إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل تحولت عاصفة (الحزم) إلى عاصفة (الحرم) ؟!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل تحولت عاصفة (الحزم) إلى عاصفة (الحرم) ؟!

    هل تحولت عاصفة (الحزم) إلى عاصفة (الحرم) ؟!

    من جلسات لسماحة آية الله الشيخ مصطفى الهرندي.. خلال شهر ذي الحجة 1436.. مع شيء من التصرف..

    بسم الله الرحمن الرحيم

    ونحن على اعتاب التراجيديا الكبيرة..
    المسلمون يقتلون بيد المسلمين !
    المهجرون يموتون في البحار !
    مشكلة الزبالة كادت تسقط الحكومات في لبنان ثم العراق ؟
    الى اين سننتقل في المستقبل ؟ ماذا يفعل الناس المساكين ؟
    رافعة تسقط في بيت الله الحرام فتقتل من تقتل ! فهل هي (عاصفة الحرم) الإلهية في بقعة من أقدس البقاع لما يفعله المسلمون في (عاصفة الحزم) وغيرها ؟!
    ولسكوت الآخرين جميعاً ؟!
    هل أن شهداء منى محاولة لفتح عيون الناس على الشهداء الذين ماتوا في البحار وعلى المستقبل السيء الذي ستواجهه هذه الجماعات اللاجئة الى أوروبا ؟!
    لم نؤوهم في بلادنا فاضطروا الى اللجوء هناك.
    اخوة لنا.. عيب علينا وعار علينا.. المسيحية تؤي الناس بعد أن فتحت كنائسها ولم يفتح كل المسلمين مساجدهم !!

    نحن امام مرحلة جديدة، اعتقد ان الهجرة التي حصلت لاوروبا ان لم تحول هذا الجيل الى النصرانية سيتحول الجيل التالي إليها.. هناك عوائل لبنانية هاجرت قبل مئة سنة وصاروا مسيحيين، عائلة هاشم سادة نصفهم مسيحيون.

    أولئك استقبلوا الناس افضل ممن يرفع راية الإسلام !
    السنا مسؤولين امام الله تبارك وتعالى ؟
    الان حتى العراقيين بدؤوا بالهجرة الى الخارج كالسوريين واليمنيين والليبيين وغيرهم، يقولون لا يمكننا العيش هنا.. لا وظيفة ولا عمل ولا خدمات فلماذا نبقى ؟ لنذهب لاوروبا نعيش وندرس ووو..
    هناك قواعد للهجرة في أوروبا، ميركل الان في المانيا اسقطت قواعد الهجرة نتيجة ظروف استثنائية، فتحت الباب امام الاف المهاجرين..

    الست مسؤولا عن اخوتك في سوريا واليمن والعراق ؟ اذا ارتدّ احد من هؤلاء غداً من المسؤول عن ذلك ؟
    انتم الذين تقولون انكم حماة الدين وحصون الإسلام !
    الفكر السني فكر جامد لا يمكنه ان يدافع، وهو مخير بين الوهابية والارتداد فيصبح كناصر حامد أبو زيد او طه حسين والعظم وامثالهم..
    بين الانكماش والارتداد، اما بالنسبة للشيعة ففكر أئمة اهل البيت عندنا..
    علينا ان نجمع الإمكانات الضئيلة الموجودة ونحاول صياغتها بما يتناسب مع الواقع الموجود..

    هذه هي الوظيفة الشرعية التي احس بها في هذه الظروف المعقدة، ونحن في متاهات تاريخية لا اعرف الى اين تصل، في الغابة ان اشتعلت شجرة واحدة ولم تحصر تشتعل الغابة كلها.
    بدأت النار من تونس وانظر إلى اين وصلت ؟
    لم يتمكنوا من حصرها، لم يفكروا في إطفاء نار الفتنة فوصلت الى هنا.

    نحن نعيش تجربة ترسم الخارطة الاجتماعية الفكرية، وعلى حاملي رسالة الأئمة عليهم السلام ان يكيفوا أنفسهم مع هذه القاعدة ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ﴾، واللسان ليس هذا اللسان انما الفكر، فلنرى ما هو الفكر الموجود في زماننا وما هي متطلباته وما هي نقاط الضعف والقوة وعلى أساسها نرسم خارطة لاجل تحمل هذه المسؤولية لئلا نكون غدا محاكمين امام الله والتاريخ.

