إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هوية الارهاب سني ام شيعي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هوية الارهاب سني ام شيعي

    السلام عليكم
    تصريحات النائب الأردني طارق خوري تشعل الشارع الأردني وترهب التيارات السلفية كتب الخوري في تغريدة له :
    🔷هل الشيعة من خان فلسطين؟
    🔷هل الشيعة من دمروا ليبيا و يقتلون أهل ليبيا السنة؟
    🔷هل اﻹنتحاريين الذين يفجرون أجسادهم بالعراق والسعودية و الكويت شيعة
    🔷هل من يحرق اﻷقصى شيعة؟
    🔷هل الشيعة من دمروا الصومال؟
    🔷هل الطائرات اﻷميركية التي قصفت بغداد و قتلت صدام طارت من مطارات الشيعة؟
    🔷هل تفجيرات سيناء يقوم بها شيعة؟
    🔷هل القاعدة و داعش وجبهة النصرة شيعة؟
    🔷لماذا لم نر عملية انتحارية في الصهاينة لكننا نراها بين أهلنا و شعوبنا.
    🔷هل القرضاوي من أئمة الشيعة؟
    أليس هو من حلل كل محرم؟
    هنيئا للصهاينة بنا حولوا بندقيتنا ﻹتجاه آخر و هاهم يبنون كل يوم مستوطنة ويضحكون.
    🔷رأينا السعودي والليبي والتونسي ينتحر ويفجر بكل الدول المسلمة إﻻ فلسطين.. لماذا يا ترى؟
    هل حزب الله يمنعهم؟
    🔷لماذا لم يتحرك المارد السني ايام الشاه؟ فالشاه من احتل اﻷحواز و الشاه من احتل جزر اﻹمارات.. وكان الشاه شيعياً لكن الكل كان يطيع الشاه!
    🔷تلومون حزب الله على عدم تحرير فلسطين وهو عبارة عن حزب ومجموعة أشخاص وﻻ تلومون دوﻻ وحكومات تطلب الرضا سرا وعلانية منه
    وآخرهم أردوغان.
    🔷بكل اﻷحوال لي رأيي ولكم رأيكم وعندما ينفذ خليجي عملية استشهادية بفلسطين سأغير رأيي.
    🔷عندما أرى علم داعش والقاعدة يرفرف فوق الكنيسة الصهيوني وتغلق الدول العربية سفارات الصهاينة سأتأكد أنني كنت على خطأ!

  • #2
    الارهاب لا سني ولا شيعي
    الارهاب خارجي و هابي تكفيري

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
      الارهاب لا سني ولا شيعي
      الارهاب خارجي و هابي تكفيري
      موافقك
      ولكن مع الفارق ان السني هو من يتحول الى وهابي سلفي
      وليس الشيعي

      تعليق


      • #4
        الوهابية السلفية دخلاء على الإسلام كله لا سنة ولا علاقة لهم بالسنة من الأساس وإن ادعوا ذلك هم فرقة إرهابية وحشية دموية ضالة لديهم نبي آخر غير نبي الإسلام هو إبن تيمية ونبي مجدد هو محمد بن عبدالوهاب

        تعليق


        • #5
          الخوارج الوهابية اول ما قتلوا قتلوا وخربوا بلدان السنة

          تعليق


          • #6
            عشان كده علماء السنة خصوصا الأزهر لازم يتكلموا ويدينوا الفرقة دي والا إيه رايك يا كرار يا أحمد

            تعليق


            • #7



              https://www.youtube.com/watch?v=DVb5Gv_wVNs

              تعليق


              • #8
                لكن ايران تاوي قادة القاعدة اليوم وتستخدمهم لتنفيذ اهدافها بحجة الغاية تبرر الوسيلة
                نظام بشار الاسد النصيري الذي استقتل الشيعة فلي الدفاع عنه هو مؤسس والممول والمدرب لحركة داعش
                وقائد طلبان باكستان كان عائدا من ايران لما تم قصف سيارته وقتله عند الحدود الايرانية الباكستانبة
                ومن الجدير بالذكر ان البلدان المحيطة بايران هي منبع تنظيم القاعدة وداعش ولم نجد القاعدة او داعش فجرةا تفجيرا واحدا في ايران
                الاعلام الشيعي يقول ان تركيا تدعم داعش ووجدنا داعش اول مافجرت فجرت في تركيا وتركت ايران
                الاعلام الشيعي يقول ان السعودية كحكومة تدعم داعش ونجد داعش تهاجم وتفجر في السعودية وتركت ايران
                الحوثيين الرافضة احتلوا كل الاراضي اليمنية ولم نجد القاعدة هاجت حوثي واحد ولما استعادت الحكومة اليمنية الاراضي في عدن تحركت الفاعدة بتفجيير المفخخات على عناصرالامن الحكومي
                الاعلام الشيعي يقول ان فرنسا تدعم الارهابيين ضد نظام الاسدونجد داعش فجرت في فرنسا وتركت ايران


                فهل سبب عدم استهداف داعش لايران هو ان دعاء رجال الدين الايرانيين يجعل الله يعمي ابصار داعش والقاعدة عن ايران

