رضوان الله عليه تكدر تفتح رابطه وتقرا مو صعبه .. تكه بالماوس.
ما يحتاج نتهجالك العربي.

أين أجد هذه الرواية في مصادرنا؟؟
أين وردت رواية ما زنت امرة نبي قط عن إمام معصوم و من هو ؟

السلام عليكم
زنت لم تزني لعنة الله عليها وعلى امها وابيها اكبر جرم ارتكبته عائشة الفاحشة هو خروجها على امير المؤمنين عليه السلام هل خروجها على امير المؤمنين عليه السلام يمس قدسية رسول الله صل الله عليه واله وسلم؟

هل تعنين اني مجبر ان ادخل الرابط ثم اقرا كلام ياسر الحبيب ثم أضع تعليقي؟
أنا لا أحب قراءة كﻻمه انت تمثلين دور المدعي وانا دور المحامي وعلى المدعي أن يضع لائحة الاتهام لا أن يحيل إلى روابط 😊

((9556 - 12 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن ابن بكير، عن زرارة، عن أبي جعفر (ع) قال: قلت: ماتقول في مناكحة الناس فإني قد بلغت ماترى وماتزوجت قط؟ قال: ومايمنعك من ذلك؟ قلت: مايمنعني إلا أني أخشى أن لا يكون يحل لي منا كحتهم فما تأمرني؟ قال: كيف تصنع وأنت شاب أتصبر؟ قلت: أتخذ الجواري قال: فهات الان فبم تستحل الجوراي أخبرني؟ فقلت إن الامة ليست بمنزلة الحرة إن رابتني الامة بشئ بعتها أو اعتزلتها، قال: حدثني فبم تستحلها؟ قال: فلم يكن عندي جواب، قلت: جعلت فداك أخبرني ماترى أتزوج؟ قال: ما ابالي أن تفعل قال: قلت: أرأيت قولك: " ما ابالي أن تفعل " فإن ذلك على وجهين تقول لست ابالي أن تأثم أنت من غير أن آمرك فما تأمرني أفعل ذلك عن أمرك؟ قال: فان رسول الله صلى الله عليه وآله قد تزوج وكان من امرأة نوح وامرأة لوط ما قص الله عز وجل وقد قال الله عز وجل: " ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما " فقلت: ان رسول الله صلى الله عليه وآله ليست في ذلك مثل منزلته، انما هي تحت يديه وهي مقرة بحكمه مظهرة دينه، أما والله ما عنى بذلك الا في قول الله عز وجل " فخانتاهما " ما عنى بذلك إلا الفاحشة وقد زوج رسول الله صلى الله عليه وآله فلانا، قلت: أصلحك الله فما تأمرني أنطلق فأتزوج بأمرك فقال: إن كنت فاعلا فعليك بالبلهاء من النساء، قلت: وما البلهاء؟ قال: ذوات الخدور العفايف، فقلت: من هو على دين سالم أبي حفص، فقال: لا، فقلت: من هو على دين ربيعة الرأي؟ قال: لا ولكن العواتق اللاتي لا ينصبن ولايعرفن ماتعرفون، (فروع الكافي، ج5،ص351)))
من يفسر لنا العبارة الملونة باللون الأحمر؟؟

الأخوة الكرام
كم مرة سنعيد نفس الأحاديث ونفس التفنيد ونفس الأجوبة؟؟؟
الم يحن الوقت ان نتطور قليلا............
وهذا الكلام اقصد به إبتداءا أمجد علي لأن مواضيعه الفتنوية لا تفيد احدا لا سنة ولا شيعة بل ضررها على الشيعة اعظم واخطر....
وكما قيل
خروج التفكيريين السلفيين من الشبكة هو لوجود أمثالك من الطرفين.....

لأجل رسول الله نبرأ عرضه من الخارجة على الوصي المقاتلة للرجال
عائشة المقاتلة للرجال في حرب الجمل تمثل سمعة الخامنئي و عرضه و شرفه و أخلاقه و لا تمثل عرض رسول الله

خائف من غضب الله ما دخل السيد الخامنائي بموضوع أمجد علي
ومن قال لك ابتداءا انه يمثل أو يقلد السيد؟؟؟؟؟

.
.
.
أمجد علي هل أنت تقلد السيد الخامنائي
لا اعتقد ذلك
غالب الظن أن تقلد السيد محمد حسين فضل الله........
وإن كان كذلك فهو عند بعض المراجع ضال مضل.....
وإن لم تقلد احدهما فقد تسببت في جرحهما والإنتقاص منهما
.
.
على كل حال
القرآن الكريم ذكر لك نساء بعض الأنبياء ووصف كفرهن و خيانتهن فلو كانت لهن حرمة او كرامة لحفظها لهن القرآن الكريم
ولو كان لعائشة حرمة او كرامة لما نزلت سورة كاملة في كتاب الله تصف أفعالهن.......
.
.
يعني كفاك دفاعا عنها دفاع المستميت وكأنها معصومة وهي عندي لا تساوي درهما.........
بل كل ما جاء عنها ينبئ بأنها في اسفل مكان في جهنم......
فلولاها لما كانت كربلاء
طبعا هناك من سيقول السقيفة السقيفة
اقول نعم السقيفة هي الأساس
ولكن بعد عثمان رجع الحق إلى أهله فخرجت عائشة تقاتله وتسببت في مقتل ملايين المسلمين........
وهذه لا تستحق الدفاع عن شرفها وكرامتها لأنه لا شرف لها ولا كرامة.........
والقرآن اكد هذا الشيئ....
.
فحتى تأتي أنت وتدافع عنها وتذكر شعرا في توقيعك
فحتى هذا الشيئ هو ذم لها لو كنت تقرأ بين السطور...........
.
.
وعندك في الطرف المقابل من لا يهنأ له العيش إلا إذا كانت عائشة زانية والعياذ بالله
ليش؟؟؟
لا احد يعلم
ولكن اظنه والله مرض نفسي.....
في أمريكيا عندما تسب وتريد أن تهين شخصا تقول له F.U
وفي الدول العربيه العبرية عندما تريد أن تسب أو تشتم شخصا وتهينه تقول له أفعل وافعل بأمك واختك
.
يعني ما يفعله هؤلاء هو إمعان في إهانتها لأنهم يظنون أنه فعل بها فيشفوا غليلهم.........
والحال أن ما ذكره القرآن يفوق فعل الزنا الذي لم يثبت عند غالبيه مراجع الشيعة والباحثين منهم........
.
.
.
فكفوا عن هكذا مواضيع
وموضوعك هذا نوقش مليون مرة هنا في الشبكة.......
فاعادته مرة اخرى هو فتنة