إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

العوامل الاساسية التي صاغت العلاقة بين حركة امل ودولة الخميني

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • العوامل الاساسية التي صاغت العلاقة بين حركة امل ودولة الخميني

    العوامل الاساسية التي صاغت العلاقة بين حركة امل ودولة الخميني
    -------------------------------------------------------------------
    إن عاملين أساسيين صاغا العلاقة بين حركة أمل ودولة الخميني بعد انتصار الثورة الإيرانية عام 1979، وهما أولا الإحباط داخل صفوف أمل من طريقة تعامل إيران مع قضية اختفاء الامام موسى الصدر، فقد توقعت حركة أمل ان تعمل إيران على انقاذ الامام الصدر وإعادته من ليبيا الى لبنان، وهو ما لم يحدث. اما الاحباط الثاني فكان وقوف إيران الى جانب التنظيمات الفلسطينية في لبنان على حساب الحركة، التي كانت تحمل لواء مد السيادة اللبنانية على كامل الأراضي اللبنانية خلال المواجهات المسلحة بين الفصائل الفلسطينية وحركة أمل. فحركة أمل كانت شيعية، لكنها كانت عربية شيعية، ومع مرور الوقت بدأت الخلافات السياسية والثقافية تظهر بينها وبين النظام الإسلامي الجديد في طهران عندما بدأت ملامح المشروع الإيراني لتصدير أفكار الثورة الإيرانية للبنان،
    -----------------------------------------------------------------------------
    وهنا أدركت إيران ان حركة أمل لن تكون أداة مناسبة في مشروعها. فبعد قيام الثورة الإسلامية
    -----------------------------------------------------------------------------
    في إيران بقيادة الخميني ووصولها الى السلطة، نشأت العلاقة بين حركة أمل اللبنانية والنظام الجديد في ايران، وكان العامل الأساسي في هذه العلاقة هو العامل العاطفي الناتج عن الروابط الدينية والمذهبية، باعتبار أن حركة أمل أسسها الإمام موسى الصدر على مبادئ من الثقافة الدينية العامة في المناطق التي تسكنها غالبية من الطائفة الشيعية، التي تنظر باحترام وتقدير الى العلماء ومراجع الدين بحسب موروثاتها الدينية. وبما أن الثورة في ايران كانت بقيادة رجال الدين، وعلى رأسهم الخميني، فقد لاقت التأييد في نفوس الطائفة الشيعية عموما وحركة أمل خصوصا،
    ---------------------------------------------------------------------------
    معتقدين أن هذه الثورة ستكون عونا لهم في تعزيز مكانتهم في النظام اللبناني في تلك المرحلة، وإزالة الحرمان الذي كانوا يعيشون فيه. وكانت لديهم آمال كبيرة في أن القيادة الجديدة في ايران ستعمل على إنقاذ الإمام الصدر وإعادته الى لبنان من ليبيا، خصوصا أن قضية اختطافه وتغييبه كانت لا تزال حاضرة بقوة على الساحة اللبنانية
    ---------------------------------------------------------------------------
    ولم يكن قد مضى عليها سوى بضعة أشهر، وقد توقعت حركة أمل أن تكون إيران الجديدة إلى جانبها في الصراع الدائر بينها وبين التنظيمات الفلسطينية والأحزاب اليسارية اللبنانية، التي كانت تسيطر على الجنوب وكثير من المناطق اللبنانية. وكانت حركة أمل وقتذاك تحمل لواء الدفاع عن الشرعية اللبنانية، داعية الى بسط سلطة الدولة على كامل تراب الوطن اللبناني». ولكن الذي جرى من القيادة الإيرانية الجديدة كان مخالفا لكل تلك التوقعات والآمال، التي عقدتها عليها حركة أمل وقواعدها الشعبية،