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                  لكن ايران تاوي قادة القاعدة اليوم وتستخدمهم لتنفيذ اهدافها بحجة الغاية تبرر الوسيلة
                  نظام بشار الاسد النصيري الذي استقتل الشيعة فلي الدفاع عنه هو مؤسس والممول والمدرب لحركة داعش
                  وقائد طلبان باكستان كان عائدا من ايران لما تم قصف سيارته وقتله عند الحدود الايرانية الباكستانبة
                  ومن الجدير بالذكر ان البلدان المحيطة بايران هي منبع تنظيم القاعدة وداعش ولم نجد القاعدة او داعش فجرةا تفجيرا واحدا في ايران
                  الاعلام الشيعي يقول ان تركيا تدعم داعش ووجدنا داعش اول مافجرت فجرت في تركيا وتركت ايران
                  الاعلام الشيعي يقول ان السعودية كحكومة تدعم داعش ونجد داعش تهاجم وتفجر في السعودية وتركت ايران
                  الحوثيين الرافضة احتلوا كل الاراضي اليمنية ولم نجد القاعدة هاجت حوثي واحد ولما استعادت الحكومة اليمنية الاراضي في عدن تحركت الفاعدة بتفجيير المفخخات على عناصرالامن الحكومي
                  الاعلام الشيعي يقول ان فرنسا تدعم الارهابيين ضد نظام الاسدونجد داعش فجرت في فرنسا وتركت ايران


                  فهل سبب عدم استهداف داعش لايران هو ان دعاء رجال الدين الايرانيين يجعل الله يعمي ابصار داعش والقاعدة عن ايران
                  سبحان الله
                  وكأن هذا المستحمر وضع الادلة الدامغة
                  وينقصه فقط ان يقول ان القاعدة والدواعش انما ( شيعة ) متلبسين بلباس الوهابيىة الارجاس الانجاس ابناء السفاح
                  هذا الشخص النتن سيد وناسة هو المثال الصارخ لمن اعمى الله بصره وبصيرته ووضع شرفه تحت نعاله كما وضع ناموسه في احضان الشيشاني والافغاني وكل من زاعته دنياه وجاء ليفجر نفسه الساقطة العفنة وسط شيعة علي الذين شسع نعلهم اطهر من عقال اللي خلفوهم وبإسم جهاد النكاح
                  ايها الحماار ياوارث شرف جدتك هند
                  اكتب في القوقل اعترافات هيلاري كلينتون حول داعش لتعرف ان سيدتك وولية نعمتك هي من صنعت داعش باعتراف صارخ
                  ويبقى ان تعرف ان عبيدها وخدمها من الوهابية ودوابهم المسخرة من امثالك على استعداد لتفجير انفسهم بعد عُمرٍ من السقوط الاخلاقي والوعد بالفوز بالحور العين ههههههههههه من طيح الله حظك اي والله

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                    لكن ايران تاوي قادة القاعدة اليوم وتستخدمهم لتنفيذ اهدافها بحجة الغاية تبرر الوسيلة
                    نظام بشار الاسد النصيري الذي استقتل الشيعة فلي الدفاع عنه هو مؤسس والممول والمدرب لحركة داعش
                    وقائد طلبان باكستان كان عائدا من ايران لما تم قصف سيارته وقتله عند الحدود الايرانية الباكستانبة
                    ومن الجدير بالذكر ان البلدان المحيطة بايران هي منبع تنظيم القاعدة وداعش ولم نجد القاعدة او داعش فجرةا تفجيرا واحدا في ايران
                    الاعلام الشيعي يقول ان تركيا تدعم داعش ووجدنا داعش اول مافجرت فجرت في تركيا وتركت ايران
                    الاعلام الشيعي يقول ان السعودية كحكومة تدعم داعش ونجد داعش تهاجم وتفجر في السعودية وتركت ايران
                    الحوثيين الرافضة احتلوا كل الاراضي اليمنية ولم نجد القاعدة هاجت حوثي واحد ولما استعادت الحكومة اليمنية الاراضي في عدن تحركت الفاعدة بتفجيير المفخخات على عناصرالامن الحكومي
                    الاعلام الشيعي يقول ان فرنسا تدعم الارهابيين ضد نظام الاسدونجد داعش فجرت في فرنسا وتركت ايران


                    فهل سبب عدم استهداف داعش لايران هو ان دعاء رجال الدين الايرانيين يجعل الله يعمي ابصار داعش والقاعدة عن ايران
                    الأمير بندر:سنجعل حياة الشيعة والعلويين كحياة اليهود في ظل النازية!



                    نشرت صحيفة"الإندبندنت" البريطانية تقريرا مطولا كشفت فيه، استنادا إلى محاضرة ألقاها الرئيس السابق للمخابرات البريطانية الخارجية(MI6) ريتشارد ديرلوف الأسبوع الماضي ولم تحظَ بتغطية الإعلام البريطاني، أن السعودية ساعدت "داعش" في الاستيلاء على شمال العراق باعتبار ذلك جزءا من عملية أوسع لإبادة الشيعة وتحويل حياتهم إلى ما يشبه حياة اليهود في ظل النازيين الألمان.

                    وبحسب ما جاء في المحاضرة التي ألقاها ديرلوف أمام "المعهد الملكي للخدمات المتحدة" الأسبوع الماضي، ونقلت الصحيفة ملخصا لما جاء فيها،فإن رئيس الاستخبارات السعودية السابق بندر بن سلطان أبلغه (قبل عملية 11 أيلول الإرهابية في نيويورك) حرفيا بأنه "لن يكون ذلك اليوم بعيدا في الشرق الأوسط حين سيتولى مليار سني أمر الشيعة"، في إشارة إلى إبادتهم.

