- الوهابية : بشقيها الداعشي الذي أوكلت إليه مهمة القتل والتدمير والذبح على الهوية وتهديم البنية الوطنية والمجتمعية في العراق . وشقها الخارجي المتمثل بالشق اﻻم لداعش وهو المملكة السعودية وتوابعها من مشيخات الخليج التي آلت على نفسها استعداء مكون أساسي من الشعب العراقي هم الشيعة ، والعمل على بث الفرقة بين سنة وشيعة العراق عبر العزف على مظلومية اﻻرهابيين والبعثيين السنة ، وتصدير الفتاوى التكفيرية المعلبة بالتباكي على سنة العراق ، وفتح القنوات الفضائية التي ﻻ تنفك تبث سموم اﻻحقاد والكراهية بين العراقيين .
- البعث الصدامي :
وﻻ أعني به كل البعثيين فالكثير منهم قد اندمجوا في الحياة السياسية وادركوا أن الحياة لن تتوقف بمصير صدام ، لكن أعني أولئك البعثيين الموتوريين الذين ربطوا مصيرهم بمصير النظام السابق ﻻنهم كانوا عماد وآلة ذلك النظام اﻻجرامية بحق الشعب العراقي للعقود الأربعة من عمره ، وخطورة هؤلاء تكمن اوﻻ في اعﻻمهم التشويهي والهدام ، وفي احتضانهم من قبل دول معادية للعراق ، وفي كونهم يمثلون خزان بشري للتنظيمات الوهابية المعادية للعراق .
- وأخيراً الفاسدين وسراق قوت الشعب :
وهؤلاء تختلف وظائفهم وطوائفهم وانتمائتهم العرقية والحزبية والدينية لكنهم يشتركون في انهم أكبر معدل هدم يمس حياة المواطن العراقي بشكل مباشر ، وتتوزع وظائف هؤلاء بين : قادة سياسيين ، قضاة ، قادة أحزاب ، قادة في الجيش ، ضباط في قوى الأمن ، مدراء عامون من مختلف اﻻصناف ، وزراء ، وكﻻء وزراء ، أعضاء برلمان ، رؤساء شركات ..الخ
- البعث الصدامي :
وﻻ أعني به كل البعثيين فالكثير منهم قد اندمجوا في الحياة السياسية وادركوا أن الحياة لن تتوقف بمصير صدام ، لكن أعني أولئك البعثيين الموتوريين الذين ربطوا مصيرهم بمصير النظام السابق ﻻنهم كانوا عماد وآلة ذلك النظام اﻻجرامية بحق الشعب العراقي للعقود الأربعة من عمره ، وخطورة هؤلاء تكمن اوﻻ في اعﻻمهم التشويهي والهدام ، وفي احتضانهم من قبل دول معادية للعراق ، وفي كونهم يمثلون خزان بشري للتنظيمات الوهابية المعادية للعراق .
- وأخيراً الفاسدين وسراق قوت الشعب :
وهؤلاء تختلف وظائفهم وطوائفهم وانتمائتهم العرقية والحزبية والدينية لكنهم يشتركون في انهم أكبر معدل هدم يمس حياة المواطن العراقي بشكل مباشر ، وتتوزع وظائف هؤلاء بين : قادة سياسيين ، قضاة ، قادة أحزاب ، قادة في الجيش ، ضباط في قوى الأمن ، مدراء عامون من مختلف اﻻصناف ، وزراء ، وكﻻء وزراء ، أعضاء برلمان ، رؤساء شركات ..الخ
تعليق