من أكاذيب عائشة
ادعاؤها انها المقصودة بحديث الافك.... رغم ان المتهمة كانت ماريا ام ابراهيم.... والتي اتهمتها عصبة احدهم عائشة
وادعاؤها انها تزوجت الرسول ص وكانت عمرها 6 الى 9 سنوات رغم انها كانت بعمر 17 او اكثر
وادعاؤها انها كانت بكرا
وكل هذه المواضيع تمت مناقشتها من قبل مختلف الاعضاء
ولكن يبدو انها كانت متزوجة من مطعم بن جبير وتطلقت منه....
لكنهم نسبوا للرسول ص خطبتها وهي متزوجة قبل طلاقها.... للطعن بشخص الرسول ص
ادعاؤها انها المقصودة بحديث الافك.... رغم ان المتهمة كانت ماريا ام ابراهيم.... والتي اتهمتها عصبة احدهم عائشة
وادعاؤها انها تزوجت الرسول ص وكانت عمرها 6 الى 9 سنوات رغم انها كانت بعمر 17 او اكثر
وادعاؤها انها كانت بكرا
وكل هذه المواضيع تمت مناقشتها من قبل مختلف الاعضاء
ولكن يبدو انها كانت متزوجة من مطعم بن جبير وتطلقت منه....
لكنهم نسبوا للرسول ص خطبتها وهي متزوجة قبل طلاقها.... للطعن بشخص الرسول ص
فقد قال في المعجم الكبير:
62 حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا عبد الله بن عمر بن أبان ثنا أبو أسامة عن الأجلح عن بن أبي مليكة قال خطب النبي (ص) عائشة إلى أبي بكر وكان أبو بكر قد زوجها جبير بن مطعم فخلعها منه فزوجها رسول الله (ص) المصدر (المعجم الكبير ج:23 ص:26 )
وقال الطبقات الكبرى :
أخبرنا عبد الله بن نمير عن الأجلح عن عبد الله بن أبي ملكية قال خطب رسول الله (ص) عائشة بنت أبي بكر الصديق فقال إني كنت أعطيتها مطعما لابنه جبير فدعني حتى أسلها منهم فاستسلها منهم فطلقها فتزوجها رسول الله (ص) المصدر (الطبقات الكبرى ج:8 ص:59 )
وقال في الإصابة :
قال أبو عمر كانت تذكر لجبير بن مطعم وتسمى له قلت أخرجه بن سعد من حديث بن عباس بسند فيه الكلبي وأخرجه أيضا عن بن نمير عن الأجلح عن بن أبي مليكة قال قال أبو بكر كنت أعطيتها مطعما لابنه جبير فدعني حتى أسألها منهم فاستلبثها المصدر (الإصابة في تمييز الصحابة ج:8 ص:17 )
وقال في المنتظم :
393 - عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنها وعن أبيها
كانت مسماة لجبير بن مطعم فلما خطبها رسول الله (ص) استلها أبو بكر منهم فزوجها رسول الله (ص) في شوال سنة عشر من النبوة وهي بنت ست سنين ودخل بها بالمدينة وهي بنت تسع المصدر (المنتظم ج:5 ص:302 )
وقال صفة الصفوة:
127 عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنها
كانت مسماة لجبير بن مطعم فخطبها رسول الله (ص) فقال أبو بكر رضي الله عنه دعني حتى أسلها من جبير سلا رفيقا فتزوجها رسول الله (ص) المصدر (صفة الصفوة ج:2 ص:15 )
وقال في تلقيح فهوم أهل الأثر في عيون التاريخ والسير
عائشة بنت أبي بكر الصديق وكان مسماة لجبير بن مطعم فخطبها رسول الله (ص) فقال أبو بكر يا رسول الله دعني حتى أسلها من جبير سلا رفيقا فتزوجها رسول الله (ص) المصدر (تلقيح فهوم أهل الأثر في عيون التاريخ والسير ج:1 ص:22 )
وقال في الاستيعاب:
وكانت تذكر لجبير بن مطعم وتسمى له وكان رسول الله (ص) قد أري عائشة في المنام في سرقة من حرير فتوفيت خديجة فقال إن يكن هذا من عند الله يمضه فتزوجها بعد موت خديجة بثلاث سنين فيما ذكر الزبير وكان موت خديجة قبل مخرجه الى المدينة مهاجرا بثلاث سنين هذا أولى ما قيل في ذلك وأصحه إن شاء الله تعالى وقد قيل في موت خديجة إنه كان قبل الهجرة بخمس سنين وقيل بأربع على ما ذكرناه في بابها المصدر (الاستيعاب ج:4 ص:1881 )
وقال في الوافي بالوفيات:
وكانت تذكر لجبير بن مطعم وتسمى له وكان رسول الله (ص) قد أري عائشة في المنام في سرقة من حرير متوفى خديجة فقال إن يكن هذا من عند الله يمضه ثم تزوجها وتوفي عنها (ص) وعمرها يومئذ ثمان عشرة سنة قال أبو عمر ابن عبد البر لم ينكح بكرا المصدر (الوافي بالوفيات ج:16 ص:341 )
فقد قال في الاستيعاب:
وكانت تذكر لجبير بن مطعم وتسمى له وكان رسول الله (ص) قد أري عائشة في المنام في سرقة من حرير فتوفيت خديجة فقال إن يكن هذا من عند الله يمضه فتزوجها بعد موت خديجة بثلاث سنين فيما ذكر الزبير وكان موت خديجة قبل مخرجه إلى المدينة مهاجرا بثلاث سنين هذا أولى ما قيل في ذلك وأصحه إن شاء الله تعالى وقد قيل في موت خديجة إنه كان قبل الهجرة بخمس سنين وقيل بأربع على ما ذكرناه في بابها المصدر (الاستيعاب ج:4 ص:1881 )
62 حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا عبد الله بن عمر بن أبان ثنا أبو أسامة عن الأجلح عن بن أبي مليكة قال خطب النبي (ص) عائشة إلى أبي بكر وكان أبو بكر قد زوجها جبير بن مطعم فخلعها منه فزوجها رسول الله (ص) المصدر (المعجم الكبير ج:23 ص:26 )
وقال الطبقات الكبرى :
أخبرنا عبد الله بن نمير عن الأجلح عن عبد الله بن أبي ملكية قال خطب رسول الله (ص) عائشة بنت أبي بكر الصديق فقال إني كنت أعطيتها مطعما لابنه جبير فدعني حتى أسلها منهم فاستسلها منهم فطلقها فتزوجها رسول الله (ص) المصدر (الطبقات الكبرى ج:8 ص:59 )
وقال في الإصابة :
قال أبو عمر كانت تذكر لجبير بن مطعم وتسمى له قلت أخرجه بن سعد من حديث بن عباس بسند فيه الكلبي وأخرجه أيضا عن بن نمير عن الأجلح عن بن أبي مليكة قال قال أبو بكر كنت أعطيتها مطعما لابنه جبير فدعني حتى أسألها منهم فاستلبثها المصدر (الإصابة في تمييز الصحابة ج:8 ص:17 )
وقال في المنتظم :
393 - عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنها وعن أبيها
كانت مسماة لجبير بن مطعم فلما خطبها رسول الله (ص) استلها أبو بكر منهم فزوجها رسول الله (ص) في شوال سنة عشر من النبوة وهي بنت ست سنين ودخل بها بالمدينة وهي بنت تسع المصدر (المنتظم ج:5 ص:302 )
وقال صفة الصفوة:
127 عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنها
كانت مسماة لجبير بن مطعم فخطبها رسول الله (ص) فقال أبو بكر رضي الله عنه دعني حتى أسلها من جبير سلا رفيقا فتزوجها رسول الله (ص) المصدر (صفة الصفوة ج:2 ص:15 )
وقال في تلقيح فهوم أهل الأثر في عيون التاريخ والسير
عائشة بنت أبي بكر الصديق وكان مسماة لجبير بن مطعم فخطبها رسول الله (ص) فقال أبو بكر يا رسول الله دعني حتى أسلها من جبير سلا رفيقا فتزوجها رسول الله (ص) المصدر (تلقيح فهوم أهل الأثر في عيون التاريخ والسير ج:1 ص:22 )
وقال في الاستيعاب:
وكانت تذكر لجبير بن مطعم وتسمى له وكان رسول الله (ص) قد أري عائشة في المنام في سرقة من حرير فتوفيت خديجة فقال إن يكن هذا من عند الله يمضه فتزوجها بعد موت خديجة بثلاث سنين فيما ذكر الزبير وكان موت خديجة قبل مخرجه الى المدينة مهاجرا بثلاث سنين هذا أولى ما قيل في ذلك وأصحه إن شاء الله تعالى وقد قيل في موت خديجة إنه كان قبل الهجرة بخمس سنين وقيل بأربع على ما ذكرناه في بابها المصدر (الاستيعاب ج:4 ص:1881 )
وقال في الوافي بالوفيات:
وكانت تذكر لجبير بن مطعم وتسمى له وكان رسول الله (ص) قد أري عائشة في المنام في سرقة من حرير متوفى خديجة فقال إن يكن هذا من عند الله يمضه ثم تزوجها وتوفي عنها (ص) وعمرها يومئذ ثمان عشرة سنة قال أبو عمر ابن عبد البر لم ينكح بكرا المصدر (الوافي بالوفيات ج:16 ص:341 )
فقد قال في الاستيعاب:
وكانت تذكر لجبير بن مطعم وتسمى له وكان رسول الله (ص) قد أري عائشة في المنام في سرقة من حرير فتوفيت خديجة فقال إن يكن هذا من عند الله يمضه فتزوجها بعد موت خديجة بثلاث سنين فيما ذكر الزبير وكان موت خديجة قبل مخرجه إلى المدينة مهاجرا بثلاث سنين هذا أولى ما قيل في ذلك وأصحه إن شاء الله تعالى وقد قيل في موت خديجة إنه كان قبل الهجرة بخمس سنين وقيل بأربع على ما ذكرناه في بابها المصدر (الاستيعاب ج:4 ص:1881 )
تعليق