( إستشهاد الإمام الحسين (ع) ظلماًً )
عدد الروايات : ( 14 )
مسندأحمد- مسند العشرة المبشرين بالجنة - مسند الخلفاءالراشدين - ومن مسند علي بن أبي طالب (ر)
649 - حدثنا : محمد بن عبيد ، حدثنا : شرحبيل بن مدرك ، عن عبد الله بن نجي ، عن أبيه أنهسار مع علي (ر) وكان صاحب مطهرتهفلما حاذى نينوى وهو منطلق إلى صفين ، فنادى علي (ر) إصبر أبا عبد الله إصبر أبا عبد الله بشط الفرات ، قلت : وماذا قال : قال : دخلت على النبي (ص) ذات يوم وعيناه تفيضان ، قلت : يا نبي الله أغضبك أحد ماشأن عينيك تفيضان قال : بل قام من عندي جبريل قبلفحدثني : أن الحسين يقتل بشط الفرات ،قال : فقال : هللك إلى أن أشمك من تربته ، قال : قلت : نعم ، فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيهافلم أملك عيني أن فاضتا.
الرابط :
مسندأحمد- ومن مسند بني هاشم - بداية مسند عبدالله بنعباس (ر)
2166 - حدثنا : عبد الرحمن ، حدثنا : حماد بن سلمة ،عن عمار بن أبي عمار ، عن إبن عباس ، قال : رأيتالنبي (ص) في المنام بنصف النهار أشعث أغبر معه قارورة فيها دميلتقطه أو يتتبع فيها شيئاًً ، قال : قلت : يا رسول الله ما هذا قال : دم الحسين وأصحابه لم أزل أتتبعه منذ اليوم قال : عمار فحفظنا ذلك اليومفوجدناه قتل ذلك اليوم.
الرابط :
مسندأحمد- ومن مسند بني هاشم - بداية مسند عبدالله بنعباس (ر)
2549 - حدثنا : عفان ، حدثنا : حماد هوإبن سلمة ، أخبرنا : عمار ، عن إبن عباس قال : رأيت النبي (ص) فيما يرى النائم بنصف النهار وهو قائم أشعث أغبر بيده قارورة فيها دم ، فقلت : بأبي أنت وأمي يا رسول الله ما هذا ، قال : هذا دم الحسين وأصحابه لم أزل ألتقطه منذ اليوم فأحصينا ذلك اليوم فوجدوهقتل في ذلك اليوم.
الرابط :
مسندأحمد- باقي مسند المكثرين - مسند أنس بن مالك (ر)
13127 - حدثنا : مؤمل ، حدثنا : عمارةبن زاذان ، حدثنا : ثابت ، عن أنس بن مالك : أن ملك المطر إستأذن ربهأن يأتي النبي (ص) فأذن له ، فقال : لأم سلمة أملكي علينا الباب لا يدخلعلينا أحد ، قال : وجاء الحسين ليدخل فمنعته فوثب فدخل فجعل يقعد علىظهر النبي (ص) وعلى منكبه وعلى عاتقه ، قال : فقال الملك للنبي (ص) : أتحبه قال : نعم ، قال : أما إن أمتك ستقتله وإن شئتأريتك المكان الذي يقتل فيه فضرب بيده ، فجاء بطينة حمراء ، فأخذتها أم سلمة ، فصرتها في خمارها قال : قال ثابت بلغنا أنها كربلاء.
الرابط :
مسندأحمد- باقي مسند المكثرين - مسند أنس بن مالك (ر)
13383 - حدثنا : عبد الصمد بن حسان قال : ، أخبرنا : عمارة يعني إبن زاذان ، عن ثابت ، عن أنس قال : إستأذن ملكالمطر أن يأتي النبي (ص) فأذن له ، فقال : لأم سلمة إحفظي علينا البابلا يدخل أحد ، فجاء الحسين بن علي (ر) فوثب حتى دخل فجعل يصعد على منكب النبي (ص) ، فقال له الملك : أتحبه قال النبي (ص) : نعم، قال : فإن أمتك تقتله وإن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه ، قال : فضرب بيده فأراه تراباًً أحمر ، فأخذت أم سلمة ذلك التراب فصرته في طرف ثوبهاقال : فكنا نسمع يقتل بكربلاء.
الرابط :
مسندأحمد- باقي مسند الأنصار - حديث أم سلمة زوج النبي (ص)
25985 - حدثنا : وكيع قال : ، حدثني : عبد الله بنسعيد ، عن أبيه ، عن عائشة أو أم سلمة قال : وكيع شك هو يعني عبد الله بن سعيد أن النبي (ص) قال : لأحدهما : لقد دخل عليالبيت ملك لم يدخل علي قبلها، فقال لي : إن إبنك هذا حسين مقتول ،وإن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها ، قال : فأخرج تربةحمراء.
