بسم الله الرحمن الرحيم...
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واهلك عدوهم من الجن والأنس من الأولين والأخرين...
الفرق بين أصحاب الإمام وأنصاره:
1_ان الأصحاب عددهم محصور من طرف الله وهو313 رجل و50 امرأه بخلاف الأنصار فأن عددهم غير محصور.روي عن الإمام الصادق (ع)..ويجيء _والله _ثلاثمئه وبضعة عشر رجلاً فيهم خمسون امرأه.
2_أن أكثر أصحاب الإمام المهدي(عج)من الشباب وقلّ ما يوجد بينهم شيخ مسن بخلاف الأنصار فإنهم متفـاوتوا الأعمار. قال الإمام علي (ع)...إن أصحاب القائم شباب لاكهول فيهم إلاّالكُحل في العين،أو كالملح في الزاد وأقل الزاد الملح)..
3_الأصحاب لهم الدو القيادي في جميع المجالات فهم حكام الأرض بخلاف الأنصار فهم يكونون تحت إمرة الأصحاب تبعاً لهم.
والإمام الصادق يصف الأصحاب_هم أصحاب الولويه إشارة الى توفر المؤهلات فيهم لقيادة الجيوش والعسكر وعبّر عنهم كذلك (عليه السلام)..وهم حكام الله في أرضه.
فإن هؤلاء الممحصين الكاملين سوف يكونون في جيش اإمام المهدي (عجل الله فرجه الشريف)هم أصحاب الرايات _يعني القّواد ورؤساء الفرق _على حين يكون الممحصون من الدرجه الثانيه عـامة جيش الفاتح للعالم بالعدل.
4ـسرعة التحاق الأصحاب بالإمام المهدي في مكه،فالثلاثمائه والثلاثة عشر رجلاً يكونون حاضرين في المسجد الحرام في مكه حين خطاب الإمام (عج)وسبقته الأولى على حين أن الباقين يتواردون الى مكه بعد ذلك خلال الأيام القليله المقبله بعدها.
5_سرعه إيمان الأصحاب بالمهدي(عج)ومبايعتهم له اذ من المعلوم أن الفرد كلما كان أعمق إيماناً وأوسع ثقةً يستطيع أن يفهم قول الحق ويشخص القائد الحق بشكل أعمق وأسرع,ومن هنا سيكون هؤلاءبخلاف الأنصار هم الرواد الوائل الى مبايعة الإمام المهدي (روحي لتراب مقدمه الفداء)بعد جبرائيل (ع)،ولربما أكثرهم كانوا يعرفون الإمام في زمن الغيبه فلا يحتاجون معه الى أية حجه أو معجزه.
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واهلك عدوهم من الجن والأنس من الأولين والأخرين...
الفرق بين أصحاب الإمام وأنصاره:
1_ان الأصحاب عددهم محصور من طرف الله وهو313 رجل و50 امرأه بخلاف الأنصار فأن عددهم غير محصور.روي عن الإمام الصادق (ع)..ويجيء _والله _ثلاثمئه وبضعة عشر رجلاً فيهم خمسون امرأه.
2_أن أكثر أصحاب الإمام المهدي(عج)من الشباب وقلّ ما يوجد بينهم شيخ مسن بخلاف الأنصار فإنهم متفـاوتوا الأعمار. قال الإمام علي (ع)...إن أصحاب القائم شباب لاكهول فيهم إلاّالكُحل في العين،أو كالملح في الزاد وأقل الزاد الملح)..
3_الأصحاب لهم الدو القيادي في جميع المجالات فهم حكام الأرض بخلاف الأنصار فهم يكونون تحت إمرة الأصحاب تبعاً لهم.
والإمام الصادق يصف الأصحاب_هم أصحاب الولويه إشارة الى توفر المؤهلات فيهم لقيادة الجيوش والعسكر وعبّر عنهم كذلك (عليه السلام)..وهم حكام الله في أرضه.
فإن هؤلاء الممحصين الكاملين سوف يكونون في جيش اإمام المهدي (عجل الله فرجه الشريف)هم أصحاب الرايات _يعني القّواد ورؤساء الفرق _على حين يكون الممحصون من الدرجه الثانيه عـامة جيش الفاتح للعالم بالعدل.
4ـسرعة التحاق الأصحاب بالإمام المهدي في مكه،فالثلاثمائه والثلاثة عشر رجلاً يكونون حاضرين في المسجد الحرام في مكه حين خطاب الإمام (عج)وسبقته الأولى على حين أن الباقين يتواردون الى مكه بعد ذلك خلال الأيام القليله المقبله بعدها.
5_سرعه إيمان الأصحاب بالمهدي(عج)ومبايعتهم له اذ من المعلوم أن الفرد كلما كان أعمق إيماناً وأوسع ثقةً يستطيع أن يفهم قول الحق ويشخص القائد الحق بشكل أعمق وأسرع,ومن هنا سيكون هؤلاءبخلاف الأنصار هم الرواد الوائل الى مبايعة الإمام المهدي (روحي لتراب مقدمه الفداء)بعد جبرائيل (ع)،ولربما أكثرهم كانوا يعرفون الإمام في زمن الغيبه فلا يحتاجون معه الى أية حجه أو معجزه.
تعليق