فادخله لنستقر على راي ان كان الصوم قد اقر بوحي او باجتهاد من النبي ص او لانه راى اليهود والنصارى تعظمه ام ان العرب كانت تصومه قبل البعثة الخ
وان كان قد اقر قبل الهجرة او في اول سنة لها او في اخر سنة من عمر النبي ص
فان عجزت ووقفت على التناقض كف عن النباح
اما عن حضور النبي صلى الله عليه واله لكربلاء يوم عاشوراء
فقد اتيناك بالاحاديث الصحيحة التي تثبت حصوله في وقت اي بعد وفاة النبي ص
حدثني محمد بن عمارة، قال: ثنا إسماعيل بن أبان، قال: ثنا الصباح بن يحيى المريّ، عن السديّ، عن أبي الديلم قال:
لما جيء بعليّ بن الحسين رضي الله عنهما أسيراً،
فأقيم على درج دمشق، قام رجل من أهل الشام فقال:
الحمد لله الذي قتلكم واستأصلكم، وقطع قربى الفتنة،
فقال له عليّ بن الحسين رضي الله عنه
: أقرأت القرآن؟ قال: نعم، قال: أقرأت آل حم؟ قال: قرأت القرآن ولم أقرأ آل حم، قال: ما قرأت { قُلْ لا أسألُكُمْ عَلَيْهِ أجراً إلاَّ المَوَدَّةَ فِي القُرْبَى }؟ قال: وإنكم لأنتم هم؟ قال: نعم.
وقد ثبت في الصحيح: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في خطبته بغدير خم: " إني تارك فيكم الثقلين: كتاب الله، وعترتي، وإنهما لم يفترقا حتى يردا علي الحوض " وقال الإمام أحمد: حدثنا يزيد بن هارون، أخبرنا إسماعيل بن أبي خالد عن يزيد بن أبي زياد، عن عبد الله بن الحارث عن العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله إن قريشاً إذا لقي بعضهم بعضاً، لقوهم ببشر حسن، وإذا لقونا، لقونا بوجوه لا نعرفها، قال: فغضب النبي صلى الله عليه وسلم غضباً شديداً، وقال: " والذي نفسي بيده لا يدخل قلب الرجل الإيمان حتى يحبكم لِلَّه ورسوله " ثم قال أحمد: حدثنا جرير عن يزيد بن أبي زياد، عن عبد الله بن الحارث بن عبد المطلب بن ربيعة، قال: دخل العباس رضي الله عنه على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إنّا لنخرج فنرى قريشاً تحدث، فإذا رأونا سكتوا، فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ودر عرق بين عينيه، ثم قال صلى الله عليه وسلم " والله لا يدخل قلب امرىء مسلم إيمان حتى يحبكم لله ولقرابتي " ، وقال البخاري: حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب، حدثنا خالد، حدثنا شعبة عن واقد قال: سمعت أبي يحدث عن ابن عمر رضي الله عنهما عن أبي بكر ــــ هو الصديق ــــ رضي الله عنه قال: ارقبوا محمداً صلى الله عليه وسلم في أهل بيته. وفي الصحيح: أن الصديق رضي الله عنه قال لعلي رضي الله عنه: والله لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلي أن أصل من قرابتي. وقال عمر بن الخطاب للعباس رضي الله عنهما: والله لإسلامك يوم أسلمت كان أحب إلي من إسلام الخطاب لو أسلم؛ لأن إسلامك كان أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من إسلام الخطاب. فحال الشيخين رضي الله عنهما هو الواجب على كل أحد أن يكون كذلك، ولهذا كانا أفضل المؤمنين بعد النبيين والمرسلين رضي الله عنهما وعن سائر الصحابة أجمعين.
وقال الإمام أحمد رحمه الله: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم عن أبي حيان التيمي، حدثني يزيد بن حيان قال: انطلقت أنا وحصين بن ميسرة وعمر بن مسلم إلى زيد بن أرقم رضي الله عنه، فلما جلسنا إليه، قال حصين: لقد لقيت يا زيد خيراً كثيراً، رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وسمعت حديثه، وغزوت معه، وصليت معه، لقد رأيت يا زيد خيراً كثيراً، حدثنا يا زيد ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يابن أخي لقد كبر سني، وقدم عهدي، ونسيت بعض الذي كنت أعي من رسول الله صلى الله عليه وسلم فما حدثتكم، فاقبلوه، وما لا، فلا تكلفونيه، ثم قال رضي الله عنه: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوماً خطيباً فينا بماء يدعى خماً بين مكة والمدينة، فحمد الله تعالى وأثنى عليه وذكر ووعظ، ثم قال صلى الله عليه وسلم " أما بعد، أيها الناس إنما أنا بشر يوشك أن يأتيني رسول ربي فأجيب، وإني تارك فيكم الثقلين: أولهما كتاب الله تعالى، فيه الهدى والنور، فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به " فحث على كتاب الله، ورغب فيه، وقال صلى الله عليه وسلم " وأهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي " فقال له حصين: ومن أهل بيته يا زيد؟ أليس نساؤه من أهل بيته؟ قال: إن نساءه لسن من أهل بيته، ولكن أهل بيته من حرم عليه الصدقة بعده، قال: ومن هم؟ قال: هم آل علي وآل عقيل وآل جعفر وآل العباس رضي الله عنهم، قال: أكلّ هؤلاء حرم عليه الصدقة؟ قال: نعم، وهكذا رواه مسلم والنسائي من طرق يزيد بن حيّان به.
