X
-
أنقل لكم التالي (بدون تغيير وإن كان هناك جزئيات خاطئة وبعض الجوانب التي لا أؤيدها) كمسئلة الدعم أو التأييد السابق!!
نسخة مصححة:
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من الواضح ان اللندني "خاسر الحبيب" خسر رصيدا واسعاً كان يتمتع به فيما قبل، وذلك بسبب مواقفه المخزية والمريبة، أقربها موقفه المنافق ضد شهيد الكرامة آية الله الشيخ النمر، حيث اصطف هذا العميل المجرم الى جانب آل سعود الكفرة. (راجع سلسلة مقالات "هتاكون": http://bit.ly/1PrFWRM)
لكن الخسارة الأهم التي تعرض لها "اللندني" كانت في الدعم الذي كان يتلقاه من البيت الشيرازي في بدايات مسيرته، وقبل ان يكشّر عن انيابه ضد الشيعة ومراجعهم ورموزهم. لكن هذا الدعم تبدّد مع انحراف "جرذ لندن" ونصبه للعداء نحو المراجع والعلماء ودخوله في معسكر العدوّ على الصعيد السياسي والديني أيضاً. فبدا هذا الانقطاع بين أبناء البيت الشيرازي الموقّر مؤخراً حين قرر السيد مصطفى الشيرازي (وقبله سماحة السيد جعفر الشيرازي) بكتابة سلسلة من المقالات يشن فيها هجمة لاذعة ضد ياسر ومنهجه التخريبي المشين لله ولرسوله والعترة الهادية. ظهور عداء آل الشيرازي تجاه عميل لندن، هو رأس قمّة الجليد، والتي تمثّل تحّول ياسر الى شخصية مبغوضة أقل ما يقال فيها اجتماعياً أنها مريبة تحمل عشرات علامات الاستفهام.
هنا قام صاحب النكراء والدهاء السياسي بعملية تحوي رسالة موجّهة الى آل الشيرازي حصراً: أنا موجود، وأتمتّع رصيد شعبي واسع، ومن أراد ان يظهر لي العداء فليعلم أنني سأردّ بكل ما لديّ من قوّة!
العملية بسيطة مع كونها معقّدة: الإعلان عن مشروع - ولا يهم اي مشروع - وطلب التبرعات لذلك المشروع. من الضروري ان يمون المبلغ كبيراً وان يتم "جمع" المبلغ في فترة زمنية قياسية لكي تزداد نسبة "الإبهار" و "المفاجئة".
من هنا كان مشروع الفلم، وهو حقّاً "فلم".
لا يهمّنا تفاصيل المشروع الذي يحمل بصمات التخريب وتأجيج نار الفتنة كباقي مشاريع هذا العميل المشبوه، بل ما يهمنا هي الرسالة التي يمحلها والجهة المقصودة. الرسالة واضحة الدلالات وهي باختصار تسعى لإحداث "وجود" لياسر الحبيب بعد تحوّله الى شخصية منبوذة ومثيرة للجدل. ولذا فإن المخالفين لياسر من أسرة الشيرازي هم المقصودون بالدرجة الاولى، وكأن ياسر يريد ان يشعرهم بوزنه الاجتماعي حتى يظهر نفسه بأنه لا بديل له ولا غنى عنه.
ولكن هل له فعلا هذا الوزن؟ الجواب "لا". فبما ان ياسر خرّيج كلّية العلوم السياسية وعمل صحافياً طيلة حياته المهنية، فهو يفهم أهمية اصطناع النجاح. فلا توجد الألوف الموالين لتتبرع له بالملايين، بل المبالغ هذه مكذوبة جملة وتفصيلا ولا وجود لها الا في مخيّلة ياسر! والدليل: قبل يومين من إعلانه عن حملة التبرعات، غرّد ياسر عبر حساب قناته على تويتر "مفاجئة ضخمة يطلقها الشيخ الحبيب ستغيّر كل المعادلات بعد يومين". فهل يُعقل انه يعلن نجاح الحملة حتى قبل انطلاقها؟
والآن بات اتباع شرذمة البذاءة (وعددهم لا يكاد يبلغ العشرات، كما هو واضح من التفاعل المُخجل مع حساب ياسر في تويتر) يغرّدون بأن هذه الحملة "العالية" كشفت قوّة جماعتهم. وهذه نتيجة كانت قد رُسمت منذ البداية، وخاتمة تم حسمها حتى قبل انطلاق الحملة المزعومة! واهمّ ما في هذه النتيجة المسبقة هي الرسالة التي تحملها، والمقصود بها هم آل الشيرازي، خصوصا من بات يجهر بمعاداته لمشروع ياسر الذي بات يحرق الأخضر واليابس.
