في موضوعك الآخر وضعت حضرتك هذا الكلام:

لو رجعنا قبل 500 سنة لا يوجد تبرع بالدم.

تناقض عجيب!

التبرع بالدم ليس شعيرة لكنه عمل مستحب في نفسه كما إطعام الزائرين ليس شعيرة إنما عمل مستحب

بل شعيرة باظهار الحزن والتفاعل مع مصيبة الحسين عليه الصلاة والسلام والكل لديه طريقة خاصة. منهم من يجلس في البيت وحدة ويبكي وهناك شخص يوزع شاي في الحسينية وشخص يلقي شعر وشخص يطبر وشخص يتبرع بالدم وشخص يصور وشخص يكتب مقال وووووو. كل شخص لديه طريقته الخاصة المناسبة له للحزن.

لا يضر بأصل حليّتها مادام يصدق عليها عرفاً أنها عزاء و جزع على أنه ذكر في بعض الكتب أن التطبير كان في أول شهر بعد مقتل سيد الشهداء وفعله جيش صعصعة بن صوحان , نعم انتشاره كان في السنوات القليلة الماضية

كل عمل يقام بنية التقرب إلى الله و يرى القائمين عليه أن فيه إظهار التعظيم لأمر محمد و آل محمد و إظهار الولاية لمحمد و آل محمد و إظهار شدة الولاء لمحمد و آل محمد، و بيان ظلامة و مظلومية محمد و آل محمد و تهييج العواطف مع محمد و آل محمد، و إظهار البراءة من أعداء محمد و آل محمد و إظهار العداء لأعداء محمد و آل محمد و النيل من أعداء محمد و آل محمد و بيان ظلم أعداء محمد و آل محمد و تهييج العواطف ضد أعداء محمد و آل محمد هو من الشعائر المستحبة إن لم تكن واجبة مالم ينطوي عليها عنوان محرم، هذا ما أفهمه من السيد صادق الشيرازي حفظه الله
و لا يمكن تحريم شعيرة أو ممارسة معينة بالضحك و الإستغرابات و الإستحسانات و الإدعاءات الجهولة التي لم يقم الدليل عليها، و الويل لمن يفعل ذلك
كل شخص يعبر عن حزنه بأي طريقة شرط أن لا ينطوي على تلك الطريقة عنوان محرم و ليصل بهذا عدد الشعائر إلى مليون شعيرة حسينية، ما المشكلة في ذلك؟؟

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج 2 / ص 274)

عن الصادق عليه السلام أنه قال: كل شئ مطلق حتى يرد فيه نهي

بسم الله

متى كان الدين ناقص حتى يتممه الحيدري الجهول برأيه كما في عنوان الفديو ؟
فعلاً انما بدء الفتن اهواء تتبع

الحيدري ليس له ان يفتي ولا ان يتكلم في المسائل العلمية اصلاً واقل باحث في النت احسن منه بمراحل عديدة

الشعيرة هي ما ورد عليها نص بأنها شعيرة
وقد ورد استحباب البكاء على الإمام الحسين (ع) فهي الشعيرة الوحيدة المؤكدة
نعم اللطم الجزعي أيضاً فيه استحباب لوجود روايات وكذا هو من اساليب البكاء وما غير ذلك لا يجوز عده في الشعائر الحسينية

((37 وروي مرسلا أن آدم لما هبط إلى الارض لم يرحوا فصار يطوف الارض في طلبها فمر بكربلا فاغتم ، وضاق صدره من غير سبب ، وعثر في الموضع الذي قتل فيه الحسين ، حتى سال الدم من رجله ، فرفع رأسه إلى السماء وقال : إلهي هل حدث مني ذنب آخر فعاقبتني به ؟ فاني طفت جميع الارض ، وما أصابني سوء مثل ما أصابني في هذه الأرض فأوحى الله إليه يا آدم ما حدث منك ذنب ، ولكن يقتل في هذه الأرض ولدك الحسين ظلما فسال دمك موافقة لدمه ، فقال آدم : يا رب أيكون الحسين نبيا قال : لا ، ولكنه سبط النبي محمد ، فقال : ومن القاتل له ؟ قال : قاتله يزيد لعين أهل السماوات والأرض ، فقال آدم : فأي شئ أصنع يا جبرئيل ؟ فقال : العنه يا آدم فلعنه أربع مرات ومشى خطوات إلى جبل عرفات فوجد حوا هناك .
39 وروي أن إبراهيم عليه السلام مر في أرض كربلا وهو راكب فرسا فعثرت به وسقط إبراهيم وشج رأسه وسال دمه ، فأخذ في الاستغفار وقال : إلهي أي شئ حدث مني ؟ فنزل إليه جبرئيل وقال : يا إبراهيم ما حدث منك ذنب ، ولكن هنا يقتل سبط خاتم الأنبياء ، وابن خاتم الأوصياء ، فسال دمك موافقة لدمه .
قال : يا جبرئيل ومن يكون قاتله ؟ قال : لعين أهل السماوات والأرضين والقلم جرى على اللوح بلعنه بغير إذن ربه ، فأوحى الله تعالى إلى القلم إنك استحققت الثناء بهذا اللعن . فرفع إبراهيم عليه السلام يديه ولعن يزيد لعنا كثيرا وأمن فرسه بلسان فصيح فقال إبراهيم لفرسه : أي شئ عرفت حتى تؤمن على دعائي ؟ فقال : يا إبراهيم أنا أفتخر بركوبك علي فلما عثرت وسقطت عن ظهري عظمت خجلتي وكان سبب ذلك من يزيد لعنه الله تعالى.
41 وروي أن موسى كان ذات يوم سائرا ومعه يوشع بن نون ، فلما جاء إلى أرض كربلا انخرق نعله ، وانقطع شراكه ، ودخل الخسك في رجليه ، وسال دمه ، فقال : إلهي أي شئ حدث مني ؟ فأوحى إليه أن هنا يقتل الحسين عليه السلام وهنا يسفك دمه ، فسال دمك موافقة لدمه فقال : رب ومن يكون الحسين ؟ فقيل له : هو سبط محمد المصطفى ، وابن علي المرتضى ، فقال : ومن يكون قاتله ؟ فقيل : هو لعين السمك في البحار ، والوحوش في القفار ، والطير في الهواء ، فرفع موسى يديه ولعن يزيد ودعا عليه وأمن يوشع بن نون على دعائه ومضى لشأنه .)) (العلامة المجلسي في بحار الأنوار ج44، باب 30 : اخبار الله تعالى أنبياءه ونبينا صلى الله عليه وآله بشهادته)

