( إثبات مقتل الحسين (ع) وسبي نسائه بأمر يزيد )
عدد الروايات : ( 18 )
صحيح البخاري - كتابفضائل الصحابة - باب مناقب الحسن والحسين (ر)
3538 - حدثني : محمد بن الحسين بن إبراهيم قال : ، حدثني : حسين بن محمد ، حدثنا : جرير ، عن محمد ، عن أنس بن مالك (ر) أتي عبيد الله بن زياد برأس الحسين (ع) فجعل في طست فجعل ينكت ،وقال في حسنه شيئاًً،فقال أنس : كان أشبههم برسولالله (ص) وكان مخضوباًً بالوسمة.
الرابط :
*****
إبن حجر- فتحالباري شرح صحيح البخاري - كتاب فضائل الصحابة - باب مناقب الحسن والحسين (ر) - رقم الصفحة : ( 120 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- قوله : ( أتي عبيد الله بن زياد ) :هو بالتصغير ، وزياد هو الذي يقال له : إبن أبي سفيان،وكان أمير الكوفة عن يزيد بن معاويةوقتل الحسين في إمارتهكما تقدم فأتي برأسه.
- قوله : ( فجعل ينكت ) : في رواية الترمذي وإبن حبان من طريقحفصة بنت سيرين عن أنس : فجعل يقول بقضيب له فيأنفه، وللطبراني من حديث زيد بن أرقم : فجعلقضيباً في يده في عينه وأنفه، فقلت ارفع قضيبك فقد رأيت فم رسول الله (ص) في موضعه.
الرابط :
إبن كثير - البدايةوالنهاية- سنة ستين من الهجرة النبوية - إمارة يزيد بنمعاوية وما جرى في أيامه من الحوادث والفتن
- الجزء : ( 11 ) - رقمالصفحة : ( 467 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- وكتب إليه في صحيفة كأنها إذنالفأرة : أما بعد فخذ حسيناً وعبد الله بن عمر وعبد الله بنالزبير بالبيعة آخذاًً شديداًًً ليست فيه رخصة حتى يبايعوا والسلام،فلما أتاه نعي معاوية فظع به وكبر عليه ، فبعث إلىمروان فقرأ عليه الكتاب وإستشاره في أمر هؤلاء النفر ، فقال : أرى أن تدعوهم قبل أنيعلموا بموت معاوية إلى البيعة ،فإن أبوا ضربتأعناقهم.
الرابط:
إبن كثير - البدايةوالنهاية- ثم دخلت سنة إحدى وستين - مقتل الحسين بن علي (ر) -
صفة مقتله رضي الله عنه مأخوذة من كلام أئمة هذاالشأن لا كما يزعمه أهل التشيع - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 562 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- وروى أبو مخنف : عنالحارث بن كعب ، عن فاطمة بنت علي قالت : لما أجلسنا بين يدي يزيد رق لنا وأمر لنابشئ وألطفنا ، ثم إن رجلاًًً من أهل الشام أحمر قام إلى يزيد فقال : يا أميرالمؤمنين هب لي هذه - يعنيني - وكنت جارية وضيئة ، فإرتعدت فزعة من قوله ، وظننت أنذلك جائز لهم ، فأخذت بثياب أختي زينب وكانت أكبر مني وأعقل ، وكانت تعلم أن ذلك لايجوز - فقالت لذلك الرجل : كذبت والله ولؤمت ، ما ذلك لك وله : فغضب يزيد فقال لها : كذبت ! والله إن ذلك لي ، ولو شئت أن أفعله لفعلت قالت : كلا ! والله ما جعل اللهذلك لك ألا إن تخرج من ملتنا وتدين بغير ديننا قالت : فغضبيزيد وإستطار ثم قال : إياي تستقبلين بهذا ؟ إنما خرج من الدين أبوك وأخوك،فقالت زينب : بدين الله ودين أبي ودين أخي وجدي إهتديت أنت وأبوك وجدك قال : كذبتيا عدوة الله ، قالت : أنت أمير المؤمنين مسلط تشتم ظالماًً وتقهر بسلطانك قالت : فوالله لكأنه إستحى فسكت ، ثم قام ذلك الرجل فقال : يا أمير المؤمنين هب ليهذه،فقال له يزيد : أعزب وهب الله لك حتفاً قاضياًً،ثم أمر يزيد النعمان بن بشير أن يبعث معهم إلى المدينةرجلاًًً أميناً معه رجال وخيل ، ويكون علي بن الحسين معهن.
الرابط:
إبن كثير - البدايةوالنهاية- ثم دخلت سنة ثلاث وستين - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 627 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- .... وقد أخطأ يزيد خطأ فاحشاًفي قوله لمسلم بن عقبة أن يبيح المدينة ثلاثة أيام ، وهذا خطأ كبير فاحش ، مع ماإنضم إلى ذلك من قتل خلق من الصحابة وأبنائهم ،وقد تقدم أنهقتل الحسين وأصحابه على يدي عبيد الله بن زياد.
الرابط:
إبن كثير - البدايةوالنهاية- ثم دخلت سنة أربع وستين - ترجمة يزيد بن معاوية - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 651 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- .... ثم يقول : لعن الله إبنمرجانة فإنه أحرجه وإضطره ، وقد كان سلهن يخلي سبيله أو يأتيني أو يكون بثغر منثغور المسلمين حتى يتوفاه الله ، فلم يفعل ، بل أبى عليه وقتله ، فبغضني بقتله إلىالمسلمين ، وزرع لي في قلوبهم العداوة ،فأبغضني البر والفاجربما إستعظم الناس من قتلي حسيناً، مالي ولإبن مرجانة قبحه الله وغضب عليه.
الرابط:
الذهبي - سير أعلامالنبلاء - ومن صغار الصحابة - الحسين الشهيد - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 305 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- .... الزبير : حدثنا : محمد بن الضحاك ، عن أبيه قال : خرج الحسين ، فكتب يزيد إلىبن زياد نائبه : إن حسيناً صائر إلى الكوفة ، وقد إبتلي به زمانك من بين الأزمان ،وبلدك من بين البلدان ، وأنت من بين العمال ، وعندها تعتق ، أو تعود عبداً. فقتلهإبن زياد ، وبعث برأسه إليه.
الرابط:
الذهبي - سير أعلامالنبلاء - ومن صغار الصحابة - الحسين الشهيد - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 317 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- محمد بن جرير : حدثت، عن أبي عبيدة ، حدثنا : يونس بن حبيب قال : لما قتل عبيدالله الحسين وأهله. بعث برؤوسهم إلى يزيد ، فسر بقتلهم أولاًًً، ثم لم يلبثحتى ندم على قتلهم ، فكان يقول : وما علي لو إحتملت الأذى ، وأنزلت الحسين معي ،وحكمته فيما يريد ، وإن كان علي في ذلك وهن ، حفظاً لرسول الله (ص) ورعايةلحقه،لعن الله إبن مرجانة يعني عبيد الله فإنه أحرجه ،وإضطره ، وقد كان سأل أن يخلي سبيله أن يرجع من حيث أقبل ، أو يأتيني ، فيضع يده فييدي ، أو يلحق بثغر من الثغور ، فأبى ذلك عليه وقتله ، فأبغضني بقتله المسلمون ،وزرع لي في قلوبهم العداوة.
الرابط:
السيوطي - تاريخالخلفاء- رقم الصفحة : ( 165)
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- .... فكتب يزيد إلى وإليه بالعراق عبيد الله بن زياد بقتاله ، أيالحسين.
يتبع
تعليق