تويت
المشاركة الأصلية بواسطة الصحيفةالسجادية
لكن الامام علي عليه السلام رفض سنة ابو بكر وعمر 
وعمر هو السبب في منع الكتاب فهو من خالف عليها
اما كون النبي رفضها فلا تنسى قول الله تقدس ذكره
مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا
تلك الخطبة لا تصح لا من قريب ولا من بعيد راويها هو الشعبي فهو من جهة لم يسمع من الامام عليه السلام ومن جهة اخرى لا يحتج به عندنا هو من رواتكم
وعمر هو السبب في منع الكتاب فهو من خالف عليها
اما كون النبي رفضها فلا تنسى قول الله تقدس ذكره
مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا
تلك الخطبة لا تصح لا من قريب ولا من بعيد راويها هو الشعبي فهو من جهة لم يسمع من الامام عليه السلام ومن جهة اخرى لا يحتج به عندنا هو من رواتكم
استخرج لي عبارة منع او رفض من هذا الكلام العربي الواضح
وكان كلام عمر موجه للمتنازعين انتم لماذا تتنازعون ونحن عندنا كتاب الله حبل ممدود من السماء فيه الهدى والنور من تمسك به عصم من الضلالة ابدا ومن خالفه ضل فحسبنا كتاب الله
والاية التي تذكرها لاتخول النبي بعدم تبليغ مايؤمره الله به لان ان تخلف او اجتهد بعدم تبليغ اي امر الهي صغر ام كبر فكأنه مابلغ الرسالة كلها
اما رسالة الامام علي لمعاوية فهي رسالة مكتوبة وليست خطبة وهي اشهر من ان تنكرها انت اضف الى ذلك انه ثبت وبالاحاديث الصحاح ان الامام علي قال ان فعل الرسول وفعل ابو بكر وفعل عمر كله سنة
اضف الى ذلك ان معاوية لما اعطى الحسن ورق بيضاء مختومة لكتابة شروط الصلح كان من ضمن الشروط التي كتبها الحسن واشترط على معاوية العمل بها هي ان يعمل معاوية بسيرية الخلفاء الصالحين المهديين من قبله ( ولايود خلفاء قبل معاوية الا الخلفاء الاربعة الراشدين )
تعليق