    ---------------------------------------------------------------------------
    فبدأت تلك العلاقة العاطفية تتبدل وتراجع التأييد الشيعي لإيران، فإيران الثورة لم تعمل شيئا لقضية الإمام الصدر
    --------------------------------------------------------------------------
    ووقفت الى جانب التنظيمات الفلسطينية في لبنان، وبدأ الخلاف السياسي والثقافي يظهر بين ما نشأت عليه حركة أمل والطائفة الشيعية اللبنانية من ثقافة وسياسة قائمتين على الارتباط بالمحيط العربي، انسجاماً مع أصولهم العربية والتمسك بمشروع الدولة اللبنانية الواحدة والعيش المشترك الذي قام عليه لبنان، وبين ثقافة ايرانية جديدة قائمة على رفض الأنظمة والدول التي لا تقوم على أساس ديني، وخصوصا النظام اللبناني الذي وصفه الخميني في ذلك الوقت بالنظام الفاسد والمجرم، وبدأت بعض المجموعات المحسوبة على ايران والمرتبطة بسفارتيها في بيروت والشام يرفعون شعار الجمهورية الإسلامية في لبنان، وهذا ما رفضته الطائفة الشيعية وقيادتها السياسية والدينية بشكل قاطع وحاسم واعتبروه أمراً غريباً عن حياتهم السياسية والدينية، التي مضى عليها قرون من العيش المشترك مع الطوائف المتعددة، وهو أمر لم يسمعوا به من علماء الدين ومراجع الفقه في جبل عامل والعراق. ولذلك وقفت حركة أمل والطائفة الشيعية في وجه المشروع الإيراني، الذي بدأت تظهر تباشيره على الساحة الشيعية في لبنان،
    -----------------------------------------------------------------------
    وهنا أدركت إيران أن حركة أمل لا يمكن أن تكون أداة لها في مشروع تصدير الثورة خارج ايران». هذه الملابسات المعقدة هي التي جعلت الكثيرين في إيران ولبنان لا يرون في أمل القدرة أو الرغبة في حمل المشروع الإيراني.
    ------------------------------------------------------------------------
    وبعد الاجتياح الاسرائيلي للبنان والدور الذي قام به الحرس الثوري الإيراني مع عناصر لبنانية دربها الحرس، بدأت ملامح اخرى لمشروع المقاومة المفترض تتشكل تدريجيا على أرض الواقع. لم تظهر ملامح مشروع المقاومة المفترض هذا فقط بفعل الدور الذي لعبته إيران، بل أيضا لأن حركة أمل لم «تبلور مشروعا سياسيا دينيا بسبب انتباه الامام موسى الصدر»، وعندما غيب الامام موسى الصدر وعندما شعر الكثيرون بصعوبة بناء «مشروع سياسي ديني حزبي» داخل أمل، فكروا في بديل تحت عنوان «حزب ضد الله»، ودعم هذا أن قيادات من داخل حركة أمل مثل عباس الموسوي وصبحي الطفيلي ورجال الدين داخل الحركة وناشطين كانوا على علاقة بحزب الدعوة العراقي، الذي نشأ برعاية إيران مالوا مع المد الإيراني ورأوا ضرورة انشاء مشروع حزبي ديني سياسي وحتى مسلح. والجدير بالذكر ان الشهيد القائد الشيخ راغب حرب كان في هذا الجو، ولكنه استبعد من المشاورات والمباحثات المعمقة حول صيغة مشروع المقاومة الذي تعتزمه إيران ولبنانيون، لأنه كان متمسكا بمنهج ورؤية الشيخ محمد مهدي شمس الدين (رؤية محمد مهدي شمس الدين في المجلس الشيعي تلخصت في المقاومة المدنية الشاملة، ونوع من الاستنكاف وعدم الرغبة في العمل الحزبي)، ولكن ذلك لم يمنع انخراط راغب حرب العميق في المقاومة، وان عاد لاحقا فاكتشف وهو في طريقه الى طهران شتاء عام 1983 ومن خلال لقائه بالشيخ صبحي الطفيلي في البقاع، ان هناك حزبا قد تأسس هو حزب الله، فلم يعبر عن رضاه بهذه المسألة .




