إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الكويت: القاء القبض على خلية ارهابية مرتبطة بداعش

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الكويت: القاء القبض على خلية ارهابية مرتبطة بداعش

    الكويت: القاء القبض على خلية ارهابية مرتبطة بداعش

    السلطات الكويتية تعلن إلقاء القبض على شبكة مرتبطة بداعش تضم أفراداً من جنسيات متعددة ومهمتها كانت تقضي بتمويل التنظيم وتزويده بالسلاح الذي كان يتم شحنه إلى تركيا ومنه إلى التنظيم في سوريا.



    أعلنت وزارة الداخلية الكويتية عن تمكن رجال الأمن من القبض على شبكة متطرفة تمول تنظيم داعش وتزوده بالاموال والأسلحة. وتضم الخلية لبنانياً ومصرياً وخمسة سوريين واستراليين اثنين ومواطناً كويتياً.

    وزارة الداخلية أضافت في بيانها "أن رجال الأمن نجحوا في الإيقاع بشبكة متطرفة تمول داعش وتزوده بالصواريخ والأسلحة" مؤكدة أنه تم ضبط الرأس المدبر وعدد من أعضاء الخلية وقد أدلى الإرهابيون باعترافات تفصيلية عقب وقوعهم في قبضة الأمن.

    ووفق المعلومات المنشورة عن أعضاء الشبكة فإن المتهم الأول لبناني من مواليد الكويت عام 1975 يدير موقعاً إلكترونياً وهو المنسق لإرسال الإرهابيين وممول مالي وداعم لوجستي للتنظيم. وقد أدلى المتهم خلال التحقيقات باعترافات تفصيلية كشف فيها أنه عقد صفقات لشراء أسلحة وصواريخ (من نوع FN6) لصالح التنظيم وأنه على اتصال دائم مع قيادييه في سوريا.

    كما أقر المتهم باعترافات كاملة بعقد هذه الصفقات في أوكرانيا ومن ثم شحنها إلى تركيا ومنها إلى تنظيم داعش في سوريا.

    ومن جملة الاعترافات طباعة طوابع وتصميم أختام عليها شعار "داعش" وتحويل المبالغ إلى حسابات في تركيا وسوريا.

    المصدر: الميادين

  • #2
    * الكويت تطلق رصاصة الرحمة على «الوطن»

    مريم عبد الله - صحيفة الأخبار اللبنانية

    أطلقت السلطات الكويتية أخيراً الرصاصة الأخيرة على صحيفة «الوطن» التي كانت تنازع للبقاء في الفضاء الافتراضي بعد إيقاف نسختها الورقية قبل أشهر، لتتوقف نهائياً عن الصدور بأمر المحكمة العليا في الدولة الخليجية الصغيرة.

    علماً أنّها ما زالت حتى لحظة كتابة هذه السطور تصدر الكترونياً مخالفةً بذلك قرار المحكمة كما خالفت في السابق قرار إغلاق قناتها الفضائية الذي تم على يد قوة عسكرية حضرت إلى المكان.


    وبحسب مراقبين، فإنّ قرار الإيقاف أنهى الجدل الذي استمر طويلاً حول صحة بقاء صحيفة أسهمت طوال سنوات في ضرب النسيج الاجتماعي والديني داخل البلد الذي لطالما تباهى بانفتاحه الطائفي وتعدّديته المذهبية والقبلية.

    «الوطن» أسهمت أيضاً في تأجيج التظاهرات التي خرجت العام الماضي ضد النظام الأميري، حتى جاءت الشعرة التي قصمت ظهر البعير، متمثلة في إصرارها على الخوض في قضية التسجيلات المصوّرة التي ظهرت في بداية كانون الأول (ديسمبر) 2013. علماً أنّ التسجيلات كانت عن وجود مؤامرة مزعومة بين رئيس مجلس الأمة (النواب) الراحل جاسم الخرافي، ورئيس الوزراء الكويتي السابق ناصر المحمد، خطط فيها الاثنان وفق المزاعم لقلب نظام الحكم في الكويت.

    وخاضت «الوطن» في هذه القضية رغم تحذير الديوان الأميري ووزارة الإعلام الكويتية بعدم تناول الموضوع في الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي وترك الأمر للقضاء. الشريط المزعوم فجّر غضب الخرافي الذي كان قد رفع قضية ضد الصحيفة، يطالبها فيها بدفع فواتير قديمة فاقت‮ ‬18‮ ‬مليون دينار (٥٩ مليون و٢٠٨ آلاف دولار أميركي) قيمة ورق تطبع به جريدة «الوطن» على مدى 20 عاماً. ويعتقد مراقبون أنّ الذي يقف خلف تسريب هذا الشريط هو الشيخ أحمد الفهد أحد أعضاء الأسرة الحاكمة الكويتية. وقد أراد بذلك إبعاد منافسيه على خلافة عمه في كرسي الحكم الأميري الذي لا يتم بشكل وراثي من الأب إلى الابن كما هو معمول به في غالبية دول الخليج، يساعده في ذلك كونه حكراً على أسرة المؤسس مبارك الصباح.


