وهذا الحديث فيه عمر يقول ألهاه الصفق بالأسواق يعني الخروج الى تجارة
- أنَّ أبا موسى الأشعريِّ : استأذن على عمرَ بنِ الخطابِ رضي اللهُ عنه فلم يُؤذنْ له، وكأنه كان مشغولًا، فرجع أبو موسى، ففرغ عمرُ فقال : ألم أسمعْ صوتَ عبدِ اللهِ بنِ قيسٍ، ائذَنوا له . قيل : قد رجع، فدعاهُ، فقال : كنا نؤمرُ بذلك . فقال : تأتيني على ذلك بالبينةِ، فانطلَق إلى مجلسِ الأنصارِ فسألهم، فقالوا : لا يشهدُ على هذا إلا أصغرُنا أبو سعيدٍ الخدريِّ، فذهب بأبي سعيدٍ الخُدريِّ، فقال عمرُ : أخَفِيَ هذا عليَّ من أمرِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ؟ ألهاني الصفقُ بالأسواقِ . يعني الخروجَ إلى تجارةٍ .
الراوي : أبو موسى الأشعري عبدالله بن قيس | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 2062 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] |

اولا من هم الذبن يحافظون علي الصلوات اليومية في المساجد ويعتبرونها فرض !!! ومن يري ان حتي صلاة الجمعه ليست فرض !!!!! وما قولك من الافضل من الاخر

وفي الصحيح عن***جابر بن عبد الله***قال :***بينما نحن نصلي مع النبيء - صلى الله عليه وسلم - وهو يخطب يوم الجمعة إذ أقبلت عير من***الشام***تحمل طعاما فانفتل الناس إليها حتى لم يبق مع النبيء - صلى الله عليه وسلم - إلا اثنا عشر رجلا أنا فيهم***.***وفي رواية وفيهم***أبو بكر***وعمر***، فأنزل الله فيهم هذه الآية التي في الجمعة***وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها وتركوك قائما***اهـ . وقد ذكروا في روايات أخرى أنه بقي مع النبيء - صلى الله عليه وسلم -***أبو بكر***،وعمر***،***وعثمان***،***وعلي***،***وطلحة*** ،***والزبير***،***وسعد بن أبي وقاص***،***وعبد الرحمن بن عوف***،***وأبو عبيدة بن الجراح***،***وسعيد بن زيد***،***وبلال***،***وعبد الله بن مسعود***،***وعمار بن ياسر***،***وجابر بن عبد الله***، فهؤلاء أربعة عشر . وذكرالدارقطني***في حديث***جابر***:***أنه قال***ليس مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلا أربعون رجلا***.



الاخت وهج الايمان الفاضله
ما علاقه الذي كتبتيه بمراد العضو ابو امحمد
http://library.islamweb.net/newlibra..._no=52&ID=1302

الأخ الفاضل في الشرح الذي وضعت رابطه :
وأطلق عمر على الاشتغال بالتجارة لهوا لأنها ألهته عن طول ملازمته النبي - صلى الله عليه وسلم - حتى سمع غيره منه ما لم يسمعه

أقول : فعمر ممن لم يسمع ماقاله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في خطبته وفاته مافيها لأنه إعترف أن التجاره تلهيه

الاخت الفاضله وما الرابط بين هذه الرواايه ومووضوع ابو امحمد عن الذين تركوا رسول الله اثناء خطبة الجمعه !!!

لأن عمر منهم واعترف بأنه ممن يشده هذه الأمور ويفوته كلام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فتأمل

وأطلق عمر على الاشتغال بالتجارة لهوا لأنها ألهته عن طول ملازمته النبي - صلى الله عليه وسلم - حتى سمع غيره منه ما لم يسمعه


فكيف سمع كل خطبة الجمعه !!!

الاخت وهج الايمان
كلا الموضوعين مختلفين فاقراي الايه هذه لما نزلت والحديث الذي كتبتيه عن ماذا يتكلم .

الآيه واضحه أن هناك صحابه يفوتهم كلام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بمايرونه من ملهيات وعمر منهم

كما اعترف وهناك أحاديث أخرى فيها يعترف بذلك فتهمنا شهادته على نفسه

اللهم صلي على محمد وآل محمد
الله سبحانه وتعالى في هذه الآية ثنى على رجال مؤمنين قال (رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ)
فالفرق بين هؤولاء وبين ابوبكر وعمر فرق شاسع
حيث ابوبكر وعمر قال الله فيهم (وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا)

اما ما اضافته الأخت وهج الايمان من حديث صحيح
ففيه دلاله على ان عمر لم يتعظ في ما انزل الله فيه ولم يتذكر ، وقد تلى عليهم رسول الله الآية وذكرهم بها
والله سبحانه وتعالى يقول ((فَذَكِّرْ بِالْقُرْآَنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ))
فالظاهر ان عمر لا يخاف الميعاد فبقى يلهيه الصفق بالأسواق عن خطب رسول الله صلى الله عليه وآله

اما قولك عن صلاة الجمعة ، فارى اهل السنة لا يذهبون الى المسجد الجامع في مدينتهم من يوم الجمعة ولا يصلونها ، فيذهبون الى مساجدهم في مناطقهم كل يصلي في مسجده دون مراعاة شروط الجمعة ، حيث كل مسجد يبعد عن مسجد 300 الى 400 متر
اما عند الشيعة فيراعون شروطها وتقام في كل مدينة من مدن العراق او ايران او في البلدان الشيعية
لكن في زمن النظام السابق كان قد منعها على الشيعة بسبب انها تمد فتخرج الى الشوارع والساحات والأزقة

وما رأيك بالشيعه الذين لا يصلون الجمعه !!! ممكن تجاوب

الزيادة التي فيها ذكر أبي بكر و عمر و أنهما كان ممن لم يتركا رسول الله لوحده واضحة الوضع, إذ كيف يذكر الراوي أبابكر و عمر و ينسى باقي العشرة أو التسعة
و تطبيقا لقاعدتكم الذهبية أن رواية المبتدع فيما يوافق بدعته مردودة رددنا هذه الرواية لأن رواتها مبتدعة يقدمون الشيخين على أهل البيت و هذه بدعة, فتكون هذه الرواية تخدم بدعتكم و السلام