حرر المريكان افغانستان وسيطروا على كل صغيرة وكبيرة وعنوان الحرب القضاء على الارهاب
وكذالك العراق بحجة ان صدام امن المنطقة والسلام الدولى وكان للامريكان ما ارادو واحب ان اذكر بان قوة جهاز المخابرات الامريكية لا يضاهى حتى انهم وبواسطة القمر الصناعى التجسسى رصدوا ماطنا عراقيا يتصفح الجريدة ويدخن سيكارة حينها خرجت الانباء من مصادرهم واعلنو ا ان كل شيئ واضح حتى موضوع الجريدة ما عدا شيئ واحد ال وهو نوع السيكارة التى يدخنها المواطن العراقى الى هنا اقول اين بن لادن الذى اشبعنا كلام وشعارات وخاصة عندما تكون الادارة المريكية بحاجة لتمرير قانون او الانتقال من هدف الى هدف اخر ومع موقف بعض الدول الاروبية يخرج بن لادن ويطلق التصريحات النارية ليتحرك الامريكان بنشاط اكثر علما ان كل ما وعد به لم ولن يتحققعلى يده هو اما صدام وبعد انتهاء فيلمه وبعد اخلاص كبير للامريكان وسيناريو بدء من جزئين الاول سنة 80 لغاية 88 والثانى 2 8 90
حتى اخر يوم له فى الوظيفه نجح فى تسليم مفتاح العراق لاسياده ليبدء عهدا جديدا اليس من الممكن ان يكون صدام وبن لا دن مع بعض يرتشفان القهزة سويا
وكذالك العراق بحجة ان صدام امن المنطقة والسلام الدولى وكان للامريكان ما ارادو واحب ان اذكر بان قوة جهاز المخابرات الامريكية لا يضاهى حتى انهم وبواسطة القمر الصناعى التجسسى رصدوا ماطنا عراقيا يتصفح الجريدة ويدخن سيكارة حينها خرجت الانباء من مصادرهم واعلنو ا ان كل شيئ واضح حتى موضوع الجريدة ما عدا شيئ واحد ال وهو نوع السيكارة التى يدخنها المواطن العراقى الى هنا اقول اين بن لادن الذى اشبعنا كلام وشعارات وخاصة عندما تكون الادارة المريكية بحاجة لتمرير قانون او الانتقال من هدف الى هدف اخر ومع موقف بعض الدول الاروبية يخرج بن لادن ويطلق التصريحات النارية ليتحرك الامريكان بنشاط اكثر علما ان كل ما وعد به لم ولن يتحققعلى يده هو اما صدام وبعد انتهاء فيلمه وبعد اخلاص كبير للامريكان وسيناريو بدء من جزئين الاول سنة 80 لغاية 88 والثانى 2 8 90
حتى اخر يوم له فى الوظيفه نجح فى تسليم مفتاح العراق لاسياده ليبدء عهدا جديدا اليس من الممكن ان يكون صدام وبن لا دن مع بعض يرتشفان القهزة سويا