وقال أبو عيسى الترمذي: حدثنا علي بن المنذر الكوفي، حدثنا محمد بن فضيل، حدثنا الأعمش عن عطية عن أبي سعيد، والأعمش عن حبيب بن أبي ثابت، عن زيد بن أرقم رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي: أحدهما أعظم من الآخر: كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض، والآخر عترتي أهل بيتي، ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض، فانظروا كيف تخلفوني فيهما " تفرد بروايته ثم قال: هذا حديث حسن غريب. وقال الترمذي أيضاً: حدثنا نصر بن عبد الرحمن الكوفي، حدثنا زيد بن الحسن عن جعفر بن محمد بن الحسن عن أبيه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجته يوم عرفة، وهو على ناقته القصواء يخطب، فسمعته يقول:
" ياأيها الناس إني تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا: كتاب الله، وعترتي أهل بيتي " تفرد به الترمذي أيضاً، وقال: حسن غريب، وفي الباب عن أبي ذر وأبي سعيد وزيد بن أرقم وحذيفة ابن أسيد رضي الله عنهم.
ثم قال الترمذي أيضاً: حدثنا أبو داود سليمان بن الأشعث، حدثنا يحيى بن معين، حدثنا هشام بن يوسف عن عبد الله بن سليمان النوفلي، عن محمد بن علي بن عبد الله بن عباس عن أبيه عن جده عبد الله بن عباس رضي الله عنهم، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أحبوا الله تعالى لما يغذوكم من نعمه، وأحبوني بحب الله، وأحبوا أهل بيتي بحبي " ثم قال: حسن غريب، إنما نعرفه من هذا الوجه، وقد أوردنا أحاديث أخر عند قوله تعالى:
{ إِنَّمَا يُرِيدُ ٱللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُـمُ ٱلرِّجْسَ أَهْلَ ٱلْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيــراً }
[الأحزاب: 33] بما أغنى عن إعادتها ههنا، ولله الحمد والمنة. وقال الحافظ أبو يعلى: حدثنا سويد بن سعيد، حدثنا مفضل بن عبد الله عن أبي إسحاق عن حنش، قال: سمعت أبا ذر رضي الله عنه، وهو آخذ بحلقة الباب يقول: يا أيها الناس من عرفني فقد عرفني، ومن أنكرني، فأنا أبو ذر، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إنما مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح عليه الصلاة والسلام، من دخلها نجا، ومن تخلف عنها هلك " http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...1&LanguageId=1
تفسير ابن كثير
حرم المصطفى لقياهم بوجوه مكفهرة
وقرن الايمان بحبهم
فهل كان يزيد وابن زياد وعمر بن سعد وشمر ومن والاهم وتابعهم.....محبون لسبط رسول الله ص وابن فاطمة الزهراء حين قتلوه وال بيته وسحقوا جسده واحرقوا مخيمه وقتلوا اطفاله وسبوا نساءه؟؟؟
أنا سني وأستغرب لما تطرحون علينا مثل هذه الأسئلة؟؟ أهل السنة و الجماعة يوالون سيدنا و مولانا الحسين فيما حصل في كربلاء....بل نبكي مقتل سيدنا و إمامنا من طغمة من الظلمة و الفسقة عليهم لعنة الله جميعا...كيف تظنون لحظة أننا نساند الكلب يزيد؟ كيف؟
{ إِلاَّ ٱلْمَوَدَّةَ فِى ٱلْقُرْبَىٰ }
[الشورى: 23]؟ قلت: جلعوا مكاناً للمودة ومقراً لها، كقولك: لي في آل فلان مودّة. ولي فيهم هوى وحب شديد، تريد: أحبهم وهم مكان حبي ومحله، وليست (في) بصلة للمودَّة، كاللام إذا قلت: إلا المودّة للقربى. إنما هي متعلقة بمحذوف تعلق الظرف به في قولك: المال في الكيس. وتقديره: إلا المودّة ثابتة في القربى ومتمكنة فيها. والقربى: مصدر كالزلفى والبشرى، بمعنى: قرابة. والمراد في أهل القربى. وروى أنها لما نزلت قيل:
(988) يا رسول الله، من قرابتك هؤلاء الذين وجبت علينا مودّتهم؟ قال: " عليّ وفاطمة وابناهما " ويدل عليه ما روى عن علي رضي الله عنه:
(989) شكوت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم حسد الناس لي. فقال: «أما ترضى أن تكون رابع أربعة: أوّل من يدخل الجنة أنا وأنت والحسن والحسين، وأزواجنا عن أيماننا وشمائلنا، وذريتنا خلف أزواجنا» وعن النبي صلى الله عليه وسلم:
(990) " حرمت الجنة على من ظلم أهل بيتي وآذاني في عترتي. ومن اصطنع صنيعة إلى أحد من ولد عبد المطلب ولم يجازه عليها فأنا أجازيه عليها غداً إذا لقيني يوم القيامة " وروي: أنّ الأنصار قالوا:
(991) فعلنا وفعلنا، كأنهم افتخروا، فقال عباس أو ابن عباس رضي الله عنهما: لنا الفضل عليكم، فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتاهم في مجالسهم فقال: «يا معشر الأنصار، ألم تكونوا أذلة فأعزكم الله بي»؟ قالوا: بلى يا رسول الله.
