تويت
اللهم صل على محمد وآل محمد
حديث اﻻفك الذي وقع في البخاري هل يصح ؟ أم لا يصح ؟
طبعاً أهل السنة منتهون من النقاش في إسناد الحديث ﻻنه وقع في أهم كتبهم وهو صحيحهم المقدس ..
ولكن من المﻻحظ أن الراوي الوحيد له هو عائشة
وهذه نقطة إيجابية لصالح تقوية الحديث عند أهل السنة ولكنها عند الشيعة خلفها الف حساب وحساب ..
وها قد سجلت بعض طبقا لفهمي المتواضع بعض الملاحظات على الحديث
لنرى معا ..
1. إن السيدة عائشة تزعم أنها ذهبت إلى قضاء الحاجة في نفس اللحظة التي أمر النبي فيها جيشه بالتحرك .
فهل يعقل انها لم تخبر النبي بذلك ؟!
أم أنها تعمدت اﻻ تخبر النبي ؟!
هذا من جهة ومن جهة ثانية أن أقصى مكان لدورة المياه لا يمكن أن يبعد عشرة عشرين ثلاثين متر .. وﻻ يمكن ان نتصور أن مكان الغائط يبتعد كيلومتر أو أكثر ... فكيف لم تستطع عائشة سماع رغاء اﻻبل وصهيل الخيل وهي ترتحل ؟!!
2. إن عائشة ادعت أن الحمالين الموكلين من قبل النبي بحمل هودج زوجته عائشة وضعوا الهودج على بعيره الخاص دون أن يلتفتوا إلى أن السيدة عائشة لم تكن فيه معللة ذلك بأنه يرجع الى خفة وزن النساء آنذاك ..
وهذا باطل من عدة جهات :
** اما اوﻻ فلان النساء حتى لو كن خفيفات الوزن فﻻ بد أن هؤلاء الحمالين الذين كانوا يحملون هودج عائشة ويضعونه على طول الطريق لعدة مرات قد استطاعوا التمييز بين ثقل الهودج وهو فارغ من جهة وثقل الهودج عندما تكون عائشة فيه نظرا لكثرة اﻻنزال والشحن التي كانوا يقومون بها .. وبالتالي فإن من المستبعد أن ﻻ تكون هذه الفكرة حاضرة في أذهانهم .
** كيف يعقل ان يكون النساء ضعيفات آنذاك والنبي لا يتأكد أن كانت زوجته في الهودج أم لا ؟! إن هذه المﻻحظة إن كانت صحيحة ﻻ يمكن ان تغيب عن ذهن النبي بحيث لا يحسب لها حساب ..
ملاحظة :
من أين علمت عائشة أن النساء كن خفيفات وهزيﻻت آنذاك ؟؟ 😊
أعني ثمة فرق بين أن يقول انسان ان وزني خفيف
وبين أن يقول إن كل أبناء شعبي خفاف الوزن وهزال ..
فهو لا يمتلك إحصائية رسمية بجميع الناس وليس لديه علم الغيب مضافا بأن هذا ﻻ يعقل فﻻبد بأن هناك الكثير والكثير من النساء اللواتي كن بدينات على عكس ما ادعت عائشة .
حديث اﻻفك الذي وقع في البخاري هل يصح ؟ أم لا يصح ؟
طبعاً أهل السنة منتهون من النقاش في إسناد الحديث ﻻنه وقع في أهم كتبهم وهو صحيحهم المقدس ..
ولكن من المﻻحظ أن الراوي الوحيد له هو عائشة
وهذه نقطة إيجابية لصالح تقوية الحديث عند أهل السنة ولكنها عند الشيعة خلفها الف حساب وحساب ..
وها قد سجلت بعض طبقا لفهمي المتواضع بعض الملاحظات على الحديث
لنرى معا ..
1. إن السيدة عائشة تزعم أنها ذهبت إلى قضاء الحاجة في نفس اللحظة التي أمر النبي فيها جيشه بالتحرك .
فهل يعقل انها لم تخبر النبي بذلك ؟!
أم أنها تعمدت اﻻ تخبر النبي ؟!
هذا من جهة ومن جهة ثانية أن أقصى مكان لدورة المياه لا يمكن أن يبعد عشرة عشرين ثلاثين متر .. وﻻ يمكن ان نتصور أن مكان الغائط يبتعد كيلومتر أو أكثر ... فكيف لم تستطع عائشة سماع رغاء اﻻبل وصهيل الخيل وهي ترتحل ؟!!
2. إن عائشة ادعت أن الحمالين الموكلين من قبل النبي بحمل هودج زوجته عائشة وضعوا الهودج على بعيره الخاص دون أن يلتفتوا إلى أن السيدة عائشة لم تكن فيه معللة ذلك بأنه يرجع الى خفة وزن النساء آنذاك ..
وهذا باطل من عدة جهات :
** اما اوﻻ فلان النساء حتى لو كن خفيفات الوزن فﻻ بد أن هؤلاء الحمالين الذين كانوا يحملون هودج عائشة ويضعونه على طول الطريق لعدة مرات قد استطاعوا التمييز بين ثقل الهودج وهو فارغ من جهة وثقل الهودج عندما تكون عائشة فيه نظرا لكثرة اﻻنزال والشحن التي كانوا يقومون بها .. وبالتالي فإن من المستبعد أن ﻻ تكون هذه الفكرة حاضرة في أذهانهم .
** كيف يعقل ان يكون النساء ضعيفات آنذاك والنبي لا يتأكد أن كانت زوجته في الهودج أم لا ؟! إن هذه المﻻحظة إن كانت صحيحة ﻻ يمكن ان تغيب عن ذهن النبي بحيث لا يحسب لها حساب ..
ملاحظة :
من أين علمت عائشة أن النساء كن خفيفات وهزيﻻت آنذاك ؟؟ 😊
أعني ثمة فرق بين أن يقول انسان ان وزني خفيف
وبين أن يقول إن كل أبناء شعبي خفاف الوزن وهزال ..
فهو لا يمتلك إحصائية رسمية بجميع الناس وليس لديه علم الغيب مضافا بأن هذا ﻻ يعقل فﻻبد بأن هناك الكثير والكثير من النساء اللواتي كن بدينات على عكس ما ادعت عائشة .