  • #2


    تعليق


    • #3
      خطاب نبيه بري ضد غدر حزب الله

      https://youtu.be/y7ry41nuhHg

      تعليق


      • #4
        ترى لماذا بن تيمية المنتدى لم يذكر المصدر هذه المرة ؟؟؟؟ أكيد لأن المصدر لا يتشرف به الموالين
        فأبن تيمية خجل من ذكر مصدره كي لا تفهم العلاقة المريبة التي تجمع أتباع الأحول بأعداء المذهب من ازلام صدام ووهابية وبقية شلة العملاء
        ترويجك يا بن تيمية لأفكار النواصب والعملاء تبين بوضوح حقيفة نهجكم إليك مصدرك الذي تخجل منه
        http://archive.aawsat.com/details.as...8#.VoaBGrnSkeg

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة بغية الطالب
          خطاب نبيه بري ضد غدر حزب الله
          https://youtu.be/y7ry41nuhHg
          نسيت يا صدى العفن ويا بغية الصرخي أن تختم كلامك بشعار بطلكم جرذ المجاري يا محلى النصر بعون الله

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ايتام علي
            ترى لماذا بن تيمية المنتدى لم يذكر المصدر هذه المرة ؟؟؟؟ أكيد لأن المصدر لا يتشرف به الموالين
            فأبن تيمية خجل من ذكر مصدره كي لا تفهم العلاقة المريبة التي تجمع أتباع الأحول بأعداء المذهب من ازلام صدام ووهابية وبقية شلة العملاء
            ترويجك يا بن تيمية لأفكار النواصب والعملاء تبين بوضوح حقيفة نهجكم إليك مصدرك الذي تخجل منه
            http://archive.aawsat.com/details.as...8#.VoaBGrnSkeg
            الكلام نقلته نسخاً من أحد أفراد حركة أمل ولو أنك أتعبت نفسك و فتحت ما نقلت لعرفت أنه يختلف عن المحتوى هو يا بن عبد الوهاب .

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
              الكلام نقلته نسخاً من أحد أفراد حركة أمل ولو أنك أتعبت نفسك و فتحت ما نقلت لعرفت أنه يختلف عن المحتوى هو يا بن عبد الوهاب .
              من هذا الشخص سماحة الدجال بن تيمية ؟ هلا تكرمت علينا وأخبرتنا بأسمه هذا أولا
              ثانيا المحتوى قرأته جيدا وعليه أستنتجت دجلك وكذبك وعمالتك فكفاك أستحمارا
              نضع فقرات من كلام الدجااااااااااااال بن تيمية المنتدى ونقارنها بفقرات من مقال أسياده الوهابية لنرى التطابق في الكلام
              إن عاملين أساسيين صاغا العلاقة بين حركة أمل ودولة الخميني بعد انتصار الثورة الإيرانية عام 1979، وهما أولا الإحباط داخل صفوف أمل من طريقة تعامل إيران مع قضية اختفاء الامام موسى الصدر، فقد توقعت حركة أمل ان تعمل إيران على انقاذ الامام الصدر وإعادته من ليبيا الى لبنان، وهو ما لم يحدث. اما الاحباط الثاني فكان وقوف إيران الى جانب التنظيمات الفلسطينية في لبنان على حساب الحركة، التي كانت تحمل لواء مد السيادة اللبنانية على كامل الأراضي اللبنانية خلال المواجهات المسلحة بين الفصائل الفلسطينية وحركة أمل. فحركة أمل كانت شيعية، لكنها كانت عربية شيعية، ومع مرور الوقت بدأت الخلافات السياسية والثقافية تظهر بينها وبين النظام الإسلامي الجديد في طهران عندما بدأت ملامح المشروع الإيراني لتصدير أفكار الثورة الإيرانية للبنان،
              العلامة المفتي السيد علي الأمين مفتي صور وجبل عامل، الذي كان من أبرز شهود العيان على التحولات التي شهدتها العلاقة بين إيران وحركة أمل خلال هذه التطورات الحساسة يقول لـ«الشرق الأوسط» حول هذه السنوات الحاسمة، إن عاملين أساسيين صاغا العلاقة بين أمل ودولة الخميني بعد انتصار الثورة الإيرانية عام 1979، وهما أولا الإحباط داخل أمل من طريقة تعامل إيران مع قضية اختفاء الامام موسى الصدر، فقد توقعت أمل ان تعمل إيران على انقاذ الصدر وإعادته من ليبيا الى لبنان، وهو ما لم يحدث. اما الاحباط الثاني فكان وقوف إيران الى جانب التنظيمات الفلسطينية في لبنان على حساب أمل، التي كانت تحمل لواء مد السيادة اللبنانية على كامل الأراضي اللبنانية خلال المواجهات المسلحة بين الفصائل الفلسطينية وحركة أمل. ويوضح الأمين أن حركة أمل كانت شيعية، لكنها كانت عربية شيعية، ومع مرور الوقت بدأت الخلافات السياسية والثقافية تظهر بينها وبين النظام الإسلامي الجديد في طهران

