بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبن الطاهرين واللعن الدائم على اعدائهم اجمعين
بما ان الشيعة اليوم يدعون الى الوحدة الاسلامية والتقارب بين المذاهب الاسلامية احببت ان انقل لكم بعض شروط اخوانكم بل انفسكم السنة وما عليكم الا ان توافقوا عليها ايه المتشيعين حتى يتحقق حلمكم في الوحدة الاسلامية
يقول محمد زاهد الكوثري
بان قبل البدء في النقاش السني الشيعي يجب على الشيعة ان يفضوا شخص منهم ليتكلم باسمهم وان هذا الشخص يجب عليه ان يقول بسقوط الكتب الاربعة
الكافي ,من لا يحظره الفقيه,تهذيب الاحكام,تهذيب التهذيب
ثم بعد ذلك نتناقش معه
ملاحظة الكوثري هذا ليس وهابياً وانما ازهري وله كتب كثيرة في الرد على المجسمة الوهابية

المقالات للكوثري ص 128 طبعة المكتبة التوفيقية
قول الصوفي محمد زيني دحلان مفتي الشافعية في مكة المكرمة في سنة 1886 م
وهو له كتب في الرد على الوهابية ينقل عن استاذه قائلاً :
فالحكم بارتدادهم او فسقهم الا نحو خمسة او ستة منهم تكذيب لقول الله تعالى كنتم خير امة اخرجت للناس وتكذيب لثناء النبي صل الله عليه واله وسلم عليهم مع قوله صل الله عليه واله وسلم خير القرون قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم فان صمم على اعتقاده ولم ينقد لهذه الازام فلا تجري معه مناظرة بل لا ينبغي ان يخاطب لانع غير عاقل بل غير مسلم ويجب على كل حاكم عادل ان ينتقم منه بما يقدر عليه من الاهانة ولو بالقتل ....

كتاب الحجج القطعية لاتفاق الفرق الاسلامية وبذيله رسالة كيفية الرد على الراوفض لمحمد زيني دحلان ص 35 طبعة حجرية مطبعة السعادة
ويشترط محب الدين الخطيب وهو ازهري مصري على الشيعة ان يتركوا الولاية والبراءة والا فلا تقريب:
إن الثمن الذي يطالبنا به الشيعة للتقريب منهم ثمن باهظ نخسر معه كل شيء ولا نأخذ به شيئاً والأحمق من يتعامل مع من يريد منه أن يرجع عنه بصفقة المغبون. إن الولاية، والبراءة التي قام على أساسها الدين الشيعي على ما قرره النصير الطوسي، وأيده نعمة الله الموسوي والخونساري لا معنى لها إلا تغيير دين الإسلام، والعداوة لمن قام على أكتافهم بنيان الإسلام.

ونقلاً عن موقع صيد الفوائد عن مجلة الفتح التي كان يديرها انه كان يقول :
ودار التخريب يجب أن تُقفل من الزمالك وتُفتح في طهران وأصبهان وقم وزنجان، وأن يكون رأس الدعوة فيها هناك الخجل من التاريخ – بعد الخجل من الله – في ذلك الموقف المزري الذي يقفه الشيعة من خير أمة أخرجت للناس، فإذا غيروا هذا الموقف، وعدلوا عن القول بعصمة غير الأنبياء، وتبرأوا من كل ما بني على هذين الأساسين، حصل التقريب بذلك وتم ما يريدون، وإلا فالعلم وأهله لهم بالمرصاد.
http://www.saaid.net/Warathah/Alkharashy/m/165.htm
بينما لم اجد شرط واحد من الشيعة ربما الا شرط السيد عبد الحسين شرف الدين حيث يقول :
الأمور التي ينفر منها الشيعي ولا يكاد يمتزج بها مع السني أهمها شيئان:
الأول: التكفير، والتحقير والشتم والتزوير.
الثاني: إعراض أهل السنّة عن مذهب الأئمة من أهل البيت وعدم الاعتناء بأقوالهم في أصل الدين وفروعه
الفصول المهمة في تأليف الامة ص180
والحمد لله رب العالمين
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبن الطاهرين واللعن الدائم على اعدائهم اجمعين
بما ان الشيعة اليوم يدعون الى الوحدة الاسلامية والتقارب بين المذاهب الاسلامية احببت ان انقل لكم بعض شروط اخوانكم بل انفسكم السنة وما عليكم الا ان توافقوا عليها ايه المتشيعين حتى يتحقق حلمكم في الوحدة الاسلامية
يقول محمد زاهد الكوثري
بان قبل البدء في النقاش السني الشيعي يجب على الشيعة ان يفضوا شخص منهم ليتكلم باسمهم وان هذا الشخص يجب عليه ان يقول بسقوط الكتب الاربعة
الكافي ,من لا يحظره الفقيه,تهذيب الاحكام,تهذيب التهذيب
ثم بعد ذلك نتناقش معه
ملاحظة الكوثري هذا ليس وهابياً وانما ازهري وله كتب كثيرة في الرد على المجسمة الوهابية

