إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

جهاد النكاح حقيقة متأصلة في تراثنا الديني

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    ط§ظ„ظ…ط¹طھط±ط¶ظˆظ† ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ظ„ط© ط§ظ„ط£طµظ„ظٹط© ط¥ظ…ط§ ط£ط؛ط¨ظٹط§ط، ط£ظˆ ظ…طھط؛ط§ط¨ظˆظ† ..

    ط£ظˆظ„ط§: ط§ظ„ط±ظˆط§ظٹط© ظ„ظٹط³طھ ظ…ط·ط§ط¨ظ‚ط© ظ„ظ…ط§ ظٹظ‚ط¹ ط§ظ„ظٹظˆظ… ط¨ط§ط³ظ… "ط¬ظ‡ط§ط¯ ط§ظ„ظ†ظƒط§ط***"طŒ ظˆظ„ط°ط§ طھظ… ط¥ظٹط±ط§ط¯ظ‡ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط£ظ†ظ‡ط§ ظ…ط³طھظ†ط¯ ط£ظژظˆظ‘ظژظ„ظگظٹظ‘ظŒ ظ„ظ…ط§ طھظپط±ط¹ ظپظٹظ…ط§ ط¨ط¹ط¯ ظ…ظ† طµظˆط±ظچ ظ…ط®طھظ„ظپط© ظƒظ„ظ‡ط§ طھط***طھ ط¹ظ†ظˆط§ظ† "ط¬ظ‡ط§ط¯ ط§ظ„ظ†ظƒط§ط***".

    ط«ط§ظ†ظٹط§: ظ…ط§ ظٹظ‚ط¹ ط§ظ„ظٹظˆظ… ط¨ط§ط³ظ… "ط¬ظ‡ط§ط¯ ط§ظ„ظ†ظƒط§ط***" ظ„ط§ ظٹطµط*** ظˆظ„ط§ ظٹط¬ظˆط² ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ„ط© ط§ظ„ط¥ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ…ظٹط© ط¨ط***ط§ظ„ظچ ط³ظˆط§ط، ط¹ظ†ط¯ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ† ط£ظˆ ط§ظ„ظ…ط³ظٹط***ظٹظٹظ† ط£ظˆ ط§ظ„ظٹظ‡ظˆط¯طŒ ظ„ظƒظ†ظ‡ ظٹطµط*** ط¹ظ†ط¯ ظپط¦طھظٹظ† ط§ط«ظ†طھظٹظ† ظپظ‚ط· : 1- ط§ظ„ط¨ظ‡ط§ط¦ظ… 2- ظˆط¥ط¨ظ„ظٹط³ طŒ ظˆظ„ط¹ظ„ ط¥ط¨ظ„ظٹط³ ظٹطھط¹ظپظپ ط¹ظ† ط°ظ„ظƒ.

    ط«ط§ظ„ط«ط§: ط§ط³طھط´ظƒط§ظ„ظڈ ط¨ط¹ط¶ظگظ‡ظ… ط§ظ†طھظ‚ط§ط¯ظژ ط§ظ„ط±ظˆط§ظٹط©ظگ ط§ظ„ظ…طھظ‚ط¯ظ…ط©ظگ ط؛ط±ظٹط¨ظŒطŒ ظ‡ظ„ ظٹظˆط¬ط¯ ط±ط¬ظ„ ط¹ظ†ط¯ظ‡ ظ…ط±ظˆط،ط© ظˆظƒط±ط§ظ…ط© ظٹظ‚ظˆظ… ط¨ط¹ط±ط¶ ط²ظˆط¬طھظ‡ ظˆظ‡ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط°ظ…طھظ‡ ظ„ظ… ظٹط·ظ„ظ‚ظ‡ط§ ط¨ط¹ط¯ظڈ ط¹ظ„ظ‰ ط±ط¬ظ„ ط¢ط®ط± ط¨ط§ط®طھظٹط§ط±ظ‡ ظ„ظٹطھط£ظ…ظ„ظ‡ط§ ط¥ظ† ظƒط§ظ†طھ ظ„ظ‡ ط±ط؛ط¨ط© ظپظٹظ‡ط§طں! ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© ط§ظ„ظ…ط·ظ„ظ‚ط© ظپظٹ ط£ظٹط§ظ… ط¹ط¯طھظ‡ط§ ظ„ط§ ظٹطµط*** ط®ط·ط¨طھظ‡ط§ ظ„طھط¹ظ„ظ‚ظ‡ط§ ط¨ط²ظˆط¬ظ‡ط§ ط¨ط***ظƒظ… ط§ظ„ط¹ط¯ط©طŒ ظپظƒظٹظپ ط¨ظ…ظ† ظ‡ظٹ ظپظٹ ط°ظ…طھظ‡طں! ط¨ظ„ ط***طھظ‰ ط§ظ„ظ…طھظˆظپظ‰ ط¹ظ†ظ‡ط§ ط²ظˆط¬ظ‡ط§ ط¥ظ† ط±ط؛ط¨ ط£ط***ط¯ ط¨ط®ط·ط¨طھظ‡ط§ ظپطھظƒظˆظ† ط§ظ„ط®ط·ط¨ط© ط¨ط§ظ„طھظˆط±ظٹط© ظ„ط§ ط¨ط§ظ„طھطµط±ظٹط***طŒ ظˆط§ظ‚ط±ط£ ظ‚ظˆظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰: (ظˆط§ظ„ط°ظٹظ† ظٹطھظˆظپظˆظ† ظ…ظ†ظƒظ… ظˆظٹط°ط±ظˆظ† ط£ط²ظˆط§ط¬ط§ ظٹطھط±ط¨طµظ† ط¨ط£ظ†ظپط³ظ‡ظ† ط£ط±ط¨ط¹ط© ط£ط´ظ‡ط± ظˆط¹ط´ط±ط§ -ط¥ظ„ظ‰ ظ‚ظˆظ„ظ‡:- ظˆظ„ط§ ط¬ظ†ط§ط*** ط¹ظ„ظٹظƒظ… ظپظٹظ…ط§ ط¹ط±ط¶طھظ… ط¨ظ‡ ظ…ظ† ط®ط·ط¨ط© ط§ظ„ظ†ط³ط§ط، ط£ظˆ ط£ظƒظ†ظ†طھظ… ظپظٹ ط£ظ†ظپط³ظƒظ…)طŒ ظ…ط¹ ط£ظ† ط§ظ„ط²ظˆط¬ ظ…طھظˆظپظ‰ ظپظ„ط§ ط¨ظ‚ط§ط، ظ„ظ„ط²ظˆط¬ظٹط© ط¨ظٹظ†ظ‡ظ…ط§ طŒ ظپظƒظٹظپ ظˆط²ظˆط¬ظ‡ط§ ط***ظٹ ط***ط§ط¶ط±طں! ط¨ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط±ظˆط§ظٹط© : ظ‡ظˆ ظٹط¹ط±ط¶ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط®ظٹظ‡ ط¥ط***ط¯ظ‰ ط²ظˆط¬طھظٹظ‡ ظƒط£ظ†ظ‡ ظپظٹ ط³ظˆظ‚ ظ†ط®ط§ط³ط© . ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط°ظٹ ظپظٹ ط§ظ„ط±ظˆط§ظٹط© ظ„ط§ ظٹظڈط¹ظ…ظ„ ط¨ظ‡ ط¥ظ„ط§ ظپظٹ ط³ظˆظ‚ ط§ظ„ظ†ط®ط§ط³ط© .

