الاستقباح لانه فعل صبياني مع ان الصبيان لن تفعلها فصفة الحال والافعال كافية اما حلوى وكعكة وبالونات فهذا ما يدل على ان شيخم اية الله شلتاغ ههههههه
علي بن إبراهيم، عن أبيه، وعلي بن محمد القاساني، عن القاسم بن محمد، عن سليمان المنقري، عن فضيل بن عياض قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن أشياء من المكاسب فنهاني عنها فقال: يا فضيل والله لضرر هؤلاء على هذه الأمة أشد من ضرر الترك والديلم قال: وسألته عن الورع من الناس قال: الذي يتورع عن محارم الله عز وجل ويجتنب هؤلاء وإذا لم يتق الشبهات وقع في الحرام وهولا يعرفه وإذا رأى المنكر فلم ينكره وهو يقدر عليه فقد أحب أن يعصى الله عز وجل ومن أحب يعصى الله فقد بارز الله عز وجل بالعداوة ومن أحب بقاء الظالمين فقد أحب أن يعصى الله إن الله تعالى حمد نفسه على هلاك الظالمين فقال:
(فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين )
اعتبرها أبو بكر البغدادي أو يزيد أو معاوية يا رجل
هل افعال عائشة ناقصة حتى تحتفلون بموتها
فما الفرق بينكم وبينها فهي سجدت شكرا لله باستشهاد امير المؤمنين علي عليه السلام
وانتم اشعلتم الشموع وتقاسمتم الكعك بموتها فلا يوجد فارق نفس الجهل
فما الفرق بينكم وبينها فهي سجدت شكرا لله باستشهاد امير المؤمنين علي عليه السلام
وانتم اشعلتم الشموع وتقاسمتم الكعك بموتها فلا يوجد فارق نفس الجهل
وهي من الذين فتحوا الباب لمعاوية و من بعده بخروجها على الأمير فهي تتحمل كل أوزارهم من معاوية إلى أبو بكر البغدادي
والفرق هو أنها احتفلت و فرحت بشهادة أولياء الله بينما نحن نفرح بهلاك أعداء الله عز وجل , هذا يدخل ظمن التبري من أعدائه سبحانه .
تعليق