚ط±ط± ظ…ظ† ظ‡ظˆ ظپظٹ ط§ظ„ط¬ظ†ط© ظˆظ…ظ† ظ‡ظˆ ظپظٹ ط§ظ„ظ†ط§ط± .. ظ…ظ† ط§ظ„ط°ظٹ ط³ظٹط***طµظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ط¬ط± .. ظˆظ…ظ† ط§ظ„ط°ظٹ ظ„ط§ ظٹط³طھط***ظ‚ ط£ظ† ظ„ط§ ظٹط***طµظ„ ط¹ظ„ظٹظ‡.. ط¨ط***ط³ط¨ ظ…ظ‚ظٹط§ط³ظ‡ .
ط¨ط±ظƒط§طھظƒ ظٹط§ ط´ظٹط® ط£ظ…ط¬ط¯ .

منتديات يا حسين عليه أن يفتخر لأن أحد أعضاءه هو المسؤول عن توزيع الأجر والثواب على الناس وهو من يقرر أن كان هذا يستحق الأجر والثواب أو لا يستحق .