    ظ„ظƒظ†ظٹ ط£ط¹ظ„ظ… ط£ظ† ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط¨ط´ط± طµظˆط±ط§ ط£ط±ظˆط§ط***ظ‡ظ… ط¨ظ‡ط§ط¦ظ…ظٹط© طŒ ظٹظ‚ط±ط£ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ… ظˆظٹط³ظ…ط¹ ظ…ط«ظ„ظ‡ طŒ ظپظ„ط§ ظٹظپظ‡ظ…ظ‡ ط¥ظ„ط§ ط¨ط¹ط¯ ظ…ط´ظˆط±ط© (ظ†ط²ظˆطھظ‡ ظˆط´ظ‡ظˆطھظ‡) ظ‡ظ„ طھظ‚ط¨ظ„ ط£ظ… ظ„ط§ !!!!!!
    التعديل الأخير تم بواسطة أروادي; الساعة 29-02-2016, 03:28 PM.

    تعليق


    • #17
      المعترضون على المقالة الأصلية إما أغبياء أو متغابون ..

      أولا: الرواية ليست مطابقة لما يقع اليوم باسم "جهاد النكاح"، ولذا تم إيرادها على أنها مستند أَوَّلِيٌّ لما تفرع فيما بعد من صورٍ مختلفة كلها تحت عنوان "جهاد النكاح".

      ثانيا: ما يقع اليوم باسم "جهاد النكاح" لا يصح ولا يجوز في الملة الإبراهيمية بحالٍ سواء عند المسلمين أو المسيحيين أو اليهود، لكنه يصح عند فئتين اثنتين فقط : 1- البهائم 2- وإبليس ، ولعل إبليس يتعفف عن ذلك.

      ثالثا: استشكالُ بعضِهم انتقادَ الروايةِ المتقدمةِ غريبٌ، هل يوجد رجل عنده مروءة وكرامة يقوم بعرض زوجته وهي على ذمته لم يطلقها بعدُ على رجل آخر باختياره ليتأملها إن كانت له رغبة فيها؟! المرأة المطلقة في أيام عدتها لا يصح خطبتها لتعلقها بزوجها بحكم العدة، فكيف بمن هي في ذمته؟! بل حتى المتوفى عنها زوجها إن رغب أحد بخطبتها فتكون الخطبة بالتورية لا بالتصريح، واقرأ قوله تعالى: (والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا يتربصن بأنفسهن أربعة أشهر وعشرا -إلى قوله:- ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء أو أكننتم في أنفسكم)، مع أن الزوج متوفى فلا بقاء للزوجية بينهما ، فكيف وزوجها حي حاضر؟! بل على الرواية : هو يعرض على أخيه إحدى زوجتيه كأنه في سوق نخاسة . هذا الذي في الرواية لا يُعمل به إلا في سوق النخاسة .

      لكني أعلم أن بين البشر صورا أرواحهم بهائمية ، يقرأ هذا الكلام ويسمع مثله ، فلا يفهمه إلا بعد مشورة (نزوته وشهوته) هل تقبل أم لا !!!!!!

      تعليق


      • #18
        تراثنا الديني وينقل من مصادر السنة !!!

        تعليق


        • #19
          المحقق لا يهمه مصادر السنة أو غيرهم ، ما يعنيه طلب الحقيقة فـ ( الحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أحق بها ) , لكن المهم أن تكون حقيقة تفيد معرفة ، وليس أغلوطة يتعلق صاحبها بالسراب.

