كان رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إذا أرادَ سفرًا أَقْرَعَ بينَ أزواجِه ، فأيَّتُهنَّ خرَجَ سهمُها خرَجَ بها رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم معه ، قالت عائشةُ : فأقرَعَ بينَنا في غزوةٍ غزاها، فخرَجَ فيها سهمي ، فخرَجْتُ مع رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم بعدَ ما أُنْزِلَ الحجابُ ، فكُنْتُ أُحْمَلُ في هَوْدَجِي وأُنْزَلُ فيه ، فسِرْنا حتى إذا فَرَغَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم من غزوتِه تلك وقَفَلَ ، ودَنَوْنا مِن المدينةِ قافلين ، آذَنَ ليلةً بالرحيلِ ، فقُمْتُ حينَ آذَنوا بالرَّحيلِ ، فمَشَيْتُ حتى جاوزْتُ الجيشَ ، فلما قَضَيتُ شأني أقبَلْتُ إلى رَحْلي ، فلَمَسْتُ صدري فإذا عِقْدٌ لي مِن جَزْعِ ظَفَارِ قد انقطَعَ ! فرَجَعْتُ فالتَمَسْتُ عِقْدي؛ فحَبَسَني ابتغاؤُه ، قالت : وأقبلَ الرَّهْطُ الذين كانوا يَرْحَلُون لي ، فاحتملوا هُوْدَجي، فرَحَلوه على بعيري الذي كنتُ أركَبُ عليه ، وهم يَحْسِبون أني فيه ، وكان النساءُ إذ ذاكَ خِفَافًا لم يَهْبُلْنَ ، ولم يَغْشَهُنَّ اللحمُ ؛ إنما يأكُلْنَ العَلَقَةَ مِن الطعامِ ، فلم يَسْتَنْكِرِ القومُ خِفَةَ الهَوْدَجِ حينَ رَفعوه وحملوه ، وكنتُ جاريةً حديثةَ السنِّ ، فبعثوا الجملَ فساروا ، ووَجَدْتُ عِقْدي بعدَ ما استمَرَّ الجيشُ
=================================
يا وهابي
رسول الله وضع عائشة في هودج تحمل في الهودج تنزل في الهودج لا تكلم احد ولا احد يراها ممن هو غريب عنها
حتى انها حين نامت اقسمت والله لم اكلمه ولم اسمع الا استرجاعه
ومن المديدنة حتى الغزوة ورجوعهم
كم مرة حملت عائشة وانزلت
وتالي ما تالي
تقولون ان الرسول لم يجعل لعائشة بيت خلاء قريب او محدد وجعلها تذهب الى اي مكان بعيد عن الحيش
هذا دينكم وهذا مقام امكم عند نبيكم
يا وهابية
=================================
يا وهابي
رسول الله وضع عائشة في هودج تحمل في الهودج تنزل في الهودج لا تكلم احد ولا احد يراها ممن هو غريب عنها
حتى انها حين نامت اقسمت والله لم اكلمه ولم اسمع الا استرجاعه
ومن المديدنة حتى الغزوة ورجوعهم
كم مرة حملت عائشة وانزلت
وتالي ما تالي
تقولون ان الرسول لم يجعل لعائشة بيت خلاء قريب او محدد وجعلها تذهب الى اي مكان بعيد عن الحيش
هذا دينكم وهذا مقام امكم عند نبيكم
يا وهابية
تعليق