    لتكن الآية 177 في سورة البقرة مبدأ العمل، ففيها خارطة كاملة لذلك، قال تعالى: ﴿لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَـكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّآئِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُواْ وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاء والضَّرَّاء وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَـئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ﴾ [البقرة : 177]
    فتبدأ الآية بالحديث عن العقيدة: الإيمان بالله واليوم الآخر و...
    ثم القسم الثاني من البرّ: الوقوف مع الناس، ومنهم السائل وهي تشمل غير المسلم، ﴿ويطعمون الطعام على حبه مسكيناً ويتيماً وأسيراً﴾ حتى من غير المسلمين
    ﴿وفي الرقاب﴾: مطلق عتق الرقبة، عبد يعتقه.. والرقبة ليست هي الرقبة المطلقة، المديون رقبته أيضا مشغولة للآخرين، الذي يعيش في مجتمع فاسد رقبته أيضا مشغولة، وتلك تحتاج الى تفسير آخر..

    المقطع الأول أصول الدين، والمقطع الثاني: الحالة الاجتماعية، من البر مساعدة أي مسكين واي يتيم وأي ابن سبيل واي سائل واي رقبة..
    لو جمعت ميثاق حقوق الانسان ووضعته هنا لوجدت أن الاية الشريفة اقوى من كل ما كتب في !

    ثم المقطع الثالث: العبادات، من عبادات مطلقة كالصلاة، وعبادات مالية كالزكاة.
    والرابع: القضايا الأخلاقية: ﴿والموفون بعدهم اذا عاهدوا والصابرين﴾
    آية واحدة جمعت بين أصول الدين وفروعه، وفي فروعه قدمت الخدمات الاجتماعية على الفردية، ثما جاءت للقضايا الفردية.

    من يعمل بهذه الآية المباركة ؟
    هي مغيبة الآن عن المجتمع الإسلامي بما للكلمة من المعنى.
    فكروا في هذه المقاطع، لقد رسمت خارطة بناء على هذه الآية الشريفة التي جمعت كل شيء ورسمت أولويات في فروع الدين، فلتكن هذه الاية منهجية للعمل الإسلامي والفكر الإسلامية والمدرسة العلمية، والأكاديمية العلمية الإسلامية.
    والعجيب ان ليس في الآية قتل وقتال! وهي تثير الكثير من الأسئلة !

    ينبغي أن نتفاعل مع الأولويات الموجودة في الساحة العالمية بصورة مطلقة وساحتنا هي الساحة العالمية، فكل البشرية أمة لإمامنا عليه السلام، أمة واحدة وإمام واحد، وجزء من هذه الأمة غير ملتفت إلى قضية الإمامة حتى !
    اليهود والنصارى والهندوس والبوذيون من أمة الإمام، والمسلمون الذين لا يقبلون الإمامة من أمة الإمام، وخروج المواطن على حكومته لا يخرجه من دائرة الإمامة، أما الشيعة فهم الأمة المتفاعلة مع الإمام عليه السلام.
    ومهمتنا الأولى هي إنقاذ البشرية، وهناك أولويات تبدأ من الامة المرتبطة بالامام فعلاً ثم ننتقل الى الشرائح الأخرى.

    نحن شاهدنا المأساة في هذا الزمن، فهل حكمنا الأولويات ام سرنا على منهجية قد لا تراعي الأولويات ؟
    نحن مسؤولون أمام المأساة الكبيرة التي تجتاح الأمة الإسلامية الخارجة على إمام زمانها، لكن مع ذلك هم أخوتنا وجزء من كياننا ووجودنا.
    هل ما نقوم به يتناسب مع مسؤوليتنا بالنسبة للطائفة المعذبة المقتولة المسجونة ؟!
    لا أدري !
    وبالنسبة للمهجرين والمشردين من سائر المسلمين الذين يعيشون على معونات غير المسلمين ؟!
    المدارس في فلسطين تعيش على معونات أوروبية !
    أولاد المسلمين يعيشون على مدارس وموائد مسيحية ! فماذا سينتج هذا ؟
    قدرنا ان نعيش في هذه الظروف المأساوية..

    إن ما وصلنا اليه لم ياتنا بيُسر، بل وصل إلينا على بحور من الدماء وعلى أشلاء الأجداد.. فماذا ينبغي أن نفعل مع هذه الأمانة التاريخية ومع هذه الاشلاء التي تلاحقنا والدماء المراقة على مرّ التاريخ ؟
    الآن تدمر بيوت المسلمين بسلاح المسلمين !
    هل نتكلم بجرأة ؟!
    ألا يمتلك أحد الجرأة لكي يتكلم ؟!