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة أروادي
            المعترضون على المقالة الأصلية إما أغبياء أو متغابون ..
            أولا: الرواية ليست مطابقة لما يقع اليوم باسم "جهاد النكاح"، ولذا تم إيرادها على أنها مستند أَوَّلِيٌّ لما تفرع فيما بعد من صورٍ مختلفة كلها تحت عنوان "جهاد النكاح".
            ثانيا: ما يقع اليوم باسم "جهاد النكاح" لا يصح ولا يجوز في الملة الإبراهيمية بحالٍ سواء عند المسلمين أو المسيحيين أو اليهود، لكنه يصح عند فئتين اثنتين فقط : 1- البهائم 2- وإبليس ، ولعل إبليس يتعفف عن ذلك.
            ثالثا: استشكالُ بعضِهم انتقادَ الروايةِ المتقدمةِ غريبٌ، هل يوجد رجل عنده مروءة وكرامة يقوم بعرض زوجته وهي على ذمته لم يطلقها بعدُ على رجل آخر باختياره ليتأملها إن كانت له رغبة فيها؟! المرأة المطلقة في أيام عدتها لا يصح خطبتها لتعلقها بزوجها بحكم العدة، فكيف بمن هي في ذمته؟! بل حتى المتوفى عنها زوجها إن رغب أحد بخطبتها فتكون الخطبة بالتورية لا بالتصريح، واقرأ قوله تعالى: (والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا يتربصن بأنفسهن أربعة أشهر وعشرا -إلى قوله:- ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء أو أكننتم في أنفسكم)، مع أن الزوج متوفى فلا بقاء للزوجية بينهما ، فكيف وزوجها حي حاضر؟! بل على الرواية : هو يعرض على أخيه إحدى زوجتيه كأنه في سوق نخاسة . هذا الذي في الرواية لا يُعمل به إلا في سوق النخاسة .
            لكني أعلم أن بين البشر صورا أرواحهم بهائمية ، يقرأ هذا الكلام ويسمع مثله ، فلا يفهمه إلا بعد مشورة (نزوته وشهوته) هل تقبل أم لا !!!!!!
            سبحان الله
            عندك 28 مشاركة
            وتقول بالذي لا يقبل مقولتك إما أغبياء أو متغابون؟؟؟
            حضرة جنابك معصوم...
            لماذا يفرض الإسلام على المطلق زوجته 3 تطليقات أن تنكح زوجا غيره....
            لماذا هناك ملك يمين في الإسلام....
            ولمعلوماتك......
            والإسلام مليئ بقصص الزواج من اللائي إستشهد ازواجهن بعد العدة مباشرة... ودونك أم سلمة.
            فلا تطبق جهاد النكاح الذي نسبوه إلى شيخ تبرأ منه قائلا انه ليس من أقواله وانه مفترا عليه.....
            غالبية الظن أن هذا الزواج اخترع من اعداء التكفيريين
            ولكن تبناها التكفيريون على انها فتوى صحيحة. فإلتصقت بهم....
            وأما شرعا
            فدونك بنات لوط سلام الله عليه
            فقد عرض بناته حتى يأمن الخزي في ضيوفه...
            اعتقد أنك متعصب أكثر من اللازم

            تعليق


            • #21
              من المؤسف أن صاحب العقل حينما يطرح فكرة إنما يأمل أن يجد ما يثريها من ذوي العقول.
              فآخر تعليق أفاجأ به من أحدهم كله خلط وخبط .

              يقول : ( سبحان الله
              عندك 28 مشاركة
              وتقول بالذي لا يقبل مقولتك إما أغبياء أو متغابون؟؟؟
              حضرة جنابك معصوم...)

              وهل العبرة بكثرة الكلام؟ من كثر كلامه كثر غلطه، ورسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان من أقل الناس كلاما، وكان إذا تكلم يعد السامع كلامه، وكان يقول : ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت )، فالعاقل كلامه موزون معدود، والأحمق مكثار مهذار .

              ثم يقول صاحبنا: (لماذا يفرض الإسلام على المطلق زوجته 3 تطليقات أن تنكح زوجا غيره....) .
              ليتك سكت ولم تنطق (وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلَالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ) من قال لك: إن الإسلام يفرض عليها أن تنكح زوجا غيره. فعلى كلامك إن لم تنكح أحدا أصلا بعد تطليقها ثلاثا تكون عاصية، تنبه لما تقول!! أنت تقول: (يفرض)!! إن الإسلام يمنع من طلقها زوجها ثلاث تطليقات أن تعود إليه ما لم تنكح غيره ثم يطلقها وتنقضي عدتها، فإن فعلت أباح لها أن تنكح زوجها الأول ولم يفرض عليها.
              فالله تعالى لم يفرض عليها أن تنكح زوجا آخر إن طلقها زوجها ثلاثا، وإن فعلت ونكحت غيره وطلقها وبانت منه لم يفرض عليها العودة لزوجها الأول.
              فافهم ما تكتب!!

              ثم يقول: (لماذا هناك ملك يمين في الإسلام....).
              وما علاقة ملك اليمين بما ذكرنا، ثم ملك اليمين مسألة اضطرارية كانت موجودة قبل الإسلام فبدأ الإسلام يعالجها بتشريع أحكام العتق، وتضييق أحكام الرق، ليغلق بابه، ثم هل الأَمَةُ المملوكة لها حقوق وكرامة الإنسان، أم لها حقوق بين الإنسان والبهيمة؟!! ألا تراها لا تملك ولا تشهد، وتباع كما يباع الحيوان والمتاع، هل للأمة كرامة إن اغتصبت بحيث يقام الحد على من زنى بها، اقرأ كتب فقهائك قبل أن تتكلم بحكم ما. فلا تقس ما نتكلم به من كرامة المرأة الحرة التي هي على الحكم الأصلي، كما خلقها الله حرة، لا تقسها بحالة طارئة قام الإسلام بمعالجة أمرها بالتدريج، إلا أني أشم من كلامك أمرا -أتمنى أن لا تكون به- فإني أشم أنك لا تحتمل أن ترى جميع النساء حرائر، فتتمنى عودة الرق إليهن.

              ثم يقول صاحبنا: (والإسلام مليئ بقصص الزواج من اللائي إستشهد ازواجهن بعد العدة مباشرة... ودونك أم سلمة.)
              أظنك لم تقرأ ما كتبته بعقلك، بل مررت عليه ببصرك فحسب، وهل كلامنا في الزواج منها بعد العدة؟! أم كلامنا في عرض زوجته -وهي زوجة له- على غيره، هل سمعت بخطبة المتزوجة؟ نعم لو ذهبت إلى حديقة الحيوان، ووقفت أمام القردة سترى خطبة المتزوجة، وهل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم خطب أم سلمة قبل أن يستشهد زوجها؟! ألا ترى كم أسأت لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؟! كيف نخاطب غير المسلمين إذا أساؤوا لنبينا صلى الله عليه وآله وسلم وعندنا من يقول: أنا مسلم، وهو يسيء لنبينا صلى الله عليه وآله وسلم؟!

