عن أخطاء التحكيم
زمان في مصر قبل إذاعة مباريات الكرة تلفزيونيا كانت تحدث حالات تواطؤ من الحكام ..لأسباب تتعلق بصعوبة كشف التواطؤ بعدم وجود التكنولوجيا اللازمة في البث والتصوير..
بعد إذاعة المباريات في الستينات توقف اهتمام التلفزيون على مباريات الأهلي والزمالك فقط.. فانتقل التواطؤ إلى مباريات الفرق الصغيرة الغير مذاعة..
حتى الآن مباريات القسمين الثاني والثالث يحدث فيها مهازل تحكيمية والسبب أنها (غير مذاعة)
دائما الحكام المرتشين لا يجدوا أنفسهم في المباريات المذاعة أو الحساسة المهمة.. والسبب في سهولة كشف التواطؤ بكاميرات التقريب التي تنقل الصورة بشكل أكبر وأوضح عما هو في الملعب.. إضافة طبعا للإعادة السريعة والبطيئة.. ومؤخرا كشف مكان الحكم وعلاقته باللعبة من حيث زاوية الرؤية..
الآن كل مباريات الدوري مذاعة.. وبعض مباريات القسم الثاني أيضا.. أي الحديث عن تواطؤ الحكام أصبح غير منطقي لسببين:
الأول: سهولة كشف المؤامرة بطرق العرض والتصوير المختلفة..وإثبات التواطو يعني (شهادة وفاه للحكم)
ثانيا: دائما اتهامات التلاعب تحدث في الماتشات الحساسة.. أي وجود حالة تربص مسبق بالتحكيم تؤثر في نفوس الخاسرين بالضرورة..
بدلا من تعليق الخسارة على شماعة الحكم الملعب مفتوح أثبت جدارتك.. فالحكام مهما كانوا بشر.. والمتواطئ منهم يموت فورا.. ولا أحد فيهم سيضحي بحياته الكروية من أجل منفعة تمحي إسمه فورا من المجتمع..
زمان في مصر قبل إذاعة مباريات الكرة تلفزيونيا كانت تحدث حالات تواطؤ من الحكام ..لأسباب تتعلق بصعوبة كشف التواطؤ بعدم وجود التكنولوجيا اللازمة في البث والتصوير..
بعد إذاعة المباريات في الستينات توقف اهتمام التلفزيون على مباريات الأهلي والزمالك فقط.. فانتقل التواطؤ إلى مباريات الفرق الصغيرة الغير مذاعة..
حتى الآن مباريات القسمين الثاني والثالث يحدث فيها مهازل تحكيمية والسبب أنها (غير مذاعة)
دائما الحكام المرتشين لا يجدوا أنفسهم في المباريات المذاعة أو الحساسة المهمة.. والسبب في سهولة كشف التواطؤ بكاميرات التقريب التي تنقل الصورة بشكل أكبر وأوضح عما هو في الملعب.. إضافة طبعا للإعادة السريعة والبطيئة.. ومؤخرا كشف مكان الحكم وعلاقته باللعبة من حيث زاوية الرؤية..
الآن كل مباريات الدوري مذاعة.. وبعض مباريات القسم الثاني أيضا.. أي الحديث عن تواطؤ الحكام أصبح غير منطقي لسببين:
الأول: سهولة كشف المؤامرة بطرق العرض والتصوير المختلفة..وإثبات التواطو يعني (شهادة وفاه للحكم)
ثانيا: دائما اتهامات التلاعب تحدث في الماتشات الحساسة.. أي وجود حالة تربص مسبق بالتحكيم تؤثر في نفوس الخاسرين بالضرورة..
بدلا من تعليق الخسارة على شماعة الحكم الملعب مفتوح أثبت جدارتك.. فالحكام مهما كانوا بشر.. والمتواطئ منهم يموت فورا.. ولا أحد فيهم سيضحي بحياته الكروية من أجل منفعة تمحي إسمه فورا من المجتمع..
تعليق