مصيبة هذا الفكر العاطل! متى تتركون هذه الأساليب القذرة؟؟ لماذا لا تناقشون بكل وضوح بدون تحريف وتدليس وخبث؟؟ لأنكم جبناء لا تملكون فكرا؟؟ لا تملكون شيئاً تقدموه غير النيل من الكبار؟؟
طيب تسليماً بصحة المنقول هل الزهراء سلام الله عليها من كوكب آخر؟ من عالم آخر؟ هل هي إنسانة أم غير ذلك؟؟ إذا كانت إنسانة إذن هي (ع) إمرأة عادية من حيث التكوين والفطرة وليست سوبر ومان مثلا! وإذا لم تكن إنسانة فوضحوا لنا ذلك لنفهم أي دين تؤمنون به أنتم؟؟
قسم بالله العلي العظيم ليس حبا في الزهراء ع بل هي متاجرة باسمها ع لتسقيط العلماء
وإلا فلا أنتم ولا كل علماء الفتنة الذين حاربوا فضل الله قدموا ولو عشرة بالمئة مما قدمه السيد للزهراء ع!
ما هو الذي قدمه لها ؟
محاولة التقليل من مكانتها ؟
التشكيك في مظلوميتها ؟
الترضي على اعدائها على القنوات حتى صار يضرب به المثل عند الناصبة ؟
يا لها من انجازات عظيمة حقيقة يفخر بها المرء !
الظاهر ان فضل الله كان ينافس اين تيمية بالنصب !
ولا هو رفعني من عضو الى مشرف لكي اغلق مواضعيكم و اجمد عضوياتكم
صاحب الموضوع والمشاركين جميعاً
يا اخي عجيب هولاء البشر فقط للعارك وكانهم في حلبة مصارعة وليس في منبر ثقافي للنقاش فقط اعطي لكل واحد منهم توثية (هراوة) وانتظر الخبز (لهجة عراقية اي الضرب) واحد يبارز الاخر لا والعجيب ان فيهم طلبة جامعة المفروض انهم من الطبقة المثقفة وان كان ليس قياس لكن هكذا يعني شوي رقي حضاري بس المرعبل يبقى مرعبل (لهجة عراقية تعني امخربط) حتى لو تحطة بجامعة هارفرد المهم
تأملات إسلامية ص9
خروج الزهراء (ع) عن مستوى المرأة العادي لا يوجد دليل قطعي عليه تأرأة العادي لا يوجد دليل قطعي عليه
ربما لو سألت فضل الله ايام ما كان عايش لقال لك أنه آية الله العظمى حجة الأنام وأسد الشيعة وعﻻمة الأمة وفقيه العصر والمحقق المنقب المتبحر الذي لا يشق له غبار ...الخ من ألفاظ الهراء والتعظيم الفارغ
لكن لو قلت له عن فاطمة الزهراء عليها السلام للوى رأسه وقال لك رغم كل الأدلة والآيات القرآنية : موﻻنا لم يدل الدليل على أنها أكثر من امرأة !!!!
متواضع جداً سماحته قدس سره 😊
ربما لو سألت فضل الله ايام ما كان عايش لقال لك أنه آية الله العظمى حجة الأنام وأسد الشيعة وعﻻمة الأمة وفقيه العصر والمحقق المنقب المتبحر الذي لا يشق له غبار ...الخ من ألفاظ الهراء والتعظيم الفارغ
لكن لو قلت له عن فاطمة الزهراء عليها السلام للوى رأسه وقال لك رغم كل الأدلة والآيات القرآنية : موﻻنا لم يدل الدليل على أنها أكثر من امرأة !!!!