                    وقال "ديرلوف" إن اللحظة القاتلة التي توعد بها بندر بن سلطان الشيعة قد جاءت، ليس من خلال عمليات الإبادة الشاملة لهم بواسطة العمليات الانتحارية فقط، حيث سقط منهم أكثر من مليون شيعي بالسيارات المفخخة والعمليات الإنتحارية منذ العام 2003 حتى الآن، بل بشكل خاص عندما ساعدت السعودية "داعش" للإستيلاء على شمال العراق(نينوى والموصل)، وعندما أقدمت "داعش" على قتل النساء والأطفال الشيعة والإيزيديين وقتل طلاب الكلية الجوية (قاعدة سبايكر) في 10 حزيران الماضي ودفنهم في مقابر جماعية.
                    ويتابع ديرلوف القول: في الموصل جرى تفجير المزارات الشيعية والمساجد، وفي مدينة تركمانية شيعية قريبة من "تلعفر" وضعت "داعش" يدها على أربعة آلاف منزل باعتبارها "غنيمة حرب". وهكذا أصبحت حياة الشيعة فعلا في العراق، وكذلك العلويين الذين يعتبرون فرعا منهم في سوريا،فضلا عن المسيحيين وأبناء الأقليات الأخرى،أكثر خطرا من حياة اليهود في المناطق التي سيطر عليها النازيون في أوربا اعتبارا من العام 1940.
                    وقال ديرلوف "لا شك في أن تمويلا هائلا و متواصلا لداعش من السعودية وقطر قد لعب دورا محوريا في استيلائها على المناطق السنية في العراق، فمثل هذه الأشياء لا تحدث ببساطة من تلقاء نفسها، والتعاون بين أغلبية السنة في العراق و"داعش" لم يكن ليحصل دون أوامر وتوجيهات وموافقة الممولين الخليجيين.
                    وقالت "الإنتدبندنت" إن التركيز (من قبل الإعلام) لم يكن على القنبلة التي فجرها رئيس المخابرات البريطانية في محاضرته لجهة ما يتعلق بمخطط بندر بندر بن سلطان لإبادة الشيعة والعلويين والأقليات الأخرى،بل على تهديد "داعش" للغرب. علما بأن ديرلوف أكد أن تهديد "داعش" للغرب مبالغ فيه، بخلاف تهديد "القاعدة". فبينما ركزت "القاعدة" على تهديد المصالح الغربية، تركزت "داعش" على تنفيذ مخطط بن سلطان لقتل من يعتبرون "غير مسلمين وكفارا" بنظر العقيدة الوهابية.
                    وقال ديرلوف إنه ليس على اطلاع استخباري "من داخل شبكة الاستخبارات" منذ أن تقاعد قبل نحو عشر سنوات ليصبح محاضرا في "كلية بيرمبروك" في جامعة كيمبردج، لكنه، وبالاعتماد على تجربته السابقة، يرى أن التفكير الاستراتيجي السعودي يقوم على ركيزتين عميقتي الجذور. فهم ـ أي السعوديون ـ يعتقدون بأن أي تحد لهم،بوصفهم أوصياء على المقدسات الإسلامية، لا يمكن أن يكون مقبولا من قبلهم. كما أنهم يعتقدون أن الوهابية هي الدين الإسلامي الصحيح والنقي، والباقين زنادقة وكفار.
                    وعن النفاق السعودي بشأن زعمهم عن"مكافحة الإرهاب"، يقول ديرلوف: إن السعوديين يقمعون الجهاديين فعلا، ولكن في الداخل، لكنهم يوجهونهم ويشجعونهم على العمل في الخارج، لاسيما قتل الشيعة استنادا إلى العقيدة الوهابية. ويذكرنا ديرلوف بإحدى برقيات "ويكيليكس" التي تعود إلى العام 2009 حين كتبت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون تقول "إن السعودية لا تزال قاعدة الدعم الأساسية الحاسمة بالنسبة لتنظيم القاعدة وحركة طالبان وجماعة عسكر طيبة في الباكستان وغيرها من الجماعات الإرهابية الأخرى".
                    وأضاف ديرلوف القول "إن حملة السعودية ضد القاعدة كانت بسبب أنشطة هذه الأخيرة داخل السعودية، وليس لأنها تمارس الإرهاب في الخارج".

                    مصدر :الإندبندنت

                    رابط المقال الاصلي
                    Iraq crisis: How Saudi Arabia helped Isis take over the north of the country

                    A speech by an ex-MI6 boss hints at a plan going back over a decade. In some areas, being Shia is akin to being a Jew in Nazi Germany


                    How far is Saudi Arabia complicit in the Isis takeover of much of northern Iraq, and is it stoking an escalating Sunni-Shia conflict across the Islamic world? Some time before 9/11, Prince Bandar bin Sultan, once the powerful Saudi ambassador in Washington and head of Saudi intelligence until a few months ago, had a revealing and ominous conversation with the head of the British Secret Intelligence Service, MI6, Sir Richard Dearlove. Prince Bandar told him: "The time is not far off in the Middle East, Richard, when it will be literally 'God help the Shia'. More than a billion Sunnis have simply had enough of them."

