إن الحمد لله ، نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، وسيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، واشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، واشهد أن محمد عبده ورسوله .
أما بعد ، فإن أصدق الحديث كتاب الله ، وأحسن الهدي هدي محمد ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة في النار .
ناتي الان لفتح موضوع الامامه والذي تم قبله اختيار المناظر في المساله والحمد لله على كرمه وفضله .
نقول وبالله التوفيق
يعتقد الشيعة أن الإمامة كالنبوة لا تكون إلا بالنص من الله على لسان رسوله وأنها مثلها لطف من الله ولا يجب أن يخلو عصر من العصور من إمام مفروض الطاعة منصوب من الله تعالى ، وليس للبشر حق اختيار الإمام وتعينه ، بل وليس للإمام نفسه حق تعين من يأتي من بعده .
وقد وضعوا على لسان أئمتهم عشرات الروايات في ذلك ، منها ما نسبوه إلى الإمام محمد الباقر رحمه الله أنه قال: أترون أن هذا الأمر إلينا نجعله حيث نشاء ؟ لا والله ما هو إلا عهد من رسول الله رجل فرجل مسمى حتى تنتهي إلى صاحبها . وفي أخرى نسبوها إلى ابنه جعفر الصادق رحمه الله أنه قال: إن الإمامة عهد من الله معهود لرجل مسمى ليس للإمام أن يزويها عمن يكون من بعده .
ويعتقد الشيعة أن الرسول قد نص على الأئمة من بعده وعينهم بأسمائهم وهم اثنا عشر إماما لا ينقصون ولا يزيدون ، وهم:
1- علي بن أبي طالب ، المرتضى - 23 قبل الهجرة - 30 هـ
2- الحسن بن علي ، الزكي - 2-50 هـ
3- الحسين بن علي ، سيد الشهداء - 3-61 هـ
4- علي بن الحسين ، زين العابدين - 38-95 هـ
5- محمد بن علي ، الباقر - 57-114 هـ
6- جعفر بن محمد ، الصادق - 83-148 هـ
7- موسى بن جعفر ، الكاظم - 128-183 هـ
8- علي بن موسى ، الرضا - 148-203 هـ
9- محمد بن علي ، الجواد - 195-220 هـ
10- علي بن محمد ، الهادي - 212-254 هـ
11- الحسن بن علي ، العسكري - 232-260 هـ
12- محمد بن الحسن ، المهدي - 256 – ؟
ولشيعه نصوص لا تعد ولا تحصى عن الامامه والناظر الى كتبهم يحس ان الدين كله في الامامه والغريب في الامر انهم من دون امام الان ؟
وتناقضات الامامه كثيرة جدا نورد ردا مفصلا على كل دليل يتفضل به المناظر من ادلة الامامه وانها حكر على ال البيت دون غيرهم وانها كما ذكرنا سابقا
ونطلب من المناظر تزويدنا بالادله التي يستند اليه الشيعه في وجوب الامامه كما نشد على يده ان يخبرنا من امامهم الحالي بما انهم يرون كفر من ليس له امام
باب: وجوب معرفة الإمام ، وأنه لا يعذر الناس بترك الولاية ، وأن من مات ولا يعرف إمامه أو شك فيه مات ميته جاهلية وكفر ونفاق وهذا الباب في (( البحار ، 23/76-95 وفيه40 رواية ))
يعني لما سؤالين الى الان ما ادلة الامامه وكيف تفسرون عدم وجود امام عليكم الان في هذا الوقت بالذات ؟.؟
الى ان نرى ردكم
تقبلوا تحياتي
أما بعد ، فإن أصدق الحديث كتاب الله ، وأحسن الهدي هدي محمد ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة في النار .
ناتي الان لفتح موضوع الامامه والذي تم قبله اختيار المناظر في المساله والحمد لله على كرمه وفضله .
نقول وبالله التوفيق
يعتقد الشيعة أن الإمامة كالنبوة لا تكون إلا بالنص من الله على لسان رسوله وأنها مثلها لطف من الله ولا يجب أن يخلو عصر من العصور من إمام مفروض الطاعة منصوب من الله تعالى ، وليس للبشر حق اختيار الإمام وتعينه ، بل وليس للإمام نفسه حق تعين من يأتي من بعده .
وقد وضعوا على لسان أئمتهم عشرات الروايات في ذلك ، منها ما نسبوه إلى الإمام محمد الباقر رحمه الله أنه قال: أترون أن هذا الأمر إلينا نجعله حيث نشاء ؟ لا والله ما هو إلا عهد من رسول الله رجل فرجل مسمى حتى تنتهي إلى صاحبها . وفي أخرى نسبوها إلى ابنه جعفر الصادق رحمه الله أنه قال: إن الإمامة عهد من الله معهود لرجل مسمى ليس للإمام أن يزويها عمن يكون من بعده .
ويعتقد الشيعة أن الرسول قد نص على الأئمة من بعده وعينهم بأسمائهم وهم اثنا عشر إماما لا ينقصون ولا يزيدون ، وهم:
1- علي بن أبي طالب ، المرتضى - 23 قبل الهجرة - 30 هـ
2- الحسن بن علي ، الزكي - 2-50 هـ
3- الحسين بن علي ، سيد الشهداء - 3-61 هـ
4- علي بن الحسين ، زين العابدين - 38-95 هـ
5- محمد بن علي ، الباقر - 57-114 هـ
6- جعفر بن محمد ، الصادق - 83-148 هـ
7- موسى بن جعفر ، الكاظم - 128-183 هـ
8- علي بن موسى ، الرضا - 148-203 هـ
9- محمد بن علي ، الجواد - 195-220 هـ
10- علي بن محمد ، الهادي - 212-254 هـ
11- الحسن بن علي ، العسكري - 232-260 هـ
12- محمد بن الحسن ، المهدي - 256 – ؟
ولشيعه نصوص لا تعد ولا تحصى عن الامامه والناظر الى كتبهم يحس ان الدين كله في الامامه والغريب في الامر انهم من دون امام الان ؟
وتناقضات الامامه كثيرة جدا نورد ردا مفصلا على كل دليل يتفضل به المناظر من ادلة الامامه وانها حكر على ال البيت دون غيرهم وانها كما ذكرنا سابقا
ونطلب من المناظر تزويدنا بالادله التي يستند اليه الشيعه في وجوب الامامه كما نشد على يده ان يخبرنا من امامهم الحالي بما انهم يرون كفر من ليس له امام
باب: وجوب معرفة الإمام ، وأنه لا يعذر الناس بترك الولاية ، وأن من مات ولا يعرف إمامه أو شك فيه مات ميته جاهلية وكفر ونفاق وهذا الباب في (( البحار ، 23/76-95 وفيه40 رواية ))
يعني لما سؤالين الى الان ما ادلة الامامه وكيف تفسرون عدم وجود امام عليكم الان في هذا الوقت بالذات ؟.؟
الى ان نرى ردكم
تقبلوا تحياتي

تعليق