الحمد الله الدى أكرمنا بدينه وشرفنا بنبيه صلى الله عليه وسلم وهدانا إلى طريق الحق و ركبنا سفينة النجاة التى أمر حبيب الهدى صلى الله عليه وسلم بالركوب فيها لنكون مع أهل البت وأهل الحق عليهم السلام.
أما بعد يا أحبابى لقد هدانا الله سبحانه و تعالى أنا و زوجتى وأولادى إلى طريق المستقتم والحمد الله على هده النعمة .
ان شاء الله وكما وعدت إخوانى فى منتدى آخر بنشر قصتنا على جميع المنتدى الى دالك اليم سوف أكتب اليكم هده القصة وجدتها فى كتاب
عندى من بين 300 كتاب لم أقرأه من قبل لأنه يحكى على قصة الحسن والحسين .لم أقرأه لا نه كتاب شيعي لم أقرأه لاننى سنى من جماعة الدعوة والتبليغ الوهابية .
لاننى ولا يوم فى حياتى أحسست بأنى أحب على وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام لا أدرى لمادا .
وفى يوم من الايام قرأت هدا الكتاب يا إلآهى قرأت شيأ لم أكن أعرفه من قبل مما دعانى أقول فى نفسى لمادا لمادا شعرت بالحزن والالم
والغضب لما فعلوه من إجرام فى من فى الحسين شباب أهل الجنة
وإليكم القصة وأعلم جيدا انكم تعرفوها ليست جديدة عليكم ولكن أردت على الاقل أكتبها بيدى من صميم قلبى وإليكم القصة صغيرة الحجم ولكنها كبيرة فى القلب.
رأس الحسين عليه السلام
أقبل خولى بن يزيد الاصبحى براس الحسين فأراد القصر فوجد باب القصر مغلقا فأتى منزله فوضعه تحت إجانة فى الدار ثم دخل البيت فأوى إلى فراشه فقالت له النوار بنت مالك ما الخبر ما عندك قال جئتك بغنى الدهر هدا رأس الحسين معك فى الدار قال دلك لأنه كان يؤمل أن يكافئه الوالى عبيدالله مكافأة عظيمة.
فقالت له النوار ويلك جاء الناس بالدهب والفضة وجئت برأس الحسين ابن بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم لا والله لا يجمع رأسى ورأسك بيت واحد أبدا.
قالت فقمت من فراشى فخرجت إلى الدار فدعا الأسدية فأدخلها إليه وجلست أنظر فو الله ما زلت أنظر إلى نور يسطع مثل العمود من السماء إلى الأجانة ( وعاء كبير للغسل ) ورأيت طيرا بيضا ترفرف حولها.
فلما أصبح غدا بالرأس إلى عبيد الله بن زياد فوضع بين يديه فأخد ينكت بقضيب عن هاتين الثنيتين فو الله لا إله غيره لقد رأيت شفتى رسول الله صلى الله عليه وسلم على هاتين الشفتين يقبلها.
ثم انتحى الشيخ يبكى فقال له ابن زياد أبكى الله عينيك فوالله لو لا أنك شيخ لضربت عنقك.
ونصب عبيد الله رأس الحسين بالكوفة فجعل يدار به فى الكوقة .
انتهت القصة المؤلمة الحزينة لقد صعبت على كتابتها فما بالك بقراءتها
ولكم جزيل الشكر والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم خالد وعائلته من باريس
أما بعد يا أحبابى لقد هدانا الله سبحانه و تعالى أنا و زوجتى وأولادى إلى طريق المستقتم والحمد الله على هده النعمة .
ان شاء الله وكما وعدت إخوانى فى منتدى آخر بنشر قصتنا على جميع المنتدى الى دالك اليم سوف أكتب اليكم هده القصة وجدتها فى كتاب
عندى من بين 300 كتاب لم أقرأه من قبل لأنه يحكى على قصة الحسن والحسين .لم أقرأه لا نه كتاب شيعي لم أقرأه لاننى سنى من جماعة الدعوة والتبليغ الوهابية .
لاننى ولا يوم فى حياتى أحسست بأنى أحب على وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام لا أدرى لمادا .
وفى يوم من الايام قرأت هدا الكتاب يا إلآهى قرأت شيأ لم أكن أعرفه من قبل مما دعانى أقول فى نفسى لمادا لمادا شعرت بالحزن والالم
والغضب لما فعلوه من إجرام فى من فى الحسين شباب أهل الجنة
وإليكم القصة وأعلم جيدا انكم تعرفوها ليست جديدة عليكم ولكن أردت على الاقل أكتبها بيدى من صميم قلبى وإليكم القصة صغيرة الحجم ولكنها كبيرة فى القلب.
رأس الحسين عليه السلام
أقبل خولى بن يزيد الاصبحى براس الحسين فأراد القصر فوجد باب القصر مغلقا فأتى منزله فوضعه تحت إجانة فى الدار ثم دخل البيت فأوى إلى فراشه فقالت له النوار بنت مالك ما الخبر ما عندك قال جئتك بغنى الدهر هدا رأس الحسين معك فى الدار قال دلك لأنه كان يؤمل أن يكافئه الوالى عبيدالله مكافأة عظيمة.
فقالت له النوار ويلك جاء الناس بالدهب والفضة وجئت برأس الحسين ابن بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم لا والله لا يجمع رأسى ورأسك بيت واحد أبدا.
قالت فقمت من فراشى فخرجت إلى الدار فدعا الأسدية فأدخلها إليه وجلست أنظر فو الله ما زلت أنظر إلى نور يسطع مثل العمود من السماء إلى الأجانة ( وعاء كبير للغسل ) ورأيت طيرا بيضا ترفرف حولها.
فلما أصبح غدا بالرأس إلى عبيد الله بن زياد فوضع بين يديه فأخد ينكت بقضيب عن هاتين الثنيتين فو الله لا إله غيره لقد رأيت شفتى رسول الله صلى الله عليه وسلم على هاتين الشفتين يقبلها.
ثم انتحى الشيخ يبكى فقال له ابن زياد أبكى الله عينيك فوالله لو لا أنك شيخ لضربت عنقك.
ونصب عبيد الله رأس الحسين بالكوفة فجعل يدار به فى الكوقة .
انتهت القصة المؤلمة الحزينة لقد صعبت على كتابتها فما بالك بقراءتها
ولكم جزيل الشكر والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم خالد وعائلته من باريس
تعليق