              ثم يقول صاحينا: (فلا تطبق جهاد النكاح الذي نسبوه إلى شيخ تبرأ منه قائلا انه ليس من أقواله وانه مفترا عليه).
              كلامك مشعر أنك وهابي، فأنت تدافع عن شيخ من شيوخ الوهابية مع أننا في حديثنا السابق ما تعرضنا لذكر هذا المزعوم بشخصه ولا بوصفه؟! ولكن تكلمنا عن ظاهرة عامة شائعة أصبحت سمتا للوهابية.

              ثم يقول صاحبنا: (غالبية الظن أن هذا الزواج اخترع من اعداء التكفيريين
              ولكن تبناها التكفيريون على انها فتوى صحيحة. فالتصقت بهم....)

              لماذا هذا الدفاع المستميت عن التكفيريين لإيجاد مبرر لانحرافهم؟!!!

              ثم يقول صاحبنا: (وأما شرعا
              فدونك بنات لوط سلام الله عليه
              فقد عرض بناته حتى يأمن الخزي في ضيوفه...)

              هنا لا يسعني أن أجاملك، فإنك تهرف بما لا تعرف، وتتجرأ على تفسير كتاب الله بالهوى، وتسيء إلى أنبياء الله بنسبة الفواحش إليهم، هل عرض لوط بناته للزنا، حاشاه، هل عرضهن وهن متزوجات على غير أزواجهن، حاشاه، والله يقول على لسانه: (قَالَ يَاقَوْمِ هَؤُلَاءِ بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ)، فهو يقول: (أَطْهَرُ) فكيف تحتج بقصة لوط وهو يعرض بناته الخليات عن الأزواج لاتخاذهن على وجه الطهر (وهو الزواج) بما ذكرناه، وهو من يعرض زوجته التي هي على ذمته لصديقه، وهل يفعل هذا إلا ديوث؟!!

              فبعد ذلك هل يحق لك أن تخاطبني: (اعتقد أنك متعصب أكثر من اللازم)، من منا المتعصب في دفاعه عن الباطل لمجرد العصبية بلا أي دليل، مع مخالفة ما تدافع عنه نصوص القرآن وسنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأخلاق ذوي المروءة والدين.

              تعليق


              • #22
                يب\و أن الغباء متأصل فيك.......
                ولهذا لا تقبل ا لرأي الأخر وتسفهه
                .
                .
                بشأن بنات نوح
                فأخطأت ضالتك
                الصحابي عرض أن يتزوج المهاجر احدى زوجتيه بعد أن يطلقها وتستكمل العدة......
                ولكن لشدة تعصبك وحنقك اهملت هذه الحقيقة.
                .
                .
                بالنسبة للعريفي فقد اجروا معه مقابلة وقال أن الفتوى مفتراة عليه........
                اما كوني وهابي !!!!!!!!!!!!!!!!
                فهذا دليل اخر على تعصبك الاعمى لما تكتبه. وتسفيهك أراء الأخرين.
                .
                .
                .
                العاقل لا يقول لمن يخاطبهم إما ان تقبل كلامي او إنك غبي او متغابي........
                .
                .
                أمثالك يجب طردهم من الشبكة.......
                جهاد النكاح شائعة اطلقها بعض الناس فتقبلها التكفيريون السفله وجعلوها في قاموس جهادهم الخائب......
                .
                .
                كان الأولى ان تتكلم عن جهاد هؤلاء التكفيريين وأصله في كتاب الله عز وجل والسنة
                كان الأولى أن تتكلم عن هضم الإسلام حقوق المرأة - طبعا من منظور منطقك
                .
                .
                عن اي عصبيه تتكلم في الدفاع عن الباطل يا هذا؟؟؟
                أنت عندك نظرية ولا تعدو كونها اكثر من ذلك....
                ومع هذا استهزأت وسفهت وجعلت خلق الله اغبياء إن لم يقبلوا بقولك.....
                عجيب والله...
                يتكلم عن الأخلاق والمروة والدين
                ومن يخالفه لا اخلاق له ولا دين...
                إرجع إلى لجحر الذي خرجت منه.......

                تعليق


                • #23
                  ثم هل الأَمَةُ المملوكة لها حقوق وكرامة الإنسان، أم لها حقوق بين الإنسان والبهيمة؟!! ألا تراها لا تملك ولا تشهد، وتباع كما يباع الحيوان والمتاع، هل للأمة كرامة إن اغتصبت بحيث يقام الحد على من زنى بها، اقرأ كتب فقهائك قبل أن تتكلم بحكم ما. فلا تقس ما نتكلم به من كرامة المرأة الحرة التي هي على الحكم الأصلي، كما خلقها الله حرة، لا تقسها بحالة طارئة قام الإسلام بمعالجة أمرها بالتدريج، إلا أني أشم من كلامك أمرا -أتمنى أن لا تكون به- فإني أشم أنك لا تحتمل أن ترى جميع النساء حرائر، فتتمنى عودة الرق إليهن.
                  لا أدري لماذا تستهزئ أشد الاستهزاء وتبغض تحليل الإسلام للملك مع أن له تخفيفات عليهم مثل جعل حدود الله النصف عليهم , والإسلام عالجه بطريقة تدريجية كما قلت والطريقة العاجلة التي حاول الإمريكان معالجتها به أدت إلى كوارث ومتسوّلين وخانات بغاء وأمراض نفسية والكثير من المجرمين , والنصرانية صاحبة كتاب " مذكرات أميرة عربية " في الجزء المتعلّق بالرق نقلت كيف أنه عندما جرّم وجود عبيد في عمان أصبح هناك الآلاف من الموتى بالجوع و الكثير من المجرمين وهذه الجرائم التي للأسف لا أحد يتكلّم عنها أبداً أبداً .
                  ومن يقرأ كلامك يشعر أن الإسلام تقاعس وانبطح في ما ينبغي أن يفعله و الحال ليس هذا

                  تعليق


                  • #24
                    أما بالنسبة للمسمى (م10):

                    فلا حاجة لجوابه، فإنه لو كان يفهم ما كتبتُ لأجاب عنه، ولكنه أخذ يعيد هذيان أبطلناه بالبرهان، وأخذ يدور في محله مكررا مقاله.