المقالات للكوثري ص 128 طبعة المكتبة التوفيقية
قول الصوفي محمد زيني دحلان مفتي الشافعية في مكة المكرمة في سنة 1886 م
وهو له كتب في الرد على الوهابية ينقل عن استاذه قائلاً :
فالحكم بارتدادهم او فسقهم الا نحو خمسة او ستة منهم تكذيب لقول الله تعالى كنتم خير امة اخرجت للناس وتكذيب لثناء النبي صل الله عليه واله وسلم عليهم مع قوله صل الله عليه واله وسلم خير القرون قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم فان صمم على اعتقاده ولم ينقد لهذه الازام فلا تجري معه مناظرة بل لا ينبغي ان يخاطب لانع غير عاقل بل غير مسلم ويجب على كل حاكم عادل ان ينتقم منه بما يقدر عليه من الاهانة ولو بالقتل ....

كتاب الحجج القطعية لاتفاق الفرق الاسلامية وبذيله رسالة كيفية الرد على الراوفض لمحمد زيني دحلان ص 35 طبعة حجرية مطبعة السعادة
ويشترط محب الدين الخطيب وهو ازهري مصري على الشيعة ان يتركوا الولاية والبراءة والا فلا تقريب:
إن الثمن الذي يطالبنا به الشيعة للتقريب منهم ثمن باهظ نخسر معه كل شيء ولا نأخذ به شيئاً والأحمق من يتعامل مع من يريد منه أن يرجع عنه بصفقة المغبون. إن الولاية، والبراءة التي قام على أساسها الدين الشيعي على ما قرره النصير الطوسي، وأيده نعمة الله الموسوي والخونساري لا معنى لها إلا تغيير دين الإسلام، والعداوة لمن قام على أكتافهم بنيان الإسلام.

ونقلاً عن موقع صيد الفوائد عن مجلة الفتح التي كان يديرها انه كان يقول :
ودار التخريب يجب أن تُقفل من الزمالك وتُفتح في طهران وأصبهان وقم وزنجان، وأن يكون رأس الدعوة فيها هناك الخجل من التاريخ – بعد الخجل من الله – في ذلك الموقف المزري الذي يقفه الشيعة من خير أمة أخرجت للناس، فإذا غيروا هذا الموقف، وعدلوا عن القول بعصمة غير الأنبياء، وتبرأوا من كل ما بني على هذين الأساسين، حصل التقريب بذلك وتم ما يريدون، وإلا فالعلم وأهله لهم بالمرصاد.
http://www.saaid.net/Warathah/Alkharashy/m/165.htm
بينما لم اجد شرط واحد من الشيعة ربما الا شرط السيد عبد الحسين شرف الدين حيث يقول :
الأمور التي ينفر منها الشيعي ولا يكاد يمتزج بها مع السني أهمها شيئان:
الأول: التكفير، والتحقير والشتم والتزوير.
الثاني: إعراض أهل السنّة عن مذهب الأئمة من أهل البيت وعدم الاعتناء بأقوالهم في أصل الدين وفروعه
الفصول المهمة في تأليف الامة ص180
والحمد لله رب العالمين
تعليق