    كل انسان مسؤول عن المنطقة التي عاش فيها على اقل تقدير: المجتمع والقرية والمدينة والعشيرة والقبيلة..
    ﴿وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ﴾ لا تنحصر بالحقوق المالية، بل كل ما يدخل في مجال الحق..
    لماذا اختصر العقل الشيعي بالبيانات والقرارات السياسية ؟!
    لماذا لا يمكن لاحد ان يدرك ما الذي يجري وسيجري في المستقبل ؟!
    المأساة التي صارت في زماننا لم تحصل في زمن الشيوعيين ولا القوميين !

    الناس صنفان: اما اخ لك في الدين او نظير لك في الخلق، ونحن وقفنا إلى جانب الأسير المشرك اليهودي الصليبي كما وقفنا الى جانب اخوتنا المسلمين، وهذه حياة ائمتنا مليئة بمثل هذه الاحداث.
    يجب ان نصعد عن المستوى الضعيف الصغير الحقير الذي نعيش فيه..
    ﴿وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً﴾
    هذه أجمل آية في القرآن وكله جمال.
    من يؤمن بالله واليوم الآخر يفعل ما يفعل اليوم ؟ هذا القتل هو الإسلام ؟؟
    كيف تغسل العار الذي التصق بالمجتمع الإسلامي ؟
    هل تمكن السنة من غسل عار كربلاء منذ الف واربعماءة سنة ؟
    لا أتمكن من النوم في الليل !
    أينما ذهبت يلاحقني القتلى المشردون والمدفونون تحت التراب !
    لكن لا يمكن الانسحاب، يجب ان نستمر الى اللحظة الأخيرة والا فلا شيء يشدني الى هذا المجتمع وهذه الناس..
    دخلت غريباً وعشت غريباً وسابقى غريباً.. لكن كانسان يعيش في المجتمع مسؤولٍ عن أداء الدور المتمكن منه من دون خلق مشكلة..

    فلنعش في زماننا وننتقل اليه، ولا نحاول ان نتحرك بمستوى القرن الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر، فما لم يوفقنا الله تعالى للسيطرة على هذه الموجة ستقضي على كل شيء.. فكروا في ذلك واستعينوا بالله والائمة.
    الوقوف مع الإنسانية المعذبة امام هذا العار هو نهج علي عليه السلام.
    من العار علينا ان يحتمي الطفل المسلم والمرأة المسلمة بالآخرين !

    والحمد لله رب العالمين

    شعيب العاملي

  • #2
    واقع مرير

    ماجورين إن شاء الله
    فعلا واقع مرير نعيشه
    انار الله عقولنا وقلوبنا لفعل الخير والصلاح
    ولا تنسونا من الدعاء

    تعليق


    • #3
      ظ„ظ† ظٹط؛ظٹط± ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¨ظ‚ظˆظ… ط***طھظ‰ ظٹط؛ظٹط±ظˆط§ ظ…ط§ ط¨ط£ظ†ظپط³ظ‡ظ…

