لا تحرف الموضوع نحن ليس كلامنا عن السحر وهذه الخدع أو استغلال الاسباب الطبيعية نحن كلامنا عن المعجزات الاصطلاحية وبالذات إحياء الموتى
X
-
الصوفية يدعون ان مايصدر منهم من مشي على الجمر وضرب البطون والرؤوس بالسيوف من دوناي اثر للدم يسمونها كرامات لاولياء خارقة للعادة
ونحن ماعرفنا من الصوفية ساحر حتى ترميهم بالسحر
نحن نراهم بام اعيننا يعلون ذلك فكيف تقول انه سحر ؟ مادليلك على انه سحر؟
وبلعم بن باعوراء لم يقل لا القران ولا الائمة انه ساحر بل قالوا انه كان عنده اسم الله الاعظم ومن عنده الاسم الاعظم بامكانه احياء الموتى واي شيء
فنحن في صلب الموضوع وهو ظهور خوارق العادة على ايدي غير الانبياء وهو ماتنفيه انت ونثبته نحن ونحن نتحاور فيه معكالتعديل الأخير تم بواسطة سيدونس; الساعة 19-06-2016, 05:08 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الصوفية يدعون ان مايصدر منهم من مشي على الجمر وضرب البطون والرؤوس بالسيوف من دوناي اثر للدم يسمونها كرامات لاولياء خارقة للعادة
ونحن ماعرفنا من الصوفية ساحر حتى ترميهم بالسحر
نحن نراهم بام اعيننا يعلون ذلك فكيف تقول انه سحر ؟ مادليلك على انه سحر؟
يبدو أنك بطئ الفهم في أن الكلام ليس على السحر أو حتى الكرامات المزيفة بل حتى لو فرضا كرامة صحيحة -وإن أمكن النقاش في هذا- هذا لا يضر كما تفعل المعجزة على يد كذابين
وبلعم بن باعوراء لم يقل لا القران ولا الائمة انه ساحر بل قالوا انه كان عنده اسم الله الاعظم ومن عنده الاسم الاعظم بامكانه احياء الموتى واي شيء
فنحن في صلب الموضوع وهو ظهور خوارق العادة على ايدي غير الانبياء وهو ماتنفيه انت ونثبته نحن ونحن نتحاور فيه معك
ثانيا بلعم أقصى ما يثبته القرآن و السنة أنه كان عنده الإسم الأعظم بسبب صلاحه فعندما حاول أن يسيء استخدامه انسلخ منه لا تستطيع اثبات أكثر من قصته
الم تعترف ان القران بين ان للجن خوارق للعادة في قصة نبي الله سليمان وبلقيس
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
نحن نتكلم عن عوام الناس الذين لايميزون بين المعجزة والكرامة بالمعنى الاصطلاحي عند العلماء
فالمعجزة والكرامة هي خرق للعادة
ومن خلال هذا ننظر للموضوع
والصوفية يستخدمون كراماتهم للتحدي في اثبات صحة مذهبهم
فليس من العادة ان يخرق السيف بطن احدهم ولايموت ولايوجد اي اثر للدم
العادة ان يخرج دم عند اختراق السيف للبطن ويحدث نزيف حاد يؤدي للموت
فبم تفسر هذا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2ليس معجزة اصطلاحية
يبدو أنك بطئ الفهم في أن الكلام ليس على السحر أو حتى الكرامات المزيفة بل حتى لو فرضا كرامة صحيحة -وإن أمكن النقاش في هذا- هذا لا يضر كما تفعل المعجزة على يد كذابين
مالفرق بينهما وكيف لانسان ان يميز بين الكرامة المزيفة والكرامة الحقيقية؟
كماتشاء اعتبرني بطيء الفهم وبين لي ذلك
المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2أولاً الموضوع ظهور "المعجزة" .
ثانيا بلعم أقصى ما يثبته القرآن و السنة أنه كان عنده الإسم الأعظم بسبب صلاحه فعندما حاول أن يسيء استخدامه انسلخ منه لا تستطيع اثبات أكثر من قصته
وبلعم كان عنده اسم الله الاعظم
فكيف استدليت من القصة انه كان صالحا
فما كان يفعل به يلعب به مع الاطفال ام يظهر على يديه المعجزات
والناس لابد انهم راوا على يديه معجزات في حال صلاحه وانهم لايعلمون به حال فساده فهم صدقوا به سلفا وسيبقى تصديقهم له مستمر فاذا دعاهم الى امر اتبعوه لانهم شاهدوا المعجزة على بديه مسبقا
والذي يفهم منه ان الله اعطى الاسم الاعظم لشخص منافق امن بفرعون وهو لايستحق ذلك الاسم
المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2هذه مو معجزة يا هذا استوعب من شروط المعجزة التحدي في اثبات نبوة أو إمامة وما شاكل وعدم امكان نقضها
فماذا تسميه
تمثل الشيطانان بهيئة الابوين
فالمهم ما شعر به الناس
هم شعروا انه احيا والديه الميتين وصدقوا ذلك
وكان التحدي موجودا في اثبات النبوة او الربوبية فكيف سيميز الناس انها كرامة او كهانة او معجزة وهمية غير حقيقية
فتمييز الناس لها ونفيها لايكون الا بالايمان انه لانبي بعد محمد وان الله سبحانه لايتجسدولايمكن رؤيته في الدنيا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
هل هناك كرامات مزيفة وكرامات حقيقية
مالفرق بينهما وكيف لانسان ان يميز بين الكرامة المزيفة والكرامة الحقيقية؟
المعجزة والكرامة كلاهما امر خارق للعادة تصدقه الناس حتى دون معرفة معناه الاصطلاحي
وبلعم كان عنده اسم الله الاعظم
فكيف استدليت من القصة انه كان صالحا
نقل عرش بلقيس من اليمن للشام الا يعتبر امر خارق للعادة !!!!