لو رجعنا الى الوراء خمس سنوات فلن نجد اوبرا عاشوراء التي قلت عنها

عاشوراء يجب ان يكون اوبرا كل سنة؟؟؟؟

اهذه هي العبرة ام العبرة؟

وهل شاهد كمالك هذا تلك الاوبرا وما رايه فيها؟

وهل ان رايه ان هذه الشعائر التي يهاجمها تعود للترك والفرس كما ادعى السافل حسين الشامي

ام انها مستوردة من اوربا كما ادعى الوضيع سامي العسكري؟

وهل يرى انها تعود لمائة سنة كما راى الشامي

ام انه يوافق سامي باشا في انها تعود للعهد الصفوي؟

زين 500 سنة يعني انها عاصرت عشرات المرجعيات فهل ان هذا يعني ان كل المرجعيات ساكتة او ضالة بانتظار ان يقوم مجدد اسمه كمال ليصحح الدين وينقي الشعائر ويهذبها؟

للاسف قبر ضال في بيروت والا كنا استفدنا من علاقته بال الرحباني لانتاج اوبرا عراقية تكون شعيرة من صنع محلي بدل الخلاف حول استيراد الشعائر من الترك والفرس او اوربا!

ولو رجعنا بضع سنوات الى الوراء

لكان راي كمال هذا بان المرجعية امر غيبي يحظى بعناية ورعاية صاحب الامر عجل الله فرجه

وكذلك الشعائر الحسينية

http://www.youtube.com/watch?v=6x1wFYcRPGA


لذا فهو يرى ان الراية بيد امينة لانها بيد مرجع اسمه السيستاني

ولكن كمال بعد بضع سنوات يرى ان الشعائر دخيلة

ويرى عدم وجود مراجع

وان السيستاني ليس بفقيه وانه منصب من المخابرات الاجنبية


وان فكرة علاقة المرجعية بالامام المعصوم فكرة اموية !!!

وهذا يعني ان الرجل متقلب ولايمكن الاخذ برايه فقد ينقلب عليه بعد فترة من الزمن فلاتنقل عنه ولاتعتمد عليه!

قبل اكثر من 1400 سنة


كان وضع التراب على الراس من علامات الحزن


أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْمُقْرِئُ ، أَخْبَرَنَا أَبُو عِيسَى التِّرْمِذِيُّ ، أَخْبَرَنَا أَبُو سَعِيدٍ الأَشَجُّ ، أَخْبَرَنَا أَبُو خَالِدٍ الأَحْمَرُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا رُزَيْقٌ ، قَالَ : حَدَّثَتْنِي سَلْمَى ، قَالَتْ : " دَخَلْتُ عَلَى أُمِّ سَلَمَةَ وَهِيَ تَبْكِي ، فَقُلْتُ : مَا يُبْكِيكِ ؟ ، قَالَتْ : رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَنَامِ ، وَعَلَى رَأْسِهِ وَلِحْيَتِهِ التُّرَابُ ، فَقُلْتُ : مَا لَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ ، قَالَ : شَهِدْتُ قَتْلَ الْحُسَيْنِ "

https://library.islamweb.net/hadith/...35027&hid=2983


يعني مو مستوردة من الترك ولاجابوههه صفويين ولامن اوربا

على قولك هذا فانه يجوز للنساء نشر شعورهن امام الرجال وشق ثيابهن من الامام حتى وان ظهرت عوراتهن كل ذلك بنية الجزع مباح

في اي الكتب
اعطنا مثالا

هذا في المعاملات لا في العبادات
قال رسول الله كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار
وقال من احدث في امرنا هذا ماليس منه فهو عليه رد
لايجوز الابتداع والاحداث في الدين

ولايجوز تسمية التطبير شعيرة
لان الشعيرة تكون عبادة ورد فيها نص صريح من المشرع المعصوم
فهل ورد نص من المعصوم لتسمية لتطبير شعيرة
ام انتم وابائكم سميتموها شعيرة واستحسنتموها فصارت دينا