      ظ…ط§ط***طµظ„ ظ„ط¥ط®ظˆط§ظ†ظ†ط§ ط§ظ„ط³ظˆط±ظٹظٹظ† ظ‡ظˆ ظ†طھط§ط¬ ظ…ط§ ط¹ظ…ظ„ظˆظ‡ ظ…ظ† ط³ظƒظˆطھ ط¹ظ„ظ‰ ط***ظƒظ… ط§ظ„ط¸ط§ظ„ظ…ظٹظ† ظˆطھظˆط§ط·ط¦ ظ…ط¹ ط§ظ„ط¨ط¹ط«ظٹظٹظ† ظˆط§ظ„ط¹ط³ظƒط± ط«ظ… ظ…ط***ط§ظˆظ„ط© ط§ظ„طھط؛ظٹظٹط± ط¨ط§ظ„طھط***ط§ظ„ظپ ظˆط§ظ„طھظˆط§ط·ط¦ ظ…ط¹ ط§ظ„ظˆظ‡ط§ط¨ظٹظٹظ† ظˆط§ظ„طھظƒظپظٹط±ظٹظ† ظ†ط§ظ‡ظٹظƒ ط¹ظ† ظ…ظ„ظٹظˆظ† ظ…طµظٹط¨ط© ط¥ط¬طھظ…ط§ط¹ظٹط© ظپظٹ ط³ظˆط±ظٹط§ ظƒظ„ ظ‡ط°ط§ ط£ظ†ط¹ظƒط³ ط¹ظ„ظ‰ ظˆط§ظ‚ط¹ظ‡ظ… ظˆط£طµط¨ط***طھ ط³ظˆط±ظٹط§ ظ…ظ„ط¹ط¨ط§ ظ„ظƒظ„ ظ„ط§ط¹ط¨ ط***ظٹط« طھطھطµط§ط±ط¹ ط§ظ„ظ‚ظˆظ‰ ط§ظ„ظˆظ‡ط§ط¨ظٹط© ط§ظ„طµظ‡ظٹظˆظ†ظٹط© ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹط© ظ…ط¹ ط§ظ„ط±ظˆط³ ظˆط¥ظٹط±ط§ظ† ظˆط§ظ„ط¨ط¹ط«ظٹظٹظ† ط§ظ„ط³ظˆط±ظٹظٹظ† ظˆط***ظ„ظپط§ط¦ظ‡ظ… ظˆط§ظ„ط***ط§ط¶ظ† ط³ظˆط±ظٹ ط§ظ„ظƒظ„ ط¯ط®ظ„ ط³ظˆط±ظٹط§ ظ„ظ… ظٹط¨ظ‚ظ‰ ط´ظٹط´ط§ظ†ظٹ ظˆطھظˆظ†ط³ظٹ ظˆط§ظپط؛ط§ظ†ظٹ ظˆط³ط¹ظˆط¯ظٹ ظˆظƒظˆظٹطھظٹ ظˆظپظ„ط¨ظٹظ†ظٹ ظˆطµظٹظ†ظٹ ظˆطھط±ظƒظٹ ظˆط¥ظ„ط§ ظˆط¯ط®ظ„ ظ…ط§ظˆظٹط§ ظ…ظ† ط¨ظٹظˆطھ ط§ظ„ط³ظˆط±ظٹظˆظ† ظˆظ…ط³ظ„ط***ط§ ظ…ظ† ط¯ط¹ظ…ظ‡ظ… ظˆط¹ط·ط§ط¦ظ‡ظ… ط¨ط¹ظ†ظˆط§ظ† ط¥ط³ظ‚ط§ط· ظ†ط¸ط§ظ… ط¨ط´ط§ط± ط§ظ„ط£ط³ط¯ ط***طھظ‰ ط£ظ†ظ‚ظ„ط¨ ظ‡ط¤ظ„ط§ط، ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط´ط¹ط¨ ط§ظ„ط³ظˆط±ظٹ ظ†ظپط³ظ‡ ظˆط§ط؛طھطµط¨ظˆط§ ظ†ط³ط§ط¦ظ‡ظ… ظˆظ‚طھظ„ظˆط§ ط±ط¬ط§ظ„ظ‡ظ… ظˆط£ط®ط°ظˆط§ ط£ط±ط§ط¶ظٹظ‡ظ… ط¨ط¹ظ†ظˆط§ظ† ط§ظ„ط¯ظٹظ† ظˆظ„ظ… ظٹط³ظ‚ط· ظ†ط¸ط§ظ… ط¨ط´ط§ط± ظˆظ„ط§ ط²ط§ظ„طھ ط´ط±ظٹط***ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط³ظˆط±ظٹظٹظ† طھط¤ظٹط¯ظ‡ظ… ظˆطھط¯ط¹ظ…ظ‡ظ… ظˆطھط³ظ…ظٹظ‡ظ… ظ…ط¹ط§ط±ط¶ط© ظˆظ…ظ‚ط§ظˆظ…ط© طںطں!!!!!
      ظˆط£طµط¨ط*** ظ…ظ…ظ† ظ„ط§ط***ظˆظ„ ظˆظ„ط§ ظ‚ظˆط© ظ„ظ‡ ظ…ظ‡ط§ط¬ط±ط§ ط¥ظ„ظ‰ ط£ظˆط±ظˆط¨ط§ ط®ط§ط±ط¬ ظˆط·ظ†ظ‡ ظٹط¨ط***ط« ط¹ظ† ط§ظ„ط£ظ…ظ† ظˆط§ظ„ط¥ط³طھظ‚ط±ط§ط±
      ظ‡ظ… ظ…ظ† طھط³ط¨ط¨ ط¨ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ط¢ط³ظٹ ط¨ط§ظ†ظپط³ظ‡ظ… ظ„ط§ ظ…ط¬طھظ…ط¹ ط¥ط³ظ„ط§ظ…ظٹ ظˆظ„ط§ ظ…ط³ظٹط***ظٹ

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
      ردود 2
      12 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
      بواسطة ibrahim aly awaly
       
      يعمل...
      X