              وهنا أدركت إيران ان حركة أمل لن تكون أداة مناسبة في مشروعها. فبعد قيام الثورة الإسلامية
              -----------------------------------------------------------------------------
              في إيران بقيادة الخميني ووصولها الى السلطة، نشأت العلاقة بين حركة أمل اللبنانية والنظام الجديد في ايران، وكان العامل الأساسي في هذه العلاقة هو العامل العاطفي الناتج عن الروابط الدينية والمذهبية، باعتبار أن حركة أمل أسسها الإمام موسى الصدر على مبادئ من الثقافة الدينية العامة في المناطق التي تسكنها غالبية من الطائفة الشيعية، التي تنظر باحترام وتقدير الى العلماء ومراجع الدين بحسب موروثاتها الدينية. وبما أن الثورة في ايران كانت بقيادة رجال الدين، وعلى رأسهم الخميني، فقد لاقت التأييد في نفوس الطائفة الشيعية عموما وحركة أمل خصوصا،
              ---------------------------------------------------------------------------
              معتقدين أن هذه الثورة ستكون عونا لهم في تعزيز مكانتهم في النظام اللبناني في تلك المرحلة، وإزالة الحرمان الذي كانوا يعيشون فيه. وكانت لديهم آمال كبيرة في أن القيادة الجديدة في ايران ستعمل على إنقاذ الإمام الصدر وإعادته الى لبنان من ليبيا، خصوصا أن قضية اختطافه وتغييبه كانت لا تزال حاضرة بقوة على الساحة اللبنانية
              ---------------------------------------------------------------------------
              ولم يكن قد مضى عليها سوى بضعة أشهر، وقد توقعت حركة أمل أن تكون إيران الجديدة إلى جانبها في الصراع الدائر بينها وبين التنظيمات الفلسطينية والأحزاب اليسارية اللبنانية، التي كانت تسيطر على الجنوب وكثير من المناطق اللبنانية. وكانت حركة أمل وقتذاك تحمل لواء الدفاع عن الشرعية اللبنانية، داعية الى بسط سلطة الدولة على كامل تراب الوطن اللبناني». ولكن الذي جرى من القيادة الإيرانية الجديدة كان مخالفا لكل تلك التوقعات والآمال، التي عقدتها عليها حركة أمل وقواعدها الشعبية،
              ---------------------------------------------------------------------------
              فبدأت تلك العلاقة العاطفية تتبدل وتراجع التأييد الشيعي لإيران، فإيران الثورة لم تعمل شيئا لقضية الإمام الصدر
              وهنا أدركت إيران ان أمل لن تكون أداة مناسبة في مشروعها. ويتابع مفتي صور وجبل عامل: «بعد قيام الثورة الإسلامية في إيران بقيادة الإمام الخميني ووصولها الى السلطة، نشأت العلاقة بين حركة أمل اللبنانية والنظام الجديد في ايران، وكان العامل الأساسي في هذه العلاقة هو العامل العاطفي الناتج عن الروابط الدينية والمذهبية، باعتبار أن حركة أمل أسسها الإمام موسى الصدر على مبادئ من الثقافة الدينية العامة في المناطق التي تسكنها غالبية من الطائفة الشيعية، التي تنظر باحترام وتقدير الى العلماء ومراجع الدين بحسب موروثاتها الدينية. وبما أن الثورة في ايران كانت بقيادة رجال الدين، وعلى رأسهم الإمام الخميني، فقد لاقت التأييد في نفوس الطائفة الشيعية عموما وحركة أمل خصوصا، معتقدين أن هذه الثورة ستكون عونا لهم في تعزيز مكانتهم في النظام اللبناني في تلك المرحلة، وإزالة الحرمان الذي كانوا يعيشون فيه. وكانت لديهم آمال كبيرة في أن القيادة الجديدة في ايران ستعمل على إنقاذ الإمام الصدر وإعادته الى لبنان من ليبيا، خصوصا أن قضية اختطافه وتغييبه كانت لا تزال حاضرة بقوة على الساحة اللبنانية، ولم يكن قد مضى عليها سوى بضعة أشهر، وقد توقعت حركة أمل أن تكون إيران الجديدة إلى جانبها في الصراع الدائر بينها وبين التنظيمات الفلسطينية والأحزاب اليسارية اللبنانية، التي كانت تسيطر على الجنوب وكثير من المناطق اللبنانية. وكانت حركة أمل وقتذاك تحمل لواء الدفاع عن الشرعية اللبنانية، داعية الى بسط سلطة الدولة على كامل تراب الوطن اللبناني». ولكن الذي جرى من القيادة الإيرانية الجديدة كان مخالفا لكل تلك التوقعات والآمال، التي عقدتها عليها حركة أمل وقواعدها الشعبية، فبدأت تلك العلاقة العاطفية تتبدل وتراجع التأييد الشيعي لإيران، فإيران الثورة،
              طبعا هذا أضافة إلى نفس الصور التي نسختها من المقالة
              الشيء الوحيد الذي حذفته هو أسم علي الامين كي تضفي الحيادية على موضوعك المشبوه
              قل لي لمن تقدم خدماتك الجليلة هذه سماحة الدجال بن تيمية؟