                    The fatal moment predicted by Prince Bandar may now have come for many Shia, with Saudi Arabia playing an important role in bringing it about by supporting the anti-Shia jihad in Iraq and Syria. Since the capture of Mosul by the Islamic State of Iraq and the Levant (Isis) on 10 June, Shia women and children have been killed in villages south of Kirkuk, and Shia air force cadets machine-gunned and buried in mass graves near Tikrit.
                    In Mosul, Shia shrines and mosques have been blown up, and in the nearby Shia Turkoman city of Tal Afar 4,000 houses have been taken over by Isis fighters as "spoils of war". Simply to be identified as Shia or a related sect, such as the Alawites, in Sunni rebel-held parts of Iraq and Syria today, has become as dangerous as being a Jew was in Nazi-controlled parts of Europe in 1940.
                    There is no doubt about the accuracy of the quote by Prince Bandar, secretary-general of the Saudi National Security Council from 2005 and head of General Intelligence between 2012 and 2014, the crucial two years when al-Qa'ida-type jihadis took over the Sunni-armed opposition in Iraq and Syria. Speaking at the Royal United Services Institute last week, Dearlove, who headed MI6 from 1999 to 2004, emphasised the significance of Prince Bandar's words, saying that they constituted "a chilling comment that I remember very well indeed".
                    He does not doubt that substantial and sustained funding from private donors in Saudi Arabia and Qatar, to which the authorities may have turned a blind eye, has played a central role in the Isis surge into Sunni areas of Iraq. He said: "Such things simply do not happen spontaneously." This sounds realistic since the tribal and communal leadership in Sunni majority provinces is much beholden to Saudi and Gulf paymasters, and would be unlikely to cooperate with Isis without their consent.


                    Dearlove's explosive revelation about the prediction of a day of reckoning for the Shia by Prince Bandar, and the former head of MI6's view that Saudi Arabia is involved in the Isis-led Sunni rebellion, has attracted surprisingly little attention. Coverage of Dearlove's speech focused instead on his main theme that the threat from Isis to the West is being exaggerated because, unlike Bin Laden's al-Qa'ida, it is absorbed in a new conflict that "is essentially Muslim on Muslim". Unfortunately, Christians in areas captured by Isis are finding this is not true, as their churches are desecrated and they are forced to flee. A difference between al-Qa'ida and Isis is that the latter is much better organised; if it does attack Western targets the results are likely to be devastating.
                    The forecast by Prince Bandar, who was at the heart of Saudi security policy for more than three decades, that the 100 million Shia in the Middle East face disaster at the hands of the Sunni majority, will convince many Shia that they are the victims of a Saudi-led campaign to crush them. "The Shia in general are getting very frightened after what happened in northern Iraq," said an Iraqi commentator, who did not want his name published. Shia see the threat as not only military but stemming from the expanded influence over mainstream Sunni Islam of Wahhabism, the puritanical and intolerant version of Islam espoused by Saudi Arabia that condemns Shia and other Islamic sects as non-Muslim apostates and polytheists.

                    Dearlove says that he has no inside knowledge obtained since he retired as head of MI6 10 years ago to become Master of Pembroke College in Cambridge. But, drawing on past experience, he sees Saudi strategic thinking as being shaped by two deep-seated beliefs or attitudes. First, they are convinced that there "can be no legitimate or admissible challenge to the Islamic purity of their Wahhabi credentials as guardians of Islam's holiest shrines". But, perhaps more significantly given the deepening Sunni-Shia confrontation, the Saudi belief that they possess a monopoly of Islamic truth leads them to be "deeply attracted towards any militancy which can effectively challenge Shia-dom".
                    Western governments traditionally play down the connection between Saudi Arabia and its Wahhabist faith, on the one hand, and jihadism, whether of the variety espoused by Osama bin Laden and al-Qa'ida or by Abu Bakr al-Baghdadi's Isis. There is nothing conspiratorial or secret about these links: 15 out of 19 of the 9/11 hijackers were Saudis, as was Bin Laden and most of the private donors who funded the operation.

                    The difference between al-Qa'ida and Isis can be overstated: when Bin Laden was killed by United States forces in 2011, al-Baghdadi released a statement eulogising him, and Isis pledged to launch 100 attacks in revenge for his death.
                    But there has always been a second theme to Saudi policy towards al-Qa'ida type jihadis, contradicting Prince Bandar's approach and seeing jihadis as a mortal threat to the Kingdom. Dearlove illustrates this attitude by relating how, soon after 9/11, he visited the Saudi capital Riyadh with Tony Blair.
                    He remembers the then head of Saudi General Intelligence "literally shouting at me across his office: '9/11 is a mere pinprick on the West. In the medium term, it is nothing more than a series of personal tragedies. What these terrorists want is to destroy the House of Saud and remake the Middle East.'" In the event, Saudi Arabia adopted both policies, encouraging the jihadis as a useful tool of Saudi anti-Shia influence abroad but suppressing them at home as a threat to the status quo. It is this dual policy that has fallen apart over the last year.
                    Saudi sympathy for anti-Shia "militancy" is identified in leaked US official documents. The then US Secretary of State Hillary Clinton wrote in December 2009 in a cable released by Wikileaks that "Saudi Arabia remains a critical financial support base for al-Qa'ida, the Taliban, LeT [Lashkar-e-Taiba in Pakistan] and other terrorist groups." She said that, in so far as Saudi Arabia did act against al-Qa'ida, it was as a domestic threat and not because of its activities abroad. This policy may now be changing with the dismissal of Prince Bandar as head of intelligence this year. But the change is very recent, still ambivalent and may be too late: it was only last week that a Saudi prince said he would no longer fund a satellite television station notorious for its anti-Shia bias based in Egypt.