                    وأما زعمه أني أتهم من لم يقبل كلامي بالغباء فهو دليل على صدق دعواي فيه، فإني لم أتهم (كـــــــل) من خالفني بالغباء، بل اتهمت الذين ردوا عليّ هنا (وهما شخصان فقط)، لأن ردودهما تنم عن الغباء، وليس لأن كل من يخالفني كذلك، لأن من يخالفني إن كان عاقلا أجابني بعلم ومنطق، فإن لم يحضره جواب علمي، ولم يقتنع بكلامي سكت ولم يجادل بكلام خارج عن العلم، حتى يحضره الجواب، وأما إن كان غير عاقل فإنه لو لم يجد جوابا علميا تعجل بالرد (لأنه لا يتحمل أن يسكت، كما علمه شيوخه غير العلماء: الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، بالطريقة الغوغائية).

                    ولأنه غوغائي فقد نسي كلامه، هو ذكر في كلامه السابق بنات لوط، وفي ردي عليه نقلتُ كلمته بنصها، ثم ذكرتُ بنات لوط، ولم يرد في أي كلام سبق (بنات نوح) لكن الفرق بين العاقل والأحمق أن الأحمق لا يدري ما يخرج من رأسه.

                    ولذا فإن (م10) من الصنف الثاني فيما أظهره هو من خطابه، حيث إنه لم يأت برد علمي واحد على ما ذكرنا.




                    وأما بخصوص الرد الأخير، وهو من (محب الغدير 2):

                    فأنا لم أستهزئ بحكم الإسلام، وأعوذ بالله من أن أستهزئ بحكم الله تعالى، أما إن كنتَ ترى أن من اختلف معك فهو مستهزئ بالإسلام فأظنك بحاجة إلى إعادة النظر بحقيقة فهمك للإسلام.

                    ولو أنك قرأت ما قررتُه في كلامي من أوله بتدبر لعلمت أن كلامي لا علاقة له بما تكلمتَ فيه، فكلامي عن قصة عبد الرحمن بن عوف وعرضه زوجته، والمعترض أتى بمسألة لا علاقة لها بالبحث وهي تتعلق بالإماء، وبينتُ له أن المسألة لا تصلح دليلا، وأنها.... وأنها....

                    أتمنى أن تعيد النظر ببداية الكلام في الصفحة الأولى وما جاء بعده من ردود وأجوبة.

                    تعليق


                    • #25
                      سبحان الله
                      سواءا رد عليك الشخص ام لم يرد عليك
                      إن رد عليك وخالفك فهو إما غبي أو متغابي بنظرك
                      وإن لم يرد عليك وخالفك بالرأي أيضا فهو إما غبي او متغابي بنظرك.
                      وهذه هي نظرة التكفيريين لخلق الله
                      فإما يقبل الناس قولك وأما هم أغبياء او متغابون
                      ولا نعلم غتم العصمة....
                      قلنا لك هناك تكفيريون سلفيون وهابيون لا يقبلون بجهاد النكاح
                      حتى من نسبت له الفتوى أنكرها وقال انها مكذوبة عليه.
                      على كل
                      كان المسلمون في السابق يورثون من تأخوا في الإسلام زمن النبي صلى الله عليه واله وسلم حتى منعت لاحقا...
                      .
                      .
                      المهم تريد أن تشنع على هؤلاء التكفيريين صنيعهم
                      فجزيت خيرا...
                      .
                      كان بالإمكان ايضا الإحتجاج بما فعله خالد بن الوليد بزوجة مالك بن نويرة
                      كان بإمكانك الإحتجااج برضاع الكبير الذي هو أكبر طامة
                      كان بإمكانك الإحتجاج بفتاوي إبو حنيفة الذي هدم الإسلام عروة عروة بزواج المحارم
                      .
                      .
                      عرض لوط بناته عليه السلام تصب في الخانة التي تحاول نقاشها
                      فمن يرضى أن يزوج ابنته لكافر إبتداءا وللوطي ثانيا.....

                      تعليق


                      • #26
                        واضح أن (م10) المتخفي وراء الأرقام، لم يفهم كلامنا، ولذا أخذ يتخبط في الجواب،
                        مقارنة بسيطة بين قولنا وقوله يتضح ذلك:



                        قال : (سواءا رد عليك الشخص ام لم يرد عليك
                        إن رد عليك وخالفك فهو إما غبي أو متغابي بنظرك
                        وإن لم يرد عليك وخالفك بالرأي أيضا فهو إما غبي او متغابي بنظرك )

                        وكنت قلت قبل ذلك: (وأما زعمه أني أتهم من لم يقبل كلامي بالغباء فهو دليل على صدق دعواي فيه، فإني لم أتهم (كـــــــل) من خالفني بالغباء، بل اتهمت الذين ردوا عليّ هنا (وهما شخصان فقط) ).



                        قال: (قلنا لك هناك تكفيريون سلفيون وهابيون لا يقبلون بجهاد النكاح
                        حتى من نسبت له الفتوى أنكرها وقال انها مكذوبة عليه.)

                        وكنت قلت قبل ذلك: (كلامك مشعر أنك وهابي، فأنت تدافع عن شيخ من شيوخ الوهابية مع أننا في حديثنا السابق ما تعرضنا لذكر هذا المزعوم بشخصه ولا بوصفه؟! ولكن تكلمنا عن ظاهرة عامة شائعة أصبحت سمتا للوهابية.)



                        وأما قولك: (كان المسلمون في السابق يورثون من تأخوا في الإسلام زمن النبي صلى الله عليه واله وسلم حتى منعت لاحقا...)

                        فلا يصلح هنا، فليس كل حكم كغيره، وأنت تقيس النكاح على التوريث من باب قياس الشبه، وهذا القياس ممنوع عند أهل البيت عليهم السلام.