متواضع جداً سماحته قدس سره 😊
ورغم ما تقدّم من براهين على عصمة الزهراء وقدسيتها وكراماتها وفضائلها ... فإن ذلك لا يخرجها عن كونها امرأة من جنس البشر تملك من الأحاسيس والعواطف والغرائز ما تملكه سائر النساء، وإنما عظمتها أنها حرّكت أحاسيسها في رضا الله، ولم تسمح لغرائزها أن تخرج عن حدود الله سبحانه، بحيث إن قلبها وعقلها وجسدها لم ينحرفوا عن خط الاستقامة طرفة عين أبداً. وعندما تحدثنا في "تأملات إسلامية حول المرأة"[49] عن أن الزهراء(ع) ـ كما مريم(ع) وآسية بنت مزاحم ... ـ امرأة عادية، فلم يكن في ذلك الكلام إشعار بنفي كرامات الزهراء وعصمتها، كيف وقد أشرنا في تلك الصفحة نفسها إلى أن الله سبحانه منح بعض تلك النسوة العظيمات من ألطافه ما يسددهن ويثبتهن روحياً وعملياً، وإنّما كان ذلك الكلام يرمي ـ كما يشهد به صدره وذيله ـ أنها(ع)لم تكن إلا بشراً وتحمل خصائص سائر النساء، كما كان رسول الله(ص) بشراً ويحمل خصائص الرجال {قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي} [الكهف:110 ]،وإلا لو لم يكن رسول الله بشراً وكذلك الأنبياء والأئمة والزهراء ـ عليهم جميعاً سلام الله ـ لما كان لهم فضل على سائر الناس، ولما كان هناك معنى للاقتداء بهم {ولو جعلناه ملكاً لجعلناه رجلاً وللبسنا عليهم ما يلبسون} [الأنعام:9]، فعظمة هؤلاء وقيمتهم أنّهم بشر وليسوا ملائكة، ولكنهم بإرادتهم وقداستهم أرفع شأناً عند الله من الملائكة.. ولهذا علينا عندما نقدّم الزهراء(ع) أو نقدم آل البيت(ع)، أن لا نقدّمهم بطريقة توحي بأنهم ملائكة أو أنهم غيب من الغيب، لأننا وإن كنا نعتقد أن الغيب يمثل الأساس في عقيدتنا، ولكن إرادة الله قضت أن يكون المثل الأعلى للناس والهادي لهم من الضلالة من جنسهم {قل سبحان ربي هل كنت إلا بشراً رسولاً}[الإسراء:93]. {هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم}[الجمعة:2]. ولئن بقي البعض يصرّ ـ ورغم كل كلماتنا وصراحتها في تقديس السيدة الزهراء(ع) وتعظيمها وبيان عصمتها ... ورغم كثرة محاضراتنا وتنوعها منذ أكثر من خمسين سنة في شأن آل البيت(ع) ـ على تقويلنا ما لم نقله وتحميل كلامنا ما لا يحمله، في شأن سيدتنا الزهراء(ع) وعصمتها، أو في شأن ولاية سيدنا أمير المؤمنين(ع) التي أكّدها ونصّ عليها النبي الأمين(ص) في مواضع عديدة أبرزها في غدير خمّ، فإننا ندعو الله لهم بالهداية إن كان لا يزال عندهم قابلية ذلك، وإلا فحسابهم على الله ولنا معهم موقف يوم القيامة، يوم يقوم الناس لرب العالمين الذي لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها في كتاب، وسيكون الحساب بمحضر جدنا رسول الله(ص) وجدنا أمير المؤمنين(ع) وجدتنا الصدّيقة الزهراء(ع)، ونرى لمن يكون الفلج في ذلك اليوم. http://arabic.bayynat.org.lb/ahlalbe...-fast-f3m5.htm
ورغم ما تقدّم من براهين على عصمة الزهراء وقدسيتها وكراماتها وفضائلها ... فإن ذلك لا يخرجها عن كونها امرأة من جنس البشر تملك من الأحاسيس والعواطف والغرائز ما تملكه سائر النساء، وإنما عظمتها أنها حرّكت أحاسيسها في رضا الله، ولم تسمح لغرائزها أن تخرج عن حدود الله سبحانه، بحيث إن قلبها وعقلها وجسدها لم ينحرفوا عن خط الاستقامة طرفة عين أبداً. وعندما تحدثنا في "تأملات إسلامية حول المرأة"[49] عن أن الزهراء(ع) ـ كما مريم(ع) وآسية بنت مزاحم ... ـ امرأة عادية، فلم يكن في ذلك الكلام إشعار بنفي كرامات الزهراء وعصمتها، كيف وقد أشرنا في تلك الصفحة نفسها إلى أن الله سبحانه منح بعض تلك النسوة العظيمات من ألطافه ما يسددهن ويثبتهن روحياً وعملياً، وإنّما كان ذلك الكلام يرمي ـ كما يشهد به صدره وذيله ـ أنها(ع)لم تكن إلا بشراً وتحمل خصائص سائر النساء، كما كان رسول الله(ص) بشراً ويحمل خصائص الرجال {قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي} [الكهف:110 ]،وإلا لو لم يكن رسول الله بشراً وكذلك الأنبياء والأئمة والزهراء ـ عليهم جميعاً سلام الله ـ لما كان لهم فضل على سائر الناس، ولما كان هناك معنى للاقتداء بهم {ولو جعلناه ملكاً لجعلناه رجلاً وللبسنا عليهم ما يلبسون} [الأنعام:9]، فعظمة هؤلاء وقيمتهم أنّهم بشر وليسوا ملائكة، ولكنهم بإرادتهم وقداستهم أرفع شأناً عند الله من الملائكة.. ولهذا علينا عندما نقدّم الزهراء(ع) أو نقدم آل البيت(ع)، أن لا نقدّمهم بطريقة توحي بأنهم ملائكة أو أنهم غيب من الغيب، لأننا وإن كنا نعتقد أن الغيب يمثل الأساس في عقيدتنا، ولكن إرادة الله قضت أن يكون المثل الأعلى للناس والهادي لهم من الضلالة من جنسهم {قل سبحان ربي هل كنت إلا بشراً رسولاً}[الإسراء:93]. {هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم}[الجمعة:2]. ولئن بقي البعض يصرّ ـ ورغم كل كلماتنا وصراحتها في تقديس السيدة الزهراء(ع) وتعظيمها وبيان عصمتها ... ورغم كثرة محاضراتنا وتنوعها منذ أكثر من خمسين سنة في شأن آل البيت(ع) ـ على تقويلنا ما لم نقله وتحميل كلامنا ما لا يحمله، في شأن سيدتنا الزهراء(ع) وعصمتها، أو في شأن ولاية سيدنا أمير المؤمنين(ع) التي أكّدها ونصّ عليها النبي الأمين(ص) في مواضع عديدة أبرزها في غدير خمّ، فإننا ندعو الله لهم بالهداية إن كان لا يزال عندهم قابلية ذلك، وإلا فحسابهم على الله ولنا معهم موقف يوم القيامة، يوم يقوم الناس لرب العالمين الذي لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها في كتاب، وسيكون الحساب بمحضر جدنا رسول الله(ص) وجدنا أمير المؤمنين(ع) وجدتنا الصدّيقة الزهراء(ع)، ونرى لمن يكون الفلج في ذلك اليوم. http://arabic.bayynat.org.lb/ahlalbe...-fast-f3m5.htm
صديقي الذي فهمته من كﻻمه رحمه الله تعالى انه ينفي خصوصية الزهراء كالعصمة والتطهير ونحوها
أما وقد أثبت العكس منه رحمه الله
فلي أن أسأل من من الناس قال إن الزهراء آلهة حتى يقول إنها امرأة عادية ؟ ﻻ أعتقد أن القول بأن الزهراء امرأة عادية سيصحح شيئاً أو سيضيف شيئاً يستحق التنبيه
أليس كذلك أم أنني على خطأ ؟! وتحياتي لك
على الرغم من انني لست من مقلدي السيد فضل الله وله آراء شاذه بحسب العرف فلا يعني اننا لا نقول فيه الحق ،
سمعته في فيديو صوتي يقول بأن الزهراء : فوق العصمة ،
بل فقط لو ترى كتاب الندوة ج1ص431 حيث يقول : هذه هي فاطمة في سموها الروحي والفكري إنسانة تعيش الطهر كله والنقاء كله و العصمة كلها ،
أولاً المدعو محمد حسين كان كثير التقية من الشيعة فيصرح بشيء ثم ينفيه
ثانياً نحن لا نسلم أن مفهومه للعصمة هو نفس مفهومنا بل بالنسبة لنا مفهومه هو نفس مفهوم أي وهابي
يقول مرتضى العاملي عن عقيدة محمد حسين : أن المعصوم ينسى في الأمور الحياتية الصغيرة، وأنه يمكن أن يخطئ في التبليغ، وأن هناك أوضاعاً سلبية في التصور والممارسة لدى الأنبياء. وأنه يحتمل أن يكون موسى قد قتل نفساً بريئة، وارتكب جريمة دينية، وأنه يحتمل أن يكون إبراهيم قد عبد الكواكب والشمس والقمر، وأن يونس قد تهرب من مسؤولياته، وأن النبي نوحاً لم يكن معصوماً في تلقي الوحي.. إلى عشرات بل مئات من التعابير الصريحة أو المشيرة إلى معان لا يصح نسبتها إلى الأنبياء، وباستطاعتكم مراجعة كتابنا: >مأساة الزهراء< وكتاب الخلفيات، وهما موجودان على صفحة الهادي، وبإمكانكم أن ترسلوا لنا عنوانكم لنرسلها إليكم.. http://www.zalaal.net/ask/063.htm
تعليق