
الامام الخميني (رض) " لن تستطيعوا أن تجدوا شخصا يحمل صفات السيد الخامنئي,من حيث التزامه بالاسلام وخدمته له وللشعب بكل وجوده ,لن تجدوا ذلك الشخص أبدا,فأنا أعرفه منذ سنوات"
شيخ الفقهاء والمجتهدين اية الله العظمى الشيخ الاراكي (قدس)
"ان الانتخاب اللائق لسماحتكم لمنصب قيادة الجمهورية الاسلامية بعث الأمل والاطمئنان في نفوس الشعب الايراني البطل"
اية الله العظمى الشيخ يوسف الصانعي "حفظه الله"
"ان تأييد اية الله الخامنئي ليس مجرد أمر مستحب بل هو واجب الهي, فالمسألة مسألة كيان الاسلام وعظمته وليس امرا عاديا, ان عدم التاييد ترك للواجب,وترك الواجب معصية وخروج عن العدالة"
اية الله المفكر الاسلامي الشهيد المطهري (قدس)
" ان السيد علي الخامنئي من النماذج القيمة التي تبعث الامل بالمستقبل,وقد استطاع خلال المدة القصيرة التي قضاها في مشهد أن يجمع حوله الشباب المثقف الحوزوي والجامعي"
سماحة الشيخ المجاهد اية الله الخزعلي (قدس)
"ان اية الله الخامنئي أصلح فرد للقيادة.. فهو عالم بالقضايا السياسية والاسلامية ,ناهيك عن صفاته ومميزاته الذاتيه"
الفقيه المحقق اية الله العظمى السيد محمود الهاشمي الشهرودي (دام ظله)
السيد القائد اية الله العظمى السيد علي الخامنئي دام ظله هو بحق امتداد للامام الراحل قدس سره في وعيه للاسلام وفي تشخيصه لمصالح الاسلام الكبرى وفي علمه وتقواه,وفي مقدرته الحكيمة على الادارة الناجحة"
يعتبر السيد الشاهرودي أن الامام الخامنئي هو الاعلم من بين الفقهاء بالمجمل
اية الله الشيخ المهدوي كني (قدس)
ان هذا النتخاب الهام من الهامات الامام(ره) وعناية من عناياته المعنوية التي لم تنفصل لحد الان عن الأمة,بل هي الرحمة الالهية التي عمت البلاد في خضم هذه المصيبة العظمى,فهو من مقربي الامام(ره), وهو مجتهد,عادل,حسن السمعة وعضيد الامام(ره) والذي مازال يقود مسيرة البلاد والأمة بكل شجاعة وثقة"
سماحة العارف والفقيه الشيخ حسن زاده الاملي(حفظه الله)
"عليكم في هذا الظرف الحساس بالمحافظة على يقظتكم ورص الصفوف تحت لواء المقام العظيم لولاية سماحة اية الله الخامنئي هذا الفقيه العادل المخلص الشجاع والانسان السياسي الذي لم يصطبغ بصبغة دنيوية, وذلك لافشال مخططات أعداء الاسلام وايران الاسلامية"
اية الله السيد محمد باقر الحكيم (قدس سره)
ولي أمر المسلمين السيد الخامنئي (حفظه الله تعالى ) هو أول شخصية اسلامية ورمز اسلامي في عالمنا المعاصر كله من حيث الأهمية والموقع والشخصية"
نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ المجاهد نعيم قاسم (دام عزه)
بالامام الخميني المقدس وخليفته الامام الخامنئي(دام ظله) تقدمت الامة, ولولا هذه القيادة لكان المسلمون متفرقين ومشتتين وممزقيي"
سماحة اية الله الشيخ محمد علي التسخيري(دام ظله)
"واني بعد معرفتي بعلمه الغزير ورايه السديد في مختلف مجالات الشريعة الاسلامية ونظراته في الفرد والمجتمع أشهد باعلميته"
العلامة المجاهد اية الله الشيخ محمد مهدي الاصفي (قدس):
ان علينا الانتباه جيدا وأن نعي ما يجري حولنا‘
فالقيادة الاسلامية
المتمثلة بالسيد القائد الخامنئي حفظه الله
هي قياده جديره بالسير بالامه وعلى الامه اطاعتها والسير خلفها ولقد قرات قبل فترة نموذجا من بحوث سماحته فوجدته متبحرا"
اية الله العظمى الشيخ الفاضل اللنكراني(قدس الله سره):
ان اية الله الخامنئي وحسب معرفتي به اضافة لكوني عضوا في مجلس الخبراء مجتهد له اراؤه وقد التقيته في أحد مساجد مشهد قبل عشرين سنة حيث كان يدرس المكاسب التي تعد من أعقد الكتب الفقهية.انه مجتهد وفقيه وله ادراك ورؤية سياسية عميقة بفضل تتلمذه سنوات عديدة على يد أستاذه الامام (ره) فضلا عن استعداده الفذ.
اية الله العظمى المرجع الكبير الميرزا هاشم الاملي :
ان الانتخاب اللائق لسماحتكم من قبل مجلس الخبراء سيكون أساسا للأمل والتسكين,لأنكم شخص مفكر وعارف بالاسلام وصاحب دراية ,وأنا أسال الله تعالى أن يزيد توفيقكم,ومن جهتى ارى لزاما أن اؤيد سماحتكم في طريق تطبيق أحكام الاسلام العالية,وقيادة أمة المسلمين التي هي مسؤلية حساسة جدا وثقيلة,,, ان قيادة سماحتكم هي من قبل حضرت اية الله العظمى امام المسلمين السيد الخميني
الفقيه الكبير اية الله السيد جعفر كريمي:
"اني طيلة سنين أجالس السيد القائد واشترك في جلسة شورى الافتاء بمحضر من جنابه مع حضور عدة الفقهاء العظام المعروفين (دامت افاضتهم) فرأيت السيد القائد(دام ظله) أدق نظرا وأسرع انتقالا وأقوى استنباطا للفرع من الأصول من غيره من المراجع العظام (حفظهم الله تعالى). فان كان ذلك الميزان في الأعلمية كما هو كذلك,فهذا الميزان قد لمسته من مباحثات السيد القائد (دام ظله)
ومن هنا أعترف وأشهد بأنه أعلم أقرانه المعاصرين نفعنا الله تعالى واياكم بزعامته وافاضته وارشاداته"
سماحة الفقيه اية الله الشيخ محمد اليزدي :
اني أعتقد ان اية الله الخامنئي (دام ظله) هو الأعلم والأقوى من حيث المجموع بالنسبة الى العلوم والأمور اللأزمة في التقليد والقيام بأعباء مرجعية الأمة الأسلامية"
آية الله العظمى العلامة السيد محمد حسين فضل الله (قدس):
نحن ندعم الجمهورية الإسلامية في إيران، ونعتبر أنها قاعدة الحركة الإسلامية في العالم، وأنها حلمنا الكبير الذي تحقق، ونحن نعمل على تأييدها، والوقوف ضد أعدائها بكل قوة، مهما تحملنا من أخطار، وندعمها، وندعم قيادتها الرشيدة المتمثلة بآية الله العظمى السيد علي الخامنئي حفظه الله، الذي يملك الرشد السياسي والفكري والفقهي بالطريقة التي تميزه عن كثير من القيادات.
آية الله العظمى السيد محمد الصدر (قدس):
(صلاة الجمعة)
ثم ذهبنا لصلاة الجــــــــــمعة ***اذ كان ذاك اليوم يوم الجمعة
تقام في جامعة الطــــــــهران***بساحة وسيعة الـــــــــــــــعيان
يحضرها الالآف من مختلف*** الصنوف والجند واهل الحرف
****
****
ومذ دخلنا كان شخص يخطب***قبل الخطابة التي ترتــــــقب
قيل لنا اسمه جوادي آمـــــــلي***شيخا على كرسيه قد يعــتلي
وعندما انتهى من الخطــــــاب *** جاء الينا في ليوث الغــــاب
خامنئي امام كل البــــــــــــشر*** وصاعد بصيته المــــــــنتشر
هناك شاهدناه بالعيــــــــــــــان*** اول مرة لدى ايـــــــــــــران
قيل لنا ان له نوابــــــــــــــــــا*** يلقي الذي شاء منهم خطابـــا
****
لكنه اختار المجيء الآنـــــا*** بنفسه يلقي خطابا كانـــــــــــــا
****
ارشد للتقوى لدى خطابـه*** كذلك الاخلاق في احبـــــــــــــابه
كذلك الاحوال والسياسـة***لكي تكون بينهم حماســـــــــــــــة
تعليق