                        وأما قولك: (كان بالإمكان ايضا الإحتجاج بما فعله خالد بن الوليد بزوجة مالك بن نويرة
                        كان بإمكانك الإحتجااج برضاع الكبير الذي هو أكبر طامة
                        كان بإمكانك الإحتجاج بفتاوي إبو حنيفة الذي هدم الإسلام عروة عروة بزواج المحارم)


                        فجوابه: تلك القضايا الثلاث التي ذكرتها مصائب بالإضافة إلى هذه المصيبة التي ذكرتها، فهل وجود تلك المصائب يشفع لهذه المصيبة فيجعلها مشروعة؟؟!!!



                        وأما قولك: (عرض لوط بناته عليه السلام تصب في الخانة التي تحاول نقاشها
                        فمن يرضى أن يزوج ابنته لكافر إبتداءا وللوطي ثانيا.....)

                        فجوابه: فهم كتاب الله يحتاج إلى التمعن فيه بعين العقل، ناظرا في بيان أهل البيت عليهم السلام له نظر المستبصر بعقله، وأتمنى أن تتأمل كلامي – إن كنت ممن يعتقد بأهل البيت عليهم السلام – بروية ونظر، فقد جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (يا علي، أنا وأنت أبوا هذه الأمة)، فهما أبوا (هذه الأمة) فمن أبو الأمم السابقة؟ كل نبي في أمته أب لها، ونساء الأمة فيها هن بناته، فلوط عليه السلام أب لأمته رجالهم ونسائهم، فنساء قومه هن بناته، فلوط دعا قومه إلى ترك الرذيلة إلى النكاح وهو الفضيلة، وسمى بنات أمته بناته تكريما لهن وترغيبا لأولئك القوم بفضيلة النكاح والطهر، لا أنهن بناته من صلبه.

                        تعليق


                        • #27
                          إتهام شخصان خالفاك بتحليلك دليل على جهلك..
                          فنحن قلنا لك سواءا خالفوك وأيدونا في تحليلنا فهم بنظرك أغبياء
                          وهذا ما لم تفهمه حضرة جنابك الذي لا احد يعرف من انت
                          تأتي وتكتب وكأن كلامك وحي منزل
                          .
                          .
                          واحد عرض زوجتة أن يتزوجها صحابي بعد العدة عندك مشكلة فيه
                          وواحد ينزل على المسلمين ويقتل زوجة مسلم وينكح زوجته بدون عدة ما عندك مشلكة فيه وتعتبره مكلملا لنظريتك الغبيه التي لا يقول بها الا احمق جاهل؟؟؟
                          نبي يعرض بناته على الكفار اللوطيين
                          يعرض بناته للنكاح كي يكف اذى اللوطيين
                          هذا منا عندك مشكلة فيه ....
                          عندك مشكلة في واحد اراد ان يطلق زوجته لتنكح رجلا غيره على سنة الله ورسوله صلى الله عليه واله وسلم........
                          يا اخي شوف لك شي ينفعك وحل عنا.....
                          .
                          .
                          الله يخزيك ويخزي تفسيرك لفعل لوط سلام الله عليه
                          غبي وجاهل او مقلد اعمى الله بصرك وبصيرك يا جاهل......
                          لوط يقول بناتي
                          واللوطيين يقولون بناتك
                          وأنت تقول لا هم بنات الجيران
                          هههههههههههههههههههههههههههه
                          روح يا شاطر
                          الله يخزيك بحق محمد وأله الطاهرين على هذا التفسير

                          تعليق


                          • #28
                            كنت متجاوزا أولا عن أخطائك اللغوية الفاحشة حرصا على المعنى والمضمون، لكن ما عندك لا معنى ولا مضمون، فأصبح لزاما التنبيه على جهلك اللغوي، ومن يجهل لغة القرآن كيف يفهمه أو يفهم كلام أهل البيت عليهم السلام، ومن لا يفهم القرآن وكلام أهل البيت ع كيف يفهم الإسلام.
                            وأراك تقول بلسان حالك: (انظروني)، فلا جواب علمي لديك سوى السفاهة.


                            وفي آخر مغالطة أرسلتها الأخطاء اللغوية التالية: (سبعة أخطاء بعد التجاوز عن بعضها)
                            (إتهام شخصان) وصوابه: (اتهام شخصين)
                            (سواءا) وصوابه: (سواء)
                            (وتعتبره مكلملا لنظريتك) وصوابه: (وتعتبره مكملا لنظريتك)
                            (اعمى الله بصرك وبصيرك) وصوابه: (أعمى الله بصرك وبصيرتك)
                            (واللوطيين يقولون) وصوابه: (واللوطيون يقولون)
                            ومقالتك كانت في ثلاث فقرات صغيرات، وعليه ففي كل فقرة: خطآن وبعض الخطأ، فلو كتبتَ كتابا ستخرج بآلاف الأخطاء. من لا يعرف أن يكتب فحقه أن يسكت كي لا يفحش خطؤه ويفتضح.


                            وأراك مسرفا في سوء الأدب، حتى تجاوزت إلى التألّي على الله فقلت: (اعمى الله بصرك وبصيرك)، وإني لأتنزه عن أن أقول لك: (أعمى الله بصرك وبصيرتك) ولا أدري لعلك مؤمن حقا عند الله لكنك جهلت وأسأت، فأترفق بك لعل الله يشرح صدرك للحقيقة والمعرفة، وأن يهديك لحسن الأدب في المحاورة، وترك الفجور في الخصومة، فعلامة المنافق (إذا خاصم فجر)، وليس شأن من يتبع أهل البيت أن يجادل إلا بالتي هي أحسن.


                            أتمنى أن تعيد النظر فيما تكتب:

                            1- تقول: (واحد عرض زوجتة أن يتزوجها صحابي بعد العدة عندك مشكلة فيه) اهـ.
                            تأملها جيدا: (واحد عرض زوجتة ... عندك مشكلة فيه)، ومن يعرض زوجته لا مشكلة عندك فيه!!!! أم إنها اشتراكية في الزوجات، تقول: (زوجته) وليست (مطلقته) وقلنا سابقا: (هل يوجد رجل عنده مروءة وكرامة يقوم بعرض زوجته وهي على ذمته لم يطلقها بعدُ على رجل آخر باختياره ليتأملها إن كانت له رغبة فيها؟! المرأة المطلقة في أيام عدتها لا يصح خطبتها لتعلقها بزوجها بحكم العدة، فكيف بمن هي في ذمته؟! بل حتى المتوفى عنها زوجها إن رغب أحد بخطبتها فتكون الخطبة بالتورية لا بالتصريح، واقرأ قوله تعالى: (والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا يتربصن بأنفسهن أربعة أشهر وعشرا -إلى قوله:- ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء أو أكننتم في أنفسكم)، مع أن الزوج متوفى فلا بقاء للزوجية بينهما ، فكيف وزوجها حي حاضر؟! بل على الرواية : هو يعرض على أخيه إحدى زوجتيه كأنه في سوق نخاسة . هذا الذي في الرواية لا يُعمل به إلا في سوق النخاسة .)


                            2- تقول: (وواحد ينزل على المسلمين ويقتل زوجة مسلم وينكح زوجته بدون عدة ما عندك مشلكة فيه وتعتبره مكلملا لنظريتك الغبيه) اهـ.
                            وأجبناك سابقا: (فجوابه: تلك القضايا الثلاث التي ذكرتها مصائب بالإضافة إلى هذه المصيبة التي ذكرتها، فهل وجود تلك المصائب يشفع لهذه المصيبة فيجعلها مشروعة؟؟!!!).
                            فهل أنت لا تقرأ أم تتغابى؟!!


                            3- تقول: (نبي يعرض بناته على الكفار اللوطيين يعرض بناته للنكاح كي يكف اذى اللوطيين هذا منا عندك مشكلة فيه ....) اهـ.
                            وأجبناك عليه بما ضاق فهمك عنه حتى تسافهت فقلت: (الله يخزيك ويخزي تفسيرك لفعل لوط سلام الله عليه غبي وجاهل او مقلد اعمى الله بصرك وبصيرك يا جاهل...... لوط يقول بناتي واللوطيين يقولون بناتك وأنت تقول لا هم بنات الجيران هههههههههههههههههههههههههههه)... ثم قلت: (الله يخزيك بحق محمد وأله الطاهرين على هذا التفسير) اهـ.
                            أن ترد قولي فهمناه، فهل سترد كل تلك الفهوم الآتية؟ وهل ستقول في حقهم جميعا: (غبي وجاهل او مقلد اعمى الله بصرك وبصيرك) وهل ستقول في حق كل واحد أيضا: (الله يخزيك ويخزي تفسيرك لفعل لوط سلام الله عليه)، انظر ماذا جاء:

                            أ- جاء في "تفسير القمي" (1/ 335) : (وحدثني أبي عن محمد بن عمرو رحمه الله في قول لوط ع « هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ» قال: عنى به أزواجهم، وذلك أن النبي أبو أمته، فدعاهم إلى الحلال، ولم يكن يدعوهم إلى الحرام، فقال: أزواجكم هن أطهر لكم).

                            ب- وفي "التبيان في تفسير القرآن" لأبي جعفر الطوسي (6/ 40): (قال مجاهد: كن بنات أمته فكن كالبنات له، فإن كل نبي أبو أمته وأزواجه أمهاتهم وهو أب لهم).

                            ج- وفي "التبيان في تفسير القرآن" لأبي جعفر الطوسي (6/ 347): (قال الزجاج : أراد نساء أمته، فهم بناته في الحكم).

                            د- وفي "مجمع البيان للطبرسي: (عرض عليهم نكاح بناته وقال: هن أحل لكم من الرجال، فدعاهم إلى الحلال، واختلف في ذلك، فقيل: أراد بناته لصلبه عن قتادة، وقيل: أراد النساء من أمته لأنهن كالبنات له، فإن كل نبي أبو أمته وأزواجه أمهاتهم، عن مجاهد وسعيد بن جبير.
                            واختلف أيضا في كيفية عرضهن: فقيل: بالتزويج، وكان يجوز في شرعه تزويج المؤمنة من الكافر .... وقيل: أراد التزويج بشرط الإيمان عن الزجاج).

                            هـ- وفي "جوامع الجامع لأبي علي الفضل بن الحسن الطبرسي (2/ 307): ((هؤلاء بناتى) * إشارة إلى النساء، لأن كل أمة أولاد نبيها :أي هؤلاء بناتي فانكحوهن وخلوا بني فلا تتعرضوا لهم).

                            و- وفي "كنز الدقائق وبحر الغرائب" للميرزا محمد المشهدي القمي (7/ 147): (قالَ: هؤُلاءِ بَناتِي، يعني: نساء القوم، فإنّ نبيّ كلّ أمّة بمنزلة أبيهم).

                            ز- وفي "بحار الأنوار" للمجلسي (25/ 237) نقلا عن "كشف الغمة": (ومن ذلك قوله تعالى حكاية عن لوط هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ ولم يكن بناته لصلبه ولكن بنات أمته فأضافهن إلى نفسه رحمة وتعطفا وتحننا).


                            ولعل البعض يلتبس عليه مثل رواية "الكافي" (5/ 548): (عن أبي عبد اللَّه ع في قول لوط ع: {هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ} قال: عرض عليهم التزويج). وفي رواية "الكافي" (5/ 547): (فَدَعَاهُمْ إِلَى الْحَلَالِ) فيظنها حجة في أن لوطا عرض بناته، وهذا وهم، فقول الإمام إنما هو بيان بأن المراد بالطهر هنا الحلال وهو التزويج، دفعا لفهم بعض الجهلة أن الزنا أطهر من اللواط، فبين أن المراد الحلال، والزنا حرام، وليس كلامه دالا على التزويج من بناته من صلبه.


                            فهل ستقول في حق كل من تقدم ذكرهم: (الله يخزيك ويخزي تفسيرك لفعل لوط سلام الله عليه غبي وجاهل او مقلد اعمى الله بصرك وبصيرك يا جاهل).
                            وهل ستقول لهم جميعا: (الله يخزيكم بحق محمد وأله الطاهرين على هذا التفسير).
                            ترفق وأنصف واعتدل حينما تحاور أحدا، وتعلم إن لم تكن تعلم، ولا تجازف وتتسرع إلى الرد والجواب،


                            وتخلّق بأخلاق أهل البيت عليهم السلام إن كنت تؤمن بهم.
                            وتخلّق بأخلاق أهل البيت عليهم السلام إن كنت تؤمن بهم.
                            وتخلّق بأخلاق أهل البيت عليهم السلام إن كنت تؤمن بهم.

                            تعليق


                            • #29
                              عفوا جاء الرد مقتبسا
                              التعديل الأخير تم بواسطة المعتمد في التاريخ; الساعة 12-04-2016, 02:13 AM.

                              تعليق


                              • #30
                                القوم قالوا للوط انهم لم يردوا بناته بل جل همهم ضيوفه الذين في بيته...
                                وأنا لم أسالك هل النكاح سيكون حلالا ام حراما.. وهو جواب المعصوم
                                هذا غير مهم لأنه خارج عن الموضوع
                                فبالأصل كونه نبي سيكون بالتأكيد زواجا....
                                ولكن حيث أن موضوعك كان عن صحابي عرض زوجته ليطلقها لأخيه المسلم...
                                ولوط عرض بناته على الكفار من قومه...
                                هذا وجه التشابه..
                                .
                                .
                                .
                                أما ما جئت به من كم من الروايات فلم ارى فيها رواية عن المعصوم بشأن بناته
                                بل هي مجرد ظنون وتحليلات ما أنزل الله بها من سلطان من الرواة
                                وتعبهم الباقين ليبرؤا ساحة لو ط سلام الله عليه
                                ...
                                .
                                .
                                والله ما زدتني إلا يقينا بما قلته لك...
                                .
                                وَجَاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ وَمِن قَبْلُ كَانُواْ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ قَالَ يَا قَوْمِ هَؤُلاء بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُواْ اللَّهَ وَلاَ تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ مِنكُمْ رَجُلٌ رَّشِيدٌ
                                قَالُواْ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا لَنَا فِي بَنَاتِكَ مِنْ حَقٍّ وَإِنَّكَ لَتَعْلَمُ مَا نُرِيدُ
                                قَالَ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلَى رُكْنٍ شَدِيدٍ
                                .
                                .
                                لم يؤمن قوم لوط أنه لوطا سلام الله عليه كان يقصد بناتهم بل خاطبوه مباشرة بناتك
                                يعني بالعربي الفصيح لم يقل لهم بنات الجيران اشرف لكم واطهر..
                                ولوط سلام الله عليه كان يعلم أنهم لن يقربوا النساء لأنه خاطبهم سابقا بأنهم يأتون في ناديهم المنكر ويفضلون الذكران
                                وقوم لوط لم يؤمنوا بنبوة لوط سلام الله عليه حتى يعتبروا نساءهم بناته........
                                .
                                على كل
                                النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم في مسألة المباهلة واللعن
                                لم يأت بأولاد الجيران والصحابة بل جاء بأخص الناس واحب الناس وأفضل الناس ليباهل بهم
                                فجاء بأهل بيته
                                جاء بأهله وأولاده.
                                قدم أفضل ما عنده لخطر المسألة...
                                وهكذا دأب الأنبياء سلام الله عليهم يقدمون افضل ما عندهم ولديهم...
                                .
                                .
                                سألت هل كل من نقلت عنهم جهلة
                                أقول لا
                                ولكنهم مقلدون........
                                .
                                .
                                تفسير الميزان
                                فالمعنى «و جاء» إلى لوط «أهل المدينة» جمع كثير منهم يريدون أضيافه و هم «يستبشرون» لولعهم بالفحشاء و خاصة بالداخلين في بلادهم من خارج فاستقبلهم لوط مدافعا عن أضيافه «قال إن هؤلاء ضيفي فلا تفضحون» بالعمل الشنيع بهم «و اتقوا الله و لا تخزون قالوا» المهاجمون من أهل المدينة: أ لم نقطع عذرك في إيوائهم «أ و لم ننهك عن العالمين» أن تؤويهم و تشفع فيهم و تدافع عنهم فلما يئس لوط (عليه السلام) منهم عرض عليهم بناته أن ينصرفوا عن أضيافه بنكاحهن - كما تقدم بيانه في سورة هود - «قال إن هؤلاء بناتي إن كنتم فاعلين».
                                وهذا هو تفسير الطبطبائي لهؤلاء بناتي
                                و ربما قيل: إن المراد بقوله: «هؤلاء بناتي» الإشارة إلى نساء القوم لأن النبي أبو أمته فنساؤهم بناته كما أن رجالهم بنوه، يريد أن قصد الإناث و هو سبيل فطري خير لكم و أطهر من قصد الذكور من طريق الفحشاء.
                                و هو تحكم لا دليل عليه من جهة اللفظ البتة، و أما كونهم كفارا و بناته مسلمات و لا يجوز إنكاح المسلمة من الكافر فليس من المعلوم أن ذلك من شريعة إبراهيم حتى يتبعه لوط (عليه السلام) فمن الجائز أن يكون تزويج المؤمنة بالكافر جائزا في شرعه كما أنه كان جائزا في صدر الإسلام، و قد زوج النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بنته من أبي العاص بن الربيع و هو كافر قبل الهجرة ثم نسخ ذلك.
                                على أن قولهم في جوابه: «لقد علمت ما لنا في بناتك من حق» لا يلائم كون المراد بالبنات في كلامه إنما هي نساؤهم لا بناته من صلبه فإنهم ما كانوا مؤمنين به حتى يعترفوا بكون نسائهم بناته إلا أن يكون المراد التهكم و لا قرينة عليه.
                                .
                                .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X