                    The problem for the Saudis is that their attempts since Bandar lost his job to create an anti-Maliki and anti-Assad Sunni constituency which is simultaneously against al-Qa'ida and its clones have failed.
                    By seeking to weaken Maliki and Assad in the interest of a more moderate Sunni faction, Saudi Arabia and its allies are in practice playing into the hands of Isis which is swiftly gaining full control of the Sunni opposition in Syria and Iraq. In Mosul, as happened previously in its Syrian capital Raqqa, potential critics and opponents are disarmed, forced to swear allegiance to the new caliphate and killed if they resist.
                    The West may have to pay a price for its alliance with Saudi Arabia and the Gulf monarchies, which have always found Sunni jihadism more attractive than democracy. A striking example of double standards by the western powers was the Saudi-backed suppression of peaceful democratic protests by the Shia majority in Bahrain in March 2011. Some 1,500 Saudi troops were sent across the causeway to the island kingdom as the demonstrations were ended with great brutality and Shia mosques and shrines were destroyed.
                    An alibi used by the US and Britain is that the Sunni al-Khalifa royal family in Bahrain is pursuing dialogue and reform. But this excuse looked thin last week as Bahrain expelled a top US diplomat, the assistant secretary of state for human rights Tom Malinowksi, for meeting leaders of the main Shia opposition party al-Wifaq. Mr Malinowski tweeted that the Bahrain government's action was "not about me but about undermining dialogue".

                    Western powers and their regional allies have largely escaped criticism for their role in reigniting the war in Iraq. Publicly and privately, they have blamed the Iraqi Prime Minister Nouri al-Maliki for persecuting and marginalising the Sunni minority, so provoking them into supporting the Isis-led revolt. There is much truth in this, but it is by no means the whole story. Maliki did enough to enrage the Sunni, partly because he wanted to frighten Shia voters into supporting him in the 30 April election by claiming to be the Shia community's protector against Sunni counter-revolution.
                    But for all his gargantuan mistakes, Maliki's failings are not the reason why the Iraqi state is disintegrating. What destabilised Iraq from 2011 on was the revolt of the Sunni in Syria and the takeover of that revolt by jihadis, who were often sponsored by donors in Saudi Arabia, Qatar, Kuwait and United Arab Emirates. Again and again Iraqi politicians warned that by not seeking to close down the civil war in Syria, Western leaders were making it inevitable that the conflict in Iraq would restart. "I guess they just didn't believe us and were fixated on getting rid of [President Bashar al-] Assad," said an Iraqi leader in Baghdad last week.
                    Of course, US and British politicians and diplomats would argue that they were in no position to bring an end to the Syrian conflict. But this is misleading. By insisting that peace negotiations must be about the departure of Assad from power, something that was never going to happen since Assad held most of the cities in the country and his troops were advancing, the US and Britain made sure the war would continue.
                    The chief beneficiary is Isis which over the last two weeks has been mopping up the last opposition to its rule in eastern Syria. The Kurds in the north and the official al-Qa'ida representative, Jabhat al-Nusra, are faltering under the impact of Isis forces high in morale and using tanks and artillery captured from the Iraqi army. It is also, without the rest of the world taking notice, taking over many of the Syrian oil wells that it did not already control.

                    Saudi Arabia has created a Frankenstein's monster over which it is rapidly losing control. The same is true of its allies such as Turkey which has been a vital back-base for Isis and Jabhat al-Nusra by keeping the 510-mile-long Turkish-Syrian border open. As Kurdish-held border crossings fall to Isis, Turkey will find it has a new neighbour of extraordinary violence, and one deeply ungrateful for past favours from the Turkish intelligence service.
                    As for Saudi Arabia, it may come to regret its support for the Sunni revolts in Syria and Iraq as jihadi social media begins to speak of the House of Saud as its next target. It is the unnamed head of Saudi General Intelligence quoted by Dearlove after 9/11 who is turning out to have analysed the potential threat to Saudi Arabia correctly and not Prince Bandar, which may explain why the latter was sacked earlier this year.




                    Nor is this the only point on which Prince Bandar was dangerously mistaken. The rise of Isis is bad news for the Shia of Iraq but it is worse news for the Sunni whose leadership has been ceded to a pathologically bloodthirsty and intolerant movement, a sort of Islamic Khmer Rouge, which has no aim but war without end.

                    The Sunni caliphate rules a large, impoverished and isolated area from which people are fleeing. Several million Sunni in and around Baghdad are vulnerable to attack and 255 Sunni prisoners have already been massacred. In the long term, Isis cannot win, but its mix of fanaticism and good organisation makes it difficult to dislodge.
                    "God help the Shia," said Prince Bandar, but, partly thanks to him, the shattered Sunni communities of Iraq and Syria may need divine help even more than the Shia.

                    رابط المقال الاصلي
                    مصدر :الإندبندنت

                    http://www.independent.co.uk/voices/...y-9602312.html

                    .
                    اعترف الجنرال الاميركي المتقاعد ويسلي كلارك بأن واشنطن وحلفاءها هم الذين انشأوا جماعة "داعش" الإرهابية، لمواجهة حزب الله في لبنان.
                    وفي مقابلة مع إذاعة "سي ان ان" الأميركية بثت يوم الجمعة، أكد الجنرال كلارك الذي كان القائد الأعلى لحلف شمال الأطلسي في الفترة بين 1997-2000 بأن "الهدف من داعش هو تدمير حزب الله"، وقال "بدأنا داعش من خلال التمويل من أصدقائنا وحلفائنا وجهّزناه لمحاربة حزب الله".

                    فيديو:

                    General Wesley Clark: "Our friends and allies funded ISIS to destroy Hezbollah
                    http://www.youtube.com/watch?v=QHLqaSZPe98




                    General Wesley Clark: "Our friends and allies funded ISIS to destroy Hezbollah

                    CLARK: And on the other hand, you don't want to cooperate with Bashar Assad, the Iranians, Hezbollah and the Russians, because they're not our friends either. So you're in a little bit of a dilemma on that and we need to leave that kind of fuzzy on this.
                    But we need the authorization to follow the leads and put the troops in and play this. Look, ISIS got started through funding from our friends and allies, because as people will tell you in the region, if you want somebody who will fight to the death against Hezbollah, you don't put out a recruiting poster and say sign up for us. We will make a better world.
                    You go after these zealots and you go after these religious fundamentalists. That's who fights Hezbollah
                    .
                    BALDWIN: General, I'm hearing you on...
                    CLARK: It's like a Frankenstein
                    .
                    مصادر: سي ان ان
                    http://edition.cnn.com/TRAN*********...11/cnr.09.html

                    https://www.google.com/search?q=But+we+need+the+authorization+to+follow+t he+leads+and+put+the+troops+in+and+play+this.+Look %2C+ISIS+got+started+through+funding+from+our+frie nds+and+all&ie=utf-8&oe=utf-8&aq=t&rls=org.mozilla:en-USfficial&client=firefox-a&channel=rcs

                    http://gumshoenews.com/2015/02/20/re...ds-and-allies/

                    General Wesley Clark:"ISIS got started through funding from our friends and allies... to fight to the death against Hezbollah"

                    مصادر
                    :
                    https://www.google.com/search?q=ISIS+got+started+through+funding+from+our +friends+and+allies...+to+fight+to+the+death+again st+Hezbollah&ie=utf-8&oe=utf-8&aq=t&rls=org.mozilla:en-USfficial&client=firefox-a&channel=rcs


                    U.S. General: West Created ISIS

                    http://americanfreepress.net/general...islamic-state/



                    Wesley Clark to Fox News Bimbo: "We use radical Islamists for foreign policy objectives"

                    http://www.youtube.com/watch?v=Y-id_x6Fh3c


                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                      لكن ايران تاوي قادة القاعدة اليوم وتستخدمهم لتنفيذ اهدافها بحجة الغاية تبرر الوسيلة
                      نظام بشار الاسد النصيري الذي استقتل الشيعة فلي الدفاع عنه هو مؤسس والممول والمدرب لحركة داعش
                      وقائد طلبان باكستان كان عائدا من ايران لما تم قصف سيارته وقتله عند الحدود الايرانية الباكستانبة
                      ومن الجدير بالذكر ان البلدان المحيطة بايران هي منبع تنظيم القاعدة وداعش ولم نجد القاعدة او داعش فجرةا تفجيرا واحدا في ايران
                      الاعلام الشيعي يقول ان تركيا تدعم داعش ووجدنا داعش اول مافجرت فجرت في تركيا وتركت ايران
                      الاعلام الشيعي يقول ان السعودية كحكومة تدعم داعش ونجد داعش تهاجم وتفجر في السعودية وتركت ايران
                      الحوثيين الرافضة احتلوا كل الاراضي اليمنية ولم نجد القاعدة هاجت حوثي واحد ولما استعادت الحكومة اليمنية الاراضي في عدن تحركت الفاعدة بتفجيير المفخخات على عناصرالامن الحكومي
                      الاعلام الشيعي يقول ان فرنسا تدعم الارهابيين ضد نظام الاسدونجد داعش فجرت في فرنسا وتركت ايران


                      فهل سبب عدم استهداف داعش لايران هو ان دعاء رجال الدين الايرانيين يجعل الله يعمي ابصار داعش والقاعدة عن ايران
                      ضابط سابق في الاستخبارات البريطانية: هكذا صنعنا داعش وهكذا نقرع طبول الحرب ضدها

                      كشف تشارلز شويبردج ضابط الإستخبارات البريطانية في جهاز مكافحة الإرهاب عن أن وكالة المخابرات الأميركية " سي اي آيه" و الاستخبارات البريطانية دفعتا دولا خليجية لتمويل وتسليح تنظيمات مسلحة في مقدمتها داعش.
                      وقال شوبريدج أن الإستخبارات البريطانية والأميركية تقفان وراء كل الأحداث الدراماتيكية التي تعصف بدول في الشرق الأوسط مثل سوريا والعراق وليبيا. ويكشف رجل المخابرات السابق عن تفاصيل خطيرة مثيرة حول دور واشنطن ولندن في صناعة الارهاب... المزيد في الفيديو.

                      الفيديو:

                      http://www.youtube.com/embed/_v41GLU2Mn0

                      www.youtube.com/watch?v=_v41GLU2Mn0


                      الفيديو: حقيقة الوهابية على لسان سيدتهم هيلاري كلينتون
                      http://www.youtube.com/watch?v=NXrcsXE7lHU
                      .


