يقول شيخ الإسلام ابن تيمية : ..وليس كذلك علي فإن كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يسبونه ويبغضونه ويقاتلونه . ( منهاج السنة ) .
ولو تركنا التابعين جانباً لوجدنا أنفسنا انا حصلنا على تصريح مهم بأن الكثير من الصحابة كانوا مبغضين لعلي ، سبابين له ، مستحلين لدمه !
وبالنهاية كانوا نواصب !!!!!!!!
فﻻ أعتقد ان شخصاً مهما بلغ من اعتقاد خطأ صديقه بتأويل ينزل إلى حضيض أن يسب صاحبه ويشتمه حتى وهو يرجح أن يكون على صواب دون أن تكون هناك عداوة وبغضاء صلعاء ﻻ تأويل فيها .
وقد افادنا العﻻمة الذهبي صاحب سير أعلام النبلاء في ترجمة معاوية فقال ما معناه :
وخلف معاوية في الشام خلف يحبونه ويتغالون في حبه ..وفي هؤلاء قليل من الصحابة وكثير من التابعين كبروا على النصب. ... الخ . ( راجع: اعﻻم النبﻻء )
والسؤال المطروح هنا ما الذي يضمن لي عدم الترضي عن بعض النواصب والحال هذه ، في الصيغة المعمول بها في الترضي عن جميع الصحابة عند أهل السنة رضي الله عن غير النواصب منهم ؟!!!!
ولو تركنا التابعين جانباً لوجدنا أنفسنا انا حصلنا على تصريح مهم بأن الكثير من الصحابة كانوا مبغضين لعلي ، سبابين له ، مستحلين لدمه !
وبالنهاية كانوا نواصب !!!!!!!!
فﻻ أعتقد ان شخصاً مهما بلغ من اعتقاد خطأ صديقه بتأويل ينزل إلى حضيض أن يسب صاحبه ويشتمه حتى وهو يرجح أن يكون على صواب دون أن تكون هناك عداوة وبغضاء صلعاء ﻻ تأويل فيها .
وقد افادنا العﻻمة الذهبي صاحب سير أعلام النبلاء في ترجمة معاوية فقال ما معناه :
وخلف معاوية في الشام خلف يحبونه ويتغالون في حبه ..وفي هؤلاء قليل من الصحابة وكثير من التابعين كبروا على النصب. ... الخ . ( راجع: اعﻻم النبﻻء )
والسؤال المطروح هنا ما الذي يضمن لي عدم الترضي عن بعض النواصب والحال هذه ، في الصيغة المعمول بها في الترضي عن جميع الصحابة عند أهل السنة رضي الله عن غير النواصب منهم ؟!!!!
تعليق