قال: «ألم تكونوا ضلالاً فهداكم الله بي»؟ قالوا: بلى يا رسول الله. قال: «أفلا تجيبونني»؟ قالوا: ما نقول يا رسول الله؟ قال: «ألا تقولون: ألم يخرجك قومك فآويناك، أو لم يكذبوك فصدقناك، أو لم يخذلوك فنصرناك» قال: فما زال يقول حتى جثوا على الركب وقالوا: أموالنا وما في أيدينا لله ولرسوله. فنزلت الآية. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(992) " من مات على حب آل محمد مات شهيداً، ألا ومن مات على حب آل محمد مات مغفوراً له، ألا ومن مات على حب آل محمد مات تائباً، ألا ومن مات على حب آل محمد مات مؤمناً مستكمل الإيمان، ألا ومن مات على حب آل محمد بشره ملك الموت بالجنة، ثم منكر ونكير، ألا ومن مات على حب آل محمد يزف إلى الجنة كما تزف العروس إلى بيت زوجها، ألا ومن مات على حب آل محمد فتح له في قبره بابان إلى الجنة، ألا ومن مات على حب آل محمد جعل الله قبره مزار ملائكة الرحمة، ألا ومن مات على حب آل محمد مات على السنة والجماعة، ألا ومن مات على بغض آل محمد جاء يوم القيامة مكتوب بين عينيه: آيس من رحمة الله، ألا ومن مات على بغض آل محمد مات كافراً، ألا ومن مات على بغض آل محمد لم يشم رائحة الجنة " وقيل: لم يكن بطن من بطون قريش إلا وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبينهم قربى، فلما كذبوه وأبوا أن يبايعوه نزلت. والمعنى: إلا أن تودوني في القربى، أي: في حق القربى أو من أجلها، كما تقول: الحب في الله والبغض في الله، بمعنى: في حقه ومن أجله، يعني: أنكم قومي وأحق من أجابني وأطاعني، فإذ قد أبيتم ذلك فاحفظوا حق القربى ولا تؤذوني ولا تهيجوا عليّ.
وأنا قلت لك أن هؤلاء ليسوا من أهل السنة وهم وهابية مجسمة....وقد إستحوذ هؤلاء على المشهد الإعلامي و تمددوا بأموال البيترودولار و نفوذ عربان الخليج المتخلفة...فحاربوا الزيتونة و مذهب أهل السنة الحق مستغلين الجهل الديني بالبلاد....ثم ماذا تريد أنت؟ أن تثبت أننا نواصب رغم أني أقول لك أننا نوالي أهل البيت و نحبهم؟ يعني نواصب شئنا أم أبينا.
وأنا قلت لك أن هؤلاء ليسوا من أهل السنة وهم وهابية مجسمة....وقد إستحوذ هؤلاء على المشهد الإعلامي و تمددوا بأموال البيترودولار و نفوذ عربان الخليج المتخلفة...فحاربوا الزيتونة و مذهب أهل السنة الحق مستغلين الجهل الديني بالبلاد.
نعم وصاروا الممثل الوحيد تقريبا للاسلام السني في وسائل الاعلام
ومن حارب مذهبكم وزيتونتكم في تونس هو بورقيبة في الوقت الذي دعم فيه التيار السلفي
والامر بات يلتبس على بعضكم فصار لايميز بين اهل السنة والسلفية
...ثم ماذا تريد أنت؟ أن تثبت أننا نواصب رغم أني أقول لك أننا نوالي أهل البيت و نحبهم؟ يعني نواصب شئنا أم أبينا.