                      سوريا وإيران واللعبة الكبرى
                      تشرين الثاني 2010
                      قال الكاتب ألستير كروك إن تغيير النظام في سوريا يُعتبر هدفا إستراتيجيا أكثر منه في ليبيا، لهذا تسعى السعودية والغرب لتحقيقه.
                      وكشف الكاتب في مقال بصحيفة غارديان أن مسؤولا سعوديا كبيرا أبلغ جون هانّا، الرئيس السابق لطاقم ديك تشيني، أن الملك السعودي يعتقد أن التغيير في سوريا سيكون مفيدا جدا للمصالح السعودية، وقال إن "الملك عبد الله يعرف أنه باستثناء سقوط الجمهورية، فلا شيء يضعف إيران أكثر من خسارتها سوريا".
                      وأوضح الكاتب أن اللعبة الكبيرة هذه الأيام هي سقوط سوريا، والخطة كما يلي: تأسيس مجلس وطني يمثل الشعب السوري، ودعم المسلحين داخل سوريا، وفرض عقوبات تؤلم الطبقة المتوسطة، وشن حملة إعلامية تقلل من أي إصلاحات يعلنها النظام السوري، والسعي للتحريض على إحداث انشقاق بين الجيش والنخبة وبالتالي سيسقط الرئيس بشار الأسد.
                      "
                      تغيير النظام في سوريا هدف إستراتيجي أكثر منه في ليبيا، لهذا تسعى السعودية والغرب لتحقيقه
                      "وأوضح الكاتب أن الأوروبيين والأميركيين وبعض دول الخليج ترى في سوريا "لعبة" تلي اللعبة الناجحة في ليبيا بما يصب في الصحوة العربية للتوجه نحو نموذج ثقافي غربي. ومن هذه الزاوية تُعتبر سوريا أكثر قيمة من الناحية الإستراتيجية، وإيران تدرك هذه الحقيقة حيث قالت إنها سترد على أي تدخل خارجي في سوريا.
                      وقال الكاتب إن معظم الناس في المنطقة يعتقدون أنه إذا دُفعت سوريا إلى مزيد من الصراعات الأهلية فستكون النتيجة عنفا طائفيا في لبنان والعراق.
                      وكشف الكاتب أن فكرة "إسقاط الأسد" سبقت الثورات العربية وتعود إلى فشل إسرائيل في حرب عام 2006، حيث تأكدت أميركا أن سوريا هي "كعب أخيل" حزب الله وهي قناة ضعيفة تربط الحزب بإيران.
                      وتكهن المسؤولون الأميركيون بما يمكن عمله لسد هذا الممر الحيوي، ولكن الأمير السعودي بندر بن سلطان فاجأهم بأن الحل يتمثل في تسخير الإسلاميين. ولكن الأميركيين ترددوا في التعامل مع مثل هؤلاء الناس، فكان رد الأمير بندر "اتركوا الأمر لي". وأشار هانّا إلى أن "عمل بندر بدون الرجوع لمصالح الولايات المتحدة كان مدعاة للقلق بشكل واضح، ولكن عمَل بندر شريكا... ضد العدو الإيراني المشترك هو رصيد إستراتيجي رئيسي".


                      وأشار الكاتب إلى المرحلة التالية وهي دخول الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، كما أن الرئيس الأميركي باراك أوباما أقنع رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان بدعم المجلس الانتقالي السوري، لكن إيران ودول مثل العراق والجزائر ومصر بدرجة أقل تسعى لإحباط الجهود الخليجية ضد سوريا داخل الجامعة العربية.
                      "
                      السعودية وحلفاؤها الخليجيون يحركون السلفيين المتطرفين ليس لإضعاف إيران فقط، ولكن للاستمرار في عرقلة وإضعاف اليقظة التي تهدد ملكيات المنطقة
                      "ثم أشار الكاتب إلى ما يراه هانّا خطرا حقيقيا، وهو أن السعودية قد "تستخدم مرة أخرى شبكات الحركات الجهادية السنية ضد إيران الشيعية"، وهو ما يضع سوريا في خط المواجهة.
                      وفي الواقع، هذا بالضبط ما يحدث، ولكن الغرب، كما حدث من قبل في أفغانستان، يفضل عدم الإعلان، طالما أن الجمهور الغربي يرى الدراما بهذا الشكل.
                      وأشار الكاتب إلى تقارير غربية ذكرت الشهر الماضي أن السعودية وحلفاءها الخليجيين يحركون السلفيين المتطرفين، ليس فقط لإضعاف إيران، ولكن للاستمرار في عرقلة وإضعاف اليقظة التي تهدد ملكيات المنطقة، وهذا ما يحدث في سوريا وليبيا ولبنان ومصر واليمن والعراق.
                      وأضاف الكاتب أن ثمار هذه المحاولة سوف تأتي بنتائج عكسية مرة أخرى، كما حذر مايكل شوير، الرئيس السابق لوحدة بن لادن في وكالة الاستخبارات المركزية من أن هيلاري كلينتون وضعت ردا على الصحوة العربية بزرع نماذج غربية، بالقوة إذا لزم الأمر، سيؤدي إلى الفراغ في الأنظمة المتساقطة، وسوف ينظر إليها على أنها "حرب ثقافية على الإسلام"، وسوف تزرع بذور جولة أخرى من التطرف.
                      وختم الكاتب بالقول إن من المفارقات المحزنة أن إضعاف المعتدلين من السنة، الذين يجدون أنفسهم الآن بين سندان النظر إليهم على أنهم أداة غربية، ومطرقة السلفيين المتطرفين سيكون مقدمة لتفكيك الدولة. وقال "هو عالم غريب حقا، فأوروبا والولايات المتحدة تعتقدان أنه لا بأس من "استخدام" أولئك الإسلاميين تحديدا (بما في ذلك تنظيم القاعدة) الذين لا يؤمنون تماما بالنمط الغربي في الديمقراطية. ولكن بعد ذلك، لماذا لا ننظر فقط في الاتجاه الآخر ونكسب فائدة عامة هي التخلص من الأسد؟".


