والله لا أجد واحد عديم الخجل والحياء هنا غيرك
أكلمك عن شيء فترد علي بشيء أخر

الحمد لله فلست من يهرب منك يا عديم الحياء والخجل
فالخزي هو ما أنت عليه والمواضيع التي بيننا تشهد على جبنك وخزيك هذا أولا
ثانيا أنت نقلت ما قاله أحد أفراد الشيرازي وهو ليس المرجع محمد صادق الشيرازي
وأستمعت إلى طرف واحد وهو المدعي فأين أقوال المدعي عليه يا فاشل؟
وأين أقوال الأطراف المحايدة ؟
أم أن علينا أن ننظر إلى القضية من عين واحدة؟ أهكذى كان قضاء ال البيت ؟دلنا أين؟

يهمل حتى يأتي الخائف بدليل

يهمل من جديد

لا أعرف أن كان تهريجك وسفهك يعتبر كلام يجب الرد عليه
فعلا حالة أصحاب الخنيث مزرية جدا
نعيد من جديد لعديم الحياء المفلس
المصيبة أننا نحاور مهرجين عديم الخجل

يهمل لأن صاحبنا الخائف المهان لا يملك الا الصراخ

ليست زوجته من سمه بل مأجورين من الكادر الطبي هم من قاموا بتزريق إبرة له حتى يسموه بها.
(( و نقلاً عن شهود في المستشفى أن الكادر الطبي ومنذ اللحظات الأولى "أقدم على زرق جسد الفقيد أبرة قالوا أنها لسحب عينة من دمه، والظاهر أنها كانت لقتل سماحته لا لأجل علاجه ، فقد بان أثرها السلبي على صحته بعد مدة قصيرة". بحسب الوكالة الشيعية للانباء.))
لا نظام إيران قانوني و نزيه جدا، و الدليل على نزاهته هو قتل بعض المطبرين و اعتقال البعض الآخر، و الدليل هو أن الحكومة اعتقلت المرجع الرستكاري و جعلت إقامة جبرية على منزل السيد الروحاني، لا يستبعد صدور أي سوء من هذا النظام.
و من قال أن السيد محمد رضا الشيرازي له ميول عرفانية صوفية، السيد محمد رضا الشيرازي بريئ من العرفان الصوفي بل له محاضرات نال فيها من ابن عربي و الخميني أيضا فلعل هذا الأمر هو من جملة الأمور التي عجلت برحيله من نظام إيران.
ليست لها مصلحة في قتله و هي التي اعتقلته سابقا هو و أخوه الأصغر السيد مرتضى الشيرازي و صفعت السيد محمد رضا و أحرقت رقبة السيد مرتضى الشيرازي و لا زالت آثار الحرق باقية على رقبته؟! بل مصلحتها في قتله لأنها لا تتحمل من يعارض نهج ولاية الفقيه المطلقة و خصوصا من يرد عليها و يطرح نظرية أخرى في قبالها.
و لما يحقد الشيخ المهاجر على نظام إيران و يفتري عليه؟!
كيف تكون هناك أي احتمالية لقتل السيد صادق الشيرازي و أبناؤه للسيد محمد رضا و أبناء أخ السيد صادق الشيرازي يدرس بعضهم عنده، كالسيد جعفر الشيرازي الذي يحضر درسه.
ثم إني لا أعرف سبب تهجمك على السيد أحمد الشيرازي حفظه الله و دعواك أنه خاو فكريا!