تويت
"سعادةٌ لا تُقدّر بثمن"
- معرفة خاتم سرِ آل محمد صلى الله عليه وآله واستشعار وجوده والدعاء لتعجيل ظهوره الشريف "الأمير صلوات الله عليه: يقول يا كميل ما من علم إلا وأنا أفتحه وما من سر إلا والقائم عليه السلام يختمه" .. فلِم الجفاءُ والقطيعة والبعد عنهُ ؟!
-" ألا من ناصر ينصرنا " نداءٌ ما زال يصدع في الآفاق منذ يوم العاشر من محرم حتى اليوم الموعود بظهور المنتظر المهدي عليه السلام الطالب بثأر جده الحسين عليه السلام ..هلاّ سلّمت له القلوب الرهيفة والنصرة المعدّة.. " وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ... اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ.."
- أبى الله عزّ شأنه أن تجري الأمور إلا بشروطها ومنها إنتظار الفرج وترقب الدولة الميمونة وصاحبها(مؤمن بإيابكم، مصدق برجعتكم، منتظر لأمركم، مرتقب لدولتكم) ..فما الذي اعددناه لنصرته ؟!.
-تقويم الجنان وإصلاح النفس لا يستشعر أهميتها إلا من هو ذو بصيرة ومعرفة بعصمة المصلح عجل الله تعالى فرجه الشريف" إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ".
-قيام دولة الحق والعدل على يدي قائم آل محمد صلى الله عليه وآله عمل ضخم يتطلب الثبات على العقيدة ( يعسوب الدين صلوات الله عليه يقول يا كميل !..لا تأخذ إلا عنا تكن منا. ما من حركة إلاّ وأنت محتاج فيها إلى معرفة... "..اللهم عرفني حجتك فأنك ان لم تعرفني حجتك ضللت عن ديني ".
- "هادم أبنية الشرك والنفاق" " قاصم شوكة المعتدين" "مؤلف شمل الصلاح والرضا" ووو.. مع "يملأها قسطا وعدلا" يمهد إمامنا المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف بدولته الكريمة لأعظم تغير تحت ظل جده الحسين صلوات الله عليه .
-تمسّكنا بالفرع وأهملنا الثمرة ..فالصيحة والسفياني واليماني والحسني والخسف بالبيداء ..علامات جعل الله فيها البداء ممكنا تشاغلنا بها عن الأصل المثمر الذي بيمنه رُزق الورى، وبوجوده ثبتت الأرض و السماء وعن موجبات ظهوره الشريف ..
-سعادةٌ لا توصف وجوهرةٌ لا تقدّر بثمن إلا من وجد السبيل وإبن السبيل والتحق بسفن نجاته وأمانه "اللهم اجعلني من انصاره والذابين عنه والمسارعين إليه في قضاء حوائجه والممتثلين لأوامره والمحامين عنه.."
متباركين ..أعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات.
فضيلة المحروس/ 20 مايو 2016
"يا فاطمة مدد"
- معرفة خاتم سرِ آل محمد صلى الله عليه وآله واستشعار وجوده والدعاء لتعجيل ظهوره الشريف "الأمير صلوات الله عليه: يقول يا كميل ما من علم إلا وأنا أفتحه وما من سر إلا والقائم عليه السلام يختمه" .. فلِم الجفاءُ والقطيعة والبعد عنهُ ؟!
-" ألا من ناصر ينصرنا " نداءٌ ما زال يصدع في الآفاق منذ يوم العاشر من محرم حتى اليوم الموعود بظهور المنتظر المهدي عليه السلام الطالب بثأر جده الحسين عليه السلام ..هلاّ سلّمت له القلوب الرهيفة والنصرة المعدّة.. " وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ... اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ.."
- أبى الله عزّ شأنه أن تجري الأمور إلا بشروطها ومنها إنتظار الفرج وترقب الدولة الميمونة وصاحبها(مؤمن بإيابكم، مصدق برجعتكم، منتظر لأمركم، مرتقب لدولتكم) ..فما الذي اعددناه لنصرته ؟!.
-تقويم الجنان وإصلاح النفس لا يستشعر أهميتها إلا من هو ذو بصيرة ومعرفة بعصمة المصلح عجل الله تعالى فرجه الشريف" إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ".
-قيام دولة الحق والعدل على يدي قائم آل محمد صلى الله عليه وآله عمل ضخم يتطلب الثبات على العقيدة ( يعسوب الدين صلوات الله عليه يقول يا كميل !..لا تأخذ إلا عنا تكن منا. ما من حركة إلاّ وأنت محتاج فيها إلى معرفة... "..اللهم عرفني حجتك فأنك ان لم تعرفني حجتك ضللت عن ديني ".
- "هادم أبنية الشرك والنفاق" " قاصم شوكة المعتدين" "مؤلف شمل الصلاح والرضا" ووو.. مع "يملأها قسطا وعدلا" يمهد إمامنا المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف بدولته الكريمة لأعظم تغير تحت ظل جده الحسين صلوات الله عليه .
-تمسّكنا بالفرع وأهملنا الثمرة ..فالصيحة والسفياني واليماني والحسني والخسف بالبيداء ..علامات جعل الله فيها البداء ممكنا تشاغلنا بها عن الأصل المثمر الذي بيمنه رُزق الورى، وبوجوده ثبتت الأرض و السماء وعن موجبات ظهوره الشريف ..
-سعادةٌ لا توصف وجوهرةٌ لا تقدّر بثمن إلا من وجد السبيل وإبن السبيل والتحق بسفن نجاته وأمانه "اللهم اجعلني من انصاره والذابين عنه والمسارعين إليه في قضاء حوائجه والممتثلين لأوامره والمحامين عنه.."
متباركين ..أعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات.
فضيلة المحروس/ 20 مايو 2016
"يا فاطمة مدد"