الاسباط هم اولاد يعقوب عليه السلام جعلهم الله اسباطا اي جعل من كل واحدا من ذريته قبيلة
والاسباط في بني اسرائيل تقابلها القبائل في العرب
اي ان الله سيجعل من ذرية الحسن وذرية الحسين من كل واحد منهم امة مباركة الى الخير
اهو تهريج وليس تفسير
الامة في ابراهيم تعني المعلم وهي وجه من التفسير وليست كل التفسير لانها قد تعني ايضا انه كان الوحيد المؤمن الموحد في زمانه فهو وحده يمثل كل امته
وفي الحسن والحسين تعني القبيلة والامة من الناس
فالسبط والاسباط لاتعني المعلم او المعلمين
فاولاد يعقوب الاسباط لم يكون لا ائمة ولا انبياء وعليهم وبهم جرى التشبيه في الحديث ولم يتم التشبيه بايراهيم
اهو تهريج وليس تفسير
الامة في ابراهيم تعني المعلم وهي وجه من التفسير وليست كل التفسير لانها قد تعني ايضا انه كان الوحيد المؤمن الموحد في زمانه فهو وحده يمثل كل امته
وفي الحسن والحسين تعني القبيلة والامة من الناس
فالسبط والاسباط لاتعني المعلم او المعلمين
فاولاد يعقوب الاسباط لم يكون لا ائمة ولا انبياء وعليهم وبهم جرى التشبيه في الحديث ولم يتم التشبيه بايراهيم
اشو كلامك اشبه بالتهريج
الحديث هو هذا
((فَقَبَّلَهُ وَقَالَ حُسَيْنٌ مِنِّي وَأَنَا مِنْ حُسَيْنٍ أَحَبَّ اللَّهُ مَنْ أَحَبَّ حُسَيْنًا حُسَيْنٌ سِبْطٌ مِنْ الْأَسْبَاطِ ))
الرسول يبين فضل الحسين حيث يقولب
هو مني وانا منه
ويقول احب الله من احب حسينا
ثم يبن زيادة في فضله حيث قال : حسين سبط من الأسباط
يعني تصير قبيلة من ذريته ؟
اعقل يا رجل
ومن اين علمت جرى التشبيه باسباط يعقوب ولم يكن التشبيه بابراهيم
فالنبي صلى الله عليه وعلى اله يتكلم العربية
انت تفسر قول النبي على طريقة اليهود فالأسباط عندهم قبيلة
او على طريقة بني إسرائيل في زمن يعقوب ؟
ففي لسان العرب لأبن منظور
وفي الحديث : الحسن والحسين سبطا رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، ورضي عنهما ، ومعناه أي طائفتان وقطعتان منه ، وقيل : الأسباط خاصة الأولاد ، وقيل : أولاد الأولاد ، وقيل : أولاد البنات ، وفي الحديث أيضا الحسين سبط من الأسباط ، أي أمة من الأمم في الخير ، فهو واقع على الأمة والأمة واقعة عليه
الحسن والحسين سبطين من الاسباط
من هم الاسباط ؟
هم اولاد يعقوب وبهم تم التشبيه
اولا يعقوب لم يكونوا لا انبياء ولا اائمة معصومين
فما وجه التشبيه اذا ؟
وجه التشبيه ان الكل اصبح من امة كبيرة
واي تفسير سيعطي صفة اخرى سنقبله ولكن بعد ان يثبت هذه الصفة في الاسباط المشبه بهم
الحسن والحسين سبطين من الاسباط
من هم الاسباط ؟
هم اولاد يعقوب وبهم تم التشبيه
اولا يعقوب لم يكونوا لا انبياء ولا اائمة معصومين
فما وجه التشبيه اذا ؟
وجه التشبيه ان الكل اصبح من امة كبيرة
واي تفسير سيعطي صفة اخرى سنقبله ولكن بعد ان يثبت هذه الصفة في الاسباط المشبه بهم
من صفات الاسباط أنهم أشخاص الله يوحي لهم وهم ليسوا أخوة يوسف
لكن العلماء لهم قول اخر
فالطبرسي في تفسير مجمع البيان يقول:
اللغة: الأسباط واحدهم سبط وهم أولاد إسرائيل وهو يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم وهم اثنا عشر سبطاً من اثني عشر ابناً, وقالوا الحسن والحسين سبطا رسول الله أي ولداه. والأسباط في بني إسرائيل بمنزلة القبائل في ولد اسماعيل.
وايضا:
وقال كثير من المفسرين إنهم كانوا أنبياء والذي يقتضيه مذهبنا أنهم لم يكونوا أنبياء بأجمعهم لأن ما وقع منهم من المعصية فيما فعلوه بيوسف (ع) لا خفاء به والنبي عندنا معصوم من القبائح صغيرها وكبيرها وليس في ظاهر القرآن ما يدل على أنهم كانوا أنبياء وقولـه: { وما أنزل إليهم } لا يدل على أنهم كانوا أنبياء لأن الإنزال يجوز أن يكون كان على بعضهم ممن كان نبياً ولم يقع منه ما ذكرناه من الأفعال القبيحة ويحتمل أن يكون مثل قولـه: { وما أنزل إلينا } وأن المنزل على النبي خاصة لكن المسلمين لما كانوا مأمورين بما فيه أضيف الإنزال إليهم وقد روى العياشي في تفسيره عن حنان بن سدير عن أبيه عن أبي جعفر الباقر قال قلت له: أكان ولد يعقوب أنبياء؟ قال: لا ولكنهم كانوا أسباطاً أولاد الأنبياء ولم يكونوا فارقوا الدنيا إلا سعداء تابوا وتذكروا ما صنعوا.
والطبطبائي في تفسير الميزان يقول:
قوله تعالى: { والأسباط } ، الأسباط في بني إسرائيل كالقبائل في بني إسماعيل والسبط كالقبيلة الجماعة يجتمعون على أب واحد، وقد كانوا اثنتي عشرة سبطاً أُمماً وكل واحدة منهم تنتهي إلى واحد من أولاد يعقوب وكانوا اثنى عشر، فخلف كل واحد منهم أُمة من الناس.
الحسن والحسين سبطين من الاسباط
من هم الاسباط ؟
هم اولاد يعقوب وبهم تم التشبيه
اولا يعقوب لم يكونوا لا انبياء ولا اائمة معصومين
فما وجه التشبيه اذا ؟
وجه التشبيه ان الكل اصبح من امة كبيرة
واي تفسير سيعطي صفة اخرى سنقبله ولكن بعد ان يثبت هذه الصفة في الاسباط المشبه بهم
نعم في بني إسرائيل اثا عشر قبيلة من أولاد يعقوب ويسمون اثنا عشر اسباط أي اثنا عشر امة في بني اسرائيل
وشنو علاقته بالحسن والحسين
الكلام عن الحسن والحسين ، وليس عن ذراريهم الله سبحانه وتعالى يقول ((وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطًا أُمَمًا ))
امما وصف لأسباط ونعت له
فمعنى ذلك ان الحسن والحسين كل منه امة
فكما يقول ابن منظور ( وفي الحديث أيضا الحسين سبط من الأسباط ، أي أمة من الأمم في الخير )
تعليق