                      مصدر: الجزیره
                      http://www.aljazeera.net/news/presst...A8%D8%B1%D9%89

                      تعليق


                      • #12
                        . اعترف الجنرال الاميركي المتقاعد ويسلي كلارك بأن واشنطن وحلفاءها هم الذين انشأوا جماعة "داعش" الإرهابية، لمواجهة حزب الله في لبنان.
                        وفي مقابلة مع إذاعة "سي ان ان" الأميركية بثت يوم الجمعة، أكد الجنرال كلارك الذي كان القائد الأعلى لحلف شمال الأطلسي في الفترة بين 1997-2000 بأن "الهدف من داعش هو تدمير حزب الله"، وقال "بدأنا داعش من خلال التمويل من أصدقائنا وحلفائنا وجهّزناه لمحاربة حزب الله".
                        ونفس الجنرال كايسي اكد واما العالم اجمع ان تفجير الامامين العسكريين كان ايرانيا بحتا
                        لخلق الفتنة الطائفية في العراق وجعل جمهور الشيعة العراقس يلجا الى ايران بميليشاتها وسيساسيها في العراق كمخلص له من الارهاب السني
                        فهل ستقول ان هذا الجنرال نصف كذاب لما يتحدث عن ايران يكون كذابا ملعونا ولما يتحدث عن السعودية يكون صادقا

                        تعليق


                        • #13
                          ضابط سابق في الاستخبارات البريطانية: هكذا صنعنا داعش وهكذا نقرع طبول الحرب ضدها

                          كشف تشارلز شويبردج ضابط الإستخبارات البريطانية في جهاز مكافحة الإرهاب عن أن وكالة المخابرات الأميركية " سي اي آيه" و الاستخبارات البريطانية دفعتا دولا خليجية لتمويل وتسليح تنظيمات مسلحة في مقدمتها داعش.
                          وقال شوبريدج أن الإستخبارات البريطانية والأميركية تقفان وراء كل الأحداث الدراماتيكية التي تعصف بدول في الشرق الأوسط مثل سوريا والعراق وليبيا. ويكشف رجل المخابرات السابق عن تفاصيل خطيرة مثيرة حول دور واشنطن ولندن في صناعة الارهاب... المزيد في الفيديو.
                          يعني معسكرات داعش وتنظيم القاعدة في سوريا من 2003 الى 2010 والتي تنظم تجمع وتدريب الارهابيين وارسالهم مع المفخخات الى العراق لضرب القوات الامريكية وقتل الشعب العراقي كان باشراف المخابرات الامريكية

                          مسئولون عراقيون يتهمون سوريا بالضلوع مباشرة في تنفيذ تفجيرات \"الاربعاء الاسود\"
                          المالكي وصلاح عبدالرزاق محافظ بغداد الرجل الثاني في حزب الدعوة يتهمان النظام السوري بتفجيرات الاربعاء الاسود عام 2009 في الرابط
                          http://www.sudaress.com/alnilin/15151

                          أوغلو زار بغداد ودمشق واقترح آلية ثلاثية لاحتواء الأزمة
                          الأسد يعتبر اتهامات العراق "لا أخلاقية" والمالكي يؤكد: معظم الإرهابيين يأتون من سوريا
                          http://www.alriyadh.com/456383


                          المالكي: المخابرات السورية تمارس الإرهاب بالتعاون مع تنظيمات البعث
                          http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=49194
                          التعديل الأخير تم بواسطة سيدونس; الساعة 27-07-2016, 07:06 AM.

                          تعليق


                          • #14
                            الإرهاب المتغلف بصبغة إسلامية كله سني
                            وإن فعل شخص من طائفة أخرى إرهاباً فتلك الطائفة لا تجوّزه -على الأقل اليوم- بينما الطائفة الوحيدة الداعية لهذا وتشرّعه هي الطائفة السنيّة وقد أصبح الفرع السلفي منها منبوذاً عالمياً وعند ذهاب دولة آل سعود سيختفي تدريجياً لضحالته و سخافته

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                              يعني معسكرات داعش وتنظيم القاعدة في سوريا من 2003 الى 2010 والتي تنظم تجمع وتدريب الارهابيين وارسالهم مع المفخخات الى العراق لضرب القوات الامريكية وقتل الشعب العراقي كان باشراف المخابرات الامريكية

                              مسئولون عراقيون يتهمون سوريا بالضلوع مباشرة في تنفيذ تفجيرات \"الاربعاء الاسود\"
                              المالكي وصلاح عبدالرزاق محافظ بغداد الرجل الثاني في حزب الدعوة يتهمان النظام السوري بتفجيرات الاربعاء الاسود عام 2009 في الرابط
                              http://www.sudaress.com/alnilin/15151

                              أوغلو زار بغداد ودمشق واقترح آلية ثلاثية لاحتواء الأزمة
                              الأسد يعتبر اتهامات العراق "لا أخلاقية" والمالكي يؤكد: معظم الإرهابيين يأتون من سوريا
                              http://www.alriyadh.com/456383


                              المالكي: المخابرات السورية تمارس الإرهاب بالتعاون مع تنظيمات البعث
                              http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=49194
                              اما صحيح انك مسكين يرثى لحالك
                              نقول لك ثور ... تقول احلب ( المثل ايراني .. تيجان راسك )
                              وضعت لنا روابط عن مسؤليين عراقيين ولك يااثول هذولي لو بيهم خير ماكان وصلوا العراق الى هذا الحال ودمروه بغبائهم
                              الاخوة وضعوا لك روابط لاعترافات اصحاب القرار العالمي والاستعماري واذنابهم المطيعين من السعوديين
                              تقول لنا المالكي وعلان وفلان
                              يالله شو غبي انت ياسيد ونس

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X