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ايتام علي

                من هذا الشخص سماحة الدجال بن تيمية ؟ هلا تكرمت علينا وأخبرتنا بأسمه هذا أولا
                ثانيا المحتوى قرأته جيدا وعليه أستنتجت دجلك وكذبك وعمالتك فكفاك أستحمارا
                نضع فقرات من كلام الدجااااااااااااال بن تيمية المنتدى ونقارنها بفقرات من مقال أسياده الوهابية لنرى التطابق في الكلام

                طبعا هذا أضافة إلى نفس الصور التي نسختها من المقالة
                الشيء الوحيد الذي حذفته هو أسم علي الامين كي تضفي الحيادية على موضوعك المشبوه
                قل لي لمن تقدم خدماتك الجليلة هذه سماحة الدجال بن تيمية؟
                أنا لم أحذف شيء يا معتوه أنا نقلت المقال من أحد المؤمنين في حركة أمل نسخاً .
                ثم افرض جدلاً -جدلاً لا أكثر - أنني نقلته من ذاك الموقع , رد على المحتوى ؟

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                  الكلام نقلته نسخاً من أحد أفراد حركة أمل ولو أنك أتعبت نفسك و فتحت ما نقلت لعرفت أنه يختلف عن المحتوى هو يا بن عبد الوهاب .
                  أنا لم أحذف شيء يا معتوه أنا نقلت المقال من أحد المؤمنين في حركة أمل نسخاً .
                  ثم افرض جدلاً -جدلاً لا أكثر - أنني نقلته من ذاك الموقع , رد على المحتوى ؟
                  مع كل هذا الكذب البواح مازال بن تيمية يتظاهر بالورع والتقوى
                  حتى قال
                  نحن لن نكذب على الناس ليس هذا ديدننا

                  تعليق


                  • #10
                    أنا شو ذنبي أنا فقط نقلت الموضوع من أحد الأخوة إن كان هو نقله من ذاك فما دخلي ؟
                    حتى عامل quote لأقول أن الموضوع ليس لي .

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة ايتام علي
                      نسيت يا صدى العفن ويا بغية الصرخي أن تختم كلامك بشعار بطلكم جرذ المجاري يا محلى النصر بعون الله
                      لو عندك جواب ما قلت هالكلام

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة بغية الطالب
                        لو عندك جواب ما قلت هالكلام
                        صارت أكاذيب النواصب من أزلام صدام ووهابية حقائق يجب الرد عليها !!!!!!

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                        يعمل...
                        X