بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
قال النبي من حلف بغير الله فقد أشرك
المصدر سنن الترمذي كتاب الايمان والنذور عن رسول الله صلى الله عليه وسلم باب ما جاء في كراهية الحلف بغير الله
قال القوم
والقسم بغير الله كفر أو شرك ثم قد يكون كفرا أكبر وقد يكون كفرا أصغر وكذلك قد يكون شركا أكبر وقد يكون شركا أصغر
المصدر شرح رياض الصالحين لمحمد بن صالح العثيمين
الحديث وان كان صحيحاً لكنه مخالف لصريح القران الكريم فلا يمكن ان ناخذ به لان الحديث معرض لكثير من الامور من اختلاط الراوي
او سوء في حفظه و نسيان او سهو و و و و ... الخ لكن القران ليس كذلك فهو كما قال الله تعالى (لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ )
القران يقسم بالقمر قال الله عز وجل
كَلَّا وَالْقَمَرِ
فالحديث اذا كان مخالفاً للقران الكريم فدعه فكما مر عليك الحديث معرض لكثير من الامور عكس كلام الله عز وجل
وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا
يتبع
تعليق