الرابط :
مسندأحمد- باقي مسند الأنصار - حديثأم سلمة زوج النبي (ص)
26010 - حدثنا : أبو النضر هاشم بن القاسم ، حدثنا : عبد الحميد يعني إبن بهرام قال : ، حدثني : شهر بن حوشب قال : سمعت أم سلمة زوج النبي (ص) حين جاء نعي الحسين بنعلي لعنت أهل العراق ، فقالت : قتلوه قتلهم الله ،غروه وذلوهقتلهم الله فإني رأيت رسول الله (ص) جاءته فاطمة غدية ببرمة قدصنعت له فيها عصيدة تحمله في طبق لها ، حتى وضعتها بين يديه ، فقال لها : أينإبن عمك ، قالت : هو في البيت ، قال : فإذهبي فأدعيه وأئتني بإبنيه ، قالت : فجاءت تقود إبنيها كل واحد منهما بيد وعلي يمشي في أثرهما حتى دخلوا على رسولالله (ص) فأجلسهما في حجره ، وجلس علي عن يمينه ، وجلست فاطمة عنيساره ، قالت أم سلمة : فإجتبذ من تحتي كساءً خيبرياً ، كان بساطاً لناعلى المنامة في المدينة ، فلفه النبي (ص) عليهم جميعاًًً فأخذبشماله طرفي الكساء ، وألوى بيده اليمنى إلى ربه عز وجل قال : اللهم أهليأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، اللهم أهل بيتي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، اللهم أهل بيتي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، قلت : يارسول الله : الست من أهلك ، قال : بلى فإدخلي في الكساء ، قالت : فدخلت في الكساء بعدما قضى دعاءه لإبن عمه علي وإبنيه وإبنته فاطمة (ر).
الرابط :
أحمد بنحنبل- فضائل الصحابة - فضائل علي (ع)
1134 - حدثنا : عبد الله ، قال : ، حدثني : أبي ، قثنا : أبوالنضر هاشم بن القاسم ، قثنا : عبد الحميد يعني إبن بهرام ، قال : ، حدثني : شهرقال : سمعت أم سلمة زوج النبي (ص) حين جاء نعي الحسين بن علي ،لعنت أهل العراق ، فقالت : قتلوه قتلهم الله ، غروه وذلوه لعنهم الله، فإنيرأيت رسول الله (ص) جاءته فاطمة غدية ببرمة قد صنعت له فيها عصيدة ، تحملها في طبقلها حتى وضعتها بين يديه ، فقال لها : أين إبن عمك ؟ ، قالت : هو في البيت ، قال : إذهبي فأدعيه ، وإئتيني بإبنيه ، قالت : فجاءت تقود إبنيها كل واحد منهما بيد ،وعلي يمشي في أثرهما ، حتى دخلوا على رسول الله (ص) ، فأجلسهما في حجره ، وجلس عليعلى يمينه ، وجلست فاطمة على يساره ، قالت أم سلمة : فإجتبذ كساءً خيبرياً كانبساطاً لنا على المنامة في المدينة ، فلفه رسول الله (ص) جميعاًًً ، فأخذ بشمالهطرفي الكساء ، وألوى بيده اليمنى إلى ربه عز وجل ، قال : اللهم أهل بيتي أذهب عنهمالرجس وطهرهم تطهيرا ، اللهم أهلي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، اللهم أهل بيتيأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، قلت : يا رسول الله ، الست من أهلك ؟ ، قال : بلى، فإدخلي في الكساء ، قالت : فدخلت في الكساء بعدما قضى دعاءه لإبن عمه علي وإبنيهوإبنته فاطمة.
أحمد بنحنبل- فضائل الصحابة - فضائلالحسن والحسين (ع)
1315 - حدثنا : عبد الله ، قال : ، حدثني : أبي ، قثنا : وكيعقال : ، حدثني : عبد الله بن سعيد ، عن أبيه ، عن عائشة ، أو أم سلمة قال : وكيع شكهو : أن النبي (ص) قال : لأحدهما : لقد دخل علي البيت ملك لميدخل علي قبلها ، فقال لي : إن إبنك هذا حسين مقتول فإن شئت آتيك من تربة الأرضالتي يقتل بها ، قال : فأخرج إلي تربة حمراء.
أحمد بنحنبل- فضائل الصحابة - فضائلالحسن والحسين (ع)
1338 - حدثنا : عبد الله ، قال : ، حدثني : أبي ، نا : عبدالرحمن ، نا : حماد بن سلمة ، عن عمار هو إبن أبي عمار ، عن إبن عباس قال : رأيت النبي (ص) في المنام بنصف النهار أشعث أغبر ، معه قارورة فيهادم يلتقطه ، أو يتتبع فيها شيئاًً قلت : يا رسول الله ، ما هذا ؟ ، قال : دم الحسينوأصحابه لم أزل أتتبعه منذ اليوم قال عمار : فحفظنا ذلك فوجدناه قتل ذلك اليوم (ع).
أحمد بنحنبل- فضائل الصحابة - فضائلالحسن والحسين (ع)
1339 - حدثنا : عبد الله ، قال : ، حدثني : أبي ، قثنا : عفان، نا : حماد قال : ، أنا : عمار بن أبي عمار ، عن إبن عباس قال : رأيت النبي (ص) فيما يرى النائم بنصف النهار ، قائلاً أشعث أغبر بيدهقارورة فيها دم ، فقال : بأبي أنت وأمي يا رسول الله ما هذا ؟ ، قال : دم الحسينوأصحابه فلم أزل ألتقطه منذ اليوم ، فأحصينا ذلك اليوم فوجدوه قتل في ذلك اليوم (ع).
يتبع
تعليق