اللندني يسعى هنا للإستفادة من حجّة اقامها أحدهم قبل سنوات، حين قال بأن قدرة ياسر الحبيب على تجميع مبلغ مليوني جنيه لشراء المبنى الذي يستخدمه كمقرّ له، هو دليل على الحيّز الكبير من التأييد الذي يتمتّع به منهجه. فإن كان كذلك - هكذا يظن ياسر - فماذا لو ادّعيت جمع ٥ ملايين؟! هذا هو المنطق المعوجّ الذي يريد اللندني استغلاله. لكن ليس ياسر ذاك الياسر، ولا رصيده ذلك الرصيد. فإذا كان لدى عميل الملكة تأثير على بعض العوام، فهو اليوم طريد المراجع، ولا ينخدع به إلا شرذمة صغيرة لا تميّز بين الناقة والجمل!
كيف نتثبّت من صحّة مزاعم ياسر؟ الأمر بسيط جداً، فما عليه إلا ان يكشف عن رصيد مؤسسته "الخيرية" لهذا العام، وهو ملزم بذلك ضمن قوانين دولة "جلالة الملكة" التي تقدّم له الحماية والدّعم. فكشف الأرصدة أمر سهل بشرط ان يكون من موقع Charity Commission الرسمي.
والمهمّ ان لا ينخدع احد بهذه الألاعيب. فمشروع الفلم يمكن إنتاجه بعشرين الف جنيه. ولا يحتاج الى مبالغ ضخمة كما يدّعي عميل التاج البريطاني ياسر. وعلى المؤمنين معرفة ان ياسر آيل الى السقوط، وليست هذه الا محاولة بائسة منه لكي يجري ذكره على السن الناس وهو يدّعي كذباً وزوراً انه يجمع الملايين في نصرة الصدّيقة الشهيدة. ففي الحديث الشريف "الباطل يموت بترك ذكره"، وذكر مشاريعه الكاذبة.
- اقتباس
- تعليق
-
العجيب أن الأخ فائز كان ينشر الصور لمشروع الفلم عند مسجد بكري ولم يهاجمه أحد لكن عند هذه الحسينية "الشيرازية" انهالوا عليه بالضرب حتى أدموه !
وفي هذه الحسينية مُدح الخميني في نفس اليوم ولم يرد أحد وبعدها بقليل وإذا بالهمج يهاجمون مسلماً -ناهيك عن كونه مؤمن- كالبلطجية 15 نفر على واحد !!!
لكن "البعض" مع "أخيه" حتى لو كان ظالماً بدل أن يشد على يديه ليقول هذا فعل لا يجوز ويوجب شرعاً الديّة يقول (أكبر حسينية شيرازية في لندن) !