تمثل الشيطانان بهيئة الابوين
فالمهم ما شعر به الناس
هم شعروا انه احيا والديه الميتين وصدقوا ذلك
فتمييز الناس لها ونفيها لايكون الا بالايمان انه لانبي بعد محمد وان الله سبحانه لايتجسدولايمكن رؤيته في الدنيا
كلامك يستلزم نفي النبوات لأنها قد تصدر من الكاذب في دعواه فوقتها لا تستطيع اصلا اثبات نبوة رسول الله ولا موسى و لا عيسى فما ادراك لعله كاذب اظهر الله على يديه المعجزة .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
✨بسم الله الرحمن الرحيم✨
#عقائد_الشيعة_الإمامية
عقيدتنا في معجزة الأنبياء:
نعتقد أنه تعالى إذ ينصب لخلقه هاديا ورسولا لا بد أن يعرفهم بشخصه ويرشدهم إليه بالخصوص على وجه التعيين، وذلك منحصر بأن ينصب على رسالته دليلا وحجة يقيمها لهم ، إتماما للطف واستكمالا للرحمة.
وذلك الدليل لا بد أن يكون من نوع لا يصدر إلا من خالق الكائنات ومدبر الموجودات (أي فوق مستوى مقدور البشر) فيجريه على يدي ذلك الرسول الهادي ليكون معرفا به ومرشدا إليه. وذلك الدليل هو المسمى ب (المعجز أو المعجزة) لأنه يكون على وجه يعجز البشر عن مجاراته والإتيان بمثله.
وكما أنه لا بد للنبي من معجزة يظهر بها للناس لإقامة الحجة عليهم فلا بد أن تكون تلك المعجزة ظاهرة الإعجاز بين الناس على وجه يعجز عنها العلماء وأهل الفن في وقته فضلا عن غيرهم من سائر الناس مع اقتران تلك المعجزة بدعوى النبوة منه لتكون دليلا على مدعاه وحجة بين يديه. فإذا عجز عنها أمثال أولئك علم أنها فوق مقدور البشر وخارقة للعادة ، فيعلم أن صاحبها فوق مستوى البشر بما له من ذلك الاتصال الروحي بمدبر الكائنات ، وإذا تم ذلك لشخص من ظهور المعجز الخارق للعادة، وادعى مع ذلك النبوة والرسالة، يكون حينئذ موضعا لتصديق الناس بدعواه والإيمان برسالته والخضوع لقوله وأمره فيؤمن به من يؤمن ويكفر به من يكفر.
ولأجل هذا وجدنا أن معجزة كل نبي تناسب ما يشتهر في عصره من العلوم والفنون، فكانت معجزة موسى عليه السلام هي العصا التي تلقف السحر وما يأفكون، إذ كان السحر في عصره فنا شائعا ، فلما جاءت العصا بطل ما كانوا يعملون وعلموا أنها فوق مقدورهم ، وأعلى من فنهم وأنها مما يعجز عن مثله البشر ، ويتضاءل عندها الفن والعلم وكذلك كانت معجزة عيسى عليه السلام، وهي إبراء الأكمه والأبرص وإحياء الموتى، إذ جاءت في وقت كان فن الطب هو السائد بين الناس وفيه علماء وأطباء لهم المكانة العليا، فعجز علمهم عن مجاراة ما جاء به عيسى عليه السلام.
ومعجزة نبينا الخالدة هي القرآن الكريم المعجز ببلاغته وفصاحته ، في وقت كان فن البلاغة معروفا. وكان البلغاء هم المقدمون عند الناس بحسن بيانهم وسمو فصاحتهم، فجاء القرآن كالصاعقة أذلهم وأدهشهم وأفهمهم أنهم لا قبل لهم به، فخنعوا له مهطعين عندما عجزوا عن مجاراته وقصروا عن اللحاق بغباره. ويدل على عجزهم أنه تحداهم بإتيان عشر سور مثله فلم يقدروا.
ثم تحداهم أن يأتوا بسورة من مثله فنكصوا ، ولما علمنا عجزهم عن مجاراته مع تحديه لهم وعلمنا لجوءهم إلى المقاومة بالسنان دون اللسان - علمنا أن القرآن من نوع المعجز وقد جاء به محمد بن عبد الله مقرونا بدعوى الرسالة، فعلمنا أنه رسول الله جاء بالحق وصدق به صلى الله عليه وآله.
عقائد الإمامية للشيخ مظفر ، ص٥٢ - ٥٣
➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق