بسم الله الرحمن الرحيم
مقتدى .. ترك البﻻد وهرب معتكفا لشهرين ليؤدي طقوسه الاعتكافية بعد أن كان أنصاره ومن خلفهم الشعب كله قاب قوسين من تحقيق اصﻻح حقيقي في البﻻد ..
السيستاني سيدنا يصرح من قمقمه التاريخي في النجف الاشرف ﻻ تقولوا عن أهل السنة إخوتنا بل قولوا أنفسنا ..
الحكيم وآله مشغول بزياراته المكوكية إلى أربيل وخطبه العصماء على النساء وكتلته منهمكة بالتفكير في خطة تضمن لهم استمرار أكبر قدر من المحاصصة التي يتم من خلالها امتصاص الشيعة من قبل أناس فاسدين سطحين جهﻻء ﻻيتقنون الف باء السياسة ..
الجعفري وزير خارجيتنا اﻻستثنائي نائم في أروقة وزارته مع الشفافية خاصته ﻻ ينبس ببنت شفة داخل قمقمه المعنوي كما يحب ان يسميه عما يجري للشيعة من إبادة تامة في أسواق بغداد والمحافظات ..
جيشنا الباسل جيش الهزائم الذي فر من هزيمة إلى أخرى أمام عصابات داعش اﻻرهابية تاركاً معداته الثقيلة واسلحته وصواريخه ﻻرهابيين سنة متطرفين متعصبين متسخين وحفنة من بدو اﻻنبار وتكريت ..
صاحب دولة القانون وغيرها من الشعارات الطنانة نوري المالكي الذي يبدو قلقا هذه اﻻيام من الصفعة الموجعة التي وجهها إليهم الشعب باقتحامه معبد اللصوصية والعار العراقي وبالذات العار الشيعي " البرلمان العراقي" ويسعى جاهدا لتنفيذ قانونه العقابي الفذ بحق المقتحمين الذي لم يطبقه على نفسه عندما استطاع اﻻرهابيون تهريب 4000 سجين إرهابي من سجن ابي غريب والتمدد على ثلث مساحة العراق ايام حكومته البائسة مع اﻻستيﻻء على ما قيمته 600 مليار دولار من النقد الأجنبي والمعدات الثقيلة التي تركتها قطعاته الهلوعة ..
حيدر العبادي دولة رئيس الوزراء ، هو رئيس حكومة محاصصة تحكمها سماسرة المال والنهب الشيعي وثعالب المكاسب الكردية ، وهو مع ذلك أعجز من يقود دولة ..
أما الشيعة في العراق ففي المحرقة .. حمام من الدم في مدينة الصدر هنا .. وحمام من الدم في مدينة السماوة هناك ..وحمام آخر من الدم شماﻻ في بعقوبة ...مئات الرجال والنساء والولدان من القتلى واﻻف مثلهم من الجرحى .. تفجير هنا يطال سوقا ﻻنه فقط للشيعة .. وتفجير هناك يطال حسينية ﻻنها فقط للبكائين الشيعة الذين لم يكتب التاريخ لحزنهم نهاية مع أبناء هند وﻻ أحفاد شمر ..وتفجير آخر بعيدا يستهدف محطة باصات يجتمع فيها متعبو الشيعة كي يغدوا على اهليهم ... دماء في دماء في دماء ... وعويل طويل في بكاء .. وحشية ﻻ نظير لها .. وسادية ﻻ مثيل .. واجرام ﻻ شبيه له .. وقسوة ﻻ مزيد عليها .. خيانة كبرى بحق الشيعة العرب في العراق ... وجبن أعظم .. ونفاق أشد وادهى تشترك فيه كل مرجعيات الشيعة وقادتهم ومليشياتهم واحزابهم وقادتهم وسياسييهم ورجالهم ونسائهم بل يشترك فيه الشيعة كل الشيعة في العراق على أنفسهم ..
من التالي منكم في المحرقة أيها الصعاليك ؟!
لقد اجمع العالم العربي والإسلامي والشيعي والسني كله على ابادتكم وانتم ﻻ تزالون تعرفون عدوكم بعد ..
ليس منا بعد اﻻن من لم يلطم الحسين في سوح الوغى ويطبر سيفه في هام المنافقين فلقد سئمنا النواح كالنساء في البيوت ..
مقتدى .. ترك البﻻد وهرب معتكفا لشهرين ليؤدي طقوسه الاعتكافية بعد أن كان أنصاره ومن خلفهم الشعب كله قاب قوسين من تحقيق اصﻻح حقيقي في البﻻد ..
السيستاني سيدنا يصرح من قمقمه التاريخي في النجف الاشرف ﻻ تقولوا عن أهل السنة إخوتنا بل قولوا أنفسنا ..
الحكيم وآله مشغول بزياراته المكوكية إلى أربيل وخطبه العصماء على النساء وكتلته منهمكة بالتفكير في خطة تضمن لهم استمرار أكبر قدر من المحاصصة التي يتم من خلالها امتصاص الشيعة من قبل أناس فاسدين سطحين جهﻻء ﻻيتقنون الف باء السياسة ..
الجعفري وزير خارجيتنا اﻻستثنائي نائم في أروقة وزارته مع الشفافية خاصته ﻻ ينبس ببنت شفة داخل قمقمه المعنوي كما يحب ان يسميه عما يجري للشيعة من إبادة تامة في أسواق بغداد والمحافظات ..
جيشنا الباسل جيش الهزائم الذي فر من هزيمة إلى أخرى أمام عصابات داعش اﻻرهابية تاركاً معداته الثقيلة واسلحته وصواريخه ﻻرهابيين سنة متطرفين متعصبين متسخين وحفنة من بدو اﻻنبار وتكريت ..
صاحب دولة القانون وغيرها من الشعارات الطنانة نوري المالكي الذي يبدو قلقا هذه اﻻيام من الصفعة الموجعة التي وجهها إليهم الشعب باقتحامه معبد اللصوصية والعار العراقي وبالذات العار الشيعي " البرلمان العراقي" ويسعى جاهدا لتنفيذ قانونه العقابي الفذ بحق المقتحمين الذي لم يطبقه على نفسه عندما استطاع اﻻرهابيون تهريب 4000 سجين إرهابي من سجن ابي غريب والتمدد على ثلث مساحة العراق ايام حكومته البائسة مع اﻻستيﻻء على ما قيمته 600 مليار دولار من النقد الأجنبي والمعدات الثقيلة التي تركتها قطعاته الهلوعة ..
حيدر العبادي دولة رئيس الوزراء ، هو رئيس حكومة محاصصة تحكمها سماسرة المال والنهب الشيعي وثعالب المكاسب الكردية ، وهو مع ذلك أعجز من يقود دولة ..
أما الشيعة في العراق ففي المحرقة .. حمام من الدم في مدينة الصدر هنا .. وحمام من الدم في مدينة السماوة هناك ..وحمام آخر من الدم شماﻻ في بعقوبة ...مئات الرجال والنساء والولدان من القتلى واﻻف مثلهم من الجرحى .. تفجير هنا يطال سوقا ﻻنه فقط للشيعة .. وتفجير هناك يطال حسينية ﻻنها فقط للبكائين الشيعة الذين لم يكتب التاريخ لحزنهم نهاية مع أبناء هند وﻻ أحفاد شمر ..وتفجير آخر بعيدا يستهدف محطة باصات يجتمع فيها متعبو الشيعة كي يغدوا على اهليهم ... دماء في دماء في دماء ... وعويل طويل في بكاء .. وحشية ﻻ نظير لها .. وسادية ﻻ مثيل .. واجرام ﻻ شبيه له .. وقسوة ﻻ مزيد عليها .. خيانة كبرى بحق الشيعة العرب في العراق ... وجبن أعظم .. ونفاق أشد وادهى تشترك فيه كل مرجعيات الشيعة وقادتهم ومليشياتهم واحزابهم وقادتهم وسياسييهم ورجالهم ونسائهم بل يشترك فيه الشيعة كل الشيعة في العراق على أنفسهم ..
من التالي منكم في المحرقة أيها الصعاليك ؟!
لقد اجمع العالم العربي والإسلامي والشيعي والسني كله على ابادتكم وانتم ﻻ تزالون تعرفون عدوكم بعد ..
ليس منا بعد اﻻن من لم يلطم الحسين في سوح الوغى ويطبر سيفه في هام المنافقين فلقد سئمنا النواح كالنساء في البيوت ..
تعليق