    دخول مالك الصحيفة الشيخ علي الخليفة الصباح على خط الخلاف على كرسي الإمارة، مهّد لبداية نهاية «الوطن»، سبقها تغاضي حكّام الكويت عن اتهامات تدينه بالسطو على عائدات ناقلات النفط خلال الغزو العراقي للكويت الذي استمر سبعة أشهر. خلال هذه الفترة، لعب علي الخليفة دوراً محورياً في الضغط لجلب القوات الأميركية إلى المنطقة، ساعده في ذلك تسلمه الحكم إدارياً بتفويض من الشيخ جابر الأحمد الصباح المقيم في السعودية طوال مدة الحرب على بلاده.


    الشيخ المثير الجدل كان ضمن وفد الكويت الذي اختطفه كارلوس خلال اجتماع أوبك في فيينا سنة 1975. وبعد التحرير، قرر علي الخليفة الابتعاد عن السياسة. مهّد ذلك للاستيلاء على الحصة الأكبر من جريدة «الوطن» التي استمرت في الصدور منذ الستينات حتى سحب وزارة التجارة والصناعة الرخصة التجارية للصحيفة في كانون الثاني (يناير) 2014، كونها خسرت أكثر من 75% من رأسمالها الذي يفرضه عليها «مشروع قانون الإعلام الموحد» الكويتي، عدا الدعاوى والديون المتراكمة للخرافي وقضية تحالفها مع أحمد الفهد والتيار السلفي المعارض للنظام في الكويت. وقد سبقها إغلاق السلطات قنوات تلفزيون «الوطن» الفضائية في حزيران (يونيو) 2014، للأسباب نفسها. توجه «الوطن» أدخلها في عنق الزجاجة. لم يكن هناك تفسير لبقاء الصحيفة قيد الإصدار حتى أيام مضت، سوى حدة الصراعات الدينية داخل الكويت. ساعدها في ذلك حصول السلفيين على الحصة الأكبر في مجلس النواب في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي. عادوا بعدها للتحالف مع «الشيعة» في تشكيل أطلق عليه يومها «التحالف الوطني الإسلامي». لم يدم الود طويلاً بين أطياف البيت الكويتي الواحد: جاء استشهاد عماد مغنية في شباط (فبراير) عام ٢٠٠٨، ليكون الفيصل في السياسة والإعلام. وقتها، أعلنت «الوطن» بشكل واضح إلى جانب من تقف، وطالبت باعتقال جميع المشاركين في تأبين مغنية، وفصل النواب المعزين والتحريض على سحب جنسياتهم. ضج الرأي العام الكويتي بالقضية لفترة طويلة. تبع ذلك رفع النواب المتضررين قضايا على كل من أسهم في تشويه سمعتهم ومحاربتهم سياسياً وطائفياً. ساعدت الدولة في إرضائهم مناصبياً، وما زالوا يربحون حتى اليوم جميع القضايا التي رفعوها لرد الاعتبار لهم. ورغم كثرة المشاكل والدعاوى ضد الصحيفة الكويتية، استمرت «الوطن» في اللعب على الخلافات بين المكونات الوطنية. يؤكد ذلك تصريح أحد النشطاء الكويتيين لـ «الأخبار» بأنها «لعبت دوراً أساسياً في تصويب بندقيتها ضد شيعة المنطقة واتهامهم بالتبعية لطهران، وهذا قد تجد له سوقاً في الكويت، لكن الغالبية لا تفضّل بقاء هذا النوع من التحريض من دون محاسبة».


    استمرت الصحيفة على المنوال نفسه حتى الإغلاق الأخير. في 14 تشرين الثاني (نوفمبر) الحالي، كتب عبد الله الهدلق مقالاً بعنوان «اشرب من الكأس التي أسقيتها للناس يا حزباً نصيرياً يعادي المؤمنين»، وصف فيه انتحاريّي داعش بـ «جنود الحق من المؤمنين الذين صدقوا الله ما عاهدوه عليه»، مدعياً أنّ تفجير برج البراجنة في بيروت إنما جاء «للدفاع عن عروبة لبنان واستقلاله ضد اتباع الفرس» وفق تعبير الهدلق.


