بسم الله الرحمان الرحيم
الحمد لله رب السموات و الأرضين و صلى الله على سيد النبيين محمد و آله الطييبين الطاهرين
انا كنت ضال عن سبيل الله و الهادي جل جلاله هداني بواسطة بعض الإخوة الأفاضل كالأخ اسلام زاهد محمد و الأخ وهج الإيمان اطال الله عمرهما
نبيينا (صلى الله عليه و آله) نبي الرحمة و الانسانية و التسامح، و لذلك اهتدوا مثير من الناس.
و لكن عندي سؤال عن العلماء خصوصاً المتقدمين، لأنهم عاشو في ازمنة غير زماننا، و كانوا الكفار في تلك الازمنة يظلموا المسلمين بغير حق.
و لكن هل هم كانوا يريدون هجوم الكفار الذين مخدوعين و جاهلون و لو عرفوا الحق يهتدوا؟ هذا موضوع اسئلاتي.
1) يقول المحقق الحلي (رضوان الله تعالى عليه) في شرائع الاسلام في مسائل الحلال و الحرام ج1 ص282:
و لا يبدءون (بالقتال) إلا بعد الدعاء إلى محاسن الإسلام و يكون الداعي الإمام (عليه السلام) أو من نصبه.
و يقول العلامة الحلي (رضوان الله تعالى عليه) في تذكرة الفقهاء ج9 ص44:
يجب قتال من يطلب إسلامه بعد دعائهم إلى محاسن الإسلام والتزامهم بشرائعه ، فإن فعلوا وإلاّ قوتلوا.
والداعي إنّما هو الإمام أو من نصبه.
السؤال هو: ما المراد بالدعوة؟ هل هو مجرد لفظ او إقامة الحجة و اتمامها؟
لو كان الجواب مجرد اللفظ، أليس ذلك قبيح عقلاً؟ و ان كان الحراب إتمام الحجة و ازالة شبههم فما الدليل على ان ذلك قصدهم؟
شكراً و صلى الله على محمد و أهل بيته الطبيبين الطاهرين
الحمد لله رب السموات و الأرضين و صلى الله على سيد النبيين محمد و آله الطييبين الطاهرين
انا كنت ضال عن سبيل الله و الهادي جل جلاله هداني بواسطة بعض الإخوة الأفاضل كالأخ اسلام زاهد محمد و الأخ وهج الإيمان اطال الله عمرهما
نبيينا (صلى الله عليه و آله) نبي الرحمة و الانسانية و التسامح، و لذلك اهتدوا مثير من الناس.
و لكن عندي سؤال عن العلماء خصوصاً المتقدمين، لأنهم عاشو في ازمنة غير زماننا، و كانوا الكفار في تلك الازمنة يظلموا المسلمين بغير حق.
و لكن هل هم كانوا يريدون هجوم الكفار الذين مخدوعين و جاهلون و لو عرفوا الحق يهتدوا؟ هذا موضوع اسئلاتي.
1) يقول المحقق الحلي (رضوان الله تعالى عليه) في شرائع الاسلام في مسائل الحلال و الحرام ج1 ص282:
و لا يبدءون (بالقتال) إلا بعد الدعاء إلى محاسن الإسلام و يكون الداعي الإمام (عليه السلام) أو من نصبه.
و يقول العلامة الحلي (رضوان الله تعالى عليه) في تذكرة الفقهاء ج9 ص44:
يجب قتال من يطلب إسلامه بعد دعائهم إلى محاسن الإسلام والتزامهم بشرائعه ، فإن فعلوا وإلاّ قوتلوا.
والداعي إنّما هو الإمام أو من نصبه.
السؤال هو: ما المراد بالدعوة؟ هل هو مجرد لفظ او إقامة الحجة و اتمامها؟
لو كان الجواب مجرد اللفظ، أليس ذلك قبيح عقلاً؟ و ان كان الحراب إتمام الحجة و ازالة شبههم فما الدليل على ان ذلك قصدهم؟
شكراً و صلى الله على محمد و أهل بيته الطبيبين الطاهرين
تعليق