فعلآ قليل أدب تقول هذا عن ريحانة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم والذي بكى عليه وجلب له الملك تربته هل يبكي على منتحر ويأمر بنصرته ويقره على خروجه ؟
هل انتحر عمار بن ياسر لأنه شرب اللبن وقال اليوم القى الأحبه محمدآ وحزبه

انتحار !!!!

اول الفوائد على ( انتحار ) سيد الاحرار انه كشف زيف ( بني اميه ) من حرصهم على الاسلام بقتلهم سيد شباب اهل الجنة بهذه الطريقة البشعة ،

ثاني الفوائد على ( انتحار ) اب الاحرار انه قد وقف التعدي على الاسلام من قبل يزيد و ازلامه من تحليل حرام الله ،

ثالث الفوائد من ( انتحار ) اب الاحرار انه انت و نحن جميع المسلمين قد وصل الينا الدين الاسلامي ولم يزول من قبل يزيد ،

رابع الفوائد انه قد حرك ضمير البشرية ضد الاضهاد من قبل الظالمين ،

خامس الفوائد انه قد رفع شأن الاسلام وانه دين الحرية لا دين الاستعباد من قبل شرذمة طاغية ،

سادس الفوائد انه قد بين للناس انه لا شيء ارفع من الاسلام يرجى له خير الدنيا والآخرة ،

سابع الفوائد ان الترقي والرفعة لا تأتي إلا من خلال التضحية والفداء اذا اقتضى الامر ذلك ،

ثامن الفوائد انه لا راية فوق راية الاسلام ،

تاسع الفوائد ان المرأة هي العمود القوي للدين ورفعته مع الرجل ،

عاشر الفوائد انه لا تراجع عن نصرة الدين ،

الحادي عشر ان الاقنعة تسقط ويعلم صاحبها عند الامتحان ،

الثاني عشر ان امة محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) و البشرية جمعاء لا غنى لها عن محمد وآل محمد ،

الثالث عشر ان التضحية الفداء تهون في نصرة الدين ،

الرابع عشر ان الحي الباقي هو الناصر للدين والميت هو المحارب للدين ،

وأكتفي هنا وان كان له فوائد اخرى ،

ولكن فقط الى هنا تيمنا بالمعصومين الاربعة عشر ،

والحمد لله اولا وآخرا ,

المستحمر من قبل بني وهب
سؤالك هذا توجهه الى حثالات قومك من الوهابية والدواعش حيث هم يؤدون افضل انواع الانتحار في التفخيخ من خارج البدن الى داخل البدن حيث الدبر لانهم يولون الادبار
وانتحار اخواتكم وبناتكم وامهاتكم في سبيل حهاد النكاح
يازنيم ياحفيد الطلقاء
لو كان عندك قليل من العقل ووقفت على اقوال الامام الحسين لفهمت ثورته هي بمشيئة الله
وليس كما خرجت عائشة وهي تجر اذيال الخيبة والخزي والعار لما كانت سببا في قتل الاف الصحابة والتابعين
تيوس ال سلول والوهابية انتم احقر وانجس مخلوقات الله على وجه الارض
طالبت الادراة بطردك نهائي
لكنك عدت من جحر حش كوكب
يعود الى حيث اتى

بوركت

رد على تعليق منكر فائدة خروج الحسين عليه السلام

قال تعالى في محكم كتابه الكريم

بسم الله الرحمن الرحيم

((وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُواْ مِن دِيَارِكُم مَّا فَعَلُوهُ إِلاَّ قَلِيلٌ مِّنْهُمْ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُواْ مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا

وَإِذًا لَّآتَيْنَاهُم مِّن لَّدُنَّا أَجْرًا عَظِيمًا

وَلَهَدَيْنَاهُمْ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا

وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُوْلَئِكَ رَفِيقًا

ذَلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ عَلِيمًا))


ورد امر اقتلوا انفسكم مرتين في القران

مره في قصة قوم موسى عليه السلام لما امرهم الله بالتوبه وان يقتلوا انفسهم اعلانا للتوبه -- وادت هذه العمليه الى مقتل 70 الفا من بني اسرائيل حتى ضج موسى وهارون الى الله من كثرة القتل الذي حصل

والامر بقتل النفس في سبيل الله ليس كالامر بالقتال في سبيل الله --- هناك فارق لغوي يترتب عليه فارق معنوي

الامر الثاني في امة الاسلام تجده في الايه اعلاه

لو كتبنا عليهم ان اقتلوا انفسكم ما فعله الا قليل --- اين هذا القليل --- الذي بدا الله قوله بلو كتبنا

الله كتب القتال وقال كتب عليكم القتال وهو كره لكم

فهل يوجد في حديث رسول الله من كتب الله انه سوف يخرج ويقتل وهو يعلم انه مقتول لا محاله غير الحسين؟؟؟؟

ان ولدي الحسين يقتل بارض من ارض العراق يقال لها كربلاء

فمن سمع بذلك فلينصره

رسول الله يطلب نصرة رجل مقتول لا محاله هو وانصاره

هؤلاء هم القله القليله التي خرجت وهي تعلم ان امر الله هو ان تدخل في معركة محكوم عليهم فيها بالقتل - وان النصر لا يتحقق الا بمقتلهم

كما توبة بني اسرائيل لم تتحقق الا بقتل انفسهم

فاصبح الحسين وانصاره من الصديقين والشهداء والصالحين