    قد لا تنتهي سقطات الإعلام المذهبي والتحريضي مع غياب «الوطن» عن الساحة في البلد النفطي الذي كان يعتبر بوابة الخليج الثقافية. من جهة أخرى، هناك خشية عند المدافعين عن حقوق حرية التعبير في الكويت، من دخول البلاد في نفق مظلم، بات حتمياً مع استمرار ملاحقة المدونين والمغردين، بقوائم عقوبات تتوسع لتشمل جميع من يفكر خارج سرب ملوك الصحراء.


    ***
    * ’القبس’: الكويت هدف استراتيجي لتمويل ’داعش’

    تواصلت التحقيقات مع عناصر الخلية الارهابية المتورطة في تمويل "داعش" في الكويت، وتكشفت أمس تفاصيل مثيرة، حيث اعترف المتهمون الستة أمام أمن الدولة بأن الكويت هدف استراتيجي ومركز رئيسي لتمويل التنظيم.

    وأبلغت مصادر أمنية صحيفة "القبس" أن أمن الدولة في الكويت أجرى تحقيقات ماراتونية مع المتورطين، أمس وأمس الأول، اعترفوا خلالها بأنهم جمعوا أكثر من مليون دينار لشراء أسلحة وعتاد للتنظيم، كما طالت دائرة الاتهامات أصحاب دواوين وجمعيات خيرية ومواطنين بعضهم أمدّ عناصر الخلية بأموال، وآخرون سهلوا مهامهم داخل البلاد.

    ورجحت المصادر استدعاء عدد من المواطنين والمقيمين المتورطين في القضية أمام أمن الدولة اليوم وغدًا.


    من المضبوطات مع الخلية الداعشية


    وأشارت المصادر إلى أن "عناصر الخلية اعترفوا بانتمائهم الى التنظيم الارهابي منذ عام، لكنهم متعاطفون معه ومقتنعون بأفكاره منذ فترة طويلة، وانهم لم يكونوا يخططون لتنفيذ عمليات تفجيرية في الكويت الآن، فجمع الأموال والتبرعات أولوية في الوقت الحالي. كما اعترفوا باستخدامهم برنامج التواصل الاجتماعي "التلغرام" في تلقي الأوامر والتعليمات من قياديي "داعش" في العراق وسوريا، ومن ثمّ تنفيذ الخطط والمهام المطلوبة داخل الكويت، مبتعدين عن وسائل التواصل التقليدية الخاضعة للمراقبة الأمنية.

    كذلك أكدت مصادر أمنية مسؤولة أن جهاز أمن الدولة يعمل كخلية نحل، ويكثف التحقيقات مع أفراد الخلية الإرهابية، ويتم جمع التحريات والمعلومات، بالتعاون مع بقية الأجهزة الأمنية.

    وذكرت المصادر أن وزارة الداخلية، ممثلة في جهاز أمن الدولة، تنسق حاليًا مع السلطات الأمنية في دول مجاورة، ولاسيما السعودية وتركيا والإمارات لجمع المزيد من المعلومات حول مخططات تنظيم "داعش" والمنتمين إليه في الكويت ودول مجلس التعاون، وذلك لوأد أية تحركات أو عمليات تفجيرية تستهدف البلاد.

    تعليق


    • #3
      الانتربول يدعو الكويت إلى ضبط 6 أشخاص مرتطبين بـ’داعش’

      كشف مصدر أمني مسؤول في الكويت لصحيفة "القبس" أن الإدارة العامة للمباحث الجنائية، ممثلة بإدارة الانتربول، تسلمت كتابًا من جهة أمنية أجنبية يفيد بسرعة ضبط 6 أشخاص مقيمين في الكويت، وجميعهم من الوافدين، مطلوبين على ذمة قضايا تتعلق بعلاقتهم ببعض المتعاطفين مع المنظمات الإرهابية.



      الانتربول

      وقال المصدر إن المباحث تسلمت الكتاب قبل أيام، وتم تشكيل فرقة أمنية لسرعة ضبط الوافدين الستة وتسليمهم إلى الدولة المعنية.

      وأكد المصدر أن جهاز الانتربول خاطب عددًا من الدول العربية والاجنبية من أجل ضبط عدد من المطلوبين على ذمة قضية خلية تمويل وتسليح "داعش"، موضحًا أن المطلوبين وردت أسماؤهم أثناء التحقيقات مع عناصر الخلية المضبوطة وموجودون في عدد من الدول العربية والاجنبية، ولهم دور أساسي في تكوين "خلية الكويت".

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X