ان عراكا حدث بين بعض رجال ياسر الحبيب مع الاخوة في حسينية الرسول الاعظم الكربلائية وتم الهجوم امس من قبل جماعة ياسر الحبيب بسياراتهم على المكان وهم يشتمون ويسبون سب شوارع ...... ويريدون ضرب شباب الحسينية مع تقديم شكوى للبوليس للمطالبة بإغلاق الحسينية فجائت سيارات البوليس وحاصرت المكان وبات الجماعة يسبون ويشتمون ويتوعدون حتى الساعة الثانية عشرة ليلا ومن ثم تم تفريقهم من قبل البوليس وذلك لأن احدهم اراد ان يعلن اعلان خاص لفدك فلم يفسح له المجال وقد قيل له قبل ذلك من قبل المسؤلين بأننا لا نريد ان تعلن ولكنه تجاوز الحد واعلن بسماعة الحسينية ولما عاتبوه اخذ يصرخ ورفع يده وضرب احد الشباب ومن ثم قام شباب الحسينية بضربه فذهب ورجع مع باقي رجال ياسر والبوليس والقضية مستمرة وهم عازمون على تعيين محامين للإساءة للمكان واغلاقه.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
احذر البترية مرة والشيرازية ألف مرة|
من المخجل جداً أن يجتمع نفر عداده خمسة عشر نفراً على رَجُلٍ واحدٍ ليوسعوه ضرباً ولكماً حتى الإدماء ولأي شيء؟ لأنه يوزع منشورات لفيلم يوم العذاب الذي يحاكي عذابات الصديقة الزهراء صلوات الله عليها!
ماذا سيقدم هؤلاء من أعذار للسيدة الزهراء صلوات الله عليها؟ أليس من المعيب جداً أن يتصرف شباب في حسينية مقدسة هذه التصرفات الرعناء؟ فإن لم تكونوا محترمين؛ فعلى الأقل احترموا المكان الجالسين فيه! ”يا أشباه الرجال ولا رجال، حلوم الأطفال، وعقول ربات الحجال“.
هل كل هذا الأمر يستأهل لأن تحدث مشاجرة وأن تستنزف الطاقات من أجل منشور؟ وإني لأجزم لو أن بكرياً دخل هذه الحسينية ووزع منشوراتٍ لأخذوه بالأحضان ولوزّعوا المنشورات عوضاً عنه!
في أي عصرٍ يعيش هؤلاء وفي أي زمان؟ هذا وهم يعيشون في دولةٍ ديموقراطيةٍ ويفعلون هكذا أفعال؟ فما بالكم لو كانوا يعيشون في دولة من دول الشرق الأوسط المتخلف؟ ماذا كانوا سيفعلون به؟
أين هم الذين يتشدقون يومياً بأنهم أتباع مدرسة الإمام الشيرازي الراحل قدس سره؟ وأين هم عن "اللاعنف" و"السلم الأهلي" و"الأمة الواحدة"؟! لم نرَ منهم إلا خلاف ذلك! وما تشدقهم بتلك العناوين إلا حبرٌ على ورق!
ما كل هذا العداء وممن؟ ممن ننتمي إليهم بنفس المرجعية والخط! التي يفترض بنا أن نمثلها خير تمثيل، لا بأفعال صبيانية سخيفة!
وهب أنك لا تريد توزيع هذه المنشورات في حسينيتك أو مسجدك؛ فهل يحق لك أن تعتدي جسدياً على الآخرين؟ يا أتباع مدرسة اللاعنف!
ووالله إني أقولها بضرسٍ قاطع أن البترية أشرف ممن يدعي انتماؤه للمدرسة الشيرازية! لأننا لم نسمع منهم أي تحركٍ ضد مشروع الفيلم -حتى اللحظة-، على عكس هؤلاء المنتمين للخط الشيرازي الذين يطعنونك بالخلف ليل نهار!
فهل وصل الحال بنا أن نقول احذر البترية مرة والشيرازية ألف مرة!؟ إلى الله المشتكى!
https://goo.gl/jWA8t7
بقلم: محمد أبو سلطان
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
حقيقة ما حصل على فائز الجبوري على لسانه و تفنيد الأكاذيب التي أطلقها الفسقة
https://www.youtube.com/watch?v=n8fZO8joQsQ
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اتصال الأخ ثائر الدراجي على فائز الجبوري الذي طردته الحسينية الكربلائية لقيامه بتوزيع منشورات لدعم مشاريع ياسر وافتعل شجارا وخالف قوانين الحسينية
https://www.youtube.com/watch?v=5O6b...ature=youtu.be
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
|
استجابة 1
10 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق