قضت محكمة تركية، الجمعة، بسجن فاتورة التليفون صحفي تركي 11 شهرا و20 يوما، بتهمة إهانة رئيس البلاد رجب طيب أردوغان، وفق ما ذكرت وسائل إعلام محلية.
ويتعلق الأمر بالصحفي نجاتي دورغو، الذي مسلسل ساحرة الجنوب يعمل في صحيفة "سوزجو" اليومية، الذي كتب مقالا للتعليق على الحكم قائلا: "ليس لدي ما أقوله. كل ما تكتبه يمكن أن يعتبر إساءة. كل ما يطلب منا هو مجاملات وهمية، لكن للأسف، أنا لست من يقوم بهذا".
واتهم الصحفي، المدعي الذي رفع القضية مسرح مصر انا اية جابني هنا، بأنه انتقى كلمات بعينها من مقالته، وأخرجها عن سياقها، لتبدو وكأنها إهانة لأرودغان.
وبات لدى تركيا في الآونة الأخيرة سجل سيئ في التعامل مع الصحفيين الأتراك والأجانب، إذ يتعرض كثير منهم إلى مضايقات منذ سنوات تحت مسرح مصر انا اية جابني هنا ذريعة "إهانة الرئيس".
وأطلق، الخميس، سراح رئيس تحرير صحيفة "زمان، بولنت كينيس، وتم وضعه تحت المراقبة، بعد أن مثل أمام المحكمة مع مطالب باعتقاله، بتهمة "إهانة أردوغان" على حسابه في تويتر.
إلا أن كينيس قال في تغريدة على تويتر اسعار الدولار مخاطبا أردوغان: "سأواصل الكفاح من أجل الديمقراطية والحرية حتى آخر لحظة. لن تتمكن من إسكات النفوس الحرة حتى لو وضعتها في السجن".
ويتعلق الأمر بالصحفي نجاتي دورغو، الذي مسلسل ساحرة الجنوب يعمل في صحيفة "سوزجو" اليومية، الذي كتب مقالا للتعليق على الحكم قائلا: "ليس لدي ما أقوله. كل ما تكتبه يمكن أن يعتبر إساءة. كل ما يطلب منا هو مجاملات وهمية، لكن للأسف، أنا لست من يقوم بهذا".
واتهم الصحفي، المدعي الذي رفع القضية مسرح مصر انا اية جابني هنا، بأنه انتقى كلمات بعينها من مقالته، وأخرجها عن سياقها، لتبدو وكأنها إهانة لأرودغان.
وبات لدى تركيا في الآونة الأخيرة سجل سيئ في التعامل مع الصحفيين الأتراك والأجانب، إذ يتعرض كثير منهم إلى مضايقات منذ سنوات تحت مسرح مصر انا اية جابني هنا ذريعة "إهانة الرئيس".
وأطلق، الخميس، سراح رئيس تحرير صحيفة "زمان، بولنت كينيس، وتم وضعه تحت المراقبة، بعد أن مثل أمام المحكمة مع مطالب باعتقاله، بتهمة "إهانة أردوغان" على حسابه في تويتر.
إلا أن كينيس قال في تغريدة على تويتر اسعار الدولار مخاطبا أردوغان: "سأواصل الكفاح من أجل الديمقراطية والحرية حتى آخر لحظة. لن تتمكن من إسكات النفوس الحرة حتى لو وضعتها في السجن".