أحسنتم استمروا في الكلام حتى يعرف القارئ بغضكم الذي تكبتونه لأهل بيت العصمة الذين ما نقلنا إلا كلامهم .
يا أهداف دنوية , ما يحصل لم ولن يسمح له أي مرجع عادل لم يفتي به إلا ولي أمر البترية للصنميين من أتباعه لو كان الأمر هكذا واضح لماذا لم يفتي السيستاني أو مثلاً الحكيم بتأييد نظام بشار ؟
لكن أنتم لا تعترفون بمراجع أصلاً إلا لما يتفقون معكم .
الكلمة التي قيلت منذ بضع سطور تنقلب إلى كذبة كالعادة .
أنا لم أتمنى أن يغلب الدواعش بشار أنا كنت أرجو أن يقطعوا رأسه , هناك فرق يا بتري .
قال الامام ابي ابي الحسن الرضا عليه السلام :
علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال: قلت له: جعلت فداك إن رجلا من مواليك بلغه أن رجلا يعطي السيف والفرس في سبيل الله فأتاه فأخذهما منه وهو جاهل بوجه السبيل ثم لقيه أصحابه فأخبروه أن السبيل مع هؤلاء لايجوز وأمروه برد هما؟ فقال: فليفعل، قال: قد طلب الرجل فلم يجده وقيل له: قد شخص الرجل؟ قال: فليرابط ولايقاتل.قال: ففي مثل قزوين والد يلم وعسقلانوما أشبه هذه الثغور؟ فقال: نعم، فقال له: يجاهد؟قال: لا إلا أن يخاف على ذراري المسلمين [فقال] أرأيتك لو أن الروم دخلوا على المسلمين لم ينبغ لهم أن يمنعوهم؟ ! قال: يرابط ولا يقاتل وإن خاف على بيضة الاسلام والمسلمين قاتل، فيكون قتاله لنفسه وليس للسلطان، قال: قلت: فإن جاء العدوإلى الموضع الذي هو فيه مرابط كيف يصنع؟ قال: يقاتل عن بيضة الاسلام لا عن هؤلاء لان في دروس الاسلام دروس دين محمد صلى الله عليه واله
والإمام الرضا عليه السلام في حديثه الشهير المعتبر عن الإمامة وصف الإمام بأنه : عالم بالسياسة .
لكن من يرمي ويفتري على الأئمة الاثنا عشر عليهم السلام بما يخالف شرعاً العدالة -أصحاب مقولة 11 إمام والوا الطواغيت وأحدهم دعى لهم بدعاء الثغور و العياذ بالله - مو صعب عليه يتجاهل و يقدم ما في رأسه على كلام أهل بيت العصمة .
عمي إذا كنت لا محالة مستدل بهذه الموضوعات إذا ضع يدك معنا خوفاً على الإسلام .
عندما تجعلون من كلام المعصوم سلما للوصول لأهدافكم الدنيوية
لكن أنتم لا تعترفون بمراجع أصلاً إلا لما يتفقون معكم .
لكن ما تقول فيمن يدعو الله أن ينتصر الدواعش على الأسد
أنا لم أتمنى أن يغلب الدواعش بشار أنا كنت أرجو أن يقطعوا رأسه , هناك فرق يا بتري .
أليس من الأفضل أن نتفق مع الأسد على قتال هؤلاء الدواعش التكفيريين
قال الامام ابي ابي الحسن الرضا عليه السلام :
علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال: قلت له: جعلت فداك إن رجلا من مواليك بلغه أن رجلا يعطي السيف والفرس في سبيل الله فأتاه فأخذهما منه وهو جاهل بوجه السبيل ثم لقيه أصحابه فأخبروه أن السبيل مع هؤلاء لايجوز وأمروه برد هما؟ فقال: فليفعل، قال: قد طلب الرجل فلم يجده وقيل له: قد شخص الرجل؟ قال: فليرابط ولايقاتل.قال: ففي مثل قزوين والد يلم وعسقلانوما أشبه هذه الثغور؟ فقال: نعم، فقال له: يجاهد؟قال: لا إلا أن يخاف على ذراري المسلمين [فقال] أرأيتك لو أن الروم دخلوا على المسلمين لم ينبغ لهم أن يمنعوهم؟ ! قال: يرابط ولا يقاتل وإن خاف على بيضة الاسلام والمسلمين قاتل، فيكون قتاله لنفسه وليس للسلطان، قال: قلت: فإن جاء العدوإلى الموضع الذي هو فيه مرابط كيف يصنع؟ قال: يقاتل عن بيضة الاسلام لا عن هؤلاء لان في دروس الاسلام دروس دين محمد صلى الله عليه واله
والإمام الرضا عليه السلام في حديثه الشهير المعتبر عن الإمامة وصف الإمام بأنه : عالم بالسياسة .
ومن فضائلهم العفنة ان معاوية الكلبة العاوية الطليق إبن الطليق إبن اكلة الأكباد المؤلف قلبه يخاف على مصالح المسلمين أكثر من الإمام علي والعياذ بالله.
الإمام علي سلام الله عليه الذي تحمل الظيم والظلم والألم في سبيل أن يبقى الإسلام حيا لا يخاف على الإسلام كما يخاف معاوية على الإسلام...
هذا ما يقوله الخارجي صاحب الراية الزرقاء ياسر الخبيث.........
معاوية خاف على الإسلام فقال لو هجم بنو الأصفر لوضعت يدي بيد علي.
تقول له أين السند؟؟
الإمام علي سلام الله عليه الذي تحمل الظيم والظلم والألم في سبيل أن يبقى الإسلام حيا لا يخاف على الإسلام كما يخاف معاوية على الإسلام...
هذا ما يقوله الخارجي صاحب الراية الزرقاء ياسر الخبيث.........
معاوية خاف على الإسلام فقال لو هجم بنو الأصفر لوضعت يدي بيد علي.
تقول له أين السند؟؟
تعليق