حاشا لله
ولكني اهدف الى تبصرة الاخوة من اهل السنة والجماعة بخطورة هذا الامر وكونه من النصب
والى ان ردة الفعل تجاه العداء والنصب السلفي لاهل البيت بسيطة جدا او صامتة احيانا
ولايمكن مقارنتها بالموقف تجاه الشيعة والتشيع
اريد ان يميز السني والقارئ بصورة عامة بين السني والسلفي الناصبي
وكما كان عاشوراء مفصلا فان الموقف من الحسين ويزيد لعنه الله هو المفصل والمعيار الذي يميز به الخبيث من الطيب
وصح أن النبي صلى الله عليه وسلم جلل فاطمة وزوجها وابنيهما بكساء ، وقال : اللهم هؤلاء أهل بيتي ، اللهم فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا .
أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا
ويقولون انه خارج علىالخليفة الشرعي وقتاله واجب !!
النبي ص يصرح بان هؤلاء اهل بيته فيقاتلون عليا ثم الحسن ثم الحسين عليهم السلام
ولكنهم صحابة عدول واسسوا دولة قوية هي الدولة الاموية الشرعية للسنة ومن خالفها كان ضالا مبتدعا يجب قتله !!!
أحمد بن حنبل : حدثنا تليد بن سليمان : حدثنا أبو الجحاف ، عن أبي حازم ، عن أبي هريرة : نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى علي وفاطمة والحسن والحسين ، فقال : أنا حرب لمن حاربكم ، سلم لمن سالمكم .
فمن هو الذي حاربهم ؟
ومن الذي سالمهم؟؟؟
فهل انت ايها السني حرب لمن حارب عليا والحسن والحسين عليهم السلام ؟؟؟؟
هل انت سلم لمن سالمهم؟؟؟
موقفك ممن حارب اهل البيت ع هو الذي يحدد موقفك يوم القيامة
مع العلم بورقيبة لم يشجع التيار السلفي هذا فيه ظلم للرجل ...بورقيبة كان علماني حارب كل مظاهر التدين و لم يفرق بين سني و سلفي و أباضي...الوهابية حركة جديدة دخلت البلاد في ٱخر التسعينيات و أول الألفينات...بقوة دعم البيترودولار و مستغلة الجهل الديني لدى معظم الشعب التونسي...قبل سنة 2000 لم أرى في حياتي إمرأة محجبة أو منقبة في الشارع
مع العلم بورقيبة لم يشجع التيار السلفي هذا فيه ظلم للرجل ...بورقيبة كان علماني حارب كل مظاهر التدين و لم يفرق بين سني و سلفي و أباضي...الوهابية حركة جديدة دخلت البلاد في ٱخر التسعينيات و أول الألفينات...بقوة دعم البيترودولار و مستغلة الجهل الديني لدى معظم الشعب التونسي...قبل سنة 2000 لم أرى في حياتي إمرأة محجبة أو منقبة في الشارع
اما قولي دعم السلفية فهذا سمعته من بعض الساسة التوانسة اذ ذكروا انه حارب كل الفرق ونشر العلمانية الا انه غض الطرف عن التيار السلفي علنا ودعمه في الخفاء
علما اخي ان هذا حصل في كل البلدان بما فيها العراق زمن صدام لعنه الله في التسعينات
ويبدو انه جزء من مؤامرة عالمية لتقديم التيار السلفي كممثل للاسلام السني تمهيدا لهذه المرحلة ليقوم باحراق الدول الاسلامية بحروب طائفية
يقول ابن تيمية ايها المسلم الذي تعتقد انه شيخ الاسلام
((ومن المعلوم ان عمر بن سعد امير السرية التي قتلت الحسين مع ظلمه وتقديمه الدنيا على لم يصل في المعصية الى فعل المختار بن ابي عبيد الذي اظهر الانتصار للحسين وقتل قاتله بل كان هذا -يعني المختار- اكذب واعظم ذنبا من عمر بن سعد))
منهاج السنّة المجلد الثالث لابن تيمية، تحقيق الدكتور محمد رشاد سالم، الطبعة الثانية 1411 من الهجرة-1991 صفحة 70
قاتل قاتل الحسين عليه السلام اعظم ذنبا ومعصية من قاتل الحسين عليه السلام
افي اسلامكم ان عمر بن سعد اعظم منزلة وحرمة من منزلة وحرمة الحسين بن علي ابن ابي طالب ابن فاطمة الزهراء بنت محمد صلوات الله عليهم اجميعن؟
تعليق